Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
the third!
wait… if you have social anxiety… and i have social anxiety…
then who’s going to order the food?
476K notes
·
View notes
Text
“لا يملكون شيئاً …لذلك لا يمتلكهم شيء”
— محمد المنسي قنديل (via arabicprose)
422 notes
·
View notes
Text
بلغت الثامنة والعشرين يا أمي وبلغتِ انتِ الثامنة والخمسين ,ليست أعمارنا هي المخيفه , لكن ف هذا العمر أصبحت أشبهك أكثر مما تصورت يوما ,بلغت الثامنه والعشرين فبدأت أدرك قيمة شرب كميات كبيرة من الماء دون أن تذكريني بأهميته بل وقمت بنفس دورك مع زملائي ف العمل وأصدقائي عندما أجبرهم علي شرب المياه أحيانا !!
صرت أتجه لا إراديا إلى المكان المخصص للفواكه والخضار ف المحلات التجارية وأحاول قدر استطاعتي مقاطعة البطاطس المقليه والمشروبات الغازيه اللتي إلي الآن لا أستوعب كيف قاطعت المياه الغازية للسنة الثالثه ع التوالي ولم أتذوقها حتي ….
لم يعد صوتك يوقظني يا أمي,صرت أستيقظ ع صوت المنبه ,وحين أعود مساء لا أجد عشائي جاهزا
حين أدخل إلى غرفتي أجدها ع الحال الذي تركتها عليه ف الصباح,لا أحد يرتب فراشي
في عمر الثامنه والعشرين أدركت أن العائلة أبقى من الأصدقاء وأن الرياضة مهمة جدا وأن أكل المنزل ألذ مليون مرة من المطاعم وأكلها
لم أعد أحمل إلى سيارة أبي عالمي , فردة الحذاء التي لم ألبسها بعد ,سندويتشي الذي لم أكمله
و صوتي المزعج ….
سيارتي لا تتسع لهذا كله رغم انها نقس سيارة أبي
لقد صرت أستمع إلى الراديو ف طريقي إلى العمل ,لم أعد أغني كل صباح
لا أحد يحب صوتي كما تفعلين يا أمي
وأنا أصدق أنك لم تري اعوجاجا بأسناني طوال هذه السنوات,ولم تري حاجة لأن أضع تقويما ,,لكنك وقتها سايرت رغبتي ف ذلك ,وحتي بعد أن اختلف شكلي بعد أن أصلحتها لم يتغير الوضع معك ف شئ
لأنك تحبينني يا أمي….كما أحبك أو أكثر ربما
في عمرالثامنه والعشرين وبعد عام من السكن بمفردي ,كل الغرف حتى تلك التي حاولت أن أجعلها تشبه غرفتي ف بيتك ليست كذلك
��منذ أسبوع تقريبا ماتت نبتة الريحان المفضلة عندي سقط الأصيص أرضا وانكسر ,حملت النبتة ووضعتها ف صحن صغير تركتها فيه حتي ماتت……لم أستطع أن أصنع لها شيئا ولكني أعلم أنك كنت ستنقذينها
لو كنت هنا يا أمي
لقد أصبحت مثلك يا أمي , افعل الأشياء التي تخيفني أو اللتي أكون مجبره عليها ,دون نية في التخلص من خوفي
كبرت يا أمي.. لكنني لازلت تسألينني عن أكلي ومواعيد نومي ولازلت تشحنين هاتفي أو ترسلين لي رصيدا من عندك لأنك تكرهين أن يكون هاتفي بلا رصيد وأنا أكره أن أشحنه
أو ربما أحب أن تفعلي ذلك لي
وأنت أيضا كبرت عرف الشيب طريقه إلى رأسكو لم أعد أراك تصعدين الدرجة بسرعة متى ستزورين طبيب العيون وطبيب العظام لطالما رجوتك أن تأخذي موعدا وتهربت قائلة لا وقت عندي لهذا
لكن عندك من الوقت ما يكفي لتهتمي بنا جميعا..
لتتصلي بي كل يوم ,عندك من الوقت ما يكفي لنا دائما يا أمي..كبرت يا أمي وكبرت أيضا وكبرنا جميعاواكتشفت كم كنت مخطئة وكم كنت ساذجة
وكم كنت علي حق…..
523 notes
·
View notes
Text
دفتر أفكاري (1): أديسون ونيوتن وبيكاسو
قد تبدو حياة العظماء من المفكرين والعلماء والمخترعين بالنسبة لنا مليئة بالأحداث والإنجازات التي نراها بعيدة عن أسلوب الحياة الذي نعيشه، إلا أن نظرة أكثر قرباً لحيوات هؤلاء تفصح لنا عن جوانب إنسانية وذاتية لا تختلف كثيراً عما نفعله ونمارسه في روتين الحياة اليومية. ولعل أكثر ما يدلنا على ذلك هو دفاتر الملاحظات الشخصية التي احتفظ بها هؤلاء ودونوا فيها ليس فقط أفكارهم الخاصة ومشاهداتهم وقوائم الأعمال التي ينوون القيام بها، بل وأننا نجد في بعضها اللحظات التي دونوا فيها أفكاراً وصوراً وبدايات لأعمال ومخترعات أصبحت فيما بعد من أهم ما قدمه هؤلاء للبشرية وعُرفوا به.
توماس أديسون

لو تصفحنا دفتر الملاحظات الذي يعود لتوماس أديسون وتوقفنا بالتحديد عند إحدى الصفحات المؤرخة في يوم الثالث عشر من فبراير 1880 سنجد رسماً توضيحياً بسيطاً للمصباح الكهربائي المتوهج. يخيل للناظر إلى هذا الرسم أنه أمام خطوط عشوائية قام برسمها شخص يلهو أو يتخيل، إلا أن بساطة الرسم وحقيقة أنه مدون على دفتر ملاحظات صغير كالذي يقتنيه أي واحد منا تجعلنا ننظر إلى هذا الاختراع الشهير بشكل مختلف، فنحن ننظر إلى الفكرة الخام الأصيلة كما خرجت من رأس المخترع وكما دونها باهتمام في دفتره وهو يذكرنا بالشعور الخاص الذي ينتابنا عندما ندون في دفاتر ملاحظاتنا الصغيرة معلومة نفيسة أو فكرة عائمة في فضاء أفكارنا أو مسألة استأثرت باهتمامنا أو حتى شعوراً شديد الخصوصية.
كان أديسون من المواظبين على عادة تدوين الملاحظات وقد خلف وراءه مجموعة كبيرة منها احتوت على رسوم أولية وشروحات لاختراعاته الكثيرة وقد كان أحد هذه الدفاتر يحمل اسم “دفتر الأفكار الخاصة”.
إسحاق نيوتن

ولعل الفضول يساورنا لمعرفة ما كانت عليه دفاتر ملاحظات العالم الإنجليزي الشهير إسحاق نيوتن، فقد اعتدنا عند ذكر اسمه على ترديد قوانين الحركة الشهيرة التي لا يخلو منها كتاب مدرسي، وكذلك اكتشافه لقانون الجاذبية، ولكن هل تسائلنا كيف بدت هذه الملاحظات عندما دونها نيوتن في دفتره؟
كان نيوتن قد درج على تدوين الملاحظات عندما كان طالباً في جامعة كامبرج، وقد كان مهووساً بتنظيم ملاحظاته حيث خصص لكل موضوع دفتراً صغيراً، وكان يتبع أسلوب طرح الأسئلة ثم البحث والدراسة والتحليل ويدون فيما بعد الاستنتاجات التي يتوصل إليها. وإلى جانب الملاحظات العلمية كان لدى نيوتن دفاتر ملاحظات دون فيها أفكاراً دينية وفلسفية.
بابلو بيكاسو
ولو ألقينا نظرة على واحد من الدفاتر الخاصة التي احتفظ بها الرسام الإسباني بابلو بيكاسو سنجد أننا أمام مسودة للوحة الجرينيكا الشهيرة بخطوط وأبعاد بسيطة ومتداخلة.

وقد كانت الفترة من 1932 حتى 1935 كما يذكر بيكاسو من أسوء فترات حياته إذ لم يكن قادراً فيها على الرسم ولكنه مع ذلك استعان بدفتر ملاحظات صغير دون فيه رسومات وأفكار مما كان يجول في مخيلته.

إلي اللقاء في دفاتر أفكار مشاهير آخرين في منشور قادم إن شاء الله
بقلم: زهراء طاهر
@arabicprose
658 notes
·
View notes
Photo
These iron islands appear in the middle of the salt lake Arizaro in Argentina, their colors are the result of oxidation across millions of years.
Stéphane San Quirce
240K notes
·
View notes