gadnforah

[gadnforah]

[gadnforah]

في بعض البيوت، ما زال الإخوة والأخوات يجتمعون…

كل أسبوع، أو حتى كل شهر،

يضحكون، ويتحادثون، يختلفون أحيانًا، ثم يتصافون…

ويحرصون على أن تبقى هذه “اللمة” حيّة، حتى وإن غاب الأب والأم عن الدنيا.

أتدري لماذا؟

لأن هذه اللمة ليست مجرد عادة أو تقليد…

بل هي صلة رحم.

ومن يحرص عليها، فقد كتب الله له نصيبًا عظيمًا من الرحمة في قلبه وفي حياته.

صلة الرحم لا تعني غياب الخلافات،

ولا أن الجميع ملائكة…

بل تعني أن هناك من يصبر، ويسامح، ويتنازل أحيانًا،

لا ضعفًا، بل حرصًا على بقاء الود، وعلى حياة لا تنقطع فيها المحبة.

توددك لأهلك ليس نفاقًا،

وإصغاؤك لكلام إخوتك ليس خنوعًا…

بل هو بركة،

وهو من بر الوالدين،

وهو طريق من طرق رضا الله.

فلا تفرّط في صلة الرحم،

فمن وصل رحمه، عَمَّرَ الله له دنياه، وبارك له في رزقه وخطاه.

[gadnforah]

‏لمست غبار البيت ثم شممتهُ

‏فما زال من ريح الأحبَّة زاكيا

‏وقلت يا دار جئتك عاتبًا

‏فقد سافر الاحبابُ دون وداعيا

‏إلى أين سارُوا واللَّيالي مطِيرة

‏إلى أين فرُّوا حاملين فؤادِيا

‏فيا ليتني طير يَفر مغربا

‏ولكن سيف البعد قص جناحيا

‏فهل تشرب الأيام نبع مدامعي

‏فيرجع أحبابي ويصفو زمانيا

[gadnforah]

على حافة فراغ السند ومسمي العيلة

.. حيث تتلاشى الروابط

نتعثر في الحياة، ونبحث عن سند، عن ملجأ، عن ذلك البيت الذي يضمّنا. نظن أنه موجود في دمائنا، في تلك الروابط المقدسة التي لا تنكسر. لكننا نصطدم بحقيقة مؤلمة: أن العائلة التي هي المفترض أن تكون الحصن، أصبحت وهمًا، وأن الأخوة لم تعد إلا صفة تُذكر بالاسم فقط.

إنها لحظة اليقظة المريرة التي نكتشف فيها أن المشاعر ليست سوى أقنعة، وأن خلف ابتسامة الود تختبئ مصالح شخصية تُدار ببراعة. ندرك أن الحب الذي بذلناه لم يكن سوى استثمار بلا عائد، وأن العطاء أصبح ورقة تفاوض.

كيف يمكن للإنسان أن يشعر بالغربة وهو بين أهله؟ كيف يمكن لليد التي ظن أنها ستُربت عليه في شدته، أن تكون أول من يتخلى؟ المسؤولية لم تعد قيمة، بل حسابات دقيقة. والاحترام لم يعد تقديرًا، بل شرطًا يتبع المنفعة.

نحن لا نبكي على الماضي، بل على صورة مثالية للعائلة كانت تسكن في قلوبنا. نبكي على كل كلمة حب قيلت ببرود، وعلى كل وعدٍ أُلقي في مهب الريح. نبكي على الأمل الذي مات خنقًا في محيطٍ من اللامبالاة.

هل باتت القلوب خاوية إلى هذا الحد؟ أم أننا أصبحنا نعيش في عالمٍ تتلاشى فيه الإنسانية ببطءٍ لتفسح المجال أمام قسوة المصلحة؟

[gadnforah]

قبل أن تعتني بأحدٍ آخر ،

لا تنسى أمك أولاً ."🫀💞…

[gadnforah]

لا تعطيني وردة على قبري، بل اعطنى ورده فى يدى وانا حى … لا تبكِ عند غيابي، بل ابتسم لي وأنا أراك… لا تنتظر الرحيل لتخبرني بحبك، فالكلمة التي تُقال اليوم تُحيي القلب، أما التي تُقال بعد الموت فلا يسمعها أحد 💐

[gadnforah]

رحم الله امرأة لا تذكر إلا بالخير رحم الله من حن لها القلب واشتاقت لها الروح💔

رحم الله حديث وضحكات وذكرى لاتُنسى وملامح لن تغيب يوما عن البال🩹

اللهم كما رفعت ذكرها ومحبتها في قلوب عبادك أرفع درجتها في الجنة يارب 🤲

اللهم أرحم بشوشة الوجه ضاحكة المبسم واجعلها من الضاحكين المستبشرين بروح وريحان ورب راضٍ غير غضبان 🌿

اللهم أجعل قبر أمي مثل قلبها طيب فسيح وشرح اللهم انها عاشت طيبة ورحلت طيبة فطيب اللهم مضجعها وثراها وأجعل الفردوس الاعلى دارها ومستقرها ومأواها بغير حساب ولا سابقة عذاب واجمعني بها واجبر كسر قلبي علي فقدها ياارحم الراحمين ياالله🤲

[gadnforah]

سلامي إليكَ؛

لم أكتبْ لكَ منذ مدةٍ،

وما كان ذلك انشغالًا ولا تناسي

غير أنّ القلمَ يأبى أن يكتبَ عنكَ بضميرٍ غائبٍ؛

فأنتَ الحاضرُ الذي لا يغيبُ عن البالِ،

ويرفضُ أن يقرنَ بينكَ وبين فعلٍ ماضٍ،

مع أنّك مضيتَ بعيدًا عنّي،

وتواريتَ عنّي كقمرِ الشتاءِ.،

أشتاقُ إليكَ يا قمري وأتوقُ إلى إطلالتِك المنيرةِ،

أما آنَ للغيمِ أن ينجليًَ..!!

جوهرتي..بلسمي..الحنون

[gadnforah]

أحب السّعة في المكان ،،

السّعة في الحديث والأمان ..

أحب اللطف في التعامل ..

حفظ الودّ ،،

ونشر السلام ..

أحب خيوط الشمس المتسسلة على ملامح الوجوه ..

أحب النوافذ والزرع والسَّماء ،،

ودعوات الأحبّة ..

أحب كل شئ يدخل النُّور إلى حياة الإنسان ️☀️✨️

[gadnforah]

« ليتني أعودُ لعُمر الزهور

ذلك العُمر الذي تنبت فيه الأحلام كما تنبت الورود على ضفاف الأمل

كل ربيعٍ فيه وعدٌ جديد وابتسامة لا تعرف الخوف

كان القلبُ خفيفاً لا يحملُ إلا النسيم

والعيونُ ترى الجمال حتى في الغيم الرمادي

ليتني أعودُ لعمرٍ

أركض فيه خلف فراشات الفرح دون قيد

أغفو في حضن أمانٍ لا يهدده الوجع

وأحلم... ثم أستيقظ لأجد الحلم ممكناً

ذاك العُمر ما زال في القلب

ينبض كلما داعبني الحنين

ويهمس لي:

"لا زال في العمر ربيع... إن آمنتِ بالزهور." » ♡

[gadnforah]

[gadnforah]

"‏لست بحاجة إلى جسد امرأة لأقضي شهوتي، ولا إلى فستانها الفاتن ليلفت نظري، ولا إلى طبخها الشهي لأملأ بطني... فكل ذلك من غرائز البشر، ينتهي أثره سريعًا. أنا بحاجة إلى امرأة أحارب بها الدنيا، امرأة تكون لي وطنًا حين تغربني الحياة، امرأة تجعلني أحب الحياة رغم قسوتها، امرأة تعرف أن الأخلاق لا تتغير مهما تغير الناس. أبحث عن أنثى عظيمة، تحتمل الألم وتصنع من التعب أملاً، تضحي بصمت، وتبتسم في وجه العاصفة، تقف شامخة أمام صعاب الحياة، لا تهزها الأيام ولا تنكسر. أنثى إذا اشتد الزمان، كانت هي الزمان الجميل، وإذا أظلمت الدنيا، كانت هي النور والأمان. هكذا أراها... وهكذا أريدها.

[gadnforah]

الرجل الذي يحوّلك من امرأة غاضبة إلى طفلة تطلب السّلام يستحق أن يخلد في ضلوعك إلى الأبد ..!

[gadnforah]

زياد الرحباني كتب رسالة للفنانة فيروز (والدته)

أمي وحبيبتي فيروز بحبك كتير بس هالسيارة مش عم تمشي .. لانو ما ضل معنا حق بنزين .. والقهوة اللي ع المفرق سكرت وصرفت الشغيلة.. وأديش كان في ناس ع المفرق تنطر ناس .. اجت قذيفة وجابت اجلهن .. ووقت سألت حبيبي لوين رايحين؟ قالي تروح روحك وين بدك يانا نروح بزخ الرصاص والدج؟؟ .. وجوزها لام سليمان ماطلع عم ياكل رمان بالحقلة .. طلع مخطوف .. وأم سليمان باعت اللي فوقها واللي تحتها لحتى تطالعو وتدفع المعلوم .. و بعد ماضاع شادي .. استشهد احمد وعلي وميشال .. لذلك انا قررت اخد الناي وغني .. بلكي هالعالم تصحى بقى وتتذكر انو سوا ربينا

[gadnforah]

إلى أيامي المتبقية… مري بسلام. أنا لا أطلب فرحاً… ولا حتى أمل. فقط… مري بهدوء.

أنا لم أعد ذاك الشخص الذي يقف كلما سقط. السقوط الآن يُرهقني… والوقوف… صار مؤلماً أكثر.

فإن كان لا بد من المرور… فمرّي بخفة… بلا صخب… بلا ألم. كوني لطيفة بي… فأنا أقاوم منذ زمن طويل، ولم يتبقَّ فيّ إلا بقايا إنسان… يحلم بالسكينة.

[gadnforah]

"تسقط هيبة الرجل بنسبة ٩٩٪ حين لا يلتزم بكلمته.

فالكلمةُ وعد، والوعدُ شرف،

ومن فرّط في كلمته، فقد باع احترامه بثمنٍ بخس،

والرجولة لا تُقاس بالعضلات، بل بثبات الموقف وصدق اللسان."

[gadnforah]

في حياة كل إنسان لحظات لا تُروى، وجراح لا تُقال، أمورٌ ثقيلة لا يستطيع البوح بها، فيضطر إلى تخطيها مرغمًا، بصمتٍ موجع، كمن يبتلع حجارة الغياب والخذلان ويواصل المسير، فبعض التجارب لا يصلح لها العزاء ولا التفسير، لأنها تحدث في العمق، في المكان الذي لا تبلغه الكلمات، ولذلك نكبر أحيانًا ليس بالسن، بل بما مررنا به وحدنا، بما تجاوزناه دون أن نبوح به، وكأن النضج الحقيقي هو أن تصمت كثيرًا عمّا كسرك، وتستمر، لأنك عرفت أن لا أحد يستطيع أن يحمل أوجاعك مثلك.💔