Tumgik
#lost
Text
130 notes · View notes
alaskaartz · 3 days
Text
doodles doodles YTGCFDHUSFJIFKJ
Tumblr media Tumblr media
44 notes · View notes
skyward-floored · 2 days
Note
WHOA I just saw your tags about your OC Lost?? He got possessed??? And was hunting down Zelda??? I need more details!!
Yeah... he doesn’t have a good time 😅 I’m still working stuff out about him, but he’s been an oc of mine for a while now so I have a bunch of details :) Poor Link gets possessed, corrupted, something like that, by a purple-themed villain of some kind (Vaati-esque, though I haven’t decided if it should be him or someone else). Said Villain is posing as an ambassador at the castle from a foreign land, gathering information while he builds up his forces elsewhere.
He hears about the princess having visions of darkness, and preparing to send a group of knights to look in some woods where the Master Sword supposedly is. He knows the hero will disrupt all his plans if he lets him run loose, so he waits by the woods, and cuts off the group of knights that are headed there. He corrupts Link somehow (still working that out), and and only knight escapes in order to inform the castle of what’s happened.
Link happens to be Zelda’s best friend, and she was sure he would be the one to pull the blade, so his possession is a bad blow to her. She’s not sure what to do, but then Impa gets her head on straight and tells her to go out and find the legendary sages that are scattered around Hyrule. Impa herself would do it but she’s older here, and knows that Zelda will be drawn to them and will be able to find them much more quickly.
But anyway. Link is only barely aware of what’s going on. The hero’s sprit part of him got essentially sealed away, overcome by darkness, and he’s not acting of his own volition at all. He’s tasked with hunting down Zelda/the sages and stopping her, and if this were a real zelda game he would function a lot like the ghirahim fights in skyward sword.
To make matters worse, Link was one of the best knights at the castle, and is incredibly skilled with a blade. The only thing that stops him from being insanely overpowered is that sometimes... he hesitates. Just a little. Only when he fights Zelda. And it’s just enough for Zelda to beat him back and keep going.
He also doesn’t do well against light magic, but Zelda’s powers aren’t honed enough to just easily purify him. And honestly she’s scared to try in case she hurts or even kills him.
He does get freed in time to help with the final battle (kinda windwaker/spirit tracks style where Zelda helps you, only you’re Zelda and Link is the one helping), but he’s horrified at what he’s been doing this entire time, and it takes him a long while to accept that he did everything he could.
​And Zelda doesn’t blame him a bit, but when Link looks at the scars she has now, some that he gave her... it’s a lot.
21 notes · View notes
Text
في البداية كان تخصص طب الأعصاب هو الهدف الذي لا محيص منه. هذا هو العلم الذي سيؤدي بي لله، أي طريق لله أفضل من العقل البشري الذي يدركه، أي سحر أعظم من حالات مرضية تفكك لك الإنسان لأجزائه الأولى، هذا رجل لا يستطيع تكوين الكلام الذي يعرفه لكنه يفهمك، وهذا آخر يستطيع تكون كلامًا كثيرًا لكنه لا يفهمك ولا حتى يفهم كلامه. ومرد ذلك لجلطات في أماكن معينة مسماة بأسماء آباء الطب. بإمكانك تشخيص مريضك من مشيته، من وقفته، من حركة رأسه المترددة. بإمكانك تشخيص مريضك من تحولات تطرأ على شخصيته. بإمكانك التساؤل عن علاقة البيولوچيا بالأخلاق طالما أن الأولى تخلق الثانية وتعدل فيها. كان حلمي. وكان متسقًا مع رغبتي في السفر للولايات المتحدة، حيث أنه تخصص يقبل الطالب الأجنبي.
في الامتياز أصابني المس. قررت أن الأعصاب طب جميل أدبيًا فقط. كنت أشهق عجبًا أمام الأشعة المقطعية التي تبين جلطات في الفصوص الجبهية، وأنقل بصري بينها وبين ذلك الرجل الذي رده الله رضيعًا يبتسم بعشوائية، ويحكم قبضته على إصبعك كأي طفل. لكن ماذا بعد؟ أبدية الإصابة واستحالة التحسن. الأعصاب تخصص محبط. هذا ليس طريقي لله.
منكبة على جرح الفتق الإربي، وعلى جرح الاستكشاف الطولي؛ رأيت الله مرةً ثانية. كأني أطالع في تلسكوب يرى النجوم، هكذا كانت الأنسجة المفتوحة على دواخل الجسد البشري. الدهن والعضلة والوتر. هنا أرى الله. يخفق قلبي مع انقباضة العضلة تحت الدياثرمي. مع النبض الدقيق في الأوردة الحية، عند إدراك شرف أنك تحظى بمشاهدة الجسد وهو يعمل.
هكذا تشوشت الخطة. الجراحة صعبة في السفر. الجراحة تلفظ البنات. انكببت على امتحانات المعادلة الأمريكية حتى حظيت بسكور مناسب للجراحة، تقبلت كل خسارة في سبيلها، لكن الحياة تمضغك وتلفظك إذا بالغت في عنادها.
أجدني الآن أمام فرصة في تخصص النساء في مستشفى تعليمي. لي معها تجارب حلوة. إحساس الرحم بعد الولادة وهو ينقبض تحت يدي، وضوح العلامات أو الsigns في النسا بشكل ملحوظ يناقض مراوغة العلامات في الباطنة. الرحم بعد الولادة قاس كالحجر، وسقوط المثانة في المهبل يمكن رؤيته كبالون حقيقي، والهرمونات لعبة شطرنج منطقية وجميلة. لكن النسا في مصر؟ ذلك الكابوس؟ هل سأرى الله؟ هل سأحقق التزامي الشخصي في خدمة النساء بخاصة، أم سأتحول لوحش؟ هل سأخسر؟ هل سأحرز؟ هل سأتعلم؟ هل سأتميز؟
تخطفتني الحياة من كل جانب، وأنا بلا دليل أو مرشد أو رفقة. وأريد أن أتحدث ومفيش مكان مناسب غير هنا. اللهم فهمني المطلوب مني بالراحة.
20 notes · View notes
valentina-poem · 3 months
Text
Tumblr media
27K notes · View notes
flipflops007 · 7 months
Text
Tumblr media
Lost! in thoughts
18K notes · View notes
eccedentesiast-skies · 5 months
Text
You’ve grown into someone who would have protected you as a child. And that is the most powerful move you made.
10K notes · View notes
the-suicide-effect · 7 months
Text
Tumblr media
6K notes · View notes
nighttime-thoughts · 9 days
Text
Please tell me i'm not as forgettable as your silence is making me feel.
3K notes · View notes
mother-lee · 5 months
Text
Tumblr media
3K notes · View notes
dimplecki · 7 months
Text
3K notes · View notes
feral-ballad · 2 years
Text
Tumblr media
Katherine Larson, from Radial Symmetry; “Gardens in Tunisia”
[Text ID: “There are days that walk through me / and I cannot hold them.”]
25K notes · View notes
drchucktingle · 6 months
Text
Tumblr media
THE FANDOMS DEMAND QUEER JUSTICE. preorder bury your gays now
2K notes · View notes
skyward-floored · 3 days
Text
My Link ocs are pretty funny actually because you have Berry Link who’s just an all-around sweet kid who’s like twelve and has six sisters and acts like it, and then there’s Lost. Who’s quiet and scary-looking and barely considers himself a hero and is pretty much the opposite of Berry there
20 notes · View notes
Text
في البدء كانت الكلمة
أقدم افتتان أصابني هو افتتاني بقوله: "إن هي إلا أسماءً سميتموها". منذ وقعت على تلك الآية في عهد الطفولة وحفظ الألواح المقررة وأنا أسيرة ذلك الكشف الباهر: إن هي إلا أسماء. وقد ذهب بي ذلك الاهتمام مذاهب شتى، فأحالني لفلاسفة اللغة، وفلاسفة ألعاب اللغة، وعلماء الأعصاب، ومكتشفي العصبونات، بل وحتى المشتغلين بالعلم الجديد المسمى بفلسفة الأعصاب.
في العهد الذي شغلت فيه بالحفظ والتدارس، كنت أرى أن تلك الحجة هي الأوقع في طعن الوثنية. يخبرهم أن الأوثان لا تملك لهم -ولا لأنفسها- نفعًا ولا ضرًا ولا تملك حتى الشفاعة عند الإله الحق. وأتأمل في كون الوثن هو أيقونة ممثلة لمعنى، ولكيان هائل يحاول الإنسان حفظ بعض معناه في الحجر كي يشبع رغبته في أن يملأ بصره بما يحب. وعليه فقد يتقبل الوثني كون تلك الصورة للإله لا تنفع ولا تضر؛ ويعرض لها ما يعرض للأشياء المتعينة من فساد وتعرية. لأنها في النهاية جمادات صنعها بنفسه، أما موضع عبادته فهو الإله المحتجب خلف الأيقونة المادية.
لكنني أظن أن الحجة ستقام عليه فورًا ما إن يتذكر البداية. لحظة إطلاق الأسماء، يوم أن كان المعنى طريًا لأنه خلق توًا، قبل أن يتصلب ويكتسب شكله المهيب. يوم أن كان الإله اسمًا أطلق على وثن ليشير لمعنىً. ستقام الحجة لحظة أن يتذكر الإنسان أنه من أطلق الأسماء على الأفكار فأحياها وجعل لها سلطانًا عليه، حتى تحول بعضها لآلهة تقدم لها القرابين والصلوات.
لدي ولع مريب بالإبادة العرقية في رواندا عام ٩٤. وفيها قضت عرقية الهوتو بشكل يكاد يكون تامًا على عرقية التوتسي لأسباب سياسية. ومؤخرًا كنت أقرأ ثانيةً في الأمر، وتفجر عقلي لما أدرك أن التقسيم بين توتسي وهوتو ليس تقسيمًا عرقيًا بالأساس؛ لكنه تقسيم طبقي عتيق. فيما مضى اشتغل أغلبية السكان بالفلاحة التي تدر دخلًا زهيدًا، وأصبحوا "جماعة" الهوتو. أما الصفوة الذين اشتغلوا بالرعي وتجارة المواشي فكانوا "التوتسي". المذهل أن الواحد كان بإمكانه الترقي من هوتو لتوتسي ما إن يجتمع لديه قدر حرج من المواشي.
لكن في لحظة التسمية التي تبدو مختلقة تمامًا، بدأ كل فريق يلتزم بما يمليه عليه الاسم، وتبلور التقسيم الطبقي التافه إلى عرقية مفتعلة. بشر يشبهون بعضهم بالضبط، اقتنعوا أنهم مختلفون بناءً على أسماء قديمة منحت لهم، فظن التوتسي أن أنوفهم "أنعم"، وبشراتهم أفتح، وأخلاقهم أرقى. عزز ذلك اصطفاء الاستعمار البريطاني لهم، وتعميقه للفجوة العبيطة بين الجماعتين، ودسه للعلوم الزائفة التي تصنف كل منهما بوصفه عرقًا متمايزًا، وهو ليس كذلك. أسفرت الأسماء البريئة عن تاريخ حافل، انتهى بشكل مفزع.
اشترك معظم الهوتو في الإبادة، حتى المواطنون العاديون الذين لم يحملوا سلاحًا قط حتى لحظة الحرب الأهلية. أفكر في واحدهم وهو مقبل بفورة هيستريا على جزر جاره التوتسي لأنه رجل مختلف تمامًا، ما الذي سيدور في خاطره لو ذُكر بحقيقة أن اختلاف القتيل عنه مرده لأن جدًا له كان تاجر مواشي غني. هل سينتبه لتفاهة فعله؟ لغبائه؟ لعبث العالم بأكمله؟
أليس العالم محكومًا بالأساس بمجموعة من التسميات التي اصطلح البشر على منحها السلطة الغاشمة؟ كذلك القانون، هو بالأساس "كلمة" لها قوة نافذة كما يقول فقهاؤه. لا أزعم أن التسميات تنشأ بطريقة عشوائية، وبلا ضرورة، كي تحتل الدنيا. وراء كل اسم حاجة إنسانية ملحة دعت لاجتراح الاسم، بل وربما اجتراح المسمى كذلك. لكن المذهل هو أن الإنسان هو الذي ينشئها بنفسه، وبمجرد إطلاقها للعالم تتكلس وتكتسب هيكلًا قويًا وتصبح آلهة متعددة في الأرض. ماذا لو تذكر الواحد/ة سلطته على الأسماء؟
أتشبث بهذه الفكرة العالمية والأكاديمية المجردة على المستوى الشخصي. أحاول التخلص من الأوثان الشخصية الصغيرة بتتبع رحلتها التي كانت بدايتها مجرد كلام. إما كلام أقوله لنفسي، أو أسمعه من الآخرين، لكن الفرصة تركت له فسلك مسلكًا قاهرًا. لا يمكن تفكيك العالم إلى وحداته الأولى وحل خيوط اللغة التي تبقيه قائمًا، أومن بذلك تمامًا. لكن يمكن بقدر من الانتباه والبصيرة والكدح اليومي تفكيك بعض منه، على الأقل الأجزاء التي ضروريٌ نسفها من أجل المزيد من الهواء اللازم للعيش.
لأن التاريخ عملية دائبة من خلق الأسماء وطرحها. ومن تغير المسمى الذي تشير إليه تلك الأسماء، وخروجه عن طبيعته الأولى. وتنفضح هشاشة الكيانات الكبرى بوصفها مجرد فكرة اختار البشر الإجماع عليها. كذلك في التاريخ الشخصي هناك سحر مماثل في إدراك أن أسيافًا مسلطة على أعناق الواحد/ة من مثل: المخاوف الكبرى والصغرى، والرغبات المقلقة، والطموح المفروض فرضًا، وحتى الحكومات التي تحكم على النفوس، ما هي إلا أسماء، نخلقها فرادى أو بمعية الآخرين، ويمكن ببعض المشقة إعادة بنائها، أو حذفها للأبد. وحتى لو لم ينهار الاسم دفعةً واحدة، فإن إدراك ماهيته يضرب معولًا فيه، وهذا يجعل الأشياء سهلة، أو على الأقل، محتملة.
21 notes · View notes
valentina-poem · 9 months
Text
Tumblr media
16K notes · View notes