سلام على الذين ما ظَلموا مهما ظُلموا،
سلام على سدنة الحروف، أرباب الصفوف،
سلام على الجيوب المملوءة بأقلام التلوين، سلام على الايادي المغمسة بأحبار القلم، سلام على من يرافق طلابه ويوجههم بالأنشطة الرياضية الصفيه واللا صفيه سلام على دفاتر التحضير..
سلام على كأس الشاي المشروب بين الحصتين،
على الضمير الواقف بين غصتين،
على جرس المدرسة النحاسي،
على صفير الشبابيك في الشتاء،
ولهيب الحر وقيضه
سلام على سبورة حضنت كل درس فما ضجرت بـ (ألف) ولا ضاقت بــ(ياء )،سلام على الاخلاص المقيم، سلام على صوتهم المبحوح في الحصة السادسة،على ترانيمهم الناعسة، سلام على وجوههم المشغولة بالمسائل،الغارقة في المبني للمجهول الباحثة عن الفاعل
ألف تحية لكل أبطال السبورة… .لكل الأصوات المبحوحة التي عجزت أن تحل محلها كل الوسائل …لكل الشموع التي تنير العقول لتقضي على الجهل
يضرب للرجل يُبدي شجاعته عندما يكون في مأمن من عدوه ثم يجبن عند مجابهة الأخطار، ولقاء الأعداء؛ فهو قوي على الضعفاء جبان أمام الاحتلال.
حكاية المثل:
أن الحجاج بن يوسف الثقفي كان أميراً على العراق من قبل عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي وكان ظالماً سفاحاً معروف بسفك الدماء خصوصاً اتباع اهل البيت إذ أكثر فيهم التقتيل والتنكيل والتهجير وكان من جراء ذلك ان كرهه الناس وثاروا عليه بثورات متعددة كثورة ابن الأشعث ،وثورة شبيب الخارجي. وكان لشبيب زوجة قوية شجاعة اسمها (غزالة) كانت تقود الخوارج في معاركهم مع الحجاج، فأقسمت (غزالة)ذات يوم أنها ستصلي ركعتين في مسجد الكوفة، وبراً بقسمها هاجمت الكوفة ثم دخلتها ،فهرب الحجاج منها وتحصن في قصر الامارة، فدخلت غزالة مسجد الكوفة فصلت فيه ركعتين وبرت بقسمها.
فاستهجن الناس جبن الحجاج وخوفه من ملاقاة امرأة، فقال شاعر الخوارج:
أسد علي وفي الحروب نعامة****فتخاءتنفر من صفير الصافر
هلا برزت الى غزالة في الوغى****أم كان قلبك في جناحي طائر
فاستحسن الناس قوله كرهاً بالحجاج ونكاية به وذهب ذلك القول مثلاً
العين تشوف👀 و الكرش تسخف
قصيدة الأصمعي أكلات رمضانية جزائرية🇩🇿
موافقيا لقصيدة الأصمعية في الأكلات الجزائرية الرمضانية على طريقة صوت صفير البلبل، للشيخ الأمين موافقي
🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴
عسى رمضانك🌙 مبارك.. وكل لحظاتك تبارك.. وجنة الخلد داري ودارك.. والنبي جاري وجارك
أقرَّ الله عينك في رمضان بلذة الأسحار وصُحبة الأخيار ورحمة الغفار وجنة الأبرار
الله يتقبَّل صيامك وقيامك ومبارك عليك الشهر
بلغك الله العشر ورفع عنّا وعنك الشر وأكرمك بليلة القدر وأسعدك طول الدهر
خرجت وأنا أدفع نفسي المتكاسلة. حين وصلت إلى الطريق الذي سأمشي فيه شعرت أني خرجت مبكرًا عن معادي المعتاد، النهار يطول، وأشعة الشمس كانت منتشرة، وما أحبطني أن الط��يق لم يبدو هادئا فقد كانت هناك أوناش وحفّارات على جانبيه وخمّنت أن الطيور لن تكون موجودة بسبب هذا الإزعاج. لحسن حظي أكملت سيري.
توقعت وجود الطيور التي أراها عادة، فهي نفسها دائما وإن كان مع كل تمشية قد أرى نوعا جديدا أو مشهدا مدهشا، وربما يزداد قربي من طائر ما وتزداد ثقته بي. كنت أعرف أني سأرى بلا شك أنواعا من طيور الرفراف واليمام والبلشون وأبوقردان والعصافير والسنونو والكروان لكني لم أتوقع رؤية طائر أبوفصادة الأبيض تحديدا، لأنه مع ارتفاع درجات الحرارة في بداية مارس توقعت أنه قد هاجر؛ فهو يزور مصر في الشتاء فقط.
لكن ما إن تخطيت منطقة الأوناش والعمال. وبدا أمامي اتساع الأراضي والسماء رحبًا وعاد الهدوء في بقية المكان تمشيت على مهلي وأنا أنظر حولي بتركيز حتى لمحت واحدا منهم على يميني فشعرت بطمأنينة أنه مازال موجودا.
يبدو أبو فصادة من أطيب الطيور وأجملهم، في وجهه وداعة ونقاء وله سمت بريء كأنما اُشتق من غمامة، وله حركه شهيرة من خلالها يمكن التعرف عليه بسهولة، وهي أنه يهز ذيله أغلب الوقت؛ ما أكسبه اسمه بالإنجليزية wagtail
واسم آخر بالعربية أبو ذعرة، تفسيرا لحركة ذيله على أنها خوف والحقيقة أنه ليس مذعورًا فهو ليس خجولا، ولا أحد يعرف على وجه اليقين لماذا يهز ذيله بهذه الطريقة. المؤكد أنه يعبّر عن ما يحس به عن طريق تلك الحركية المدهشة الرشيقة لذيله وتجعل النصف الآخر من جسمه يتأرجح إلى أعلى وأسفل، سواء كان حزينا أومتحمسا او خائفا ، وتختلف هزة الذيل وشدتها طبقا لذلك.
فرحت بأنه مازال موجودا، كنت واجما مخافة ألا أراه مجددا، وأكملت تمشيتي في ذلك الطريق الذي يمضى بين الحقول والأراضي الزراعية.
مررت كالمعتاد بأب وابنه يحصدان نوعا من الزرع، يعملان جنبا إلى جنب مع الطيور. على طول الطريق، رأيت رفرافا شائعا أصغر من عصفور، طار سريعا عندما وقفت أمامه. ثم رأيت زوجين من طيور القبرة المتوجة عندما وصلت إلى شجرة كبيرة أسميها شجرة الهدهد واليمام. كانت طيور القُبرة أمامها وأخذت أراقبها لفترة من على قرب دون أن تخاف مني ثم بدأ أحدهم يغرد وله صوت جميل جعلني أتصور لوهلة أنه يفوق جمال البلابل، اللحن عذب؛ صفير منغم على طبقة خافتة. حتى الآن أعرف خمسة طيور فقط في البيئة المصرية لهم تغريد جميل ( البلبل، الشحرور، القبرة، الكروان، الماينا.)
بعد فترة وصلت إلى نهاية الطريق ثم بدأت في العودة. حين وصلت الى الأرض المحصودة فاجئني مشهد سرب كبير من الطيور التي كنت قد توقعت هجرتها. عدد كبير من طيور أبي فصادة البيضاء white wagtail تحتفل على بقايا الزرع وما يتخلله من حشرات بعد الحصاد. بينما أدقق النظر أرى نوعين من الطيور بينهم لم أراهم من قبل.
لم أصدق ما أراه، أخذت أقترب منهم، كانوا منشغلين في البحث في الأرض، لم يطيروا خوفا مني، وظللت معهم مدة ساعة.
كان من بينهم طير له ريش أصفر، أدركت أنه أبو فصادة ذو اللون الأصفر المقيم في البيئة المصرية.وطائر ذو ألوان رمادية وهيئة شبيهة بهم، عرفت لاحقا أنه فصيلة أخرى من أبي الفصاد cape wagtail .
كنت قد رأيت الطائر الأصفر منذ مدة في مشاهد خاطفة لم ألاحظه فيها عن كثب، وهذه المرة بدت فرصة ذهبية للاقتراب منه.
تفقدت الطريق حولي قبل أن أتركه وأتجه للأرض، ما طمأني أنها كانت محصودة فلن يتهمني أحد بمحاولة سرقة أو إفساد شيء. كان السرب الأبيض في أسود مع زوجين أو ثلاثة من الطائر الأصفر والرمادي يبحثون في الأرض جميعا ويلتقطون الحشرات التي خرجت من الأرض. وكان يتسلل بينهم من وقت لآخر طائر قُبرة أو أبو قردان، ولم يجرى أي خناق بينهم لوفرة الأكل ربما ولأن أبا الفصاد يبدو مسالما ولا يكره المشاركة عكس العصافير.
كنت أقترب منهم فيقف بعضهم لوهلة ليقيّم مدى خطورتي، ولم يطيروا بعيدا؛ كانوا يطيرون ليحافظوا على مسافة بيني وبينهم تجعلهم يأكلون في سلام دون أن يخرجوا من محيط الأرض، وكنت إذا اقتربت أكثر من اللازم كان عدد منهم يطير بعيدا ويختبىء بين الزرع الغير المحصود لثوان ثم يعود مرة أخرى، ومع الوقت بدأ بعضهم يطمئن أني لا أشكّل خطر عليهم.
في لحظة طيرانهم، يظهرون في الأفق كـ لمحات وامضة حيث تضيء الشمس على الأجنحة الصغيرة فتلمع بشفافية وتبدو نارية أحيانا وأحيانا فضية كطبقة رقيقة جدا من زجاج ثم يصعب رؤيتهم كأنما صاروا من مادة الضوء وارتفعوا معه، ولأن الشمس تتوهج أيضا على سيقان الزرع الخضراء وتتولد انعكاسات ويظهر لون ويختفي لون ممتزجا بآخر فإذا حطّت الطيور وتحركت بين العيدان القصيرة كحرس يتفقّد الأرض وغابت عن العين لوهلة بين تجاويفها، تختفى ثانيةً في لعبة الألوان بين الزرع والنور. قرب آخر ساعة في النهار، بين اختفاء وظهور كنت أحدّق كي لا أفقدهم وكنت منشغلا لاسيما بالطائر الأصفر وتمنيت لو أن أحد الرسامين الانطباعيين بجانبي.
انعكست الأشعة على اللون الأصفر الليموني للطائر فكان أكثرهم ازدهارًا وسحرًا، وكان أعلى جسده به صبغة زيتونية أليفة وخطوط تتباين بين الأسود والأزرق القاتم تكحل عينه أيضا. زاد في اختلافه عن أصدقائه حيث عند اقترابي منه لم يهرب في البراح الممتد لبقية الأرض وإنما طار في اتجاه آخر ووقف على شجرة بجانب الطريق، يتوسط الفروع وبدأ يغرد تغريدة بسيطة حادة، كأنه يقول "زيوي زيوي " . وهو ربما كان ينادى على شريكه/شريكته أو يطلق صوت تحذيري أن إنسانا ما هنا وقد يشكل خطرًا ما. بعد دقائق قليلة كان يعود للأرض بين زملائه. وظللت فترة أتابعه بين الأرض والشجرة وأنا مأخوذ تماما به.
كان أثناء وقفته يهندم نفسه أيضًا، ينظّف ريشه، ويستريح ويتلفّت حوله. وقف على شجرة صفصاف خوخية الأوراق كانت ألوانها متدرجة ومتسقة تماما مع ألوان الطائر، فبعض أوراقها زيتوني اللون، وبعضها فيه اصفرار خفيف مع الاخضرار الذي يشملها، فكان سهلا ألا ترى الطائر إذا لم تسمع ندائه. ومع دنو الغروب كانت هبّات هواء تحرّك أغصان الشجرة فتميل ناحيته منتشية كأنما تريد لمسه، فلم يكن يجفل وبدا مرتاحا في موضعه لمدة قبل أن يعود بين سربه.
ظللت معهم فترة حتى خطا الليل خطوة واستغربني المارة بين الحقول. كنت مندهشا من أني توقعت رحيلهم في البداية ليفاجئوني لأول مرة بأن أرى سربا كاملا منهم. كنت أعلم أن طيور أبا الفصاد البيضاء تبيت في أسراب كبيرة ليلا، كنت محظوظا لأراها بهذا العدد نهارًا. فكرت أنه وداع جيد أن أحضر معهم هذا العشاء الأخير لهم، فهجرتهم تقترب وكنت أعلم أني سأفتقدهم متأثرا من غياب الطائر الذي يملأ الدنيا حولي مع بداية الشتاء فأراه في كل الأماكن التى أمر بها تقريبا ويرافقني.
كان ينبغي أن أرحل أنا أيضا ومع برودة الجو سرت في جسدي رجفات مشبعة بالود والشجن كرد مناسب لاستضافة هذا السرب لي.
(كان ذلك ذكر لرؤية السرب والطائر الأصفر، لكن أنوي كتابة بورتريه تفصيلي عن أبو فصادة الأبيض فمشاهداتي معه كثيرة ومدهشة)
شبح جيش كامل في دييب ؟ غموض زائف ام شىء خارق يحيطنا
ان ما سمعته السيدتان أمرا لا يمكن تفسيره..
كانت بداية الحكاية 1951 ..
بعد يوم حار ونزهة شاطئية مرهقة ذهبت السيدتان ان وماري"أسماء مستعارة " الساعة11الي حجرة نومهما في الفندق في الطابق الثاني المطل علي البحر وقد أنهكهما التعب , حتي فجأة استيقظت ماري في الساعة الرابعة فجرا علي صوت هدير كهدير الرعد التي يسبق العاصفة ثم اخذ الصوت في التصاعد وبدت الأصوات المتعالية وكأنها قادمة من الشاطئ ..
ثم استيقظت آن بعد ذلك ليجلسا الاثنين علي سريرهما , وقد اخبرا الباحثين فيما بعد ان الصوت بدا في بداية الأمر كهدير الرعد الذي يقترب ويبتعد , ثم صارا يميزا اصوات صيحات ونداءات وطلقات رصاص وان��جار قنابل ..
وقد أكدت آن التي كانت في السابق تعمل في الخدمات الطبية للجيش أنها كانت أصوات معركة محتدمة ..
لكن العجيب انهما عندما اتجهتا للشرفة الخاصة بحجرتهما لم تبصرا شيئا يتحرك اوحتي سيارة واحدة في الطريق المؤدي الي الشاطئ , وكانتا تسمعان أصوات انفجار قذائف المدفعية دون أن يظهر في السماء أي بريق لهذه القذائف المتفجرة ..
ومع هذا كانت الأصوات واقعية وحقيقية لأقصي حد ..الصيحات..النداءات..صفير القنابل..
ثم فجأة الساعة4:50 توقفت الأصوات فجأة ...
ثم بعد ربع ساعة عادت مرة أخري لكن بصورة أكثر عنفا واحتداما ..القصف الجوي صار مكثفا ..
أصوات قاذفات القنابل وهي تنقض متلاحقة أصبحت أكثر وضوحا..هدير الدبابات يوحي بأنها باتجاه الفندق ..
"كان هناك سؤال يحيرهما عليهما لماذا لم يسمع احد في الفندق هذه الأصوات المدوية"
ظلت أصوات المعركة مستمرة حتي الساعة السابعة صباحا مع تباين شدتها ثم استمعتا الي صوت الطلقة الأخيرة وقد أخذت أصوات الدبابات والطائرات المقاتلة في الخفوت , وبعدها استمعتا لأصوات الطيور..
بالفعل كان هناك معركة في نفس المكان لكن ذلك من تسع سنوات عندما قامت قوات الحلفاء بغاراتها الجريئة لتحطيم قوة الجيش الألماني عندما تدفق عشرة آلاف جندي من الطائرات التي هبطت علي شاطئ دبيب ..؟؟
أسفرت الدراسات التي أجريت علي السيدتان عن حقائق أكثر غرابة..
حيث كشف عن تطابق زمني دقيق بين ما حدث في المعركة وما سمعتاه السيدتين, فترات الهدوء والصمت ,ومراحل الهجوم, هجمات الطائرات وتدخل الدبابات , والاهم ان تفاصيل معركة دييب لم تنشر رسميا إلا بعد سنوات من واقعة السيدتان ؟!
طبعا سقطت كل الاحتمالات والتفسيرات حول طبيعة ما سمعتاه السيدتين علي أساس أن أحدا من قاطني الفندق لم يستمع إلي أيا من هذه الأصوات..
وأكدت التقارير سلامة قواهما العقلية وعدم وجود ما يدل علي اختلاقهما القصة "احدي السيدتان زوجة عضو في البرلمان الانجليزي والاخري زوجة أخيها "
إذا يظل السؤال حائرا؟
هل هو فعل نوع من آلات الزمن ؟!
أم أن السيدتين عبرتا واقعنا الي بعد رابع يحفظ للأصوات خلودها ؟!
#فوائدلغوية
معلومات جميلة لمحبى اللغة العربية وأساتذتها
صوت الهدهد يسمى هدهدة
صوت الصقر يسمى غقغقة
صوت الدجاجة يسمى نقنقة
صوت الثعلب يسمى ضباح
صوت البقر يسمى خوار
صوت البغل يسمى شحيح
صوت الحصان يسمى صهيل
صوت الحمار يسمى نهيق
صوت القرد يسمى ضحك
صوت الحمام يسمى هديل
صوت النعامة يسمى زمار
صوت النسر يسمى صفير
صوت الجراد يسمى صرير
صوت الضفدع يسمى نقيق
صوت الحية يسمى فحيح
صوت الكلب يسمى نباح
صوت العنزة يسمى ثغاء
صوت الأرنب يسمى ضغيب
صوت الناقة يسمى حنين
صوت الأسد يسمى زئير
صوت النحلة يسمى طنين
صوت العصفور يسمى زقزقة
صوت البلبل يسمى تغريد
صوت القط يسمى مواء
صوت الغزال يسمى سليل
صوت الفأر يسمى نهيز
صوت الغراب يسمى نعيق
صوت الذئب يسمى عواء
صوت الصرصار يسمى عرير
صوت البوم يسمى نئيم
فاكهة التوت: كانت تعرف هذه الفاكهة عند العرب قديما باسم آخر هو الفرصاد
من أسماء الأسد:
أسامة - تيمور - حمزة - قسورة - رستم - عباس - عتريس - سبع - همام - ليث - الأشهب - غضنفر
من أسماء الفرس:
عتيق - سابح - هيكل - جواد - حصان - الشهم - منجرد - الدعبوب
صغير الأسد يسمى الشبل
وصغير الحصان يسمى المهر
وصغير الحمار يسمى الجحش
وصغير الكلب يسمى الجرو
وصغير العنزة يسمى الجدي
وصغير الفيل يسمى الدغفل
وصغير الدب يسمى الديسم
وصغير النعام يسمى الرال
وصغير الشاة يسمى الحمل
وصغير الناقة يسمى الحوار
وصغير الارنب يسمى الخرنق
وصغير الفأر يسمى الدرص
وصغير الدجاج يسمى الثقف
وصغير الثعلب يسمى الهجرس
وصغير الذئب يسمى الفلو
وصغير الضبع يسمى الفرعل
وصغير البقرة يسمى العجل
وصغير الصقر يسمى الهيثم
وصغير الظبية يسمى رشأ
بيت الجمل يسمى مراح
بيت الحمار يسمى حظيرة
بيت الارنب يسمى جحر
بيت الأسد يسمى عرين
بيت البغل يسمى أسطبل
بيت الثور يسمى زريبة
بيت البوم يسمى عش
بيت الثعلب يسمى وجار
بيت الحمام يسمى عش
بيت العنكبوت يسمى شباك
بيت الفيل يسمى أجمة
عرف الغرب الموز عن طريق العرب الذين نقلوا زراعته من موطنه الأصلي في الهند إلى الحوض البحر المتوسط وسموه
( بنانا ) أسوة بالعرب الذين أسموه بنان الموز
الشاهين : هو طائر يشبه الصقر وهو من الجوارح ويأكل اللحم
الظبي : كان يعرف قديماً باسم اليعفور
من أسماء السيف : الصمصام - البارقة - الذالق - المشمل - صفيحة - حسام - القشيب - المهند - اللهذام - القرضاب - المدجل
عندما تتلون السماء قبيل غروب الشمس يسمى ذلك : الشّفق
كلمة مهرجان كلمة فارسية تتكون من شقين : الاول( مهر ) ومعناه المحبة ، والثاني ( جان ) ومعناه روح ، أي معناها هو : روح المحبة
معنى العنان في اللغة العربية هو (لجام الفرس)
صوت الريح هزيز
صوت الهواء حفيف
صوت الباكي نحيب
صوت النائم غطيط
صوت النار حسيس
صوت الأوتار طنطنة
صوت الباب صرير
صوت الماء خرير
صوت المدفع دوي
صوت الجرس رنين
الجديدان هما الليل والنهار
والدائبان هما الشمس والقمر
الداران هما الدنيا والآخرة
والثقلان هما الأنس والجن
والنقدان هما الذهب والفضة
والرافدان هما دجلة والفرات
والأبيضان هما اللّبن والماء
والأصفران هما الذهب والزعفران
والأمران هما الفقر والهرم
والخافقان هما المشرق والمغرب
الأصغران هما القلب واللسان
والأعميان هما السيل والحريق
الأصرمان هما الليل والنهار
والأزهران هما الشمس والقمر
من أسماء الليل : الصريم والدامس والسرمد والساهر والغاسق والغيهب
ومن أسماء السنة : العام، الحجة، الحول ،الخريف ،العجوز
ومن أسماء المطر : القطر، والغيث، الطل، والوابل،الرش،التوكاف،الديمة
،السكب،السح.
#صيد_الفوائد
الشروق، ثم البكور، ثم الغدوة، ثم الضحى، ثم الهاجرة..
اتنفس بصعوبة و ألهث، بالكاد استطيع النهوض. لم اعتقد مطلقاً ان الحمّى ستفاجئني نهاية الاسبوع هكذا و تفسد جميع خططي. احاول استنشاق الهواء، هذا مرهق. انه متعب للغاية، حتى التنفس بات مؤرقاً. استلقِ على جانبي و احاول بكل ما استطعت إعادة توازن تنفسي بينما اتأمل ما حولي من دون تركيز يُذكر، اترك افكاري تطفو كيفما شاءت. تحُطّ فكرة و تزول اخرى. اقول لنفسي كنت البارحة اشعر بالوحدة ثم ها انا اليوم اشعر بالدفئ اتجاه وحدتي و كأنها لن تخونني مهما فعلتُ و ابتعدتُ عنها. تنهدتُ براحة، لم اعد اهتم ان لم اجد احدهم في الثالثة ينصتُ لنحيبي.. ها انا ابكي بهدوء من دون ان يسمع احدهم شهيقي. ان هذا مريح، انه مريح ان لا يعلم احدهم كم تعاني، كم يؤلمك كل شيء، كم تودّ لو تتوقف عن فعل اي شيء. انه مريح لأنه لا يتوجب عليك الانصات بكل رتابة لتعاطفهم الكاذب، المتملق، المثير للإشمئزاز و الذي يجعلك ترغب بالتقيؤ نحوهم. انه مريح، ان تبكي وحدك و تعلم ان اقصى ما انت بحاجة إليه ليالي كثيرة من النوم ثم ستعود لكامل عهدك.