khyalaty

[khyalaty]

"غفرتُ دائمًا بهدوء، لم أتجرأ على وضع نقطة نهاية، تعمدتُ أنْ أشيح بوجهي عن هذا النوع مِن القسوة الأبدية، وسأغفر الآن بصوتٍ عال عن كُل مصدر أذى تراكم بِصدري، عن قلة الحظ، وسوء الرفقة، والنجاحات القليلة، وعن الاختيارات المحتومة، سأغفر وأمضي خفيفاً كأن لم يثقلني شيء ."

[khyalaty]

‏إشارة يا الله؟ لقد تشابكت الامور وغلّفها الضباب!

[khyalaty]

"لا غنى لك عن الحاجة إلى الناس، لكن اسأل الله ألا يجعل حاجتك عند لئيم، الذي تفتح بابك له إذا احتاجك، ويُغلق بابه دونك إذا احتجته."

[khyalaty]

نزلت فيديو عن المنافقين والكزابين

في تنتين من زميلاتي بالشغل زعلوا وفكروا انه عليهم!

بدها صفنة كبيررررة 😎

[khyalaty]

"‏وتبقى أَفضل الأمنيات هي أَن يجد كُل مِنا منْ نبدأ معه وننتهي معه وأنّ لا نُعاني مِن الفقد ثانية، وأنّ لا نشعر بصعوبة اللجوء لِمن ليس لنا، أنْ نجد منّ يهون علينا مرّ العيش، منّ يبقى كمّا عرفناه أولَ مرة، أنْ لا نقطع طريقاً كاملاً مع شخصٍ ثُم نكتشفَ أن عمرنا تناثر هباءاً."

— أحمد خالد توفيق

[khyalaty]

“ادعوا، ادعوا بكثرة حتى ترتخي كفوفكم من التعب، حتى تكلّ ألسنتكم، اطلبوا كل شيء من أصغر قطعة حلوى حتى أكبر كنوز الحياة، اطلبوا الماديات والمعنويات والأشياء التي لا تستطيع اليد لمسها ولكنّ القلب يفعل، اسألوه سلامة الصدر وسلاسة الأمر وفتح الأبواب المغلقة ومقابلة الأشخاص اللائقة والحب والفوز والنوم الهنيء والضمير الحي والرحمة على الحيوان والإنسان وأن يجعلكم ليّنين هينيّن فتُحرم أجسادكم على النار، اطلبوه الظّن الطيّب والفِراسة والحدس الصائب إذا ما لدغتكم الأيام، اسألوه حتى الشّسع كما علمّتنا عائشة ولا تستهونوا ولا تبتعدوا ولا تبحثوا عن سرّ الإجابة بعيدًا عن ربّ الإجابة ولا تطلبوا السعادة من أبواب الحياة ولا تُعرِضوا عن الملجأ الذي إن أعرضتم عنه غمركم ضنك المعيشة، اطلبوا واسألوا وحدّثوه وناجوه ولا تجزعوا ولا تهَنوا وأنتم الأعلون بسماعهِ لأصواتكم ولا تيأسوا فأنتم تملّون والرحمن لا يمّل من حكاياتكم أبدًا.”

[khyalaty]

لولا وجود الاحبة ما كنا أحببنا المكان

[khyalaty]

"‏من معاني لاحول ولاقوة إلا بالله: لا حيلةَ لأحدٍ، ولا حركةَ لأحدٍ، ولا تَحَوُّلَ لأحدٍ عن معصيةِ الله إلا بمعونةِ الله، ولا قوةَ لأحدٍ على إقامةِ طاعةِ الله والثباتِ عليها إلا بتوفيق الله."

—العقيدة الطحاوية

[khyalaty]

اليوم قرأت معنى اسم الله "الجبار" واندهشت من عظمته!

‏ومعناه: ما من حزن إلا هو رافعه، وما من مرض إلا هو شافيه، وما من بلاء إلا هو كاشفه، تتزاحم الآلام في قلبك حتى يُخيل إليك أن ليس لها كاشفة، فإذا بالجبّار يجبر قلبك حتى تتبخر جميع آلامه وأوجاعه، فيعود بعد ذلك كأن لم تمسّه شعرة

[khyalaty]

‏يزعمون أن المتسامح صاحب قلب ضعيف

بينما التسامح في حقيقته يعد واحدا من أنبل القوى التي تساعد الفرد على التواصل مع من حوله عبر التماس الأعذار للمحيطين

خطوات على الطريق/ نهى زهرة

[khyalaty]

لا أحب أن يغادرني الشخص المتسامح الذي بداخلي ..

[khyalaty]

@lost-at-neverland-blog @nesimhoms @3agoz @alzaeem68 @slowly-7kayah @ii338 @shouq1627 @m17mansour @layla285-blog @albawi @nahedmorad @amiraabdallah-blog @abiro2005 @mona3071 @mhmdhazem12 @samais 

[khyalaty]

أشعُر برغبة في أن أغفر للعـالم بأكمله في أول ثلاث دقائق من رؤية وجهك"٠

[khyalaty]

‏الماضي ; صندوق مغلق منذ زمن إن فتحته مات قلبك من ذكرياته 📬..

[khyalaty]

سيلتئم الجرح وتختفي الندبة القديمة، ثم يعوضك القدر بشخص رائع يفتحلك إياه 7 غرز🙂

[khyalaty]

*يا لفضل الله*

قبل أسبوع تقريباً جاءني مقطع

يتحدث عن حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه :

(أصابَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ضيفًا - أي اتاه ضيف -

فأرسلَ إلى أزواجِهِ يبتَغي عندَهُنَّ طعامًا

فلَم يجِدْ عندَ واحدةٍ منهنَّ

فقالَ :

*{اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِن فضلِكَ ورحمتِكَ ؛ فإنَّهُ لا يملِكُهُا إلَّا أنتَ}*

فأُهْديَت لهُ شاةٌ مَصليَّةٌ..

فقالَ عليه السلام :

*{هذِهِ مِن فضلِ اللَّهِ ونحنُ ننتَظرُ الرَّحمةَ}.*

فقررت أن أحافظ وقتها على هذا الدعاء

ولكن سرعان ما توقفت

ولا أعلم ما السبب

وقبل يومين كنت أسير بسيارتي في أحد الشوارع المزدحمة وسط الرياض

وقد خُدعت بمؤشر البنزين الذي لم يعطيني القراءة الصحيحة

وعندما هممت بصعود أحد الكباري

توقف محرك السيارة عن العمل فجأة

فأدركت أن البنزين قد نفذ

وسرعان ما توقفت السيارة عن السير

بل أنها بدأت بالرجوع إلى الخلف

حتى أنني أوقفتها بصعوبة

وكنت أنظر من خلال المرايا

للسيارات القادمة من الخلف

التي كانت تأتي مسرعة

بل أن سيارتين كادتا أن تصطدمان بي

شعرت وقتها بأني في مأزق

ولم أعتقد أنه سيحل بسهولة

فلكم أن تتخيلو توقف المحرك

والزحام وسرعة الناس وضيق الطريق

حتى أنني لم أستطع أن أفتح باب السيارة

وفي هذا الوضع الصعب

جلست أسأل نفسي ماذا عساي أن أفعل؟!

وفي هذه الأثناء تذكرت الحديث فبادرت بالذكر :

*اللهم إني أسألك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها إلا أنت*

ووالله ما كررتها للمرة الثالثة

إلا وشخص يأتي من الخلف

ويشير لي بيده : هل تريد أن أقوم بدفعك؟

فأشرت له بالقبول..

فما كان منه إلا أن الصق سيارته بسيارتي

ودفعني

إلى أن وصلت إلى إنحدار الكوبري

فأشرت له بالتوقف

لأكمل النزول بنفسي

بحيث أتوقف على اليمين

ثم أذهب وأحضر البنزين..

*المفاجأة*

أن محطة البنزين كانت نهاية الكوبري مباشرة

أي أن سيارتي توقفت عند مدخل المحطة

فجاء شخص آخر وقام بما قام به الأول

حتى توقفت بجوار مكينة البنزين

دون أن أنزل من سيارتي

أو أتحدث مع أحد

وانتهت الأزمة في الحال.

يا لكرم الله

فبين تلفظي بالدعاء

وتعبئة سيارتي بالبنزين قرابة الثلاث دقائق فقط

*وهذا من فضل الله وكرمه.*

*ومضة*

كم من الآثار التي لدينا يقين

بأن لها تأثير في جميع مسارات حياتنا

*فما أجمل أن نحافظ عليها في العسر واليسر.*

*أخيراً*

*اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِن فضلِكَ ورحمتِكَ ؛ فإنَّهُ لا يملِكُهُا إلَّا أنتَ*

[khyalaty]

✋🏻فكر في هذا جيداً قبل صيام عاشوراء

أ/أناهيد السميري

ورد في فضل صيام عاشوراء أنه يكفر السنة التي قبله

يوم عاشوراء، فرصة عظيمة كأنك تدخل فتغسل القلب من كل ما وقع عليه من ذنوب

الفتن تعرض على القلوب كعرض الحصير عوداً عوداً فأيما قلب أشربها نكت فيه نكتةً سوداء، فهذه سوداء وهذه سوداء وهذه سوداء

حتى يسود القلب

عاشوراء ويوم عرفة بمنزلة الغسيل للقلب من هذه الصغائر. 

طيب يأتي من يقول صمنا عرفة وكفر صيامه سنة قبله وسنة بعده لماذا نصوم عاشوراء؟ 

هذا نرد عليه بأمرين:

أولاً: هل ضمن القبول،

العبد يجب أن يكون في كل حياته في رجاء القبول، انظر إلى عبد الله بن عمر مع مامعه من الإيمان والتقوى والصلاح والعلم ومع ذلك يتصدق فيقول له ابنه سالم تقبل الله منك يا أبي، فيقول له: لو أعلم أن الله تقبل مني حسنة لتمنيت الموت، فهو يعيش حياته يكثر من الطاعات وينتظر أن يقبلها الله. 

الناس أصبحوا يزهدوا بعضهم في الطاعات، يقول بعضهم لبعض، تكفي عمرة واحدة في العمر، طيب هل ضمنت القبول؟ 

ثانياً: العبد ينتفع من الطاعة على قدر حضور قلبه، الله يعلم كيف كان الحال في يوم عرفة؟ هناك من قضاه في النوم، وقام قريب المغرب وضمن أنه يكفر سنتين!! 

فاعلم أنك تأخذ أجر الطاعة على قدر حضور قلبك،

وفضل الله عظيم لكن لا يمكن يكون واحد حضر قلبه في الطاعة مثل من لايدري ماذا يفعل؟ 

وترى اثر ذلك

في الصلاة

اذا قام بها العبد بحصور قلب وخشوع

تختلف عن الصلاة التي لا يحضر فيها قلبك. وهذا الأمر لا علاقة له بفعل الطاعة من عدمه هذا علاقته بدرجة انتفاعك من الطاعة. 

فيجب أن نُقبِل على يوم عاشوراء وفي قلوبنا حرارة الخوف من الصغائر،

فهذه الصغائر تجتمع عليه فتهلكه،

ونذكِّر انفسنا كم نقوم الليل ونقرا القران ولا نجد لذة في نفوسنا

أو في الصلاة، ، فاقبل على صيام عاشوراء مستعظماً الصغائر، راغباً أن يكون ذاك اليوم يوم عمل عظيم وتقرب إلى رب العالمين بحيث يكون أجره أن يُغسل القلب غسلاً تاماً فيخرج أبيض من ذنوب السنة الماضية. 

وهذا من نعمة الله،

الله عزوجل يعلم ضعفنا وأننا لا بد وأن نخطئ وأن استغفارنا ضعيف وطاعاتنا ضعيفة لا ترقى إلى درجة أن تمحو الذنوب فما نحن إلا على باب الله، فأسأل الله أن يتقبل منا جميعاً وأن ييسر لنا صيام هذا اليوم العظيم, نعظم فيه سنة النبي ﷺ ونشكر فيه رب العالمين على ان انجى موسى عليه السلام ونعتقد أنه ينجي المؤمنين وينصرهم ولو بعد حين.

يوم عاشوراء يوم الأمل يوم إحساسك إنه مهما تكالبت الظروف على أهل الإسلام تبقى العزة لله ورسوله، أسأل الله أن يقبلنا ويجعلنا من المسلمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.