#أختى

[khaledalansary]

اللهم ارحمهن واغفر لهن واجعلهن في الدرجات العلى من الجنة وجميع امواتنا واموات المسلمين امين يارب العالمين

[alashrafedu]

أختى فى الثانويه 2012

[colored-entropy]

قلبي الذي...

انهاردة عيد ميلاد أمي، هستنى كم ساعة لما تصحى وأتصل بيها أقولها كل سنة وأنت طيبة يا مُنّ. أختى بعتتلي رسالة بالليل "صاحي؟" بس أنا بقالي كم يوم بنام فوق ال 12 ساعة تقريبا. أبويا قفل السكة في وشي أول امبارح عشان رن عليا كم مرة ومردتش عليه وكل مرة بقوله معلش كنت نايم. "طب لما بتصحى مبترنش عليا ليه؟ مش عارف أقوله ايه بس ما علينا.

من فترة خدت بالي أن هناك تفصيلة صغيرة تجمعني بأمي، كلانا آخر العنقود. ورغم أني أعرف هذه الحقيقة منذ الأبد، لكن اكتشافها كان له وقع مغاير هذه المرة. من قال أن الحقائق العادية لا تزال صالحة لإثارة الدهشة؟ أمي هي الأخرى كانت دلوعة أبيها وأخواتها الكبار. هذا الدلع الذي ذقته أنا أيضا أول سنوات الطفولة لكنه خبا لاحقا ليحل محله الخوف. في درج مكتبي في غرفتي في البلد صورة لطفل وأبيه. الأب يحمل الطفل وينظر للكاميرا ويبتسم ابتسامة كسولة جدا. الطفل يرتدي بلوفر رصاصي كان يحبه ويجعله فاتنا في عين نفسه، وينظر للكاميرا بخوف وارتباك، لعلها لم تكن المرة الأولى التي يحمله أبوه، لكنها كانت الأخيرة. كبر هذا الطفل ولا زال يحمل خوف تلك اللحظة البعيدة جدا. كأنها كانت أول أمس، مع أنه كان تقريبا في الحضانة.

مؤخرا كنت بفكر إن آخر العنقود ده طلع اشتغالة كبيرة. في عُطلة واحدة وبفارق يومين بين الموقفين، قالت أمي "عايزة أحس إني تمّيت رسالتي" وأبويا بعدها بيومين يقول" عايز أخلص، عشان أطمن عليك" هكذا وجدت نفسي قد تحولت إلى التاسك الأخير في قائمة التو دو ليست الخاصة بهما. أفعل ما أفعله لا لنفسي لكن عشان هما يحسوا بالرضا عن نفسهم. وده حسسني ان أخر العنقود ده مقلب كبير.

اسكندرية بتشتي بقالها كم يوم شتا متواصل وحبات تلج بتخبط ازاز الشباك وأنا لا طاقة لي على هذا الرعب. في الصيف كنت لازق جرنان ع الازاز تخفيفا لنور الشمس القوي، هذا الجرنان مع الزمن استهلك وتهرأت أطرافه وتحولت إلى كلاكيع خلف ضرفة الزجاج الأخرى. كل مرة أفتح الشباك ينقطع جزء من الجرنان. والآن، هذا الأجزاء المتقطعة تشارك الريح في سيمفونية رعب غير طبيعية. امبارح صحيت مفزوع، فكرت فيه فار في الشقة. وأنا ممكن أواجه أسد بس مقدرش أواجه فار. لحظات قبل ادراك ان ده الهوا بيعدي في ورق الجرنان وعامل خروشة جامدة أشبه بصوت فار بيقرض كرتونة تحت السرير، أراحني الادراك فشديت البطانية على راسي وكملت نوم.

طفاية السجاير، في مدى أيام ثلاثة، صارت مليئة بأعقاب علبتين كابتن بلاك وعلبة مانشستر. صديق سألني: أيه سجاير الجامعات الخاصة دي يا جلجل؟ قلت له انا السجاير بالنسبالي زي اللبان فال slim دي أنسب حاجة. صدري صار منقوعا في الدخان ومعدتي في الشاي والقهوة ووجبة وحيدة كل 24 ساعة لكني أعرف نفسي. لا أرى الدنيا إلا بعين إمّا أو. بعد أيام سأتخلص من كل هذا وسأعود مرة أخرى لتظبيط جدول نومي وإعداد وجبات منزلية وربما أعود للتمرين. العُقلة التي تحولت لمنشر للفوطة، قد تعود عُقلة مرة أخرى وأتمرن.

قلبي وحده ما يؤلمني، قلبي الذي أنهكته الأيام، وروّعه الفقد الانتظار والبانيك أتاكس والتخطيط طويل الأجل لخمسوميت سنة قادمة. أتعلم من أصحابي نظرية ال "هنا والآن" وتبدو لي لذيذة فشخ. كل هذه السنوات وأنا فعلا لا أعرف سوى الخوف والانتظار. عندي رغبة دائمة في أن أعود، لكن لا مكان لأعود إليه. قلبي الذي أنهكته الأيام، وأهلكه الخوف، لحد ما بقى عامل زي ورق الجرنان الملزوق على شباك. لكن المحبة طيبت خاطره وعلمته الشجاعة والهدوء.

عندي صديقة جزائرية جميلة تعيش وحدها في شمال شرق أوروبا، شاركتني الكتابة لسنوات، كما شاركتني الفقد، والخوف، والسكك الطويلة، والمحبة، والأغاني.

انهاردة عيد ميلاد أمي، أمي الأصغر بين أخوتها، شريكتي في نهاية عنقود العائلة. أمي التي دفنت أكثر مما أنجبت وأحبت وأعطت. أمي الخوّافة، التي أورثتني قلقها المفرط تجاه العالم، سواء بالجينات أو بالتربية، وأورثتني معه ميراث الموت والمحبة. أمي الطيبة، العطوفة، أم قلب رقيق. التي لا تحب القطة لكنها تطعمها وتحنو عليها لأنها حيوان أخرس لا يملك من نفسه شيئا.

هذا هو قلبي والله، قلبي الذي أنهكته المحبة، وأدفأته المحبة، والكتابة والأصدقاء.

١٧ فبراير ٢٠٢٤

[fozdoaa]

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل بالعجين يشكلنه خبزا ويقدحن الأفران ليذيقنه حمو قلوبهن تقول أمي ما هي رائحة البيت تخبرها جدتي رائحة خبزه النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل بالخيوط يغزلنه كنزة حمراء بأكمام طويلة تكفى لإخفاء آثار اشتياقهن لإخفاء الجروح على معاصمهن والكدمات فى صدورهن يترك الخيط على أصابع أختى خطوطا زرقاء تخبرها أمي إنها دلائل الإتقان تقول جدتي إنها دلائل العفة النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل باللآلئ تنظمنه فى عقد شفافة إنها اللؤلؤة.تسأل أمي هل تقي هذه التمائم من الأرواح الشريرة ؟؟تخبرها جدتى الأرواح الشريرة لا تفزع من التمائم بل من الإيمان .النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن؛ بل يصاحبنه.. يجعلن منه رائحة البيت، ولون الخيط، ونظم اللآلىء.يتآلفن معه.. يعطينه أرواحهن ويعطيهن السعادة

[shbabbek]

الأسبوع اللى فات ولاد أختى جم يبيتوا عندنا كذا يوم معايا أنا وماما، ف يوم وهما راجعين من الملاهي جابولي معاهم ساندوتش كبده، بس أنا رفضت وقولتلهم أنتوا بقالكم كذا يوم بتاكلوا من الشارع النهاردة هنتغدا أكل تيته عملاه والساندوتشات هتبقي للعشا.

وفعلا أكلنا محشى وفراخ وأنا أكلت نص ساندوتش كبده وقعدنا نتفرج ع التليفزيون نص ساعه وحسيت أن جسمى وجعنى وبردان أخدت أنتينال ودخلت أنام شوية نمت ساعتين أو أكتر تقريبا وقايم من وجع بطنى وأنى برجع وبطنى بتتقطع وبموت.

روحت المستشفى وطلع أنه تسمم اتحجزت يومين لغايه لما بقيت أحسن وفل الفل.

الفكرة بقى أن ماما بتحكيلي أن بابا عمل نفس الموقف معانا أنا وأخواتى بس ف بطيخه أكل منها هو قبل ما كنا هناكل منها وفعلا تعب وجاله تسمم برضو الله يرحمه.

[cutyrozy]

اللهم سخّر لأختي وحبيبتي من الأقدار أجملها ومن السعادة أكملها، توّج حياتها يارب بالتوفيق والسعادة والرضا. اللهم إني أسألك كل التوفيق والسعادة والخير لأختي حبيبة قلبي اللهم اختر لها الخير دائماً. اللهم ارزق أختي السعادة وراحة البال اللهم ارزقها السعادة والهناء والضحكة والسرور 💙💙

اللهم قلب أختى لا يؤذيه بلاء الدنيا . اللهم بحق عزتك وجلالك أن تحفظها وتبارك لى فيها وأرزقها من فضلك بكل ما تتمناه وأتمناه لها يا كريم 🤍🤍

[hassanatforusmk]

أستيقظت و رأيت ما كتبته أختى الصُغرى ..

[5005-2]

مرات اخويا هي اطيب واحدة و قلبها طيب جداً و بتحبني بس من كتر ما بتتدعيلي أتجوز الموضوع بدأ يخنقني ، قاعدين بنشوف حاجات الجهاز اللي أختى الأصغر جابتها كل ما تفتح حاجة تتدعيلي أوجوز و تتدعي ربنا يعوض عليا كاني عندي 50سنة ، انا عارفة انه حب بس تعبت و اتخنقت

[ombrecimmerienne]

انهارده أختى الصغيرة مكلماني قبل ما تفطر المغرب كده بتقولي "عملتي إيه انهارده؟ أنا دعيتلك على فكره" وده شئ لو تعلمون عظيم. أنا بنبهر بإنها بتعبرلي عموما مش بس دلوقتي، فى كذا مرة برضو قبل كده وده بالنسبه لها مش العادي، ف دمعت بعد ما قفلت معاها وحسيت إني هعيط.

أخو صاحبتي الصغير برضو قابلناه بيقولها إنه عاوزني أقعد معاهم فى البيت وهيديني مقابل "مليار جنيه" عشان أقعد معاهم وممشيش. هو نفس الشخص اللى بتقولي كل شوية يفتح الموبايل ويقولها تجيبله صوري عشان يتفرج عليها 😭❤️

آخر حاجه، أنا تلقيت أسعد خبر بالنسبه لي ذو وعشان كده مش عارفه أنام لحد دلوقتي مع إني فى العادي زي دلوقتي ببقى لسه صاحيه باخد فاصل من النوم وأرجع أكمل نوم تاني من التعب.

مبسوطه عشان لاحظت إن مشاعري اتحركت وحسيت شئ كويس وده مش بيحصلي بقالي مده لا بأس بها.

[saraudai]

أختى الصغيرة انهارده كل ما تشوفنى تمسك خدودى و تضحك و تقولى: "و ازاى بس يا شبر و نص.." إلى أخر الأغنية، وأنا بصراحه مش قادره احدد دى محبه و لا تنمر؟! بس مشكورة بردو .

[hopa01]

فيها إيه يعني لما أعمل فستان فرح أختى إسود

[marmarika-world]

‏بزعل أوي بشكل شخصي لما ألاقي إنسانة جميلة و ذكية مهزوزة ومش واثقة في نفسها وعلى الجانب الآخر حتة مخلفات نفايات بشرية ز.... بالة شرايط الDNA بتاعته تلاقيها متغرقة ثقة في النفس كأنه كان بيرضعها، يا أختى الحياة دي جربوعة اوى

[alashrafedu]

(via أختى فى الثانويه 2012)

[roo7-11]

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء ؛ بل بالعجين

يشكلنه خبزاً ويقدحن الأفران ليذيقنه حمو قلوبهن

تقول أمي ما هي رائحة البيت؟

تخبرها جدتي ، رائحة خبزه

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء ، بل بالخيوط

يغزلنه كنزة حمراء بأكمام طويلة تكفى لإخفاء آثار اشتياقهن ، لإخفاء الجروح على معاصمهن والكدمات فى صدورهن

يترك الخيط على أصابع أختى خطوطا زرقاء ؛ تخبرها أمي إنها دلائل الإتقان ، تقول جدتي إنها دلائل العفة

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء ؛ بل باللآلئ

تنظمنه فى عقد شفافة إنها اللؤلؤة السابعة فى عقدي

لؤلؤة لكل خذلان

تسأل أمي هل تقي هذه التمائم من الأرواح الشريرة ؟؟

تخبرها جدتى الأرواح الشريرة لا تفزع من التمائم بل من الإيمان

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن ؛ بل يصاحبنه . . يجعلن منه رائحة البيت ، ولون الخيط ، ونظم اللآلىء

يتآلفن معه.. يعطينه أرواحهن ويعطيهن السعادة ❤️

[fozdoaa]

النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل بالعجين يشكلنه خبزا ويقدحن الأفران ليذيقنه حمو قلوبهن تقول أمي ما هي رائحة البيت تخبرها جدتي رائحة خبزه النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل بالخيوط يغزلنه كنزة حمراء بأكمام طويلة تكفى لإخفاء آثار اشتياقهن لإخفاء الجروح على معاصمهن والكدمات فى صدورهن يترك الخيط على أصابع أختى خطوطا زرقاء تخبرها أمي إنها دلائل الإتقان تقول جدتي إنها دلائل العفة النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن بالبكاء بل باللآلئ تنظمنه فى عقد شفافة إنها اللؤلؤة.تسأل أمي هل تقي هذه التمائم من الأرواح الشريرة ؟؟تخبرها جدتى الأرواح الشريرة لا تفزع من التمائم بل من الإيمان .النساء الحقيقيات لا يواجهن الحزن؛ بل يصاحبنه.. يجعلن منه رائحة البيت، ولون الخيط، ونظم اللآلىء.يتآلفن معه.. يعطينه أرواحهن ويعطيهن السعادة

[shbabbek]

لسه قافل مع ياسمين بنت أختى (١٣شهر) مكالمه من ٦ دقايق كلها

دادادادا دادادادادا

ابابابابابا ابابابابابا

ءءءااااا ءءءاااااا