keeky0
keeky0
Untitled
20 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
keeky0 · 6 years ago
Text
سعيد الدوسري: ‏مصريه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-0bW ‎
http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-1qT ‎
سعوديه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-2MO ‎
كويتيه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-mR8 ‎
‏عراقيه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-tWN ‎
http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-m3o ‎
سعوديه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-GPI ‎
كويتيه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-vaH ‎
‏شيميل تنيك كتكوته شقرا http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-3oQ الواد بينيك امه و يجي ابوه يشاركه http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-Sus ‎ نيك بالطيز http://v.ht/majhool-56_5D5AD086-22k ‎ https://vt.tumblr.com/tumblr_nuxo57XLdC1u0b5t0_480.mp4#_=_
نيك عنيف ١ https://vt.tumblr.com/tumblr_nipt6etP9Y1tgqk5k.mp4#_=_
نيك عنف ٢ افلام طويله http://cutt.us/RcBJm http://cutt.us/5O4zc http://cutt.us/hEdH6
71 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
نكت اختي المتزوجة الحامل قصص سكس محارم
نكت اختي المتزوجة الحامل قصص سكس محارم
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
لا زلت الى الان غير مصدق اني اغريت اختي المتزوجة الحامل و ذوبتها حتى نكتها و قطعت كسها بزبي و كم كانت جميلة و سكسية تحب الجنس القوي و اعجبها زبي لما نكتها به . انا شاب اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة … لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت.. وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم…. واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ.. وخاصة جنس المحارم . وكنت كلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة والم.. وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ.. وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته.. قربت امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي.. وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي…وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي.. وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو حارا…وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ… وللاسف الشديد لم تتجاوب معي وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول … وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة.. وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها…
وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة.. لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي … فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي… فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا…وضربني ابي … ودخلت غرفتي وانا غضبان… فلحقت بي اختي المتزوجة الحامل وجلست بجواري.. وهدأتني… وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان…ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية.. وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي…فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس… وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة… فأعلنت اختي المتزوجة الحامل عن استعدادها ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم… ورحبت انا بالفكرة…وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي… كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا … وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة شديدة في نيكها و رغم اني اغريت اختي خلود من قبل و فشلت … واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية …فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي … وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها… واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي… وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او اصطدم بجسمها و انا …او اطيل النظر بعيونها… وقد لاحظت اختي انني اميل اليها حيث اغريت اختي المتزوجة عدة مرات … فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ …. لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع…. وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر.. …… وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة…وانسجمت مع القصة وهاج زبي … فقذفت لبني داخل سروالي… وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة…وصارت تقرأها… واثناء قراءتها للقصة شعرت بوجودها… ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل… وكنت انظر اليها بطرف عين… وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح… وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني… وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز…. فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة… وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان… وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي ….. وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا.. ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان… فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه.. فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ… وكانت غير طبيعية…ونظراتها توحي بانها مضطربة كيف لا و انا اغريت اختي المتزوجة و جعلتها ترغب بزبي..ذهبت الى الكمبيوتر… وجدت الفيلم تحت سطح المكتب…نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر… شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي لانني شعرت انها مضطربة
لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر…
واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها ..
ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ا ن الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد.
اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي ان اشتري لها بعض الخضروات… وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة… فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات …وعدت اليها بها…. وفي تلك الليلة تعمدت ان أتأخر عند أختي ولم اذهب الى بيتنا حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ .. مما زاد في تاخر وقت عودتي … فطلبت العودة الي بيتنا بعد العشاء .. فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد… ففرحت كثيرا وبعد ان سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهم فأتصل سامي زوج اختي بأهلي ليخبرهم انني سوف ابات عندهم فلا يقلقوا …. وكأن اختي احست بما اخطط له .. خاصة وانها قرأت القصة تلك . فكانت متلخبطة…تتلعثم بالكلام … وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد انتهاء العشاء وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت… ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر… وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا… وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها.. ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها … واغلقت الباب….ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي….
-fcdde4e7c219ea72a7ff487acbfacc76.jpg
وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة… وبعد ان اغلق الباب الخارجي …. تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ قصيرا …اقتربت منها بحذر وخوف شديد … فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف… حيث لم تكن تلبس كلوت… فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها …
كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود …والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها…. وجسمي شعلة من نار….ودقات قلبي سريعة جدأ…. وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف…. فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين.. فشهقت وقالت بشويش يا سامي…بشويش… { وهي تتعمد بالقصد اسم زوجها } فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي وارتعش كل جسمي … وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي…موتتني يا سامي…وجاءتها رعشتها … فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها…. وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان… وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا… فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة وتئن..وارتفع انينها .. وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها خالد وليس زوجها سامي.. وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وت��وق كل تصور.. وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها…. مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج…. وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها هو زوجها سامي.. حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الاحراج او الخيانة … خاصة وانها اختى التي احبها و هي تحب زوجها.. وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة … مما زاد زبي تهيجا وانتصابا… واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي …لا تنسى اني حامل…شوي شوي…ارجوك..ابوس ايدك….. فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة …. وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة…. وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف….
103 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
قصص نيك الطيز محارم الاخ واخته وابنته
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
قصص نيك الطيز محارم الاخ واخته وابنته
اسمى علاء.. اعيش فى مدينه واشنطون بامريكا عمري خمس وثلاثون لى بنت اسمها مهامها ابنتى جميله حلوه مثيره مثل امها توفيت امها وهى فى سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت مها سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهى فى سن الثالثه عشركانت اختى ايمان المطلقه تسكن معى فى نفس المنزل,وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال كانت عقيم فى سن الثلاثين وكنت انا ��ى سن الخامسه والثلاثون..وكنت امتلك فى مكتبتى كميه من الاشرطه الجنسيه. وكانت اختى دائما تشاهدها عندما اكون فى عملى وتطبق كل مافى الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده وفى يوم من الايام حضرت من عملى مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت ابنتى فى المدرسه ذهبت الى غرفتى وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات فتحت الباب قليلا صقعت رايت اختى عاريه وهى تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب فى شعرتها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهى تصرخ وتقول نيكنى بقوه ياعلاء كمان اكتر متعنى بالنيك احبه كثيرا اكتر ادخل اكتر اه اه اه احبه نيكنى نيكنى وجعنى ريحنى كانت تخيلنى وانا انيكها وهى اخى نيكنى فى كسى وطيزى اكتر متعنى لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبى وارتعش اذدادت دقات قلبى كان جسدها شهيا ساخنا وكنت انا فى قمة المحنه كنت اريد ذلك الكس اريد ان اتمتع به كان زبى يؤلمنى لم يكن لي سبيل سوى الدخول عليها وهى هكذا فى هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابى ودخلت عليها… مسلت على انها نائمه بعد ان خباة زب البلاستيك تحت وسادتها اقتربت قليلا منها لكى اشاهد جسدها صرخت اه اه اه انا كم احب النيك وكان جسدى يرتعش وزبى ينتفض اقتربت اكثر منها واذداد وجعى ولوعتى ورغبتى الجنسيه تحسست شعر عانتهاوشممته ارتعش جسدهاواهتز رضعت حلمتى ثديها المنتصبتين كانت تتنفس بصعوبه باعدت بين رجليها ووضعت لسانى على قمة كسها اداعب بظرها فصدرت منها رعشعه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت واصلت انا مداعبه كسها وبظرها وهى تمثل انها نائمه وهى تستجيب لكل حركه اقوم بهاوهى ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس فى الحلم كنت اداعب نهديها وان الحس بظرها لم تتحمل بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف علاء ارجوك ريحنى متعنى انا احبه انا اريده متعنى وتمتع بجسد اختك ياحياتى اه اه متعنى اكتر ريحنى اكتر اى اه اى اخ كمان اى اى اى اكتر نظرت اليها وجدت عينيها ملئه بالدموع والشوق والرغبه وهى تنتفض نيكنى ياعـلاء نيكنى متعنى وتمتع بكس انا اك وكسى الك اخى حبيبى ريحنى اهاهاه اه اه اى ى ى ىاحى اه ادخل زبك فى كسى ارجوك انا اريده ادخله ارجوك اه اه اها اها اها رفعت رجليها وشتحتهم واقتربت من من كسها بزبى وهى تمثل انها نائمه وصرت احكه على قمة بظرها وعلى مشفريها واضربه ضربا على عانتها الكثيفه وهى تبكى وتهتز فى نشوه وتحرك طيزها بحركات مجنونه وتصرخ ارجوك ادخله اه فى كسى ياعـلاء انا اريده حركت زبى على فتحت كسها وادخلت راسه الضخم داخلها صرخت اى اه احبه اكتر نيكنى نيكنى ارجوك نيكنى انا احب النيك اعانى من الحرمان متعنى اخى ريحنى اه اهاى اكتر داخل وصرت ادخله قليلا قليلا حتى لاايقظها من حلمهاوصرت تندفع اكثر بكسها تجاه زبى وهى تتراقص تحت بحركات جنسيه مثيره وهى مغمضه عينيها تدعى الحلم اه اه اى وصرت ادخله اعمق وهى تقول اكتر كمان ادفع اكتر اه اه اى ودموعها تنساب من فرط اللذه والنشوه وتهتز اقتربت من شفايفها ومـصـصتهم برغبه مجنونه ورشفت من شهد فمها زوالرائحه العذبه واشتدت ��ربات زبى على كسها وهى تحتك مع كل دخول وخروج لزبى وعلا صراخ اختى النائمه اه اه اى ارجوك لاء اكتر كمان متعنى اه اى اى اكتر حبيبى اكتر عشيقى بحبك كسى وجسمى الك اخى حبيبى اهاى اى اهاه اهاه ارتعشنا انتفضنا وقذفت داخل كسها وهى مازالت تهتز وتصرخ نيكنى نيكنى اكتر توقفت انا وهى مازالت تهتز وزبى داخلها وفجاءة فتحت عيونها كانها استيقظت من النوم وقالت ماهذا اخى ماذا تفعل بى اه اه لماذا فعلت هذا بى اخويا نظرت لكسها والى زبى داخله وهى تهتز وتتارجح فى نشوه وحى تحتك وتدخله وتخرجه لماذا فعلت ذلك بى قلت لها انا اسف اختى لم استطيع اقوام رغبة الجسد لم احتمل وانا اراك عاريه فلم اتمالك نفسى فركبتك قالت ارجوك لاتفعل ذلك مره ثانيه وهى مازالت تحتك به وتتحرك من تحتى بحركات اهتزازيه قالت لى خلصت ارتحت قلت لها لا قالت هذه اول واخر مره لاتكررها مره ثاتيه قلت لها اذن اتركينى امتع نفسى قليلا بكسك هزت راسها بالموافقه والاستمرار وبدات بدفعه داخل كسها وهى تندفع تجاه زبى وتهتز وتحتك وتصرخ اه اه اى اه انا اه اه اكتر جوه كمان اى كفايه اى كمان اه اه نيكنى متعنى احبك كفايه لا لا ارجوك طلعو اه اه كفايه اه اه دخلو كله اكتر نيكنى بحبك اخى نيكنى لا كفايه لا ارجوك مش ممكن لا كفايه اى اى نيكنى حبيبى نيكنى عشيقى اوصلنى للنشوه للذه كسى الك تمتعنى وامتعك استمتع بزب اخى الضخم وتتمتع بكس اختك الحلو نيكنى حبيبى وزوجى اخى وعشيقى اه اى اهاى اهتزت ارتعشت انتفضت صرخت قذفت تقطعت انفاسها واهتزت وبكت وقالت لى وهى تبكى ارجوك اخى على اناماعندى احد سواك ارجوك تمتعنى تريحنى وسوف اكون لك نعم العشيقه وسوف اللبى كل رغباتك الجنسيه على الا يعرف احدا بعلاقتنا الجنسيه ابدا ارجوك اوعدنى قلت لها اوهدك الا يعرف احــدا علاقتنا ودخلت بنتى مها علينا. وقالت الا انا سوف اشارككم اسراركم وسوف استمتع بابى وعمتى صدمنا بهتنا واخذ كل منا ينظر الى الاخر ونحن عاريين وابنتى تنظر الينا بعد ان عادت من المدرسه وقفت تسترق السمع وسمعت نشوتنا وشاهدت كل العمليه الجنسيه بينى وبين عمتها وضحكنا ثلاثتنا ودعينها الى النوم معنا ومشاركتنا السرير خلعنا انا واختى ثيابها واصبحنا ثلاتنا عاريينين وبدات انا بلحس بظرها وايمان اختى تلحس نهديها وهى تتاوه وترتعش مثل ارتعاشات عمتها وهى تهتز وتصرخ اه اه ابى قطع كسى مزقه ابى كله ابى ريحنى اه ابى اكتر انا احبه وهى تصرخ باعلى صوتها وهى تعرف ان لان يسمعها احد نيكنى ابى بلسانك متعى كسى بلسانك كسى الك ابى وعمتى نيكونى متعونى وبدات ايمان اختى ترضع زبى وانا ادخل لسانى داخل طيز مها ابنتى وكسها وادخل اصبعى وافرك طيزها حتى دخل اصبعى واصبح طيزها اوسع ما كانت وكانت اختى محونه تاكل زبى حتى اصبح اضخم واكبر طلبت ابنتى ان انيكها قالت عمتها نيكها من طيزها احضرت اختى كريم وضعته داخل طيز مها واخذت تلحس كسها وتضع اصبعها داخل طيزها واخذت مها تلحس كس عمتها فى وضع 69 واتيت انا من خلف مها واخذت افرك زبى على فتحت طيزها حتى لانت ودخل راس زبى فى طيزها قليلا قليلا واصبحت بمساعدت اختى ولحسها لكس مها استطيعت ادخال زبى اكثر واكثر وصرت ادخله واخرجه بسهوله حتى وصـلت للنشوه والارتعاشه وقذفت المنى داخل كسها وقذفت اختى داخل ��م ابنتى وانتشينا وارتوينا من اللذه والنشوه وفجاة طلبت ابنتى ان افتح كسها لكى ترتاح وتستمتع بالزب فى كسها. نظرت لاختى ونظرت لمها ثم قالت ارجوك ابى افعلها انت حتى لا يفعلها احدا غيرك لانى لن اصبر وعدتها انها سوف تستمع معنا انا وعمتها وسوف تنام معنا وسوف انيكها من طيزها وعمتها تنيك كسها بلسانها لكنها لم تقتنع واصرت على رايها
52 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
قصص نيك محارم هبه واخوها
قصص نيك محارم هبه واخوها
انا ماهر وعمرى الان 28 سنه ولى 3 اخوات بنات ابى يعمل فى احدى المصالح الحكومية ولدينا بيت فى احدى القرى بيع واسع وكانت لى غرفة مستقلة واخواتى البنات فى غرفة اخرى عندما بلغت سن ال20 لم يكن فى بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى فى الكليه وانظر الى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذى حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى فى البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما فى كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ فى جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى فى السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية فى احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى فى هذا الوقت ولكن حظى اننى فى ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكليه واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ ��حتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت فى ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت فى عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر فى مضجعه مرة اخرى واحدثت صوت فإذا بها اختى تسرع لتغلق الباب ولكن وجدتنى امامها ونظرت اليها نظرات خاطفه واغلقت الباب وذهبت الى غرفتى والمنظر لايفارق ذهنى ولم انل مرادى لفترة طويلة من الزمن وكانت عندما ترانى تخجل منى وبدأت تحرص على عدم رؤيتى لها عاربه او اثناء تغيير ملابسه وفى هذا الوقت كان العادة السرية هى ملاذى الوحيد لاخرج كبت ذلك الزبر وظلت على هذا العام سنه ونصف حتى قرر ابى الانتقال الى المدينة لنعيش فيها تاركا ذكرياتى الجنسية خلفى املا فى ان اجد بين صخب المدينة مايشفى عليلى لقد تغير المنظر امامى ففى المدينة النساء كثر وهذا يعن سارى طياز كثيرة واثداء كثيرة ولكن ذكرى جسد اختى لايزال عالقا فى ذهنى وتمر الايام وتمضى ولايمض فكرى تجاه اختى لقد قررت ان انيكها مهما كان السبب ومهما كانت العقوبة والحظ يلعب معى لعبته مرة اخرى اذا يرسلنى والدى انا واختى الى بيتنا الذى فى القريه لننظفه فى تلك الاثناء كان اثنين من اخوتى تزوجوا ولم يتبق سوى انا وهبه فذهبنا الى بيتنا فى القريه لننظفه قبل ان نهب الى المكوث به اثناء شم النسيم وفعلا ذهبنا وكلى امل ان اكمل ما تمنيته سابقا وعندما وصلنا بدأت اختى بالتنظيف بملابس خفيفه وان جالس ارقب تحركات طيزها يمينا ويسارا واتخيل منظر كسها فى ذا الوقت واتخيل تلك الافخاذ تحتك بذلك الكس ذهابا وايابا وتعتصره واتخيل احمراره وجماله وانا اتخيل زبرى ايضا يلح على حتى احول هذا التخيل الى واقع وبدات ادبر كيف ساقتحم هذه الافخاذ وكيف ساغرس زبرى فى هذا الكس ولم تمر دقائق حتى ذهبت الى اختى بعدما انتهت من التنظيف اخبرها اننى سأذهب الى السهر مع واحد من اصدقائى القدامى فقالت لى لا تذهب اخاف ان اجلسي لوحدى فقلت لها لن اتاخر ساذهب اسلم عليه واعود سريعا قالت سانتظرك لن انام حتى ترجع وانا قد خططت اننى لن اذهب ولكنها حيله لانى علمت انها تنوى الاستحمام بعد تنظيف البيت وفكرت فى الخروج حتى تاخذ راحتها وارجع فجأة علنى ارى ماسبق وان يتكرر هذا الموقف مرة اخرى وفعلا لم تمضى الا دقائق وقد عدت على انامل اطرافى اكاد اكون لااسمع خطواتى وما تمنيته يتكرر مرة اخرى فإذا به الباب مفتوح فهى تخشى اغلاق الباب عندما تكون وحيدة بالبيت حيث انها تخاف كثيرا وبدأت اقترب من ذلك الباب واحس بنبض قلبى ينتقل الى زيرى وزبرى بدأ فى الاشتعال واذا بى اراها تحت المياه تتساقط على جسدها الخلاب تضفى بريقا عليه ونهديها يتحركون مع تحركها بانسجام لكم تمنيت القبض على هذين النهدين بقبضة يدى لاعتصرهما وانزلت ماكنت البسه واصبح زبرى حرا طليقا يشمشم فى اتجاه هذا الجسد الجميل وفجأة وجدتنى اختى على الباب عاريا يالهول المفاجأة ماهذا الذى اراه اخى عارى امامى وماهذا الشيئ المنتفض الذى يكاد ينخلع من بين رجل اخى هذا هو لسان حالها ولسان حالى الصمت المطلق لم اتكلم ولكن الرسائل تتجه اليها وهى فبدأت فى الصراخ وتقول ماذا انت فاعل اخرج بسرعة وانا كالحجر اقف امامى قالت انت اخى لايصح هذا وقلت لها لاتخافى لن افعل شيئا فقط اردت ان استحم معكى وان احتضن هذا الجسد بين ذراعى تحت الماء ولن افعل شيئ لاتريدين ان تفعليه فقط اريد هذا الاحساس ولكن ليس هذا مابداخلى وكانت اختى من الفاجأة وهول الموقف كانت تتلعثم فى الكلام فلم تدرى ماذا تقول وقالت لى بصةت متقطع هذا لا يصح فقلت لماذا انا معجب بجسدك الرهيب وخاصة افخاذك البارزة وحلمات ثديك النافرة وكسك الوردى المشتعل بين اوراكك وكانت كلماتى تعلب على الوتر الحساس لاى فتاه وانت قد بدأت تستلذ من الكلام ووقفت صامته واقتربت منها واخذتها بين ذراعى وفتحت الماء وانهمر الماء علينا ونزلت قطرات الماء على شفتيها فمددت شفتى اليهما لتبتلعهما واختى كأنها مخدره وبدأت ازيد فى الاحتضان وزبرى يزيد فى الدخول بين رجليها يحاول اختراق حصون الكس المنيع وبدأت المشاعر والشهوة تدب فى قلب اختى واصبحت لاتدرى ماذا تفعل فسلمت نفسها الى واستسلم الكس لسيطرة زبرى واقترب زبرى من كسها يلامسه ويدغدعه والكس ناره تسلع زبرى وتبرد المياه الساقطه تلك النيران مرة اخرى ويعودا الزبر والكس للاشتعال مرة اخرى وسبحت اختى من الحمام وذهبت بها الى غرفة النوم وهى لاتدرى ماذا يحصل لها هى فقط فى قمة نشوتها واحسست بيدها تمسك زبرى فى اتجاه كسها تمرره على شفرات كسها وتحك به بظرها ووجهها يزداد احمرارا وشفتاى انتقلتا الى مكان اخر الى ثديها فاصبحت امصهم اكاد ان اقطعهم والقيت اختى على السرير ونامت على ظهرها لتنتقل شفتاى الى كسها فيخرج لسانى ليمص ويدغدغ ويداعب تلك الشفرات وذلك البظر واحسست بتساقط قطرات من كسها وعلمت انها وصلت لذروة شهوتها ويزداد تأوهها فقلبتها على بطنها حتى اعطى لتلك الطيز شيئا من المتعه وادخلت زبى بين افخاذها وامرره بينهما صعودا ونزولا وهى تصرخ من المتعه ولاتتكلم فهى تحس انها فى عالم اخر واقتربت من خرم طيزها بلسانى وهى تنتفض وارى يديها تتحرك تبحث عن زبرى ففهمت انها تريد ان ادخله فى طيزها فبللت خرم طيزها ببعض السائل الذى خرج منها فاصبح المجرى لين واخلت اصبعى فى خرمها اشق لزبرى من بعده مكان وحين ادركت ان المجرى سالك اطلقت العنان للفك المفترس زبرى لقد فلق تلك الطيز مجتازاً الهضاب الخلفيه لديها تغمره السعاده اخيرا سيحتضنه مكان جديد والرعشه تدب فى اختى مراراً وتكرارا واصبحت ملتهبه تأبى التوقف حتى تهدأ تلك النار بعد ان افرغت حمولة زبرى بداخل طيزها نمت جنبها وهى تنظر الى ولاتدرى مالذى حصل احقا هذا يحدث اخى يشعل شهواتى ويطفئها مرة اخرى ولكن هذا لايهم المهم ان شعرت بسعادة غامرة هذا ما فرأته فى عين اختى فاخذت اقبلها اصبعى يلعب على مشارف كسها فقالت لى الم تقل انك لن تفعل اكثر من الاستحمام معى فقلت لها الم تغمركى السعادة فقالت سعاده لاتوصف وهنا قررت ان افتحها فلقد تحرك زبرى مرة اخرى ولكن هى عذراء اخاف ان تضيع حياتها بالكامل واخبرتها اننى اخاف عليها ولن اؤذيها ولن نفعل اكثر من هذا ستظلى عذراء وهنا احسست براحة بداخلها واطمئنان وقلت لها سمنتع انفسنا دوما عن طريق النيك فى الطيز فوافقت واخذت تقبلنى وزبرى انتفضت وعندما راته افاق مرة اخرى اخذت تمصه وتأكله وتعضه وقالت هيا ادخل هذا المفترس فى طيزى انها تأكلنى احس باشتعال فيها وظلت انا وهى نيك فى الطيز حتى تزوجت ولم يكن زوجها ينيكها فى الطيز فكانت تلجأ الى لنيك الطيز ثم بعد زواجها نلت من كسها وعوضت ما حرمت منه من نيك كسها فى السابق
45 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
قصص سكس نيك درس نيك خصوصي لأبني
قصص سكس نيك درس نيك خصوصي لأبني
انا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج ��لجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى … تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر ��نه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ال.. على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:“ تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : ال.. على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :ال.. عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل… وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
80 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Photo
Tumblr media
71 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Link
سكس بنات https://ift.tt/2GNz4xF
سكس بنات سكس بنات - سكس بنات هو موقع خاص بالبنات فقط للجنس والمتعة واللذة لكل البنات والسيدات والمطلقات ممنوع دخول الرجال لموقعنا
قصص محارم قصة السكس الساخنة والمثيرة (من أجل ابني)
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته
وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوا�� معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى … تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو ��فعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل… وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها . وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ، ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها. فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول : أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد .. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت : تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت : تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال : طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا . أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى : أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا : أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى : بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى .بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها . ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة . كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها . وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب . وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ، وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا: رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو : الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله، فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك . هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً . المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى .هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
قصص محارم قصة السكس الساخنة والمثيرة (من أجل ابني) سكس بنات
8 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
Tumblr media Tumblr media
صور زوجة ديوث حاب ينشرها ويتديث عليها
الي يحب التحرر والديوث يجي خاص امتعه بسرية
30 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
89K notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
Made for big nigga dick.
12K notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
Making daughter a single mother [f/d]
596 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
1K notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
6K notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Video
3K notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
/منوعات
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-eew #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-ZDU #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-srS #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-hRb #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-Dhu #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-pj6 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-IhS #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-73K #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-sut #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-OF9 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-ejo #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-C9S #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-WDK #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-OKd #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-PoK #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-0fy #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-sNB #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-eA1 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-RQY #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-aht #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-jsu #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-e8b #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-PML #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-6oX #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-A0b #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-jCL #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-ORD #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-CE8 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-axy #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-dw8 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-bCy #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-spg #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-bmQ #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-XTa #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-ZIm #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-0Pd #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-HPP #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-iCR #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-xQ9 #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-1SN #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-iSk #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-7UO #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-FvD #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-wsw #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-XqG #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-j3Y #_=_
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-OKN
http://cutt.us/bb_2AF6E3A2-fvP
>=)┏▶ᴳ̲ʶ̲ᵟ̲ᶹ̲ᵖ̲̲.@.⁵ᵐᴮᴸᴴ69♡™◀┓>=)
66 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
منوعات محارم اجنبيـــﮱ روعــہْ الولد ينيگ امــہْ الممحونــہْ http://v.ht/fJOA الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ http://v.ht/8thr الأخ ينيگ اختــہْ المزهــہْ http://v.ht/C1PP الأخ ينيگ اختــہْ الشقراء http://v.ht/9BJH الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ2 http://v.ht/YGER الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ 3 http://v.ht/azUP. الأخت بالحمام وحدها مشتهيـہْ http://v.ht/C4Hj الأخ ينيگ اختــہْ خلفيـــﮱ بالحمام http://v.ht/oEUw الأخ ينيگ اختــہْ المراهقــہْ http://v.ht/nivZ الأخ ينيگ اختــہْ المراهقــہْ2 http://v.ht/depf. الولد ينيگ اختــہْ الكبيرهــہْ http://v.ht/NDym الولد ينيگ اختــہْ المنحرفــہْ http://v.ht/riJG الولد ينيگ االمعلمــہْ الكبيرهــہْ http://v.ht/Jwdp. الولد ينيگ اختــہْ الممحونــہْ http://v.ht/ea6L الولد يسويـــﮱ مساج لاختــہْ الممحونــہْ الأب ينيگ بنتــہْ الصغيرهـہْ http://v.ht/gFtv.
122 notes · View notes
keeky0 · 6 years ago
Text
منوعات محارم اجنبيـــﮱ روعــہْ الولد ينيگ امــہْ الممحونــہْ http://v.ht/fJOA الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ http://v.ht/8thr الأخ ينيگ اختــہْ المزهــہْ http://v.ht/C1PP الأخ ينيگ اختــہْ الشقراء http://v.ht/9BJH الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ2 http://v.ht/YGER الأخ ينيگ اختــہْ المشتهيــہْ 3 http://v.ht/azUP. الأخت بالحمام وحدها مشتهيـہْ http://v.ht/C4Hj الأخ ينيگ اختــہْ خلفيـــﮱ بالحمام http://v.ht/oEUw الأخ ينيگ اختــہْ المراهقــہْ http://v.ht/nivZ الأخ ينيگ اختــہْ المراهقــہْ2 http://v.ht/depf. الولد ينيگ اختــہْ الكبيرهــہْ http://v.ht/NDym الولد ينيگ اختــہْ المنحرفــہْ http://v.ht/riJG الولد ينيگ االمعلمــہْ الكبيرهــہْ http://v.ht/Jwdp. الولد ينيگ اختــہْ الممحونــہْ http://v.ht/ea6L الولد يسويـــﮱ مساج لاختــہْ الممحونــہْ الأب ينيگ بنتــہْ الصغيرهـہْ http://v.ht/gFtv.
122 notes · View notes