Tumgik
#زيتينبورنو
albonynet · 4 years
Text
شبح الانتحارات يطارد "أردوغان".. انتحار زوجَيْن تركيَّيْن بسبب ال
شبح الانتحارات يطارد “أردوغان”.. انتحار زوجَيْن تركيَّيْن بسبب ال
زيادة الغضب الشعبي ضد النظام التركي بسبب الفقر وزيادة الأسعار وتفشي كورونا انتحر زوجان في سن الـ25 بمقاطعة زيتينبورنو بمدينة إسطنبول؛ وذلك بسبب مشاكلهما الاقتصادية، بعد أن تركا طفلهما الصغير عند الجيران. وتفصيلاً، شهدت مدينة إسطنبول حادثًا مأساويًّا للغاية؛ إذ انتحر رجل وزوجته في الـ25 من عمرهما بسبب المشاكل الاقتصادية بعد أن تركا طفلهما، وهو يبلغ من العمر عامًا ونصف العام، عند الجيران. وتم نقل…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
hassikyoussef-blog · 5 years
Text
هطلت أمطار غزيرة امس السبت على جميع أنحاء إسطنبول بعد موجة حرّ استمرت لمدة أيام، متسببة في فيضانات عارمة في جميع انحاء المنطقة.
وحذرت الأرصاد الجوية التركية من فيضانات مفاجئة قد تحدث نتيجة لتواصل تساقط الأمطار. وأعلنت شركة تشغيل العبّارات في إسطنبول، عن إلغاء جميع الخدمات اعتبارًا من الساعة 1 بعد الظهر، بسبب الظروف الجوية وضعف الرؤية. وأغلقت هيئة المرور الطريق الساحلي في منطقة بكركوي، الذي يربط نفق أوراسيا الذي يعبر مضيق البوسفور، بسبب تحذيرات من فيضانات، فيما تم تعليق الخدمات في خط ترام “كاباتاش-باغجيلار” على الطرق التي غمرتها المياه، بحسب (dailysabah) التركية. وتأثر السوق المسقوف “غراند بازار”، وهو معلم رئيسي في المدينة يبلغ عمره 558 عامًا، خضع مؤخرًا لتجديد شامل للبنية التحتية والبنية التحتية، أيضًا بالأمطار. وكانت الأمطار قد هطلت بشكل مكثف على مناطق كل من أفجيلار، صفاكوي، باهتشلي ايفلر، تشتالجا، زيتينبورنو، ساريير، فاتح ، إسنيورت، كاديكوي، أوسكودار، توزلا وبنديك.
https://m.youtube.com/watch?v=VxnwLcHK9hE
شاهد..فيضانات عارمة تجتاح إسطنبول اليوم هطلت أمطار غزيرة امس السبت على جميع أنحاء إسطنبول بعد موجة حرّ استمرت لمدة أيام، متسببة في فيضانات عارمة في جميع انحاء المنطقة.
0 notes
tunisialive · 8 years
Text
كل التفاصيل عن هوية منفذ مجزرة اسطنبول وجنسيته، وأسرار واقعة “الموت” الإرهابية
قبل يومين انتشرت لشاب صورة في معظم وسائل الإعلام ومواقع التواصل بالعالم، حين اتهموه ظلماً بأنه منفذ مجزرة نادي ومطعم Reina فجر الأحد الماضي باسطنبول، إلا أنه كان بريئاً كما الذئب من دم النبي يوسف. أما “المتدعوش” الإرهابي الحقيقي، فتمت معرفته بالاسم والصورة والجنسية، وهو السافك الحقيقي بالرصاص لدم 39 محتفلاً ليلة رأس السنة، منهم 20 عربياً من 8 جنسيات، و6 أجانب من 5 جنسيات، والباقي أتراك.
ظنوه من أتراك “الايغور” الصينيين، ووصل منذ شهرين فقط إلى مدينة Konya عاصمة المحافظة التركية بالاسم نفسه وسط جنوب الأناضول، وبرفقته إلى تركيا من قال إنها زوجته وابنين له منها “ربما لعدم لفت الانتباه إليه” طبقا لخبر قصير من 10 أسطر، معزز بصورة واضحة له، نشرتها الاثنين صحيفة Haber Turk المعروفة في تركيا بأنها مقربة من أجهزة الأمن فيها، ثم ظهر فيديو تبثه “العربية.نت” في خبر آخر اليوم الثلاثاء مع صور عدة للسفاح، إلا أن السلطات التركية أعلنت أن اسمه Lakhe Mashrapov وعمره 28 سنة، وفقا لما ذكر موقع Posta الإخباري التركي. كما نشرت السلطات صورة هويته المشيرة إلى أنه من قيرغزيستان، وهي المنشورة أدناه.
كما نقلت صحيفة “حرييت” المحلية، عن عبد الله آغار، أحد خبراء الأمن الأتراك، وصفه لسفاح اسطنبول “المتدعوش” بأنه محترف تدرب جيدا على السلاح، وظهر “مصمما وعمليا، بارد الأعصاب وخبيرا، يعرف كيف ينفذ مهمته”، مضيفا أنه ركب سيارة تاكسي من منطقة “زيتينبورنو” إلى حيث يقع Reina بمنطقة “أورطه كوي” عند الضفة الأوروبية لمضيق “البوسفور” باسطنبول، ونزل منها بسبب ازدحام السير، ليمشي مسافة دقائق إلى النادي الذي كان مكتظا بأكثر من 700 محتفل بحلول رأس السنة الجديدة.
ورمى الرشاش إلى أرض النادي واختفى وسط العتمة
من التحريات وكاميرات المراقبة، كما من شهود، بينهم سائقا تاكسي، علموا أنه وصل في الواحدة والربع فجر الأحد، فقتل شخصين كانا عند مدخل النادي، ثم اقتحمه صاعدا إلى طابقه العلوي، وبدأ بقتل الساهرين، ولما وجد عددا من الساهرين بطابقه الأرضي “يرمون أنفسهم إلى مضيق البوسفور” وفق ما قرأته “العربية.نت” مما بثته محطة NTV التلفزيونية، نزل سريعا ليتعمد إطلاق الرصاص على رؤوس من وجدهم منبطحين أرضا بشكل خاص، كي لا يفوته أحد من مجزرة، غيّر أثناءها 6 مخازن ذخيرة، وأطلق أكثر من 180 رصاصة بتقتيل استمر 7 دقائق، وأصاب فيه 69 بجروح وتشوهات، لا يزال 46 منهم بسببها للمعالجة في المستشفيات.
وبكل برودة أعصاب، مضى بعدها إلى المطبخ فبقي 12 دقيقة، غيّر خلالها زي “بابا نويل” الذي تنكر به ليصل إلى Reina كواحد من المحتفلين، ثم خلع فيه معطفاً عنه، وغادر المكان بسيارة تاكسي، أخبر سائقها أنه لا يملك ما يدفع له أجرته حين نزل منها بحي Kuruçeşme القريب، إلا أن المحققين عثروا على 500 ليرة تركية في جيب المعطف الذي تركه بالمطبخ، لأنه كان يضع معطفين، وأسفل الثاني كان يرتدي زوج سراويل وقميصاً أخضر، وداخل كل هذه الثياب دس السفاح “عدة” المجزرة، وأهمها كلاشينكوف رماه إلى أرض النادي المنتشرة فيه بقع الدماء وهو يغادره، مختفياً عن الأنظار في عتمة الفجر.
هل “رينا” ملهى ومربع ليلي، أم نادٍ ومطعم؟
الحصيلة الصحيحة لضحايا المجزرة، بحسب ما أعلنت وزارات الخارجية في دولهم، إضافة إلى السلطات التركية نفسها، هم 7 قتلى سعوديين و11 جريحاً، إضافة إلى 3 قتلى عراقيين، ومثلهم لبنانيون و4 جرحى، وأيضاً قتيلان أردنيان و6 جرحى، ومثلهما تونسيان، رجل يحمل الجنسية الفرنسية وزوجته، إلى جانب مغربيين و4 جرحى، ثم قتيل كويتي و5 جرحى، وليبي و3 جرحى، وفلسطينية تحمل الجنسية الإسرائيلية. أما من غير العرب، فقتل هنديان، رجل وامرأة، وبلجيكي أصله تركي، وألماني يحمل الجنسية التركية، وتركي يحمل الجنسية الألمانية، وفتاة كندية وأخرى روسية، ونالت الجروح من 4 فرنسيين.
أما عن Reina الذي يعني اسمه “ملكة” باللغات اللاتينية، فهو ليس ملهى ومربعاً ليلياً من نوع انفلاتي، بحسب ما تم تداول صفته في وسائل الإعلام المتنوعة منذ الأحد الماضي، فقد طالعت عنه “العربية.نت” معلومات معززة بصور، ومتوافرة “أونلاين” لمن يرغب بالعثور عليها، عبر استخدام خانات البحث في مواقع التصفح، ليجد أنه ناد ومطعم عائلي شهير في اسطنبول بتقديمه شرائح اللحم، ومتخصص بتنظيمه حفلات ز��اف وللشركات، كما وحفل رأس السنة كل عام، كما ترتاده عائلات مع أبنائها، ذكوراً وإناثاً.
from آخر الأخبار
from tunisia live news https://tunisialivenews.wordpress.com/2017/01/03/%d9%83%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%81%d8%a7%d8%b5%d9%8a%d9%84-%d8%b9%d9%86-%d9%87%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d9%86%d9%81%d8%b0-%d9%85%d8%ac%d8%b2%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d8%b3%d8%b7%d9%86%d8%a8%d9%88%d9%84/ via Tunisia live news
0 notes
alalamarabic · 8 years
Text
شاهد: صور مختلفة ومعلومات متضاربة حول منفذ هجوم اسطنبول!
بعد أن نشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية صورا قالت إنها لمنفذ هجوم اسطنبول، دحضت صحيفة "ياني شفق" الخبر وقالت إن صاحب الصور مواطن كازاخستاني أتى إلى تركيا بغرض التجارة. العالم - العالم الاسلامي ونشر موقع تركي، الأحد 1 كانون الثاني/يناير 2017، صورا قال إنها تعود للمسلح الذي نفذ الهجوم على ملهى ليلي في مدينة إسطنبول ليلة رأس السنة، وقتل 39 شخصا وأصاب 65 آخرين. وادعى الموقع أنه حصل على الصور من مصادر خاصة، لكنه لم يكشف عن هويتها. وكانت ادعاءات الموقع كاذبة، وجاء الرد من صاحب الصور نفسها، حيث ذهب إلى قسم الشرطة في منطقة "زيتن بورنو"، وقدم بلاغا ضد المواقع الإخبارية، وصفحات على شبكات التواصل الاجتماعي تداولت صوره على أنه المجرم، وفقا لما ذكرته صحيفة "يني شفق". وأضافت الصحيفة أن مديرية الأمن أجرت تحرياتها حول الشخص، وتبين أنه مواطن كازاخستاني أتى إلى تركيا بغرض التجارة. "يني شفق"   وكان الموقع التركي الذي اتهم الرجل بالمسؤولية عن الهجوم، قال إن الصور التقطت أثناء وجوده في المطار. ونشرت "يني شفق" صورة للرجل مع زملائه أثناء تقديمه للبلاغ، حيث أفاد بأنه ليست له علاقة بالجماعات الإرهابية، لا من قريب ولا من بعيد. جدير بالذكر أن صحيفة "دايلي ميل" البريطانية نشرت خبرا مفاده أن الشرطة التركية نشرت، الأحد، صورا للمشتبه به في تنفيذ هجوم اسطنبول، دون أن تعلن عن اسمه، مكتفية بذكر أنه من جنسية أجنبية. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن منفذ العملية على الأرجح من أفغانستان أو الشيشان، أو تركستان الشرقية، منطقة غرب الصين تقطنها غالبية مسلمة. كما قالت إن أجهزة المخابرات التركية تعتقد بانتمائه إلى كتائب تركستان الشرقية، فرع "داعش". الخبر الذي نشرته دايلي مايل    وأوضحت وسائل الإعلام المحلية التركية أن منفذ الهجوم ينتمى إلى تنظيم "داعش"، وقد انطلق من منطقة "زيتينبورنو" في اسطنبول بسيارة تاكسي مباشرة إلى منطقة "أورتاكوي"، حيث هاجم الملهى الليلي برشاش من نوع "كلاشينكوف"، وقتل 39 شخصا وأصاب أكثر من 60 آخرين ولا تزال عمليات البحث عنه مستمرة. وتشهد اسطنبول أكبر مدينة في تركيا، من حيث عدد السكان، هجمات متكررة، وقع آخرها في 10 ديسمبر/كانون الأول الماضي، عندما انفجرت قنبلتان خارج ملعب لكرة القدم ما أدى إلى مقتل 44 شخصا وإصابة أكثر من 150 آخرين، وأعلن مسلحون أكراد مسؤوليتهم عن هذا الهجوم. www.dailymail.co.uk www.dailymail.co.uk   www.dailymail.co.uk   www.dailymail.co.uk     المصدر: روسيا اليوم 2-4     http://dlvr.it/N1FJ6C
0 notes
tunisialive · 8 years
Text
قصة قادم من “ايغور” الأتراك بالصين لينفذ مجزرة اسطنبول
قبل يومين انتشرت لشاب صورة في معظم وسائل الإعلام ومواقع التواصل بالعالم، حين اتهموه ظلماً بأنه منفذ مجزرة نادي ومطعم Reina فجر الأحد الماضي باسطنبول، إلا أنه كان بريئاً كما الذئب من دم النبي يوسف. أما “المتدعوش” الإرهابي الحقيقي، فتمت معرفته بالاسم والصورة والجنسية، وهو السافك الحقيقي بالرصاص لدم 39 محتفلاً ليلة رأس السنة، منهم 20 عربياً من 8 جنسيات، و6 أجانب من 5 جنسيات، والباقي أتراك. إنه من أتراك “الايغور” الصينيين، ووصل منذ شهرين فقط إلى مدينة Konya عاصمة المحافظة التركية بالاسم نفسه وسط جنوب الأناضول، وبرفقته إلى تركيا من قال إنها زوجته وابنان له منها “ربما لعدم لفت الانتباه إليه” طبقاً لخبر قصير من 10 أسطر، معزز بصورة واضحة له، نشرتها الاثنين صحيفة Haber Turk المعروفة في تركيا بأنها مقربة من أجهزة الأمن فيها. كما نقلت صحيفة “حرييت” المحلية، عن عبد الله آغار، أحد خبراء الأمن الأتراك، وصفه لسفاح اسطنبول “المتدعوش” بأنه محترف تدرب جيداً على السلاح، وظهر “مصمماً وعملياً، بارد الأعصاب وخبيراً، يعرف كيف ينفذ مهمته”، مضيفاً أنه ركب سيارة تاكسي من منطقة “زيتينبورنو” إلى حيث يقع Reina بمنطقة “أورطه كوي” عند الضفة الأوروبية لمضيق “البوسفور” باسطنبول، ونزل منها بسبب ازدحام السير، ليمشي مسافة دقائق إلى النادي الذي كان مكتظاً بأكثر من 700 محتفل بحلول رأس السنة الجديدة. من التحريات وكاميرات المراقبة، كما من شهود، بينهم سائقا تاكسي، علموا أنه وصل في الواحدة والربع فجر الأحد، فقتل شخصين كانا عند مدخل النادي، ثم اقتحمه صاعداً إلى طابقه العلوي، وبدأ بقتل الساهرين، ولما وجد عدداً من الساهرين بطابقه الأرضي “يرمون أنفسهم إلى مضيق البوسفور” وفق ما قرأته “العربية.نت” مما بثته محطة NTV التلفزيونية، نزل سريعاً ليتعمد إطلاق الرصاص على رؤوس من وجدهم منبطحين أرضاً بشكل خاص، كي لا يفوته أحد من مجزرة، غيّر أثناءها 6 مخازن ذخيرة، وأطلق أكثر من 180 رصاصة بتقتيل استمر 7 دقائق، وأصاب فيه 69 بجروح وتشوهات، لا يزال 46 منهم بسببها للمعالجة في المستشفيات. وبكل برودة أعصاب، مضى بعدها إلى المطبخ فبقي 12 دقيقة، غيّر خلالها زي “بابا نويل” الذي تنكر به ليصل إلى Reina كواحد من المحتفلين، ثم خلع فيه معطفاً عنه، وغادر المكان بسيارة تاكسي، أخبر سائقها أنه لا يملك ما يدفع له أجرته حين نزل منها بحي Kuruçeşme القريب، إلا أن المحققين عثروا على 500 ليرة تركية في جيب المعطف الذي تركه بالمطبخ، لأنه كان يضع معطفين، وأسفل الثاني كان يرتدي زوج سراويل وقميصاً أخضر، وداخل كل هذه الثياب دس السفاح “عدة” المجزرة، وأهمها كلاشينكوف رماه إلى أرض النادي المنتشرة فيه بقع الدماء وهو يغادره، مختفياً عن الأنظار في عتمة الفجر.
from Alchorouk.com via Tunisia live news Alchorouk.com via Tunisia live news
from tunisia live news https://tunisialivenews.wordpress.com/2017/01/03/%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d9%82%d8%a7%d8%af%d9%85-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%8a%d8%ba%d9%88%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%8a%d9%86-%d9%84%d9%8a%d9%86%d9%81/ via Tunisia live news
0 notes