تلاقينا بلا موعد بعد سر الجفا ماباح
وجاني في عيونه شوق وبيمناه مسباحه
9 notes
·
View notes
في غيابك انخطف لون المعاني وانكسر صوت الأغاني وانكسف وجه المدينة وصارت الدنيا تعاني
5 notes
·
View notes
ليتنى بزحمة الناس اسرقك كان ما تلقى احد غيرى هنا
تسبق العمر انت والا يسبقك انا مالى عنك فالدنيا غنى
0 notes
اعشق الاغاني التصويرية، ما لقيت مصطلح آخر يصف هذا النوع من الاغاني ولو كان فيه لبس بينه وين الموسيقى التصويرية الي تكون مرافقة للمشاهد في الافلام والمسلسلات "Soundtrack " ، النوع العظيم هذا هو الاغاني الي تصف مشهد وتتم بهِ امنيات او تفسير لتصرفات حدثت في المشهد المُغنّى في الاغنية.
من اجمل الامثلة الي تأسر مسامعي وجميع جوارحي عند سماعها هي هذي الاغنية لنوال " المسباح"؛
الأغنية عن محبوبيّن جار الزمان بِهم و افترقا ثم في يوم من الايام تلاقوا بلا ميعاد، ونسمع القصة من منظور الفتاةْ المخذولة ولكن تأبى ان تُظهر تِلك المشاعر امامه ولكنها تتمتم بالأمنيات في سرّها.
في نهاية اللقاء تقول على مضض علنًا:
" وراك الباب وتدله وراك الباب والمفتاح
وبعد وياك خذ قلبي وخذ بابه ومفتاحه"
وعندما أقفى بدأت الحسرات والنوايا الحقيقة:
" وراح ويدّه تلوّح سنيني في عقدة المسباح
ياليت اني قبل يمشي من ايده اخذت مسباحه ".
5 notes
·
View notes
انا اللي قسّم أوقاته حنين وصبر واهات
0 notes
لحظة خلوة بالنفس، تذكّرت فيها أغنية سيارة دقّتها الأولى بين الأصوات الجماعية المنتشية طربًا وتصطف وترًا صوتيًا فوتر
كانت الأغنية تمسك بقلبي وتدندن بدمه، لا ألمًا إنما ذكرى أنتشي بها
والذكريات هي حياتنا، إن تلاشى الشعور والله سنة من عمري ما تلاشت
ولو أني غنيت معهم تضامنًا بنبرة الصوت إلا أنه في لحظة ما إلتفتت صبا بين الجموع عشان تقولي: والله يا إن الأغنية تعني لك واضح
ولو إنها ما كانت بالمعنى
يا مصبّر الموعود!
هذّي الأغنية سطّرت أول مرة خفق بها قلبي الغبي حبًا عارمًا ولولا اني والله ما اطيق الإبتذال في ذلك وصفًا لكنها مرحلة كان فيها قلبي يظن إنه قادر على الطيران وما إن يقفز فيمنّ الله عليه بجناح يشيله في سماء القلوب، لكن قلبي طاح
في قعر الآلام، للمرة الأولى أيضًا. وماهي سوداوية هذا واقع أمتن له أنا ولو إنه ترك لي قلب يهرب خوفًا من أي سقطة مشابهه، ترك لي حذر متجذّر
كانت نشوة نوال الأولى، الكويتية.. في الكويت
اخ يا قلبي!
أغنية والله كل حرف فيها خلّد شعور عشته ألمًا وفزعًا وحبًا
حبًا بلا مردود، وكان إنتحارًا
أن تحاول جاهدًا لكسب محبةً ما، بقلبٍ جاء بريئًا، أبيضًا خاليًا
أن تركض للمحبة
تدرون طيب إنها سنة واحدة خذت مني ثلاثة ثانين
راجعت فيها نفسي أضعاف رقم ثلاثة، وأنا أعرف أني ما كنت خطأ
مستحيل يكون الخطأ كسب محبة! بصفاء قلبي وقتها، أول قدم وطأته
مراحب كانت تعرف كل دمعة خفية ومن سنوات وهي كل ما اشتغلت الأغنية تمسك يدي فيها، مع يقين إن هذا كله إنتهى
هذي كانت لمسة معرفة دافئة ما تركتني يومًا، إلى النهاية
طيّب سامعين كيف نوال تقول يكفي ألم وهموم!
طيب لا تعذّب الموهوم إرحم شعوره العاطفي
ليتك لي فؤادي لي تردّه
"علّه يلاقي من يوّده… صاحب وفي وودود"
هذي الأمنية بقت لي، من سنوات، حتى الآن
وقتها
والله والله راح أقول للشمس
أوقفي
4 notes
·
View notes