dalila-regai

[dalila-regai]

قائمة أحلام مؤجلة وأخرى تحققت…

أحلام مبعثرة…قائمة أحلام مؤجلة وأخرى تحققت…

[dalila-regai]

إليك 6 مشاكل تعترض الكُتاب الجدد على الإنترنت فلا تقع فيها

لقد عدتُ مجددًا بعد غياب قصير، طبعًا الغياب جزءه مبرر والجزء الآخر مجرد تسويف ومماطلة، أي لا مبرر له. وفي مقال اليوم سنتحدث عن المشاكل المشتركة بين جميع الكُتاب الرقميين وليس فقط حديثي العهد بالكتابة على الإنترنت. ومن بين تلك المشاكل، ما جعلني أسوّف بعد أن التزمت لـ 11 يومًا بالكتابة على مدونتي. لنبدأ على بركة الرحمن: جدول المحتويات جدول المحتوياتالماجرياتما معنى “الماجريات”؟شبَح المثالية…

[dalila-regai]

ماذا يعني زرّ "نشر" في حياة الكاتب الرقمي؟

مساء الخير… أجلس الآن إلى مكتبي وبجانبي كوب قهوة العصر، لقد تغيّرت قهوتي أيضًا. لم أعد أشربها في كوبي الشخصي المميز كما فعلتُ دائمًا. ولم أعد أشربها مع القرفة… للأسف تغيّرت الكثير من الأمور، وأصبحتُ أبذل جهدًا أكبر لأستطيع الجلوس إلى مكتبي ولو لساعة على الأقل، لكن هيهات. بعد أن جلستُ إلى المكتب فتحت مسودة على ووردبريس، وكتبت العنوان الذي قرأتَه. لماذا؟ لأن زر “نشر” يمثل إحدى النجاحات العظيمة في…

[dalila-regai]

كيف تتعامل مع النقد السيء أو اللامبالاة بما تكتب على الإنترنت؟

مساء الخير صديقي الكاتب الرقمي المبدع… يأتيك هذا المقال برعاية: مجتمع رديف. شعار مجتمع رديف. قبل كتابة هذه التدوينة فكرتُ في أن أكتب عن موضوع آخر يخص الأمومة والتربية. ثم غيرتُ رأيي واخترتُ الاستمرار في الكتابة من أجل صديقي الكاتب الرقمي الذي أخذتُ عهدًا على نفسي أن أمدّ له يدي حتى يكتب وينشر مقاله الأول على الإنترنت. بما أنك قررت الكتابة على الإنترنت فهذا يعني أنك مستعدٌ لِما بعد هذا القرار،…

[dalila-regai]

لأن الكتابة هي الشيء الوحيد الذي يجمعني بكل الكتّاب الذين أحبهم

مساء الخير… نلتقي اليوم المبدعة مرام، التي تكتب رغم كل ما لديها من انشغالات مع أطفالها، وبيتها… تحدثتُ مع مرام منذ مدة، واختفت دردشتي معها بين الرسائل، لكنها لم تختفي من ذاكرتي، ولهذا عدتُ للبحث عنها. لترى هذه الحوارات النور وتتعرّفون على مرام وقصتها مع الأمومة والكتابة. كيف تعرّفين نفسك؟ أنا مرام أم ومصابة باضطراب ثنائي القطب، عمري 28عامًا، وطموحة جداً، وكاتبه بإذن الله مستقبلًا. متى بدأت…

[dalila-regai]

لماذا أنا أكتب؟

مساء الخير جميعًا… كتبتُ بالأمس عنوان موضوع اليوم، وقد كان حول الكتابة. لكن غيّرتُ رأيي، لماذا؟ غالبًا لأنني لن أستطيع إنهاء التدوينة بسبب ظرف عائلي طارئ. إنهم شياطين الكتابة كما وصفتهم في تدوينة سابقة، فجأة تتعطل الأشياء، ويمرض الأشخاص، ويشتدّ الحر… فقط لأنك قررت الكتابة. أحلامي مع الكتابة عندما كنت صغيرة حلمتُ بأن أكون كاتبة، لا أدري ما كانت أسبابي حينها. ربما لأن للكاتب صورة لطيفة في…

[dalila-regai]

كيف تكتب نشرتك البريدية في قالب قصصي؟

مرحبًا مجددًا… أنا دليلة وأنت الآن تقرأ نشرتي البريدية “الحمام الزاجل” والتي ستطرق بابك كل جمعة قدر الإمكان، لا أعدك. فأهلًا وسهلًا بكل من اختار أن يكون جزءًا من رحلتي. أحاول في هذه النشرة الكتابة حول الكتابة نفسها، والسرد القصصي وما بينهما من أمور متشابهات، أكتب بكل عفوية وحب، لتلامس كلماتي شغاف روحك وقلبك، لنرتقي سويًا في هذه الحياة. فالحياة دون كتابة ودون وصف ما نعيشه والتعبير عنه ومشاركته،…

[dalila-regai]

هذه هي الأسباب التي تجعلك تبدأ الكتابة على الإنترنت؟

مساء الخير… أقول مساء الخير لأنني أنشر التدوينة في المساء، فإن كنت تقرأها صباحًا، فصباحك سعيد. أما عن الكتابة على الإنترنت فهي شيء رهيب وخرافي وأسطوري… إن استطعت فعله. هكذا يصفها أكبر الكُتاب الذين استمروا في النشر على الإنترنت لسنوات. هل أخبرك سرًا؟ حين نشر الأستاذ يونس بن عمارة فيديو نقل النشرة البريدية من منصة هدهد إلى ووردبريس والذي تحدثتُ عنه في نشرتي البريدية “الحمام الزاجل” في العدد…

[dalila-regai]

عدم امتلاك مدونة ليس عذرًا لعدم الكتابة، في تدوينة اليوم ستجد مكانًا آخر للكتابة.

[dalila-regai]

تذكّر: قليلٌ دائم، خير من كثير منقطع. حاول الاستمرار في الكتابة بأقل القليل، لكن لا تنقطع كليًا. وراقب تطورك مع الأيام، أنت لست نفس الشخص بعد كتابة مقالين، ولا تشبه أبدًا نفسك بعد مئة مقال، كل ما حولك سيختلف بعد الكتابة.

[dalila-regai]

كيف تطوّر نفسك باستمرار بصفتك كاتبًا على الإنترنت؟

يا مساء الورد أيها المُزهر… تصفحتُ الكثير من التغريدات والتدوينات، وحاولتُ أن أنام قليلًا ثم تعوذتُ بالله من الشيطان الرجيم وأقصد “التصفّح العشوائي” وقفزتُ من مكاني قفزة الأسد، وقلتُ لنفسي: ما رأيك يا دليلة أن تذهبي إلى تلك المسودات المكدسة لنبدأ في كتابة واحدة منها وإخراجها إلى النور، كادت العثّة تأكل التدوينة لولا أن هداني الله لإخراجها إلى نور الشمس. في هذه التدوينة المحظوظة سأتحدث أنا وأنت…

[dalila-regai]

تؤمن مريم الهاجري أنّ الأمومة أولوية لا نقاش فيها، لكن بقية الأهداف أيضًا تهم

أهلًا بك في هذا اللقاء الرائع… قبل خوض تجربة الأمومة أو بالأحرى رحلة الأمومة، فكرتُ في إجراء لقاءات نصيّة مع الأمهات اللواتي يمارسن الكتابة كمهنة أو كهواية، لأرى وأستفيد من تجاربهنّ. وبعد مدة من نشر عدّة لقاءات تذكرتُ الأستاذة مريم الهاجري، وفكرتُ في إجراء اللقاء النصّي معها. وحين عدتُ للدردشة معها، وجدتُ أنها فعلًا أجرَت اللقاء وأشادت بأسئلته… ولم أنتبه لرسالتها، لأنها أرسلتها لي في نفس اليوم…

[dalila-regai]

إذا كان الثراء من حقك، فلماذا لم تصبح ثريًا؟

يا مساء الخيرات… يؤسفني أنني وفي أول فصل من كتاب The Science Of Getting Rich أدركتُ أنّني من الأشخاص الذين لا يقدّمون أفضل ما لديهم، أو بالأحرى يعيشون بأدنى إمكانياتهم. وهذا في الحقيقة ظلمٌ كبير للنّفس…، سأترجم معكم هذا الكتاب بإذن الله، وسأنشر أجزاءه المُترجمة تِباعًا متى ما أنهيتُ الترجمة. وسيكون بإذن الله دليلًا لكل من يرغب باستغلال كامل إمكانياته، وكل من يسعى للثراء، أو بالأحرى عليه أن يسعى…

[dalila-regai]

العبقرية الجمعية

[dalila-regai]

كيف صنع لي معهد الترجمة عقدة مع الترجمة نفسها؟

يا مساء الخير… أكتب تدوينة اليوم وأنا أجلس إلى مكتبي الجديد، الذي كلما نظرتُ إليه تذكرتُ حجم التقصير في حق الكتابة التي وصفتها بطفلي ذات يوم. وقد سبق وتحدثتُ عن ذلك في تدوينة سابقة. تخرجتُ من قسم اللغة الألمانية صيف 2015، ولم أكن فخورة أبدًا بتلك الشهادة، فقد ذهبتُ لاستخراجها دون أي فرح، وإنما ذهبتُ كمن يذهب لاسترجاع أمانة أودعها عند أقوام، فلا هي بالمهمة جدًا، ولا يمكن تركها لأسباب…

[dalila-regai]

ما السرّ وراء منشئي الدورات الذين يُعلّمون كيفية بيع الدورات للناس الذين يبيعون الدورات؟

تأتيكم ترجمة هذا المقال برعاية مجتمع رديف جدول محتويات جدول محتوياتالجزء الأول: ظهور النمطالجزء الثاني: انتشار السرطانالجزء الثالث: طاغوت الحريةالجزء 3.5: فاصل توضيحي الجزء 4: كيف نفوز الإخوة والأخوات، وزملاء الإبداع، والفنانون، ومحترفو وسائل الإعلام. نجتمع هنا اليوم على صفحة الويب هذه لمناقشة “النمط”. عندما تراه لن يعود بإمكانه الإختفاء، لكن من الملحّ أن ننتبه. يمزق النمط مشاعنا الرقمي…

[dalila-regai]

ما جوانب الكاتب الخفية والمظلمة التي يخفيها خلف الشاشة؟

يا مساء الخير… لا أحد يعلم ماذا يُخفي الكاتب خلف الشاشة، لذا حاولتُ أن أدردش مع الأستاذ طارق الموصللي حول هذا الموضوع. سجلتُ الحلقة قبل سنة من الآن، لكن لم أستطع نشرها إلا اليوم. لم تكتمل الحلقة حينها لظرف يخصني ولم أتمكّن من العودة للبودكاست إلا بعد مضيّ سنة. أنشر اليوم هذه الحلقة لتكون افتتاحية بودكاست رحلة كاتب، وأسأل الله أن يوفقني للعودة والاستمرار. وأشكر كل من تواصل معي وسأل عن توقيت عودة…