ghada-qoutes

[ghada-qoutes]

[ghada-qoutes]

"الفكرة التي تستحقّ أن تؤمن بها قطعاً دون تشكيك، هي فكرة أنّك من سلالة بني آدم الخطّاءة، وأنّك علىٰ قيد التعلُّم ما دمتَ حيّاً."

[ghada-qoutes]

"إنني بحاجة إلى رسالة، تحملك أنت."

[ghada-qoutes]

[ghada-qoutes]

"كانت الأوطان حيث يولد الإنسان وفي الخرائط والكتب الجغرافية حتى جاء محمود درويش وقالـ .."‏كأن يديك بلد، آهٍ من وطن في جسد"!.

[ghada-qoutes]

مراحب بوسف ودي اسالك ايش الفرق بين الحب الواعي والناضج والحب نتيجه عُقده او تلبيه حاجه كيف اميز بينهم ؟

الحب الناضج بنظري هو حب واعي، حكيم، لأنه قائم على اختيار العقل ولا يأتي إلا بعد طول عشرة، هو حب خالي من الأنانيه وحب الذات، يشعر الشخص فيه بالأمان، لأنه يعرف أن الطرف الآخر يحبه لذاته وصفاته وليس لمصالح أو أمور سطحية، فيه ثقة كبيرة واحترام وتفهم لمساحة كل طرف وخصوصيته، حب يؤمن بالاختلافات الشخصية لكل طرف ويتقبلها، العطاء فيه غالباً يكون دون توقع المقابل، لأن الشخص يعطي فيه لإستمرارية العلاقه حتى تكون أقوى وأعمق وليس لأجل انتظار مصلحة او مردود له من هذا العطاء، الإهتمام فيه حقيقي حتى لو كان الطرفين على خلاف او بعد إلا انهم يقومون فيه بمسئولياتهم تجاه بعضهم، حب حقيقي واقعي وليس خيالي، يتجاوز المادة والشهوة وحظوظ النفس والكبرياء، ويكتفي فيه الشخص بمن يحب، ويسعى لوضع نهاية له من خلال الزواج.

أما الحب الرومانسي.. فهو حب شكلي، حب لغاية، ربما لصفه او لمظهر، قائم على العاطفة بالدرجة الأولى، والإهتمام بتفاصيل المحبوب التي تعمي عن النظر للعيوب نتيجة الالتصاق والقرب الشديد، فيه تعلق كبير وحالة الشخص فيه المزاجية مرتبطه بالمحبوب، لذلك تجد فيها اضطراب كبير وعدم اتزان، فعند اي تقصير بالاهتمام من أي طرف تجد الظنون تأخذهم بعيداً وربما الشكوك تكون بينهم، نسبة الغيرة والكبرياء فيه مرتفعه وكذلك الأنانية فالعطاء فيه مرتبط بالمقابل الذي يأتي من الآخر. هذا النوع من الحب قائم كما ذكرت على المشاعر، ربما يخطط فيه الطرفين للزواج لكن ليس بواقعية فهم يعيشون بوهم العاطفه والمشاعر، غالباً الاخطاء بمثل هذا النوع من الحب تجعله أضعف واستمرارها يقتله. وأذكر الدكتور جاسم المطوع كان يصف عمر هذا النوع من الحب أنه 3 سنوات ولا يستمر بعدها.

أنصح بقراءة كتاب فن الحب لـ إريك فروم وكتاب طوق الحمامة لـ ابن حزم الأندلسي.. هذه الكتب تتكلم بشكل فلسفي عميق وجميل عن الحب، وكيف يفهم الشخص مشاعره، وكيف يفرق بين أنواع الحب، وكيف يميز الحب الصادق من الشعور المؤقت.

[ghada-qoutes]

في العلاقات، كل شيء متبادل يستمر.

[ghada-qoutes]

"مَغْمُورٌ قَلبِي بالرضا، وتحديدًا الرضا عمّا لم يَصِلْنِي بَعْد مِن النعيم المُنتظَر، مِن الخيرات التي أعرف يقينًا أنها ستأتي، وبأنها لا مَحَالة ستُصيب مكانها في الوقت المثالي، مغمور قلبي بالشُكر على كل لحظة شعرت فيها بالإمتنان لأنّ حياتي تحت تدبير الله."

[ghada-qoutes]

[ghada-qoutes]

‫المحبة رزق، والتسخير رزق، والإلهام رزق، والصحّة رزق، والشغف رزق، والفصاحة رزق، والرّزانة رزق، والعيش بمعنى رزق، وتحقيق الذات رزق، والأصدقاء الحقيقيين رزق، والاستقرار العاطفي والمادّي رزق، والشريك الصالح رزق، والإلحاح بالدعاء رزق، فاسألوا الله من فضله.‬

[ghada-qoutes]

كبرت فأدركتُ أن فاقد الشيء قد يعطيه، وأن الكتاب قد لا يتضح من عنوانه، وأن رضا الناس ليست غاية أصلًا، وأن باستطاعتي ان أشتري لحافًا آخر لأمد قدمي كما أريد، وأن اليد الواحدة ربما لا تصفق لكنها تربّت وتعين، وأنْ أشق طريقا ثالثا حين أُخيّر بين طريقين لا أرغبهما.

[ghada-qoutes]

الرضا : هو الاتفاق بين النفس وصاحبها

اليقين : هو الاتفاق بين النفس وخالقها

اللهم أرزقنا الرضا واليقين 💛🌻

[ghada-qoutes]

‏عن الحب في صورته الحقيقية يقول الرافعي: "فاعلم أنِّي لا أُحبُّ فيها شيئًا مُعينًا أستطيعُ أن أُشيرَ إليهِ بهذا أو هذهِ أو ذلكَ أو تلك؛ ولا "بهؤلاءِ" كلها.. إنَّما أُحبُها لأنها هي هي، كما هي هي.."

[ghada-qoutes]

يأسر قلبي الرافعي وهو يصف التي يحبها قائلًا :

" لا يتصل بروحها شيءٌ إلا نبتَ واخضرَّ ثم نوَّر وأَزهر، كأنَّ طبيعة الجمال خبَّأت في قلبها سر الربيع. تستطيع أن تُشعرني أنها فيّ وإن كان بيننا من الهجر بُعد المشرقين، وأن تنزل السلام على قلبي وإن كانت هي نفسها الحرب، وأن تجعلني أحبّها. "

`

[ghada-qoutes]

‏نقول بخير لأننا ما نزال نذوب في لحنٍ رقيق، ونقفُ طويلاً أمام بيتٍ من الشعر بديع، ولأننا ما نزال نندهش من جمالٍ عابرٍ ونرِقُّ لكلمةٍ حلوة.. نقول بخير لأن الأمور تسوء والحال يتخبط ونظلّ قادرين رغم ذلك على الشعور وعلى المحبة، وما دمنا نشعر ونحبّ فإنّا بخير..🖤

[ghada-qoutes]

و القلب الذي يوحّد الله ، يدين لله وحده ، و لا يحني هامته لأحد سواه ، و لا يعتمد على أحد من خلقه ، فالله وحده هو القوي عنده ، و هو القاهر فوق عباده . و العباد كلهم ضعاف مهازيل ، لا يملكون له نفعاً و لا ضراً ، و الله وحده هو المانح المانع ، و الخلق كلهم فقراء .

[ghada-qoutes]

(إِن تَكفُروا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُم )

فإيمانكم لا يزيد في ملكه شيئاً . و كفركم لا ينقص منه فتيلاً و لكنه لا يرضى عن كفر الكافرين و لا يحبه

(وَلا يَرضى لِعِبادِهِ الكُفرَ)

(وَإِن تَشكُروا يَرضَهُ لَكُم )

و يعجبه منكم و يحبه لكم ، و يجزيكم عليه خيراً

(وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزرَ أُخرى)

و كل فرد مأخوذ بعمله ، محاسب على كسبه ، و لا يحمل أحد عبء أحد . فلكل حمله و عبؤه

(ثُمَّ إِلى رَبِّكُم مَرجِعُكُم فَيُنَبِّئُكُم بِما كُنتُم تَعمَلونَ)

و المرجع في النهاية إلى الله دون سواه ، و لا مهرب منه و لا ملجأ عند غيره

(إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدورِ)

و لا يخفى عليه من أمركم شيء