#التشتت

[dino125blog]

دماغك يستغيث: رجائاً اغلق علامات التبويب 

نشـــرة زُبـــــــــدة العدد#2 تحذير تصفُح هذا العدد دون تجزئته قد يُصيبك بتُخمة معلوماتية، يمكنك تصفحه على مراحل وتدوين العناصر المهمة.. نشـــرة زُبـــــــــدة العدد#2كيف تحافظ على تركيزك وسط المُشتتات الرقمية؟ 5 نصائح فعالةكيف تكون غزير الإنتاج، وتنتج أفكارًا متعددة من مصدرٍ واحد؟4 خطوات نحو عقل أكثر استرخاءمن مكتبة الحكيم الأفريقي (بن عمارة)اقتباس أعجبني  جُعبة دينا شيزلونج الأحد،توقف عن…

[abumuhamd]

معظمنا يعاني من التشتت والنسيان. دائمًا نبحث عن حلول، فتجد من يغلق تنبيهات الجوال أو يعتزل برامج التواصل الاجتماعي ومع هذا لا تنحل المشكلة.

فما السلوكيات التي تسبب التشتت؟

وكيف تعرف أن لديك ضعفًا في الذاكرة؟

وما الطرائق التي تقوّي الذاكرة وتزيد التركيز والانتباه؟

ضيف أحدث حلقات *بودكاست فنجان* تركي البدر، مهتم بتقوية الذاكرة والتركيز، يرى أن السبب غالبًا حالتك النفسية، وما الجوال إلا أداة تلهيك عن هذه الحالة. وينصح بطرق وأدوات بسيطة تساعد في العمل لساعات طويلة دون تشتت. 🎯

لمتابعة الحلقة «بتركيز» اسمعها من تطبيق راديو ثمانية:

[angleeta]

ما الفرق بين الإنتاجية والانشغال؟ وكيف تحدد ما إذا كنت شخصًا منتجًا أم مشغولًا؟

أهلاً يا أصدقاء هذه التدوينة الثالثة في سلسلة موضوع التشتت وزيادة التركيز، أتمنى أن تساعدكم هذه التدوينات في: التخلص من التشتت وشعور الضياع. تقليل المهام اليومية الغير ضرورية. اختصار الوقت الكافي لإنجاز المهام. زيادة التركيز وزيادة الانتاجية. الانتاجية والانشغال: يعتبر هذا الموضوع موضوعًا مهمًا جدًا في عصرنا الحالي، حيث يعيش الكثيرون حياة مزدحمة ومليئة بالانشغالات. للبدء، يجب علينا تعريف…

[a5bar24]

المؤسسات الدولية تدعو لتحجيم التشتت وتجنب «حرب باردة»

المؤسسات الدولية تدعو لتحجيم التشتت وتجنب «حرب باردة» غورغييفا تؤكد مرونة الاقتصاد العالمي رغم ضعف النمو السبت – 24 شهر رمضان 1444 هـ – 15 أبريل 2023 مـ رقم العدد [ 16209] المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا تتحدث في منتدى النقاش حول الاقتصاد العالمي خلال اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي بمقر الصندوق في واشنطن (أ.ب) واشنطن: «الشرق الأوسط» أوضحت المديرة…

[younes-ben-amara]

كيف تكتب على منصات عدّة بصفتك كاتب محتوى دون تشتت وأيّ منصات تختارها؟

كيف تكتب على منصات عدّة بصفتك كاتب محتوى دون تشتت وأيّ منصات تختارها؟

مساء السعادة، اقترحت عليَّ الأستاذة حنين حاتم هذ الموضوع فشَكَر الله لها. حنين مشتركة في رديف فاشترك أنت أيضًا في رديف. مساء البركة .. هل الكتابة على منصات مختلفة تشتت الكاتب؟؟— حنين حاتم (كلمات مسحورة) (@haneennhatem) October 2, 2022 تغريدة حنين حاتم جدول المحتوى جدول المحتوىالمنصات الأساسية التي ينبغي على كاتب المحتوى اعتمادهاالمنصات الفرعية التي ينبغي على كاتب المحتوى اعتمادها3 نصائح كي…

[meshxia]

[shorook]

بعد فترة من التشتت والتوهان في الأفكار بتوصل لمرحلة إن قد ما فكرت وقد ما حاولت تحسبها بالورقة والقلم مفيش أي حاجة هتتغير واللي ربنا عاوزة هو اللي هيكون فبتوكلها لـ ربنا وبتسأله يلهمك الصواب في كل شئ بتعمله في حياتك ومستقبلك

[omawi36]

"لم أنم.. ولم أستطع أن أنم لأني وودت بإستماتة أن أبوح لشخصٍ ما، أكاد أفيض وأحلم أن أنهمر، أن أتخفف، أن أسترسل بالحديث لقلب محب.. أشعر بأني منقطع عن البشرية جمعاء. أود لو أضع رأسي على كتفك وأبكي من الغربة المحضة من ليالي الوحدة من التشتت والضياع."

[dino125blog]

الحياة أكبر من أن تكون مجرد وظيفة.. ولكن لرأسي رأي آخر

مساء الود والرحمة 🌷 لا أزال أعاني من عدم التركيز بعد العودة من الوظيفة، ��لأمر الذي جعل يومي عبارة عن عمل ونوم وجلسة الأهل.. وليس لديَّ أي تركيز لحفظ القرآن أو المذاكرة أو القراءة، أو أي اطلاع يحتاج التركيز😒 تذكرت أن هذا الأمر ليس بجديد وأني كنت ألجأ دوماً للأستاذ يونس بن عمارة لحل هذه المعضلة.. لعلي أرجع لإنجازاتي السابقة، لأني بالفعل اتبعت نصائحه من قبل وأنجزت الكثير وقتها. لذا بحثت في…

[alaawarda]

‏"حبيبي يا ربي أرجوك أمدد علي بقدرةٍ منك تقيد القادر علي من جزعي، لا تتركني مسرحة في ميادين التشتت، أنت تعلم أن المتاعب تمسني ضعف، فالألم بعشرة أضعاف والحزن بعشرة أضعاف، و إنطفائي حالك لا يليه انطفاء"

[angleeta]

تقنية Pomodoro لزيادة التركيز

منذ سنة أو سنتين شاركتكم عبر ستوري الانستقرام عن هذه التقنية للتركيز؛ ولكثرة الاستفسارات التي وصلتني عنها في تلك الفترة قررت تثبيتها هنا في تدوينة … البومودورو لمن لا يعرفها: هي تقنية تساعد على زيادة التركيز والإنتاجية من خلال تنظيم وقت العمل بشكل فعّال. تعتمد هذه التقنية على فكرة تقسيم وقت العمل إلى فترات قصيرة جدًا تسمى “بومودورو” بالإيطالية (وتعني الطماطم). بما انه موضوعنا هذا الاسبوع عن…

[fozdoaa]

أقفُ في المنتصفِ من كُلّ شيء، وأعلم أنّ مثلي كثيرين، لا نعرفُ نهاية الطرُق، ولم يغمرنا الضوء في نهاية النفق أو حتى يعمي أعيننا، لأننا أبدًا لا نصِلُ آخره.

نتّخذُ القرارات ونختارُ الطرق بعناية، لكن يضربنا الإرهاقُ في المنتصف، أو يُصيبُنا سهم التشتت، أو نفقدُ إيماننا بالهدف أو بقدرتنا على الإنجاز. أو يصيب العطب بوصلتنا وننجرفُ في اتجاهٍ آخر.

أقف في المنتصف رغم كُل محاولات الوصول. لا أعرفُ كيف أقتنص الفرص، فأترُكها تنسلُّ من بين يديّ وأنا بكامل وعيي ثمّ أبكي ضياعها. هل كان يمكن أن أفعل أكثر من ذلك ؟!

الوقوف في المنتصف يجعل القناعة والرضا أصعب كثيرًا، أنت لا تعرف حقًا، هل ضاع ما ضاع لأنهُ لم يكن مقسومًا لك، والخير في اتجاهٍ آخر، فلا ندم ولا عتَب، أم ضاع لأنّك لم تسعى للوصول كما كان ينبغي لكَ أن تفعل وتسمّرت في منتصف الطريق ؟!

أقفُ الآنَ على ناصيةِ البدايةِ من جديد على طريقٍ غيرِ ممهّد ولا أعرفُ عنه شيئًا. لعلّ الوصولَ يكونُ في هذه الطريقِ الوعرة، لعلّ الضوء يغمرني هذه المرة بالذات.

هديل عبد السلام

[lsd-l]

اليوم .. شعرتُ وكأنّ الكون بأكمله يخضع لي وحدي، قررتُ الخروج بمفردي -على غير العادة- للتجول في ضواحي المدينة،

تلك السماء، السحب، الأرض، ذلك الهواء البارد .. يبتسموا لي جميعاً، وكأنني أنا الملكة، أشعر اليوم بأنني جميلة ومختلفة، أحب نفسي اليوم رغم التشتت الذهني والأرق الذي أعاني منه منذ ليالٍ عدة،

نظرت للنيل الذي يطل عليه منزلي، أنظر للسماء، ممتنة لذلك الإحساس بالحرية، لا أحد يمتلكني، سعيدة لهذا الشعور المفاجئ الذي مُنح إليّ من السماء، يا لحظّي اليوم.

أدندن بصوتٍ مسموع "البحر بيضحك ليه، وأنا نازلة أتدلع أملى القلل"، ليمر بجانبي رجل عجوز يرمقني بنظرةٍ لم أفهم معناها، لكن أظن كان يعني بها "هي الدنيا جرالها إيه"، لا يهم .. فأنا اليوم مِلكٌ لنفسي ولا أحد يستطيع أن يوقفني عن الغناء،

رغم أن المدينة التي أنتمي إليها تميل لعدم التحض��ر، بل هي غير متحضّرة ب��اتاً، ولكني لم أكترث لهذا الأمر، وقلت لنفسي تباً للمدينة وسكانها،

أضع السماعة في أذنيّ وأستمع للموسيقى وأبتسم، الآلات .. أجل الآلات الموسيقة تتعارك لتمنح روحي ذلك الإنتشاء المنعش، تقول المغنية " love came here, and never left." ربما معها حق، أشعر بالحب اليوم،

أُكمل سير حتى أصل ل"كُشك أم عيد"

-مساء الخييير، إزيك يا أم عيد؟

=إزيك ياقمر يا أم ضحكة حلوة حمدلله على السلامة،

هل قالت للتو حمدلله على السلامة؟ أينَ كنت؟ هل لهذه الدرجة طالَ غيابي عن الشارع؟ لا يهم ..

-الله يسلمك يا أم عيد، تؤمريني بأي حاجة؟

=خالص يابنتي عاوزة سلامتك، شالله يسترك دنيا وآخره -بلهجة صعيدية- .

إبتسامة كبيرة .. صادفتُ بعدها العم جدو المبتسم الذي لا أعرف إسمه، لكن دائماً ولثلاث سنوات على التوالي أراه على درّاجته التي أعتبرها صديقته المقربة، ويوّزع إبتسامات للجميع بلا مقابل، يحتضنني بها، لا شك أنه ذاهب ليعيّد على العائلة والأصدقاء ثم يتوجه للكنيسة معهم،

-كل سنة وإنت طيب يا عمو

=أهلاً أهلاً، وإنتي طيبة ياحبيبتي سلميلي على بابا وماما أوعي تنسي .

بعمره لم يعرف إسمي ولم يعرف حتى بابا وماما أو حتى أي منزل من تلك المنازل هو منزلي، إبتسمت ..

وأكملتُ طريقي، أرى كل مكان وكأني أراهُ للمرة الأولى، رغم أني أحفظ كل الأرجاء كإسمي، لكن الوجوه، أحب النظر للوجوه، كل الوجوه مألوفة اليوم، وكل الأماكن غريبة، أتعرف على كل شئ للمرة الأولى، أظن أن نسخةً أخرى مني قد ولدت في عالم موازي آخر، وذلك سبب التأثير الغريب على روحي اليوم، فحينما نولد لا نشعر بالحزن، ربما نشعر بالخوف، ربما لا نشعر من الأساس، جاءت ببالي أغنية "بنتولد" لمحمد منير ورحتُ أدندنها في حين أني أستمع لأغنية أجنبية، عجيبٌ أمرك يا دماغي،

أمرّ بجانب منزل لطالما أحببت تصميمه الذي يُشعرني بالدفئ دائماً، أنظُر إليه بإبتسامة، أصوات الترانيم تعلو، يقف في الشُرفة طِفل يبدو في الثامنة من عمره تعلو وجهه تكشيرة ملحوظة، أبتسِم له، "كل سنة وانت طيب يا أبو عيون حلوة"، يبتسم ويخجل وتحمر وجنتيه وتختفي التكشيرة في المقابل، لأضحك وأُكمِل سَير، وأتمعن أكثر في الوجوه والملامح، وأسأل نفسي، لماذا يبدو الأغلب تعيساً؟ ، تباً للرأسمالية ..

زينة الشوارع، سيارات الشرطة تملئ المكان، بالأخص قُربَ الكنائس، أبتسم لأمين شرطة تآكلت ملامحه بحكم السن، هل يعمل كأمين شرطة منذُ الأبد؟ أم يقتل الملل قبل أن يقتلهُ؟ يبادلني الإبتسامة، الممزوجة بتكشيرة ترسم على وجهه طابع الجدية، منذُ الصّغر وأنا لديّ قناعةً تامة بأن الإبتسامة الصادقة تُذيب جليد القلوب الحزينة، وبعمري لم أفشل في ذلك -غض النظر عن غليظي القلب وجامدي المشاعر، فتلكَ الفئة لا أدخلها في حساباتي ولا أحب التحدّث عنها-،

البحر غضبان مابيضحكش

أصل الحكاية ماتضحكش

البحر جرحه مابيدبلش

وجرحنا ولا عمره دِبِل

بس أنا جرحي دِبل النهاردة يا شيخ إمام لمدة ساعة كاملة،

الكون طبطب عليا، لمسني لمساته السحرية،

أياً كان، صادفتُ عمي الذي لا أستلطفه، ولا أستلطف نظراته لي البتّة، ينظر لي كأنني فريسة، نظرة مكبّلة بالحقد، وسلّمتُ على عمتي الشمطاء في هاتفه، حيثُ كانت تحدّثه وأضطررت لأن أحدثها أيضاً، كله لأجل الأصول بس يا أبويا .. تركتهُ وذهبت لأحتسي القهوة، وما إن وصلت، نسيت ماذا كنتُ سأفعل، ضحكت على نفسي .. وطلبتُ كوباً من الأفاكودو الذي لم يفشل أبداً في منحي السعادة المرجوة .

وعدتُ إلى المنزل الّذي تغزوهُ الكآبة منذُ عدة أيام، والتي بدوري أتأثر بها، ولكنّي .. كنتُ ممتنّة لشعوري وقتها وممتنّة للكون الذي هيأ نفسه لخدمتي اليوم .

[mahmoud-abdelqader]

‏"كان ضائعاً تمام الضياع، مشتتًا كل التشتت، خالياً من كل عقل عندما سعى الى الموت. هذه الرغبة، هذه الرغبة الطفولية كانت قد رسخت في نفسه؛ ان يجد السلام بتحطيم جسده". — هيرمان هيسه

[quotesart]

وسببُ السطحية الأول هو التشتت.

[muhammaadd]

الراحة النفسية عامل مهم جدًا في إن أيام الإنسان في الدنيا بتعدي بسلام، وإن حصل عكوسات بتلاقي نفسك في آخر اليوم راضي وتمام، مبسوط إني قادر ألاقي راحة وسلام في الفترة الأخيرة، وإني قدرت اختم فترة من التشتت بشكل كويس من غير ما آجي على نفسي، نفسكم هي أهم شيء، لازم تراضوها قبل أي حد تاني، هي بس اللي هتكمل معاكم الطريق.