Don't wanna be here? Send us removal request.
Text

لو. صح هذا الكلام يتعين على السوريون
اختيار قيادة جديدة لهم
💠 يديعوت احرنوت:
اسرائيل وسوريا تستعدان لتطبيع العلاقات في اتفاق يشمل إبقاء الجولان وضمه رسميا للسيادة الإسرائيلية وإسقاط بند أرض محتلة عليه مقابل دفاع إسرائيل عن نظام الحكم السوري وتثبيته .
0 notes
Text
0 notes
Text
1 note
·
View note
Text
في عمليةٍ سابقة، طارد مجاهدو كتائب القسام في لواء خانيونس المظفّر ناقلةَ جندٍ صهيونية، وحاولوا اقتحامها.
ويوم أمس، عاودوا الكرّة بعزمٍ وإصرار، وتمكّنوا من الوصول إلى ناقلةٍ أخرى، ووضعوا عبوةً ناسفة داخلها، وفجّروها، فتمزقت أجساد الجنود، وتحولت الناقلة إلى كتلةٍ من اللهب.
0 notes
Text
مشاهد من الكمين المركب الذي استهدف ناقلتي جند صهيونيتين والتي أعلن العدو مقتل 7 جنود بداخلهما بينهم ضابط
0 notes
Text
صورة المعلقة في شوارع تل ابيب بعنوان تحالف أبراهام الشرق الأوسط الجديد؟!
1 note
·
View note
Text

دول إقليمية كبرى لم تستمر حربها سوى 12 يوم
ورجال غزة يقاتلون منذ 600 يوم بنفس عزائم اليوم الأول
غزة معجزة هذا العالم..
0 notes
Text

الآن وقد وضعت الحرب أوزارها بين إيران وإسرائيل، هل أصرت إيران ضمن شروطها على إنهاء الحرب بغزة؟ هل اشترطت حتى إدخال المساعدات للناس الجوعى بغزة؟ هل ذكرت أصلا أي شيء يخص غزة وأهلها؟ هل اشترطت على الأقل عدم اعتداء قطعان الصهاينة على الأقصى؟ هل كنتم تظنون حقا بأن من تسبب بقتل مئات الآلاف من المسلمين الأبرياء في سوريا وتعاون مع الاحتلال الأمريكي في العراق وأجهض المقاومة السنية والشيعية فيها، وتعاون مع أرمينيا المسيحية ضد أذربيجان الشيعية، وتحالف مع الهند تحت حكم أقذر الهندوس تطرفا في تاريخ الهند ضد باكستان السنية، وترك شعبي في غزة لمدة عامين يباد دون أن يحرك ترسانته الصاروخية التي ظهر أن باستطاعتها الوصول إلى العمق الإسرائيلي، وترك حتى حلفاءه العرب في لبنان واليمن يقصفون بالطيران الإسرائيلي دون أن يدافع عنهم بصواريخه التي ظهرت فجأة بعد اسستباحة إسرائيل لطهران وتدمير بنيتها النووية، هل كنتم تعتقدون حقا أن إيران كانت ستشترط على الولايات المتحدة أن تضع حدا لقتل المسلمين في غزة لكي توقف ضرب صواريخها وتنهي الحرب مع الصهاينة؟! هل كنتم تعتقدون فعلا أن من أسال بنفسه أنهارا من دماء المسلمين في سوريا والعراق وغيرها مهتم أصلا بوقف قتل المسلمين في غزة؟! لا شك أننا كنا نفرح بضربات إيران على جيش الصهاينة ونرجو الله أن يجعل فيها تخفيفا على أهلنا بغزة، وذكرت في مقال كتبته في بداية الحرب أن من يتعاطف مع إسرائيل في هذه الحرب وهو يرى قتلها للمسلمين في غزة وتدنيسها لمسرى نبينا يكون حكمه مرتدا خارج عن الإسلام، ولكنني حذرت في نفس المقال من أن يتوهم أحد بأن إيران تحارب من أجل حقن دمائنا في غزة أو حماية مقدساتنا في القدس، وذكرت أن هذه الحرب حرب مصالح للسيطرة على الإقليم بين قوتين معاديتين للعرب عموما إحداهما صفوية طائفية والثانية صهيونية عنصرية، ولم تتحرك إيران لغزة ولم تدّعِ ذلك أصلا، وكان بإمكانها إنهاء الحرب في غزة لو أصرت على هذا الشرط لإنهاء إطلاق صواريخها، أما الآن وقد وضعت الحرب أوزارها بين الطرفين دون ذكر لإنهاء مأساة شعبي وأهلي المستضعفين في غزة، فقد آن الأوان أن ندرك أن العاطفة المبنية على حسابات خاطئة وأوهام لا مكان لها في معادلات الحروب، بإمكانك الاستفادة من الاختلافات بين القوى من حولك بما لا يخالف دينك، ولكن إياك أن تعتقد أن عدو عدوك سيكون بالضرورة صديقك الذي يهتم بأمرك ودمك!
ولا أجد كلاما أختم فيه مقالي هذا أفضل من حديث لأستاذنا وقدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم يختصر فيه كثيرا من الكلام الذي أردت إيصاله إلى حضراتكم، عندما رفض العرض الجزئي الذي قدمته له قبيلة بني شيبان لإيوائه ونصرته قائلا:
"إن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه".
#جهاد_الترباني
0 notes