ماله حجم المدام ما أنا بركب بيها في كل حتة😂😂 #shorts
ماله حجم المدام ما أنا بركب بيها في كل حتة😂😂 #shorts
Digital & Social Media Management : Final Media
#بيومى_فؤاد #سيد_رجب #كريم_عفيفي #محمد_لطفي #ويزو #بدريه
انتاج :احمد السبكي
تاليف : احمد عبدالله
اخراج : سامح عبد العزيز
أشترك الآن في القناة الرسمية شركة السبكي الانتاج الفني
وتابع احدث الافلام والمسلسلات والاغاني حصرياِ
(الصفحة الرسمية شركة على الفيس بوك )
ان الست تتنده بإسم راجل أو اسم ابنها في الشارع أو بين معارفهم أو يسجلها على تليفونه المدام أو الجماعة
يعني يروح يخطب نادية
اللي عاشت طول عمرها نادية ،في الجامعه نادية ، وفي الشارع نادية ، ولما اشتغلت في شركة إتصالات كانت بتقول للعميل ( مع حضرتك نادية يا أفندم )
يعني العميل عارف إسمها وإحنا لأ
وبعد ما يتجوزها الغضنفر يقرر ينادلها في الشارع ويقولها يا محمود ، أو لو عملت على الفيس بوك صفحه تحط صورة بوكية ورد قديم مدود في زهرية من العصر الڤيكتوري كصوره ليها ويبقى إسمها محمود
والمطلوب مننا نعامل محمود معاملة الأنثى مهي ست في النهاية بس محدش يعرف غيرها هي وجوزها ، لأن طبعا إسمها عورة وهي كلها عورة فا إحنا لازم نخفيها وياريتنا ما جبناها أساسا
أمااااال
مينفعش نطلع بإسمنا عريان كده للناس يقولوا علينا إيه ( بصوت عبد المنعم مدبولي )
يعني حتى لو هنقول الشخص ده ماشي مع مرجعية دينية
فا هتلاقي
إن
خديجة، عائشه ، مريم ابنة عمران ، أسماء بنت أبي بكر
محدش في الأسماء دي بيتنده بإسم جوزه ولا أبوه مثلا
طب ما ده الدين اللي بتقتدوا بيه ، ولا انتوا خزعبلاتكم دي بتجيبوها منين
والحقيقة أنا بلوم هنا على الست اللي بتسمح إنها تتهان بالشكل ده وتقدم تنازلات بدون داعي وملهاش اي قيمة أو لازمه عشان بس تلاقي حد يتجوزها وتعيش مع راجل ، وياريته بيحترمها
ده بعد كل ده برده بيشوفها إنها بدون قيمة وبيذلها طول عمرها
وبيعتبرها أقل منه في كل حاجه
فا الست اللي تعمل كده في نفسها تستاهل المعاملة دي وأكتر
فيه واحد في شغل ماما بيجي يمسي علينا في القهوة ساعات، راجل كبير في الخمسينات وصديق سُمعه صاحب القهوة، من فترة كان جاي شايل الهم وشكله حزين، بقوله مالك يا عم الناس قالي مشاكل في الشغل، قولت تمام، قعد ساكت شوية بعدين قالنا أنا هحكيلكم بس انتوا زي ولادي ويمكن تفهموا في الحاجات دي عني.
قال إيه بيعملوا عندنا في الشغل تحليل مخدرات وأنا قلقان اليومين دول يولادي *صمت مننا وانفاسنا اتكتمت مرة واحدة* صحيح كنت عايز أسألكم هو الحشيش بيبان في التحليل؟ *كلنا في نفس واحد: حشيييش؟!* عادة قديمة اتعودت عليها من وأنا صغير، وبعدين ده كل فين وفين، وكمان عشان المدام انتوا عارفين الواحد مبقاش زي الأول.
فضلنا ساكتين شوية بنستوعب اللي قاله إحنا وصراصير الحقل من حوالينا، أول واحد فينا اتكلم كان أسامة صاحبي، مال ناحيته كده وبان عليه إنه هيقول حاجة مهمة: بص يا حاج طالما جيت دغري يبقى عداك العيب، وانت عشان راجل طيب والناس كلها تشهدلك بكده، ربنا جابك للشخص الصح، معانا واحد هنا بقاله سنة شغال في مستشفى وعدى عليه بلاوي، ويعرف يخرجك من حوار التحليل ده زي الشعرة من العجين .. ولا إيه يا كريم؟
أنا فضلت ابص حواليا شوية لحد ما اكتشفت إنه قصده عليا أنا، تلبيسة زي ما الكتاب بيقول، خصوصًا إن الحاج وشه نوّر وبقى بيبصلي بكل معاني الأمل اللي في الدنيا. قولت خلاص مبدهاش، خصوصًا إن كل اللي في الشغل عنده بيقولوا إن اللجنة جاية الاسبوع الجاي، واهو راجل طيب برضه ميستاهلش إنه يتبهدل ويتفضح على آخر الزمن، لو مش عشانه يبقى عشان بناته اللي على وش جواز، ربنا يديم علينا ستره دنيا واخرة، اما أسامة صاحبي فأنا كفيل بيه وليلته سودة معايا بعد ما اخلص مع الحاج.
قولتله بص يا حاج، أنا معرفش حد في مستشفيات هنا يلعبلك في التحليل للأسف، لو كنت هناك عندنا كان ممكن، والحشيش مش بيطلع من الدم غير بعد 3 شهور، وعشان كده مقدمناش غير حل واحد، إننا نفسد العينة وعقبال ما يعيدوا التحليل يكون ربنا فرجها والحكومة دي يومها بسنة. وعشان تفسد العينة فده حوار أمره سهل، كل اللي عليك تعمله إنك تصحى الصبح تخبطلك ازازة خل كاملة على الريق *حد قاطعني وقال وعصير قصب، وسُمعه دخل في الحوار فجأة معرفش منين وقال وحبوب منع الحمل* تجاهلتهم وكملت، كل يوم اول ما تصحى لحد يوم العينة تشرب ازازة الخل كلها، وبعون الله يا إما الحشيش مش هيبان في العينة وتبقى جت من عند ربنا، أو هيعيدوا التحليل بعد كام شهر ويكون اثر الحشيش راح.
الراجل انبهر، خصوصًا لما سمع تأكيدات من الناس اللي حوالينا اللي دخلوا في الكلام فجأة، تحسه كده قلبه اتطمن، فضل يدعيلي ويدعيلنا لحد ما قام سابنا ومشي. يومها حسيت إني عملت معجزة، عملت خير للراجل الكبير ولبناته، حسيت إني مفيد سيكا وسنة الجيش اللي قضيتها في المستشفى مراحتش هدر، وروحت البيت وأنا في نيتي إن ربنا يحطني فيمن قال فيهم الرسول: مَن نفَّس عن مؤمنٍ كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة.
المهم ان النهارده ماما لما رجعت من الشغل لاقيتها بتقولي إنهم فصلوا الحاج صاحبنا من الشغل عشان طلع إيجابي مخدرات🙂🙂🙂🙂
الواحد كان نفسه يتجوز البنت الـ عايزها و يقعد وسط اهله يزورهم اخر كل اسبوع يفطروا مع بعض قرص وشاي بلبن ، يروح شغله ويرجع اخر النهار يقعد مع المدام شوية … بس لقمة عيشك مرمية بعيييد محتاجة تسيب كل دا وتروح تجيبها وترجع ، والله اعلم هتلاقي دا كله لما ترجع ولا خلاص كدا
سالفة الشاب العراقي اللي لگه بنت مغمى عليها بالشارع وأخذها لأقرب مستشفى ، وبعد ما فحصها الدكتور گاله مبروك المدام حامل !
وهو يگول : مو آنا أبو الطفل والمرة تبچي وتگله لا أنت أبوه وبعد قتال وصراخ
وتحليل DNA وفحوصات ، الدكتور گاله : أنت مو أبو الطفل ولا يمكن تكون أبوه ﻷنه عندك عقم وما تخلف من الاساس !!
طلع من المستشفى وهو فرحان لأنه بريء
وزعلان لأن ما يخلف !
وفجأة تذكر انه متزوج و مخلف وعنده أثنين أولاد وگعد يسأل روحه : زين هذوله منین إجو ؟!
ولگه حاله گاعد من النوم ، وفرح انه كل هذا كان حلم فحمد ربه وشكر فضله وگام شرب ماي من الرعب !!
وبعد ما شرب تذكر انه صايم فغم روحه وباوع على الساعة لگه روحه إتأخر على الدوام ونزل ما لگه كيا فأخذ تكسي و راح للدوام ما لگه أحد وتذكر أن اليوم يوم الجمعة و ماكو دوام بهذا اليوم فرجع على البيت بسرعة حتى يلحگ يتوضى ويروح على صلاة الجمعة ، فطلعت مرته گلتله : انت وين چنت ولوين رايح ؟!
گاللها : رايح أصلي الجمعة !
گالتله : شبيك خو ماكو شي ! ترى أنت مسيحي مو مسلم !!!!
كان حلمي دائماً أن أتزوج من مثقفة جامعية .. تفهمني و أفهمها ، و تشاركني كفاحي ، و تقف إلى جواري في معركة الحياة ..
و قد تحقق هذا الحلم .. للأســف ..
و وجدت إلى جواري إمرأة من نوع غريب .. إمرأة قضت أربع سنوات في كلية الآداب لتتعلم فناً واحداً .. و هو فن الإنتصار على الرجل .
إنها تتكلم في لباقة .. و تلبس شيـك .. و تلعب الجولف .. و تعزف على البيانو .. و تقرأ الكتب .. و لا يعجبها شيء في الدنيا ..
إذا سألتها أين تذهب و متى تعود .. مطت شفتيها و عاتبتني لأني لا أثق بها ..
إذا منحتها ثقتي .. عاتبتني لأني لا أغار عليها كما يجب ، فإذا اشتعلت حباً و غيرة .. قالت لي :
لنكن أصدقاء ..إن خير الزواج ما قام على الصداقة ..
فإذا أعطيتها الصداقة أشعرتني بأهمية الجنس .. فإذا وجهت همي إلى الجنس .. قالت لي :
أوه .. إنت همجي .
كنا في الصعيد ، و ظلت تشكو حتى انتقلنا إلى القاهرة .. و هي الآن تشكو .. لأنها تريد السفر إلى أمريكا ..
إنها تعسة دائماً .. طموح لدرجة المرض .. تطلب كل شيء لمجرد أنها تحمل " دبلوم " قسم إنجليزي من كلية الآداب ، و تعمل نصف يوم كما يعمل الرجل ..
و مع هذا فهي أول كل شهر تتحول فجأة إلى بنت بيت و تنتظر الإنفاق عليها ..
بيتنا فوضى .. به طباخ و خادمة .. بالإضافة إلى أمي التي تعمل كخادمة و دادة للأطفال .. و أمي الآن عجوز بلغت السن التي يجب فيها أن تستريح ..
و مع هذا أجد أحياناً مناظر أتألم لها من قلبي .. أجد أمي و على حجرها طفلان .. و المدام ممددة على الفراش بعد عودتها من الشغل ، و في يدها جريدة فرنسية .
لقد بدأت أعتقد أن زوجتي شقيَّة معذَبة .
إنها لا تعرف ماذا تفعل بنفسها أو بثقافتها أو .. بي . و هي أيضاً لا تعرف معنى الثقافة .
و لكن ما ذنبي أنــا و ما الحــل
رد الدكتور مصطفى محمود على رسالة القارئ :
إن ذنبك هو ذنب ملايين من الرجال و النساء .. و ذنب الجيل التعس الذي يتغير بسرعة و يتلقى الهزة العنيفة التي تتلقاها عربات الترام حينما تندفع القاطرة فجأة بدون تدرج إلى الأمام ..
المرأة العصرية أمام وهج الثقافة و الحرية الفجائية .. أصبحت مهزوزة موزعة الرغبة لا تعرف ماذا تريد .. و لهذا تندفع في عدة طرق في وقت واحد ..
إنها تريد السفر و التجول حول العالم .. و تريد الحب .. و تريد الجنس .. و تريد المغامرة .. مجرد المغامرة .. و تَكفُر بالقديم لمجرد أنه قديم .. و تهلل للجديد لمجرد أنه جديد .. و تطلب ألف شيء و لا تقدم في مقابله شيئاً واحداً ..
إن إحساسها بحقوقها أكثر من إحساسها بواجباتها . إحساسها بحريتها أكثر من إحساسها بمسئوليتها . لأنها تمر بتجربة جديدة ..
إنها تخرج لأول مرة من القفص .. فلا تفكر في شيء إلا في التصفيق بجناحيها و الطيران في الجهات الأربع ..
و الحل هو الصدام ..
ليس هناك مفر من الصدام بينكما .. عامل زوجتك المثقفة على أنها غير مثقفة .. و علمها بالشدة و الحزم إن معنى الثقافة هو المسئولية ..