hussein-qa

[hussein-qa]

صورتكِ، تَميمَةُ الغياب. التميمة التي أعلقها في عضد الوقت، كلما شارف على السقوط من نوافذ الانتظار الفارهة. *****كنتِ سراجاً في الروح، أيتّها الكلماتُ  المنطفئة.كنت لون الحقيقة الهائمة بالوهم،كنت القفص الانيق لطائر اللهفة المذبوح على عتبات القلق، طائر اللهفة المحشو بالهذيان والاستعارات والرمز. ****** متى تبلغُ الفصالَ روحُكِ التي تُدْمِنُ الغياب.؟ومتى تلقين  على رعشة  الرتابة المتمددة في سرير…

[hussein-qa]

شارك قصة عن أبعد المسافات التي قطعتها بعيدًا عن المنزل على الإطلاق.

[hussein-qa]

فراشات

جميلة  اسراب هذه الفراشات، اعني الكلمات التي تطلقينها في رياض بوحك، لكنها كانت تتهافت نحو نيران المسافات المتعسفة  وتلقي نثار اجنحتها لجدائل هذا اللهب الاثيري المتسعر بيني وبينك. حاولت كثيرا ان اتجرد من سذاجة تلك  الاحتمالات ،  ان لا أنحاز لحالة الطفولة  المتاخرة التي اشعر بها في كل مرة اسمع فيها صوتك،  احاول أن ابدو  امامك ،  وكأنني اكثر حصافة وحكمة. واكثر تجردا،  من ذلك  الهوس،  هوس التشبث …