sheero90
4K posts
“You are not weak just because your heart feels so heavy.”
Last active 3 hours ago
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
"أنا لا أستحق هذا الخوف… لا أستحق كل هذا القلق، ولا هذا الشعور الدائم أنني على وشك أن أعيش، لكنني لا أعيش.
11 notes
·
View notes
Text
“أيُّ زيٍّ يمكنني أن أرتديه لأُخفي به قلبي المثقل؟ إنه ثقيلٌ جدًا، وسيبقى ظاهرًا دومًا.”
— جان كوكتو، الهوّة الكبرى
39 notes
·
View notes
Text
"العلاق�� الغير صحيّة هي التي تُصبح بها في حالة طوارئ دائمة.. تُصلح، تبرّر، وتُقاتل كي لا تنهار العلاقة، وعلى العكس في العلاقة الصحيّة ترتاح، تصبح على طبيعتك، تضحك من قلبك، وتحبّ بلا خوف.. لا يُقاس كل شيء على الحبّ، هل أنت سعيد ومرتاح؟ أم تعيش في حالة استنزاف."
16 notes
·
View notes
Text
"اين ذلك المنتهى الذي يدل على نهاية هربي ..؟ إنني اهرب من كل شيء إلى اللاشيء ..؟"
24 notes
·
View notes
Text
مضى وقت طويل على آخر مرة فعلت فيها شيئًا أريده فعلاً .. كل ما يحدث أفعله بلا رغبة .. أو بنصف رغبة في أفضل الأحوال ..
0 notes
Text
#في خضِم الضياع الطويلِ..
بين ما أُريد وما لا أُريد..
بين ماتفرضهُ عليّ الأيام ...
دوماً ما أشعر بأنه يتحتَم عليّ الهرب والاعراض ...
لا أشعر بالصلة لشيء مُحيط بي وكأنني كيف،ظِل،صورة،بلا هوية...
لا اعرُف أين سأمضِي بعدما قُطعت كل تلك الطرقات...
كورقه خريف هشهّ...
تحمِلُها الرياحِ اينمَا تشاءُ ....
#نور 🖤🦋
1 note
·
View note
Text
غريبٌ لستُ أعرِفُني.. ومَن إلّاي يُتلِفُني
وإرهاقي يُكتّفُني.. وضَاعَت بِي مَتَاهاتي!
شَجَن مُحمّد.
0 notes
Text
"لأعود لطفولتي يلزمني دراجة هوائية لا طائرة، وجرح في الركبة لا في القلب"
كنتُ غير مضطرة على شرح أحزاني حين كنت صغيرة، يكفيني عبوساً على وجهي ليعرف من معي أني لا أريد اللعب.
أذكرُ أن الطفولة كانت سريراً ناعماً نغفوا عليه دون خوف أو حساب للمساء، حين كنا نحزن على كسر لعبة لا أرواحنا.
أعلم أنّي لم أكبر فجأة وأن الحياة مرّت عليّ على مهل، لكنها تركت في داخلي حنين لبكاء بسيط في إحدى الزوايا دون أن يُطالبني أحد بالنضج.
لو أن العودة ممكنة لأخترتُ حفنة تراب في جيبي وركضت بأرجلٍ مجروحة بدل كل هذا الهموم المرتّبة في قلبي. ❤️
___________________________________
Artwork by: Unknown
0 notes
Text
أتساءل أحيانًا، كيف يبدو صوت السكون حين يسكن الروح أخيرًا؟
كيف يشعر الإنسان حين لا يضطر للركض من شيء، ولا تجاه شيء، بل يقف في منتصف الطريق وقد أيقن أنه لم يَعُد ضائعًا؟
ماذا تفعل الدروب حين تنتهي بنا إلى يدٍ تُشبه دعاءنا الطويل؟
كيف تنكمش كل المخاوف في صدر اعتاد الاتساع لها، حين يطرق الأمان بابه بهدوء؟
ربما لا شيء في هذه الحياة يُضاهي لحظة يُدرك فيها القلب أن لا مزيد من الانتظار، أن الرحلة قد انتهت إلى حيث يجب،
إلى من يُشبهنا، إلى ما يُشبهنا، إلى المكان الذي لا يُرهقنا فهمه، ولا نخشى فيه من الغد.
أظن أن أعظم انتصار للإنسان هو أن يهدأ.
أن يَغمض عينيه ليلًا دون أن يُطارده قلق،
أن يستيقظ دون أن يبتلع صباحه غصة،
أن يرى في تفاصيل يومه سببًا لأن يبتسم، لا لأن يهرب.
أن يَشعر، ولو مرة، أنه بخير... تمامًا كما هو.
إسراء عاطف
0 notes
Text
بسم الله، حتى يطمئن القلب من كل قلق وخوف، بسم الله، إذا ضاق الصدر، وتعثّرت الخطى، بسم الله على كل باب مغلق، وعلى كل دعوة معلقة، وفي كل طريق لا يُسلك إلا بعونه.
634 notes
·
View notes