me-ss1
me-ss1
Untitled
31 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
me-ss1 · 20 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
" خروج بعض الأشخاص مِن حياتنا ،
‏مسألة تطهير لِلعمر المُتبقي لا أكثر ."
280 notes · View notes
me-ss1 · 20 days ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
me-ss1 · 20 days ago
Text
Tumblr media
2K notes · View notes
me-ss1 · 20 days ago
Text
OMG!!! 😍😍😍
3K notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
انيك خالتي وبنتها
خالتي شوقية ,هي ست ريفية عايشة مع بنتها الوحيدة سهام بعد ما جوزها مات من فترة كبيرة ,وطبعا بحكم انها خالتي فكنت بروح ازورهم كل فترة عشان اطمن عليهم واديهم المصاريف ,وفي يوم روحت عشان اطمن عليهم لقيت خالتي موش وجودة وسهام لوحدها في البيت ,دخلت سهام عشان تجيبلي حاجه اشربها واتأخرت فدخلت وراها عشان اشوف في ايه لقيت سهام بتتكلم علي الكمبيوتر مع شاب وفاتحه الكام وعماله تفرك كسها وموجهة الكام علي كسها فرجعت تاني بسرعة من غير ماتاخد بالها اني شوفتها وقعدت علي الكرسي.
ومفيش خمس دقايق ولقيتها جت وجايبه كوبايتين شاي ليا وليها فسالتها (انتي اتأخرتي ليه يا سهام جوه) فقالتلي (اصل انا بشتغل عالنت وكان عندي مصلحة وخلصتها) فقلتلها (انتي كبرتي اهوه يا سهام وادورتي وبقيتي عروسة عاوزين نشوفلك عريس ,تعالي اقعدي هنا جنبي) فقامت وجت قعدت جنبي فلفيت دراعي حوالين وسطها وسحبتها جامد ناحيتي ولطعتها بوسه علي خدها فأستغربت من اللي انا بعمله وحاولت تقوم من جنبي بس مسكتها جامد ونيمتها علي الكنبه وطلعت فوقيها وفضلت ابوسها في شفايفها ومديت ايدي من تحت ونزلتلها البنطلون لتحت ودخلت ايدي من تحت الكيلوت ودخلت صباعي في كسها لقيت كسها مبلول وغرق صوابعي بعسل كسها فخرجت صباعي من كسها ودخلته في بقها وخليتها تمصه ,خرجته من بقها ودفنته مره تاني في كسها وفضلت العب بصباعي لحد ما لقيتها عماله تترعش بين ايدي من الشهوة فنزلت البنطلون بتاعي وفشخت رجليها عن بعض وزيحت الكيلوت علي جنب بعيد عن خرم كسها ودفعت زبري في كسها وفضلت انيكها وهي عماله تصوت من تحتي من الشهوة والمحنة ,وعلي فجأة لقيت خالتي شوقية واقفه ورايا وقالعه هدومها وقربت مني ومسكت بنتها سهام وحطت راس سهام علي وركها وبدأت تفرك في بزاز سهام وقالتلي (كمل نيك يابن اختي بس سيبلي شوية عشان عاوزة اجرب زبك)
نزلت خالتي وسهام علي الارض وخليت خالتي تقعد في وضعية الكلبة وسهام تنام من قدام وتحط كسها عند بق خالتي وانا واقف ورا خالتي وعمال انيك فيها لحد ما قذفت المني بتاعي علي طيز خالتي ووش سهام
24 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
نيك محارم بين وائل وخالته سعاد في المطبخ
اسمي سعاد متجوزة وعندي 35 سنة ,وفي يوم جوزي تعب اوي ومكنتش عارفه اتصرف فأتصلت بابن اختي عشان ييجي يساعدني ,مفيش نص ساعة ولقيت ابن اختي وائل جه لاعربية بتاعته ونقل جوزي للمستشفي وحجزو جوزي هناك فرجعت انا وابن اختي البيت وقرر انه يبات معايا اليومين دول عشان مبقاش لوحدي ,دخلت الاوضة بتاعتي عشان اغير الهدوم ولبست قميص نوم خفيف وردي ومن فةقه روب حرير وجبت لوائل بيجامة خفيفة من بيجامات جوزي وخليته يلبسها ,ودخلت المطبخ عشان اجهز حاجه ناكلها ,
بعد ما دخلت المطبخ لقيت وائل دخل ورايا وعمال يبص علي جسمي بنظرات غريبة وعينه كانت هتقع علي بزازي وطيازي ونظراته ليا كانت كلها شهوة كأني شرموطة واقفه قدامه موش خالته وفهمت انه ناوي علي حاجه وحشه معايا ,لقيت وائل قرب مني اوي ولف دراعاته حوالين وسطي ولزق بطنه في ضهري وقعد يحك زبرو بين فرادي طيازي انا مقدرتش اتكلم معاه لأني كنت عارفه اني لو حاولت اقاومه هيغتصبني عشان كدا سيبته يعمل الللي هوه عاوزه ,فضل يحك زبرو بين فرادي طيازي من علي الهدوم وبعد كدا لقيته خلع الروب بتاعي من عليا ومسك طرف قميص النوم بتاعي من تحت ورفعه لفوق ونزل الكيلوت بتاعي لتحت ومسك فرادي طيازي بأيديه الاتنين وقعد يعصرهم بقوة شديدة ,لف دراعاته مره تاني حوالين وسطي وحضني ورفعني من علي الارض وبقيت متعلقة بين دراعاته وكسي فوق راس زبرو بالظبط (لان زبرو من النوع اللي بيقف وبيبقي موازي للبطن) ونزلني لتحت حاجه بسيطه لحد ماراس زبرو رشقت في خرم كسي وقعد يهزني علي راس زبرو وكسي يوسع من زبرو التخين ,ومره واحدة نزلني علي زبرو مباشرة ولقيت زبر وائل اتغرس في كسي لاخره وزبرو كان تخين اوي وعماله ينبض في كسي وينقبض ورفعني لفوق مره تاني ونزلني علي زبرو وبدأ يكرر الحركة دي معايا بشكل اسرع وبيضانة كانت بتلسع شفرات كسي من الخبط فيهم مع كل نزله علي زبرو ,نزلني وائل من علي زبرو ونيمني علي الارض في المطبخ ونام من فوقي ولزق زبرو في فرادي طيازي وقعد يحك زبرو بين فرادي طيازي لحد ما زبرو بقي زي العمود المسلح عريض وناشف فدفع زبرو مره واحدة في كسي وبدأ ينزل بكل قوة علي كسي وزبرو يتغرس في كسي ويوجعني اوي من تخن زبر وائل ,كان زبرو بيفرتك كسي من الدخول والخروج السريع في كسي وفي النهاية جاب اللبن بتاعه في الرحم من جوه ومرضيش يكب لبنه بره كسي ,وقام من فوقي وخلع زبرو من كسي وسابني مرميه في الارض غرقانه في المني بتاعه ودخل اوضته ,فقمت من علي الارض وجريت علي اوضتي وقفلت الباب وجبت ليمونة وعصرتها في كسي من جوه عشان اموت المني بتاعه عشان محملش منه.
45 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
سكس محارم ساخن و نيك عمتي
دي قصتي في نيك عمتي آمال اللي مش هأنساها ويومها مارست السكس مع عمتي في أحلى جنس محارم نيك ودوقت كس العمة ونكتها بزبري وعاشرت العمة آمال في السرير. كانت آمال هي عمتي الوسطانية، وكان عندها وقت القصة دي خمسة وتلاتين سنة وكانت بتشبه نجمات السينما شديدة الأنوثة وحسم رائع وعندها صدر مشدود كبير ودايماً كنت بأشوف حلماتها واقفة من تحت أي هدوم بتلبسها، وعليها طيز ملبن بتهتز منه بحنية يمين وشمال ولتحت ولفوق لما تمشي، وعندها فخاد مليانة ورجلين منحوتة ولا أحلى وكنت معجب بيها أوي وولهان لإنها كانت بطلة أحلامي من ساعة ما وصلت سن البلوغ ودايماً بأحلم إني بأنيك عمتي آمال ….
كنت عيلتها بتتمون منها هي وجوزها وابنها سامي وبنتها هايدي، وكانوا أعز صحابي ودايما بنقضي وقتنا مع بعض،  وفي الوقت ده كان عندي تسعتاشر سنة وكنت دايماً باسمع نسوان العيلة بيتكلموا عن العمة بحسد ودايماً بيقولوا عليها إنها شهوانية ولو عجبها راجل ما تسيبوش إلا لما يمتع كسها وهنا زادت شهوتي في ممارسة الجنس مع عمتي. ما كنتش بأصدق الكلام ده عنها بس كان بيزود هيجاني عليها ورغبتي فيها وبأتخيلها بين أحضاني كتير ما باستحملش وامارس العادة السرية عليها ودايما كنت باتلصص على اللي بيظهر من جسمها قدامي وما أكتره وكنت دايما باحاول المس أي حتة ممكن اوصلها وكاني مش متعمد وهي ما كنتش بتشك فيا ابدا وكنت دايما تبوسني  وتاخدني في حضنها لما نتقابل أو أجي أمشي وفي الفترة الأخيرة كنت بأحاول دايماً اقرب من شفايفها عند كل بوسة وبدـأت بوستي ليها تكون جنب بوقها بدل خدودها من غير أي رد فعل وغن كنت بالاحظ ابتسامة خفيفة ما يلحظهاش غيري بترتسم على شفايفها الناعمة. اتكرر الموضوع ده كتير لغاية ما طبعت قبلة على شفايفها مباشرة وكاني ما اقصدش والابتسامة زادت وبقيت تبادبني البوس بنفس الطريقة بس بوسة سريعة خاطفة يفتكر الكل إنها على الخدود كالمعتاد وكنت بالنسبة ليها زي ابنها وما كنتش بتستحي أو تخجل منيوكانت بتلبس هدوم شفافة وخفيفة قدامي خلتني اشتهي نيك عمتي .
لغاية ما جاء أجمل يوم في حياتي واللي مش هيتكرر مرة تانية ابداً على الرغم من محاولاتي المتكررة لما فعلاً ارست فعلاً نيك عمتي. في الصيف راحت عمتي وعيلتها على الاسكندرية عشان يقضوا المصيف وكنت متفق أقضي معاهم يوم هناك وفعلاً صحيت ولبست هدومي وخدت تاكسي ووصلت على الساعة أتنين تقريباً. خبطت على الباب واستنيت سامي أو هايدي يفتحولي بس لقيت آمال هي اللي بتفتح ورحبت فيا وخدتني بالحضن وباستني كالعادة على شفايفي. ودخلت بس ماكنش في حد غيرنا وسألتها عن أولاده قالت لي نزلوا يتمشوا مع باباهم وهيجوا كمان شوية. المهم فضلنا ندردش وسألتني عني وعن اسرتي ودخلنا نقف في البلكونة وكنت لازق كتفي في كتفها وكانت لابسة بلوزة حمراء من غير أكمام وصدرها مفتوحة وكانت ساندة على سور البلكونة فكنت قادر أشوف بزازها من فتحة البلوزة ومن تحت لابسة جونلة جيبة واسعة وقصيرة واصلة لغاية ركبتها. بدأت احرك في إيدي لغاية ما وصلت عند صدرها وحركت صوابعي واحنا بندردش عشان احسس على بزازها وحلماتها من فوق البلوزة، وفعلاً لمستها وآه من ملمسهم وحجمهم بيجننوا وهي حست بإيدي وضحكت وقالت لي: بطل يا شقي انت بقالك مدة مش مظبوط.  حسيت إنها فاهمة كل حاجة وإني بأحلم نيك عمتي آمال، بس بصراحة كنت خايفة تلومني على اللي بيحصل.
سألتها: أبطل ايه؟ راحت بايساني على شفايفي زي ما بأعمل معاها، رحت اتجرأت وحضنتها جامد وبوستها على شفافيها وهي حاولت تبعدني عنها بس بشويش مش بعنف. ساعتها عرفت إنها كمان عايزة تتناك بس مسكوفة. فبدأت أبوسها على شفايفها جامد وخدتها على السرير وملكت نفسي منها جامد. مديت إيدي تحت البلوزة وملكت بزازها، وآها كانوا جامدين قوي ودي تاني مرة المس بزاز واحدة. المرة الولى كانت الخدامة بس بزازها كانوا صغيرين. حطت شفايفي على شفايفها ومسكتها بسناني وبدأت قصة نيك عمتي الهيجانة. فضلنا حاضنين بعض وأنا بأكل شفافيفها وهي بتحاول تهرب مني بس من جواها عايزاني. بصيت لقيت الجيبة مرفوعة ورجليها زي عمودين مرمر.حطيت إيدي على فخادها وبدأت احسس عليها وأدلكهم لغاية ما وصلت لكسها. لقيتها انتفضت وصرخت: آآآحححححح لا حرام. أنا ما كنتش سامع غير صوت زبي. فضلت افرك في كسها لغايت ما لقيت كيلوتها اتبل وفضلت اضغط جامد عليها، وابوسها من شفايفها لقيتها مطلعة لسانها ومستنياني وفضلنا نمص في شفايف بعض ونزلت ما بين رجلها بوشي ولقيت بظرها واقف ومنتصب، أول ما لمسته بلساني، قالت لي: أأأأأأوففففف حرام عليك نكني بقى أنا تعبانة. رحت  مطلع زبري وحطيته ما بين شفراتها وحركته تلات مرات عليها وبعدين دخلته براحة في أول وأحلى كس دخلته في حياتي ومارست نيك عمتي في سكس محارم نار.
شاهد فيلم سكس شرموطه تلعب ف بزازها وتتصور ملط لحبيبها وتدعك ف كسها ونيك فاجر حصرى
10 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
انيك كس خالتي الساخنة جدا وهي تحب زبي و تعشقه
انا شاب نياك جدا و دائما انيك كس خالتي كلما ابيت عندهم لانها تسكن لوحدها علما ان زوجها كثير السفر و ليس لهما اولاد و في الاول كنت ارى خالتي كانها امي و فعلا هي حنون و تحبني كثيرا لكن كثرة مبيبتي عندها جعلني اكتشف الكثير م نالاشياء . كنت اراها كثيرا بملابس مثيرة و مغرية و فساتين تكشف صدرها الجميل و هي بلا حمالة الصدر و كنت ايضا احيانا اراها ترتدي ملابس قصيرة و حين تجلس ارى كليوتها و كانت هذه الامور تجذبني اليها و تجعلني اشتهيها مع مرور الوقت الى ان وقع ما كنت اتوقعه . في تلك الليلة قمت من نومي و انا اشعر بعطش شديد و كان الجو حارا جدا و فتحت الثلاجة و وجدت الامء  والعصير و الصودا و كل شيء  ولكن كنت اريد ان اكل بعض البطيخ
و بينما انا في المطبخ جالس اذ بخالتي تدخل علي و هي بفستان شبه شفاف و كانها عارية و في تلك اللحظة شعرت بخربطة كبيرة جدا و انا ارى ذلك المنظر المثير و بزاز خالتي كانت حلماتها واقفة و بارزة جدا . و لاول مرة شعرت اني ارغب ان انيك كس خالتي و كان كسها منفوخ جدا و حتى طيزها كانت الفلقات تتحرك و ترتعد و انا بقيت انظر الى خالتي و مفاتنها الجميلة و هي تتظاهر انها تقوم بالامر بكل براءة حيث سالتني ان كنت بحاجة لشيء ما  و انحنت حتى ظهرت بزازها البيضاء المثيرة و انا بقيت انظر الى بزاز خالتي بكل شهوة و زبي انتفض من مكانه و كاد يمزق ثيابي ويخرج من شدة الرغبة في خالتي
ثم اقتربت خالتي مني اكثر و انا انظر الى بزازها و قربت فمها من فمي و انا اسمع انفاسها الحارة الساخنة جدا و اريد ان اقبلها من الفم و نظرت اليها فرايت نظرات الشهوة تخرج من عينيها . و كنت اريد ان انيك كس خالتي و ادخل زبي فيه و هي فهمتني بخبرتها حيث نظرت الى زبي المنتصب ثم وضعت يدها على الزب و تحسست عليه  و لحظتها فقط شعرت بالراحة و باني سانيك خالتي الجميلة المثيرة جدا و قبلتها من الفم بكل حرارة و لمست بزازها و تحننت على لحم الثدي الطري الجميل و انا اقبل خالتي و اتحسس على جسدها و احاول خلع فستانها المثير من على جسدها حتى انيك كس خالتي و ادخل زبي فيه
و فعلا ادخلت زبي في كسها و كان احلى مما توقعت و خالتي تتغنج اه اه اه اهو زبي اخترق كسها كانه سكين في الزبدة يذوب و النيك معها ساخن و لذيذ و انا انيك كس خالتي الساخنة . و بقيت انيك و ادخل و اقبلها و الحس رقبتها و امص حلمة بزاز خالتي في نيكة ساخنة جدا و شهوتي حارة و عالية جدا الى ان ارتعش زبي بقوة داخل كسسها و اخرجت شهوتي و قذفت بحرارة كبيرة و انا اذوب م نالنشوة و اللذة الجنسية
شاهد فيلم سكس مراهق ينيك جارته كبيرة المؤخرة
5 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
خالتي المطلقة التي تسكن في بيتنا احتاجت زبي فأعطته كسها
قصتي ، خالتي المطلقة التي تسكن في بيتنا احتاجت ذبي فأهديته كسها ، واقعية ليس فيها كلمة لم تصدق على الواقع. كانت خالتي صابرين قد حدثت لها واقعة زواج غريبة إذ بعدما رفضت هي وأمي أختها اخي من أبي لقلة المهر وأشياء من ذلك القبيل تزوجت شخص من ديانة اخرى، مسيحي، بعدما اشهر إسلامه وأحبها. تزوجته وأنجبت منه طفلين هما اﻷن في سنتهما الاولى من المرحلة الإبتدائية. بعد ثلاثة اعوام من الزواج والحب رجع زوجها إلى أهله وارتد مرة اخرى غلى دينه الأول ووجب على خالتي صابرين الجميلة أن تتطلق منه وهو ما كان. كانت أسرة امي أو بيت جدي لامي في المحمودية البحيرة ولم تشا صابرين خالتي أن تعيش بمفردها في البيت فطلبت منها أمي أن تعيش معنا في بيتنا في الأسكندرية ولن أذكر المنطقة بالتحديد. المهم أنها جاءت لتحيا في بيت من بابه قد ابتنيناه في منطقة ريفية في أطراف مدينة الإسكندرية. وللعلم، صابرين خالتي أصغر اخوات أمي وهي تكبرني بنحو ثلاث سنوات فقط وهي بصدق انرأة جميلة يبهرك بزازها الممتلئة وطيزها العريضة البارزة من خلفها وبشرتها البيضاء النقية وفوامها السمين إلى حد ما ولكن سمنة محببة غلىّ جداً. حتى عيناها كانتا خضراوين وشعرها أصفر رقيق كأنها أجنبية.
كان أبي قد توفي منذ عامين وأخي تزوج في منطقة أخرى وأختي وفاء كذلك ولم أكن غيري وامي وأنا وأنا اعمل نقاش محترف إلى جانب الشهادة التي تحصلت عليها من كلية الحقوق. كانت أمي قد أخلت غرفة لها لتكون خاصة بها وأنا انام في الصالة على كنبة وأمي في غرفة أخرى وكانت تمر أيامنا على ذلك النحو. الصراحة أن خالتي صابرين كانت كثيراً ما يتثيرني منظر جسدها الممتلئ في عباءاتها الخفيفة نصف الكم التي كانت غالباً ما ترتديها وكأنها لتغيظ مشاعر ابن أختها ، أنا إسلام، فكنت لا أرفع عيني من فوق طيزها وقد التصقت بها العباءة وبان منها حز الكلوت. لم أكن لا متزوج ولا حتى خاطب فافرغ مشاعري المكبوتة ولم يكن كذلك يصح أن أتحرش بخالتي المطلقة صابرين. كنت فقط أراقبها. ذات ليلة سمعتها داخل حجرتها تتكلم بصوت رقيق في الهاتف في منتصف الليل مع خرى وتقول لها: انا تعبانة يا رقية… مش عارفة اعمل ايه… بقالي كتير محدش ريحني.. بتقولي أيه! إسلام ده ابن اختي يا وسخة وبعدين ده ممكن يضربني لو عرف. صكت تلك الكلمات أ��ني في جوف الليل وأوقفت ذبي الذي احتاجته خالتي فأهديته كسها بعدما علمت أنها مطلقة تعبانة تحتاج للرجل.
مذ أن سمعت تاوهات خالتي وشكوتها في الهاتف وأنا تجرات فرحت أتحرش بها وأغازلها وأخرج أمامها بالشورت لترقب هي موضع ذبي في سكوت. في يوم كانت أمي في السوق صباحاً وكانت خالتي نائمة فدخلت عليها بالشورت والحمالات واضأت النور. نظرت إلى وقالت : اسلام عاوز ايه. لم أجب إلا وأنا الثم شفتيها لتنظر هي محملقة إلى عينيي وأقول أنا: حبيتي خالتي.. انا سمعتك وانت تعبانة.. أنت احتجت ذبي وأنا هريحك … مش أحسن مالغريب. نظرت أرضاً وأحرجت فرفعت ذقنها بيدي وقلت وأنا ألثمها: بصي سرك مش هيطلع ومش هجيب جواكي. لترد هي وتقول في إحراج: لأ جيب… أنا عاملة حساب. ورحت أهدي ذبي كسها، كس خالتي المطلقة صابرين التي تسكن بيتنا. ملت عليها أقبلها ا في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على ذبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت ذبي الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام ذبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت ذبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي ذبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من ربع ساعه و��التي المطلقة صابرين تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم ذبي المتشنج التهام وكأنني أشعر بأنها تمص ذبي بكسها. ظللت أصفع كسها الذي احتاج ذبي وأنيكها وبدأت أسمع خالتي الصغرى صابرين تهذي بكاتم لا معنى له وقد التصق فخذيها ببزازها وأنا ارفعهما فوق كتفي فعلمت أنها قاربت القذف. كنت أنا أيضاً على وشك إلقاء منييّ فلم أتردد أن أقذف داخل محروم كسها كما أخبرتني لأرتعش وفقها وأكبس ذبي في كسها لأجدها تضمني إليها كأنها غريق تعلق بمن ينقذه. أنكش ذبي وخرج وراحت خالتي الصغرى تلهث وأنا أيضاً لتقوم تقبلني وتحييني وتعلن: إسلام … حبيبي أنا ممنونة ليك … انت ريحتني أوي. وما زلت إلى اﻵن أهدي خالتي، كسها ذبي كلما احتاجته أو حنت للرجال.
شاهد فيلم سكس شرموطة مصرية تتناك بالحجاب واحلي كلام
7 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
محارم مع عمتي الأرملة
أنا وليد حدثت قصتي التي سأقصها عليكم من سبعة شهور تقريباً وكنت في العشرين من عمري  إذ راحت عمتي سناء تشهي زبي وتمكن يدي من كسها وأنا جالس بجوارها فوق سريرها.عمتي سناء هي عمتي الوحيدة وكانت قد تزوجت في سن متأخر رغم جمالها فوق المتوسط وجسدها الملفوف إلا أن نصيبها جاءها متاخرا وأنجبت من زوجها ابناً وحيداً يدرس اﻷن في مدرسة داخلية، ولكن الأقدار شاءت أيضاً أن تختطف منها زوجها سريعاً لتلبس السواد عليه ستة أشهر وهي قد بلغت الخامسة والأربعين. عمتي سناء تعتبر امي لأنها هي التي قامت كثيراً على تربيتي في مرض أمي بعد ولادتها لي وخاصة أني لم ارضع من ثديها. كان أبي دائماً يجعلني أزورها في بيتها وأن أبات عندها في حال غاب زوجها في العمل وهو يعمل مهندس في شركة الكهرباء.
ذات يوم وبعد وفاة زوجها كنت أزورها وقد بعثني أبي بمتطلبات بيتها من لحوم ودواجن وارز وغيرها فوجدتها ترتدي جلباب واسع مفتوح الصدر يغطي الجسم الى الركبة و صدرها كبير تظهر منه حلمات بزازها المنتفخة، كان أبي قد طلب مني أيضاً أن أبات عندها حتى يراني الجيران ويعرف أنها ليست بمفردها وخاصة وأنها تسكن في عمارة لا تضم سكاناً طيبين بل أناس أشرار من العشوائيات في شبرا الخيمة، كنت شبعان إلا أنها الّحت أن تحضر الغداء كي نأكل سوياً وبينما هي تحضر الطعام رأيت الجلباب قد التصق في فتحة طيزها، طردت أفكاري سريعاً ووبخت نفسي لأنها عمتي وارملة ولا يصح لي ذلك، المهم أنها أتت بالطعام وتغذينا وتكلمنا في أمور عديدة منها العروسة وانها تريد أن تفرح بي وأشياء من ذلك القبيل حتى أضحكتني وقالت: “ أنت يا ولا لو كبير ومش ابن اخويا كنت أتجوزتك… شاب طول بعرض وحليوة هههه.” فابتسمت بدوري وأجبتها: “ وانت كمان لو مش عمتي كنت أتحوزتك وأكلتك أكل ههههه.” فابتسمت ابتسامة عريضة وأحسست أنها اتحرجت. شغلت التلفاز ورحنا نتفرج وقامت ودخلت غرفة نومها وغابت حتى سمعت صوت ارتطام!
أسرعت فإذا بها عمتي سناء قد سقطت من فوق الكرسي وهي ترفع شنطة من فوق الدولاب وأخذت تتالم وتأن من الوجع، أكببت عليها وبالكاد رفعتها وانمتها فوق السرير لثقل وزنها لتطلق آهات من ساقها الذي التوى. الحقّ أنّ ساقيها الأبيضين اللامعين قد اوقفا زبي لأنها لم تكن ترتدي تحت الجلباب سوى الكلوت والستيان!  رحت دون أن تطالب أدعك رجلها إذا بها تصيح: “ آى أى فوق يا وليد شوية…: لأعلو بكفي وهي تستزيد وتتالم، وضعت يدها على فخذها الأيسر ورحت أقترب من كسها وجدتها تقول لي : “ أيوة هنا… متكسفش .. أدعك…: أثارني لحمها الأبيض فصرت أعلو حتى لمست كسها بيدي فإذا بها تضع يدها وتثبتها وتمكن يدي من كسها وتتاوه: “ آآآآآه…. يا وليييد.” ارتعش جسدي فراحت ضربات قلبي تزداد وارتعش جسمى وانتصب زبي حتى كاد زبي يخترق البنطال وأحسست أن اعصابي تفلت مني من نعومة كسها وأنا أرقب شفراته الغليظة من تحت الكلوت وعمتي سناء مغمضة عينيها. قلت: “ عمتو… أنت صاحية… “ فأومأت برأسها دون أن تفتح عينيها وما زالت أصابعي فوق لحم كسها. قلت: “ أكمل ولا….: فأومأت أي نعم  وأحببت أنا تلك الـ نعم وعرفت أن عمتي الوحيدة تشتهي زبي  فرحت أعتصر كسها لتطلق :” أووووووف” طويلة وتقبض بفخذيها على يدي لا تطلقها، ضاعت في تلك اللحظة الحواجز ولم أرى غير كسها والجنس والشهوة؛ فأنا رجل وعمتي سناء أنثى مات زوجها بعد أن تأخرت في زواجها. حين لمست لأول مرة انغمست أناملي في  قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد في الاحمرار وهنا انتصب زبي لأول مرة على عمتي فرفعت جلبابها برفق ثم رحت انزل كلوتها من وسطها لأجده قد تلطخ بماء شهوتها و لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه. لم احسّ ساعتها أنني انا وليد وان من أمامي عمتي سناء بعدما راحت تشتهي زبي وتمكن يدي من كسها، لا بل هي انثى وفقط وانا رجل ولحظتها رحت اخلع البنطال على الفور وأمسكت بزبي وهو مثل الوتد المشدود وانحنيت انام فوق جسدها الطري الناعم احضنها وأقبل  شفتيها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس : “يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس عمتو سناء .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصره  علشان يروى عطشه.” فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت ذبي فى هذا الكس الرائع وقمت بإيلاجه واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : أرحمني نيكنى أوف أه أح… آآآآه” . فكانت تلك هي الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها وهي تحتي تتلوى مثل الحية حتى أنزلت لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ باللبن وقمت من على كس��ا واسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها .وظللت أنيكها ولا ارقد فكنت أقذف بها حتى ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لتحييني وتقبلني من وجهي وتقول: ” من دلوقتي انت راجلي …. أنت جوزي وحبيبي… وهتورثني  من بعدي..” وفعلاً أنا إلى اليوم لا اترك عمتي سناء وأدمنت كسها الذي يزيد إثارة يوماً بعد يوم.
33 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
محارم مع عمتي الصغيرة بعد أن رأيتها عارية بعد الاستحمام
كنت دائماً أحب عمتي هدى لإنها منفتحة وحسنة الحديث وحنونة وقبل كل شيء جميلة. كنت أحب فقط أن أكون معها. كلمة “جمال” تحولت إلى “سكسي” عندما كبرت وتعلمت أن أمارس العادة السرية. في هذا الوقت لاحظت شفتهيا ونهديها ورائحتها. كانت تكبرني بعشر سنوات فقط. أتت الأجازة ودعتني لكي أقيم معها لإن والدي كان عليهما أن يسافرا إلى قريتنا الأصلية من أجل بعض الإصلاحات على بيتنا هناك. قبلت الدعوة وأنتقلت للعيش معها ومع عمي وأبناء عمومتي. في الأرياف لابد أن تلمح شخص ما وهو يغير ملابسه لإننا ننسى أن نغلق الأبواب ونحن نغير ملابسنا. وفي الواقع هذا ما حدث. أنا من نوعية محبي القراءة وأبناء عمومتي من محبي الاحتفالات والخروج.
وفي يوم من الأيام شعرت بالملل الشديد حتى أنني ذهبت إلى البيت مبكراً. كان التلفاز يعمل ولذلك ذهبت إلى غرفتي. خرجت عمتي من الحمام وهي ترتدي منشفة كبيرة. كانت عاقدة شعرها ورأت إعلان على التلفاز, قلعت المنشفة وبدأت تجفف شعرها وهي عارية تماماً. وقفت في مكاني دون حراك لا أدري ما على فعله وفارغاً فيهي. رأتني وبسرعة جذبت المنشفة على جسدها العاري.تأسفت لها وهي قالت لم يحدث شيء كل ما هنالك أنها نسيت أن تغلق الباب. أعتقد أنها رأت أنتصابي. ذهبت إلى غرفتها وأنا إلى غرفتي. نزعت كل ملابسي وسرحت في خيالتي عنها وظللت أمارس العادة السرية حتى قذفت عليها. جسدها العاري والمبلل لم يغيبا عن ذهني.
لم أدري كيف أواجها وكنت أنظر للأسفل وأبعد نفسي عنها. مرت الأيام وهي نسيت الأمر وبدأت تقترب مني مرة أخرى. لكنني لم أستطع التحكم في نفسي وشعرت أن علي أن أعتذر منها. قالت لي أن كل شيء على ما يرام فشعرت بالأرتياح. عادت كل شيء إلى طبيعته. وبعد ظهر أحد الأيام عندما كنت متواجداً في المنزل شعرت بالهيجان الشديد حتى أنني بدأت أمارس العادة السرية. كان شعور رائع جداً وأستمتعت باللحظة الراهنة حتى الثمالة. خطت عمتي إلى داخل غرفتي لتنظيفها ورأتني وأنا أمارس العادة السرية وجسدي عاري على السرير. لم أستطع على الأطلاق أن أوقف نفسي لكنها كانت أمامي بالضبط. لذلك أجبرت نفسي على التوقف وحاولت التهرب منها. كانت متفاجأة جداً لدرجة أنها لم تتحرك قيد أنملة. بينما أنا كنت هيجان جداً حتى أنني وقفت من على السرير وحضنتها حتى ألتوى انتصابي في معدتها. كان جسدها دافئ وناعم جداً. نظرت إلي للحظة مرت كأنها دهر وقبلتني على شفتي. طعم شفتيها المبللتين كان مثل الشهد ينساب على حلقي الجاف. ومن ثم حضنتني بقوة و شعرت بأردافي العارية. عملية تعرية المرأة مثيرة جداً في حد ذاتها. كانت عمتي بلوزة وجيبة. بدأت بتعريتها البلوزة وحمالة الصدر. هب نسيم بارد فرأيت قشعريرة بسيطة تسري في جسدها. تبادلنا القبل ببطء ومن ثم بطريقة أكثر حميمية. تلاقت أفواهنا وداعبنا بعضنا البعض. أمسكتها من مؤخرتها وشعرت بحملتيها على صدري. وجد قضيبي طريقه في معدتها. كان كل شيء يصير على خيرما يرام. مصصت ثدييها وهي عضت شفتيها بخفة وشددت قبضتها على مؤخرتي. كان نهديها من قياس 32 وهو الحجم بالضبط الذي ��حبه. خرجت تأوهات خفيضة من فمها وأنا أتلاعب بنهديها.
سقطنا على السرير وأنا أنطلقت إلى كيلوتها ولعقت فخذيها وصولاً إلى حيث يبدأ كيلوتها. بدأت كل هذه القراءة في المكتبة تؤتي أكلها. قلعتها الكيلوت وهي رفعت ساقيها من طوع نفسها فجذبت الكيلوت بعيداً. رأيت كسها المشعر وبدأت في تقبيله. كانت رائحته نفاذة وأنطلقت بأصبعي في كسي وزلقته بين شفراته حيث كانت مبللة ودافئة. دفعتني على جانبي وجلست على وجهي وذهبت لقضيبي وبدأت في مصه. مصصت شهدها وكنت متحمس جدتً لإنها المرة الأولى التي أرى فيها كل هذا على الطبيعة. رأي مؤخرتها عن قرب فبدأت ألحس الجزء ما بين كسها ومؤخرتها. دفعت بأصبعي في عسل كسها ودفعت بأصبعي الأخر في خرم طيزها. تأوهت أكثر وكان هذا أجمل صوت أسمعه في حياتي. أحبت ما كنت أفعله به فأنطلقت أتلاعب بكل مكان في جسدها العاري. دفعت بأصبع أخر في كسها وظللت أدخل وأخرج فيه وأنا الحسه أيضاً. كان الطعم مميز جداً. كل هذا جعلني هيجان جداً حتى أنني قذفت وهي تأوهت بأصوات متسارعة ولم أتوقف أنا عن اللعب فيها ومن ثم قذفت هي أيضاً. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى عادت الطاقة إلى قضيبي وهدأت أنفاسها المتسارعة. جلست بين ساقيها  وأمسكت بفخذيها وبدأت أجهز قضيبي لرحلته الطويلة في نهر كسها. وضعت رأسي قضيبي على كسها وبدأت أثيرها بحكه على بظرها وبين شفرات كسها من دون الدخول فيها. وما هي إلا دقائق وأصبحت شوتها عالية لدرجة أنها جذبتني نحوها حتى أندفع قضيبي كاملاً في داخلها مرة واحدة. أطلقت صرخة عالية رنت لها الغرفة ثم كتمتها خضية أن يسمعنا أحد. ومن هنا أنطلقت في كس عمتي دخولاً وخروجاً ولم أتوقف عن نيكها حتى اليوم.
59 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
 محارم مع خالتي و بنتها و زوجها !
كانت مغامرة اشبه بالحلم في اجمل سكس محارم حيث كنا اربعة اطراف فيها و هم خالتي و بنتها و زوجها و انا و خالتي تملك بنت واحدة فقط مثل القمر بينما زوجها ديوث و يحب ان يراها تتناك امامه و يحب ان يشاركه الرجال فيها . و حين اخبرتني خالتي بالامر لم اصدقها و اعتقدت انها تمزح فقط او تكذب علي و الحقيقة اني كنت اريد ان انيك بنتها الجميلة ذات الطيز الواقف البارز و حتى بنتها تعلم اني اريد ان انيكها لاني حاولت التحرش بها عدة مرات حتى في بيتهم و جاء اليوم الذي تاكدت ان زوج خالتي ديوث حين مارسنا سكس محارم جماعي مع بعض
كنت جالسا رفقة خالتي و بنتها لما دخل زوجها الذي هو زوج خالتي و بدات خالتي تمازحه و قالت له انت اليوم جميل و اجمل من الشباب فرد عليها و هو يضحك طبعا انا شاب و ما زلت احتفظ بفحولة الشباب و اانا غير مصدق لما كنت اسمع . ثم ردت عليه خالتي وقالت لا اعتقد انك اكثر فحولة من ابن اختي الجميل لينفجر بالضحك و هو يقلو ابن اختك اهههههه هل يملك زب مثل زب الرجال و انا انتفضت و اخرجت زبي امامه و امام خالتي و بنتها ليزداد ضحكه و يقول هل هذا زب و انطلقنا في اجمل سكس محارم في تلك اللحظة بالذات
نعم في تلك اللحظة بدا اجمل سكس محارم حيث اخرج زوج خالتي زبه و كان زبه رهيب بالفعل و كبير جدا و متدلي و راحت خالتي ترضع و غمزت لبنتها و طلبت منها ان تمسك زبي و جاءت بنت خالتي و راحت ترضع لي زبي امام امها . كان الفم ناعم و حار و ساخن جدا و زبي منتصب بقوة و انا ارى خالتي بذلك الهيجان الجنسي القوي جدا ثم اقتربنا انا و زوج خالتي من بعض و ازبارنا متقابلة و زبه اكبر من  زبي و كل واحدة كانت ترضع لاحد منا في اجمل سكس محارم و احلى متعة جنسية و اان منده و مستمتع بقوة كبيرة من تلك النيكة الجماعية الساخنة جدا
و حتى زوج خالتي كان يتباهى بزبه فقد كان ينظر الى زبي و هو يتعالى علي بذلك الزب الكبير الذي يملكه اما انا فلم يكن يهمني سوى ان انيك بنته اللذيذة و اراه ينيك خالتي و ارى طيزها الكبير و بزازها النافرة الجميلة امامي و هي عارية . و مع ذلك المص الجميل اصبحت ازبارنا واقفة بقوة كبيرة و كلانا هائج مع الرضع و خالتي كانت تملك جسد جميل و ممتلئ اما بنتها فكانت نحيفة نوعا ما و لكن طيزها كبير و رهيب جدا و بارز و نحن في اجمل سكس محارم نستمتع متعة جنسية ساخنة و حارة و كل واحدة فينا ينتظر دخول الزب في الكس
كنا في اجمل سكس محارم حيث اني جالس على الكرسي و ابنة خالتي على حجري اقبلها و العب بصدرها و من الجهة المقابلة ابوها مع خالتي حيث كانت خالتي عارية تماما و صدرها كبير و ترضع زب زوجها و كان زب زوجها ايضا كبير . و كنت اسخن و انا اعري بنت خالتي و هي تقبلني و تعبر لي عن حبها لي و لزبي  و انا رفعتها على كتفي حتى وقع كسها في وجهي و بدات الحس لها كسها و طيزها و انا هائج بجنون الشهوة و من الجهة الاخرى خالتي تواصل رضع زب زوجها و مصه و زوجها يتاوه و يعتصر من شدة اللذة و جمالها
و بعدما لحست كس ابنة خالتي اجلستها بقوة فوق زبي ليدخل زبي في ذلك الكس الضيق الجميل جدا و الذي كانت حرارته عالية و انطلقت انيك بنت خالتي و ان ارى زب ابوها ايضا يدخل بقوة في كس خالتي التي كانت تتاوه بخبرة كبيرة جدا و هي تاكل زب كبير . و صفعت بنت خالتي في اجمل سكس محارم على طيزها و طلبت منها ان تتاوه لتبدا في اطلاق اهات حارة جدا اه اح اح اه اي اي اي و هي جالسة على زبي تتناك نيك ساخن و انا ادفع بكل قوتي زبي الى داخل الطيز لاخرج الشهوة التي كانت مرتفعة و حارة جدا في داخل زبي
ثم قمت و فتحت لها رجليها بكل ما اقدر و تقدر هي عليه و ادخلت راس زبي بين الشفرتين و رفعته و انزلته وانا احكه بينهما حتى ادخلته في كسها و انطلقنا في اجمل سكس محارم مع خالتي و زوجها . و كانت خالتي ذائبة تماما و الزب ياكل كسها و زوجها يملك زب كبير جدا و منتصب و رغم انه ديوث الا انه نياك و قوي جدا و جعل زوجته تتاوه بلا توقف و صرخاتها مدوية اه اه اح اح اي اي اي حبيبي احبك احبك زبك اح اح اه اه اه اه اح اح اح و انا انيك بنت خالتي في اجمل سكس محارم مع امها الممحونة و بمشاركة زوج خالتي النياك الممحون جدا
و انا اشتعلت شهوتي اكثر و انا ادخل زبي و احركه في الكس الى الامام و الخلف بقوة كبيرة و كسها ضيق جدا و حرارته جميلة تزيد في اشعال شهوتي اكثر و انا اقبلها و امص لها حلمة بزازها و هي راكبة فوق زبي . نعم كان كسها حار جدا و لزج و زبي ينزلق بداخله باحلى ما يكون و المتعة الجنسية جميلة جدا و زوج خالتي ايضا يدخل زبه الكبير بقوة في كس زوجته و خالتي اهاتها تبلغ عنان السماء اه اه اح اح اح اح و نحن في اجمل سكس محارم و احلى نيك رباعي و كل واحد ذائب في اللذة الجنسية الساخنة جدا
و كانت الاجواء حارة و ساخنة في اجمل سكس محارم حيث انا زبي في كس ابنة خالتي للخصيتين انيكها بقوة كبيرة و ابوها مع خالتي قد ادخل زبه في كسها ايضا و اقتربنا من بعض حتى اصبح لحمي يحت كعلى لحم خالتي و انا انيك بنتها امامها . ثم ارتمينا انا و زوج خالتي على ظهورنا و ركبت خالتي فوق زبه و بنتها فوق زبي و انا انظر اليه و هو ينظر الينا و كلانا ذائب و يتاوه بحرارة اه اه اه اه و متعة السكس كانت جميلة و نحن نعتصر و الاكساس على الزب تصعد و تنزل و الزب يدخل للخصيتين بلا توقف مع صوت الاهات الحار و الانين الجنسي الجميل جدا
و احسست ان ابنة خالتي كانت تنافس امها و هي فوق زبي و كلاهما كانت حارة و لكن اعجبني اكثر حين رايتها تقبل امها من الشفتين و هما راكبين على الزب يتناكان بقوة و انا ماسك بنت خالتي من طيزه و فلقاتها الجميلة . و اما زوج خالتي فكان يطلب منها ان تهتز اكثر فقد كان نياك اكثر مني رغم انه ديوث و كان يلهث اه اه اح اح اح و جسده كله يرتعش بحرارة كبيرة و انا انيك له بنته امامه و يخرج لها لسانه و هي ترد عليه و تصعد و تنزل فوق زبي في اجمل سكس محارم و نحن الاربعة مستمتعين حلى متعة بلا انتهاء
و اخبرت زوج خالتي اني ساقذف و هو يقول اه اه اه اصبر قليلا اريد ان انيك اكثر اه اه اه اتركنا في اجمل سكس محارم مع زوجتي و بنتي و انا لم اعد قادر على توقيف المني دخال زبي لانني سخنت بقوة و هو كان اكبر مني و معتاد على النيك لذلك قد على التحكم في زبه . و فعلا قذفت بحرارة كبيرة جدا داخل كس ابنة خالتي و هي بمجرد ان احست ان زبي ارتخى في كسها حتى قامت و تركتني و راحت عند ابوها لتشارك زبه مع امها و انا رغم ان جسمي برد الا ان لذة اجمل سكس محارم كانت عالية جدا و جميلة و رائعة و بنت خالتي بقيت انظر الى طيزها الجميل
و ما احلى لحظة انفجار زب زوج خالتي بحليبه فقد كان زبه جميل و كبير و يخرج المني منه بتدفق قوي جدا حيث كان يرش المن على وجه خالتي و هي تمسك له زبه و تلحس  وابنة خالتي تحاول ان تلحس المني مع امها . و انا كنت انظر و احسد زوج خالتي على ذلك الزب الذي يملكه و قوة رجولته في النيك رغم انه ديوث و تركني اشاركه النيك مع زوجته و بنته المليحة في اجمل سكس محارم و احلى جنس رباعي بيننا كانت  فيه الاهات قوية جدا و ساخنة و نحن الاربعة تمتعنا بالنيك و الجنس الى ابعد حد ممكن
58 notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
Tumblr media
1687. Nice Buns
12K notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
Tumblr media
My Free OF Page
3K notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
Tumblr media
0 notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
Teasing you a little bit before work🤭
45K notes · View notes
me-ss1 · 1 year ago
Text
This fishnets make my boobs even bigger
44K notes · View notes