#صبيان

[romanticpapers]

وبآخر الليل تعود بنات الأفكار كبقايا بغايا تجر أذيال خييات وأجراس فضيحة فشل إذ لم تتمكن من اصطياد ولو زبون واحد من صبيان الأفكار لتتضاجع عقول ويهنأ بال وتنام قريرات العين مطمئنات القلب. كيف يكون الليل بتلك القسوة على قلبي في حين أنه يغدق على قلوب أخرى بما يفوق الخيال ويعجز عن تصوره عقل وعن وصفه لسان.. لا حقد على أحد ولا حسد فهنيئا لكل من نال حظ من السعادة والأمر ما فيه أني أناشد الليل أن يكون أكثر عدلا وألا ينسى ذلك الباكي على وسادته بجنح الظلام -تائها حائرا- لا يشعر بوحشته أحد.

[mysteriouslyclearenemy]

بنت الزبال

هكذا كان اسمي بالمدرسة وبشارع بيتنا وفي كل مكان، نسوا اسمي وأصبحوا يطلقون علي ( بنت الزبال ) .

‏أبي كان عامل في البلدية وكان بيتنا بسيط ، لم نكن نأكل زبالة مثل ما كان يعتقدون ، كنا عائلة مثل اي عائلة نطبخ ونسهر ونضحك معا .

‏3 صبيان و 2 بنات وانا أكبرهم ، ‏لم ينتبهوا لتفوقي في المدرسة فقط لأني "بنت الزبال" ، القليل منهم من كان يكلمني والأغلبية كانوا يخجلون من الجلوس معي .

‏ولما سألتني المعلمة ماهو حلمك عندما تكبري، فجاوبت طالبة معانا "حلمها تلم الزبالة" وضحكوا كلهم علي ولكني بكيت بحرقة.

‏ضمتني معلمتي لصدرها وهمست بأذني لا تزعلي ‏ولا تخجلي من عمل والدك ، فوالدي كان يعمل حارس عمارة ‏ويغسل السلم و يلم الثياب القديمة ونلبسها ونفرح فيها كمان ... كوني قوية !

‏نعم ، سوف أكون قوية، هكذا قررت ، لن أضعف ولن أدع أحد يضحك علي ! ‏علمت اخوتي أن يكونوا أقوى مني، علمتهم أنه يجب أن لا نضعف ولا نسمح للزمن أن يكسرنا.

‏مرت سنين طويلة ونجحت بالبكالوريا وتفوقت ودخلت كلية الطب.

تغير الوضع وأصبح الجميع ينادون : جاءت الدكتورة وذهبت الدكتورة .

شعرت أني أطير ، فرحت بنفسي وكأني كسرت كل شي كان قاهرني ، جميع من ضحك علي ، احتاجوني والله اني لم أقصر بحق أحدا منهم.

‏والان ‏اخواتي الشباب اثنين منهم مهندسين والثالث يدرس طب أسنان واختي بكلية الصيدلة .

تزوجت و أصبحت أم لولدين ، ولكن مستحيل أن ننسى انه بيوم من الأيام كان اسمنا "ولاد الزبال" .

كانت هذه الكلمة تذبح والدي أكثر منا ولكننا لم ننسى فضله علينا وبعمرنا خجلنا من عمله . المهم ربانا عاللقمة الحلال .

‏علموا أولادكم أن يحترموا الغير علموا اولادكم الحب والاحترام وعدم التفرقه بين الغفير والوزير .

* أستاذة طب الأعصاب في جامعة حلب الدكتورة رولا الأبيض ...

[marmarika-world]

صباح الخير يا جماعة حد عنده صبيان حاول يربيهم واتربوا 🤔

[zahraa17]

- بفكر أبعتله msg

= لا لا إتقلي كده يا بنتي يومين كده وإبعتيله علشان الخطة تمشي صح

-ليه يا فريدة ! ليه المواضيع مش بالبساطة دي!

واحد عاجبني وأنا عاجباه ما أكلمه واقوله

" ألو مساء الخير ازيك يا حسن وحشتني يقولي وإنتي كمان"

ونعيش في تبات ونبات ونخلف صبيان وبنات..

ليه لازم يبقي في خطة!

ليه لازم يبقي في طريقة ليه يا فريدة فهميني ليه !

- إذاعة حب

[nono-90-m]

رجل يعشق زوجته،كيف؟

عندما سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمه؟

هل هو المهارة في إعداد الطعام

أم الجمال

أم إنجاب الأولاد

أم غير ذلك

قالت العجوز :

الحصول على السعاة الزوجية بعد توفيق الله بيد المرأة ..

فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وتقدر العكس ..

لا تقولي المال !

فكثير من النساء الغنيات تعيسات ،

ويهرب منهن أزواجهن ..

ولا الأولاد

فهناك من النساء ينجبن 10 صبيان ،

وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..

والكثير منهن ماهرات في الطبخ ،

فالواحده منهن تطبخ طول النهار

ومع ذلك تشكوا سوء معاملة زوجها

فتعجبت المذيعة ..

وقالت إذن ما هو السر

قالت العجوز :

عندما يغضب ويثور زوجي

كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام ..

مع طأطأة الرأس بكل أسف

وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها

ثم قالت المذيعة :

لماذا لا تخرجين من غرفتك

قالت العجوز : إياك ...

فقد يظن أنك تهربين منه ولا تريدين سماعه ..

عليك بالصمت والموافقة على جميع ما يقوله حتى يهدأ

ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت ..

ثم أخرج ... لأنه سيتعب

ويحتاج إلى الراحة بعد الصراخ ♡

فأخرج من الغرفة وأكمل أعمالي المنزلية ..

ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين

هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر

فأجابت العجوز .. لا إياك

فتلك العادة السيئة

سلاح ذو حدين ..

عندما تقاطعين زوجك أسبوعا وهو يحتاج إلى مصالحتك سيعتاد على الوضع ..

وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد

فقالت ماذا تفعلين إذاً

أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له

"كوبا من العصير" أو "فنجان قهوة"

وأقول له تفضل أشرب ♡

لأنه فعلا محتاج لذلك وأكلمه بشكل طبيعي ..

فيسألني هل أنتي غاضبة ..

فأقول : لا

فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي

ويسمعني كلام جميل ..

فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟

قالت العجوز : طبعا نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية

هل تريدين مني تصديق كلامه و هو غاضب

و لا أصدقه و هو هادئ

فقالت المذيعة : وكرامتك

قالت العجوز :

كرامتي برضى زوجي وصفاء العشرة بيننا .

ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..

أي كرامة !! ..

وقد تجردتي أمامه من جميع ثيابك ..

* لو خلقت المرأة طائراً لكانت"طاووسآ " * لو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » * لو خلقت حشرة لكانت " فراشة " لكـنـها خـلـقـت « بـشـراً » فأصبحت حبيبة و زوجة وأماً رائعة ، و أجمل نعمة للرجل على وجه الأرض فلو لم تكن •• المرأة •• شيء عظيم جداً لما جعلها « اللّه » ...

حقيــقه أعجبتنـــي واصعبهآ تعآملآ لـ درجة أن (وردة ترضيهآ ، وكلمة تقتلـها )

رائعة هي الأُنثى ♡

في طفولتها تفتح لأبيها بابا في الجنة

وفي شبابها تُكمل دين زوجها

وفي أمومتها تكون الجنّة تحت قدميها

كلام في قمة الروعـــــــة

شكراً لمن قراءها وافرح به قلب البنت والاخت والزوجه والام العظيمة♥️

[white-tulip323]

مسكينة ما تزوجت!! مسكينة تزوجت صغيرة~ مسكينه تزوجت كبيرة .. مسكينة تطلقت مسكينة ترملت مسكينة ماحملت مسكية كل نسلها بنات، مسكينة كل نسلها صبيان مسكينة ما جابت لإبنها أخ مسكينة جابت توأم مسكينة ولدت قيصيريه مسكينة تاركة اولادها مشان الوظيفة، مسكينه تركت شغلها مشان اولادها

مسكينه رح تعيشي مسكينة وتموتي مسكينة بمجتمع مسكين عقلياً 😏

[khaledalotaisblog]

وش احب اسماء صبيان وفتيات على قلبك

محمد ، منيرة

أبي غفر الله له

وأختي الكبيرة حفظها الله

[nadamahmoud]

ما شاء الله هو ابن حضرتك

ايوة ابني جاي ع اربع صبيان

[bassamjayyousi]

السؤال: ما حكم تغيير المكان بعد قضاء الفريضة وذلك لأداء السنة؟

الإجابة: ذكر الفقهاء رحمهم الله أنه يسن للإنسان أن يفصل النافلة عن الفريضة، إما بكلام، أو بانتقال من موضعه، لحديث معاوية قال: "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا نصل صلاة بصلاة، حتى نخرج أو نتكلم".

وعلى هذا فالأفضل أن تفصل بين الفرض والسنة،

لكن هناك شيء أفضل منه، وهو أن تجعل السنة في البيت؛ لأن أداء السنة في البيت أفضل من أدائها في المسجد، حتى المسجد الحرام، قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: "أفضل صـلاة المـرء في بيته إلا المكتوبة". يقول ذلك عليه الصلاة والسلام وهو في المدينة، وهو في مسجدٍ الصلاة فيه خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. وكان هو نفسه يصلي النافلة في البيت.

وبعض الناس يظن أن النافلة في المسجد الحرام، أو النبوي أفضل، وليس كذلك، نعم لو فُرض أنه رجل ذو عمل يخشى إن خرج من المسجد أن ينسى الراتبة، فهنا نقول: صل في المسجد أفضل، وكذلك لو كان في بيته فيه صبيان كثيرون فيخشى من التشويش، فتكون الصلاة في المسجد أفضل. والصلاة في البيت أفضل إلا المكتوبة؛ لأن الصلاة في البيت أبعد عن الرياء، إذ أنك في بيتك لا يطلع عليك إلا أهلك، وقد لا يرونك وأنت تصلي، أما في المسجد فالكل مطلع عليك، ولأن فيها تعويداً لأهل البيت على الصلاة، ولذلك إذا كنت تصلي وكان عندك صبي له سنتان أو ثلاث سنوات تجده يصلي معك، مع أنك لم تأمره بالصلاة، ففي صلاة النافلة في البيت فوائد عظيمة. وفيها أيضاً أنك لا ترتكب ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: "لا تجعلوا بيوتكم مقابر". يعني لا تجعلوها كالقبور لا تصلون فيها، فهذه ثلاث فوائد: الأولى: أنها أبعد عن الرياء. الثانية: تعويد أهل البيت على الصلاة. الثالثة: عدم الوقوع فيما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الرابع عشر - باب صلاة التطوع(موقع طريق الإسلام)

[fyunka]

- كنت أود لو أنني ولدت في عصر ما قبل التية .. لو أنني أسكن كوخا صغيرا في بلدة ريفية نائية .. أن أكبر دون أن أحلم أحلاما واهية .. أن أفتح نافذتي كل صباح من أجل زيارة الشمس اليومية فقط .. أن أملك جلبابين لا أكثر وخف لا يستعمل .. ألا أعلم عن التبرج غير مشط عتيق تورثه الجدة للصغيرة وأنسى ملامح وجهي بعد كل مرة أراه مرتعشا على مياه الوادي .. ألا أخاف العتمة وأعشق الشموع ووقتها .. أن أجهل في أي عام نحن وإلى أي الجهتين ننتمي .. ألا يزور الموت سوى هؤلاء الذين زهدوا الحياة سنا .. ألا أعرف عن القتل غير آية قتل قابيل لهابيل منذ الزمن اﻷول .. ألا أعاصر حروبا إلا سمعا .. أن تتمثل الجريمة الكاملة في سرقة دجاجة دون أن أسمع صوت استغاثتها .. أن تكون الكتب أغلى ما يمكن للمرء أن يقتنيه .. أن يصبح الشتاء أقسى ما قد تصادفه الحياة في الطريق .. أن تتجلى آمالنا في إنجاب بنتين و خمسة صبيان يديرون عجلة الحياة والرسالة .. أن تصير مهمة شراء حصان قمة الولع ..أن أصنع الخبز والفرح والسكينة .. ألا أقابل خسة الرجال ومكر النساء وتخلي اﻷحبة .. أن يطرق الحزن طرقة عادلة وينتهي .. أن أنصت ﻷحاديث النسوة مدهوشة في كل مرة .. أن تظل البراءة هي الكينونة الخفية ﻷرواحنا والسلام ﻷفكارنا .. أن أترك العيش والترف والمحاولة عندما يحين الوقت راضية .. كنت أود لو أن هذا العالم قد منحني من الجهل ما يجعلني أبتسم كل صباح بقلب مقبل وعقل صفي ..

[ala-mhmd]

"ليه المواضيع مش بالبساطة دي؟ واحد عجبني و أنا عجباه، أكلمه ألو مساء الخير! إزيك يا حسن؟ وحشتني و يقولي و أنتِ كمان! و نعيش في تبات و نبات و نخلف صبيان وبنات..ليه لازم يبقى فيه خطة؟"

_ إذاعة حب 2011

[dailyhadeeth]

Greeting Children

Hadith: Arabic Text followed by English Translation. 

عن أنس رضي الله عنه أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال‏:‏ ‏

كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله‏

متفق عليه، أخرجه البخاري، ٦٢٤٧ و مسلم ٢١٦٨

Anas (May Allah be pleased with him) passed by some young boys and greeted them (by saying As-salamu ‘alaikum to them). Then he said:

The Prophet (ﷺ) used to do the same.

Narrated by Al-Bukhari, 6247 and Muslim, 2168

Download The New Sunnah Assistant Android App: Manage all your To-Dos & Tasks to help you become a Better and Productive Muslim. It includes an option to get Prayer Time Alerts and Sunnah RemindersDownload Now for Free

[thameralrkabey]

*قصة حقيقية يرويها الدكتور محمد راتب النابلسي*

يقول أحدهم ...

في سنة 1994، مرضت ابنتي، وكان عمرها أربعة عشر عامًا، فوجهني الأطباء لنقلها إلى مستشفى بالجزائر العاصمة، فتوكلت على الله وسافرت إلى العاصمة الجزائر .

وصلت إلى المستشفى، وسألت عن الجناح المقصود، فوجدته بعيدًا، ولم أكن أعلم أن المستشفى كبير لهذه الدرجة، مدينة طبية متكاملة يسير فيها الراكب بسيارته، فكيف بشيخ مثلي!؟

مشيت قليلاً، ولم أجد من يساعدني، فتعب الشيخوخة، وتعب السفر، وتعب الحاجة، وتعب المرض الذي ألَمَّ بابنتي، جميعها إبتلاءات أرهقتني.

جلست لأستريح في مكان مخصص لركن السيارات، وكنت بين الفيِّنة والأخرى أذرف الدمع، وأتوارى عن ابنتي وعن الناس كي لا يرونني باكيًا !

وبينما أنا كذلك، وإذا بسيارة فاخرة تركن بجواري، خرج منها شاب طويل القامة بهي المُحَيَّا، يرتدي مئزراً أبيضاً، شارته (بطاقته المهنية) تتدلى على صدره، ثم توجه نحوي وسألني عن حاجتي ؟

فخنقتني العبرات ولم أقدر على الكلام ..

سألني: يا عم، هل معك رسالة طبية؟ أعطني بطاقة هويتك ؟

يقول الشيخ : لمّا سَلَّمْتُ البطاقة للشاب، راح يتأملني من رأسي إلى أخمص قدمي، وقد بدت عليه علامات الدهشة والاستغراب!!

ثم أرسل تنهيدة من أعماق جوفه، وجلس بجانبي وراح يتفرس في ملامحي تارة، ويُقَبِّلُ جبيني تارة أخرى، ولم يتمالك نفسه وذرفت عيناه!!

سألته: ما بك يا ولدي!؟ هل أصابك مكروه لا قدّر الله!؟

قال: لا، وإنما أشفقت لحالك

ثم حَمَلَ ابنتي بين يديه، وقال: تعال يا عم معي..

دخل الشاب أروقة جناح طبي متخصص، ووضع الطفلة على كرسي متحرك، وأخذ يأمر وينهي، والكل يُحيّيه تحية تقدير واحترام ويتودد إليه، يبدو أنه صاحب مكانة وشأن في هذا المستشفى !

وراح يطوف بالبنت بين قاعة الإستعجالات، ومخبر التحاليل، وجناح التصوير بالأشعة، وقسم التخدير والإنعاش، والجراحة العامة، وفي حدود الساعة الرابعة صباحًا كانت البنت قد أجريت لها عملية جراحة ناجحة واستعادت وعيها!!

حمدتُ الله، وشكرتُ الشاب الذي كان لي ظهيرًا وسندًا ومعينًا..

قلت له : ( والله، سيبقى خيرك يطوق عنقي ما حييت)

فقد كان كل مَن في المستشفى يخدمني خدمة استغربتُ من مستواها الراقي جداً، ولم أسمع بها سوى في مستشفيات الدول المتقدمة في هذا المجال..!!

وبعد ثلاثة أيام، أمرني الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية لابنتي بمغادرة المستشفى، فطلب مني الشاب الذي التقيته أول يوم أن تمكث الطفلة في بيته أسبوعًا آخر حتى تسترد عافيتها وتستكمل نقاهتها، لأن السفر متعب والمسافة بعيدة!!

استحييت من كرمه وخيره، لكني استجبت له، ومكثت في ضيافته سَبع ليالٍ، وكانت زوجته تخدم ابنتي وكان هو وأولاده يترفقون بي وبابنتي ويعاملونني بمنتهى الرقة واللطف والأدب !!

وفي الليلة السابعة، لمّا وضعوا الطعام على المائدة، وتحلقوا للعَشاء، امتنعت عن الطعام، وبقيت صامتًا لا أتكلم ..

قال لي الرجل: كُلْ يا عم، كُلْ، ما ألمَّ بك ؟!

قلت وبصوت مرتفع ونبرة حادة: والله، لن أذوق لكم طعاماً إلا إذا أخبرتموني مَن أنتم؟ ومَن تكونون؟

أنتَ تخدمني طوال أسبوع كامل، وأنا لا أعرفك.. تخدمني وتُبالغ في إكرامي، وأنا لم ألتقِ بك سوى مرة واحدة في المستشفى، من أنت!؟

قال : يا عم كُلْ، هيا كُلْ وبعد العشاء أخبرك..

قلت: والله لن تدخل فمي لقمة واحدة، ولن آكل طعامك إن لم تخبرني من أنت؟ ومن تكون؟

حاول الرجل التهرب من الجواب لكنه وأمام إصراري.. أطرق برأسه قليلا.. ثم قال بنبرة خافتة: يا عم، إن كنتَ تَذْكُر، فأنا ذاك الطفل الذي أعطيته ( خمسة دنانير ) سنة 1964 ، عندما كنتُ أجلس خلفك في الحافلة،

أنا إبن فلان إبن فلان..

قلت له : آه تذكرت، أنت إبن فلان من قريتنا .. نعم، نعم، لقد تذكرت ..

يومها كنت في الحافلة متجهاً من قريتنا الفلاحية إلى إحدى المدن القريبة، وكان يجلس خلفي صبيان عمرهما لا يتجاوز على ما يبدو سبعة أعوام، سمعت أحدهما يحدث الآخر قائلاً له: هذا العام شحَّت السماء، والخريف يوشك أن ينصرم، والأرض لا تُنبت شيئًا، وأبي فلاح فقير ليس بيده ما ينفقه عليَّ، ولذلك فأنا مضطر لترك مقاعد الدراسة هذا العام!!

لمّا سمعت الطفلين يتحدثان عن الفقر والحِرمان بهذا الوعي الذي لا يدركه إلا الكبار، تأثرت وضاقت عليَّ الأرض بما رحبت!!

وعلى الفور أخرجت من جيبي ( خمسة دنانير ) وأعطيتها للصبي، وقلتُ له: خذ هذه الدنانير، والمبلغ آنذاك يفي لشراء الأدوات المدرسية كلها..

رفض الصبي أخذ الدنانير

فقلت له: ولماذا يا ولدي ؟

قال: ربما يظن أبي أني سرقتها

قلت: قل له فلان بن فلان أعطاني إيّاها لشراء الأدوات المدرسية، فإن أباك يعرفني تمام المعرفة..

تهللت أسارير الطفل وتناول ( الدنانير الخمسة ) وابتسم ابتسامة الرضا والسرور ودسّها في جيبه..

ونسيت من يومها هذا الموقف مع ذاك الصبي.

قال الرجل: أنا يا عم ذاك الصبي، ولولا تلك الدنانير الزهيدة لما أصبحت اليوم بروفيسوراً في أكبر مستشفى بالجزائر.

وها قد التقينا بعد أن منَّ الله علي بأعلى المراتب في أنبل وأشرف المهن، فقد افترقنا سنة 1964 وها نحن نلتقي سنة 1994 ، بعد 30 سنة بالتمام والكمال!!

والحمد لله أن قدرني لأرد لك بعض الجميل..

يا عم، ( الدنانير الخمسة ) التي أعطيتها لي، صنعت مني بروفيسوراً في الطب..

يا عم، والله لو أعطاني أحد كنوز الدنيا لما فرحت بها الآن كفرحي يومها بتلك الدنانير الزهيدة.

يا عم، أفضالك عليَّ كبيرة، والله مهما فعلت فلن أرد لك الجميل.

فأسأل الله أن يجازيك خير الجزاء في الدنيا، والأجر الكبير في الآخرة.

*"العبرة :

صنائع المعروف تقي مصارع السوء

وكما تَدين تُدان

وكل ساقٍ سيُسقى بما سقى يوماً ما

[karamharby]

أيتها المفتونة بالأرض المكنونه

والعين المعصوبة بين الغلمان

سيقانٌ معوجه، وعظام ينخرها

جوع الحرمان

سوسٌ يسكن جدارن مدينتنا،

‏ من وقفة صبيان

‏وخيوط المستقبل نُسجت فى حاضر أمتنا

‏ بأياد الفنان

الوان

‏ألوانٌ باهتة المنظر،

‏والعارف فينا لم يُنظر

‏ لم يرضىٰ أن يكمل منظر،

‏لم يهرب منهُ ولم يَحضر

‏

والواقف خلف الطابور، يردد فى صمت،

‏فليحيا العميان

‏فليحيا الصمت

‏وزوار البيت بلاضجه،

‏ بلا سابق إنذار أو إخفاق أو فجعه

‏فليحيا فينا البُهتان

‏

‏

تاريخ النهضة أفاق

‏ والقلب بنبض خفاق

‏ والأسر بأرضي ترياق

‏فليحيا الصمت

‏فليحيا الصمت بليل مدينتنا

‏ وليحيا بنهار البيت ضجيج الأصوات

‏

‏

لا تعجل فالقادم أجمل

‏ لا تعجل فالقادم أوجل

‏ لا تعجل فالحاضر أخجل

‏ لا تنطق فالصمت نجاة

‏ لا تحلم فالحلم لوطني آذاه

‏

اسكن كالصمت بجدارن البيت

‏أعمدة تستند أليها، ‏تستند إليك

‏ممسكةٌ بالنية فيك، ‏

‏قائمة بقيامك فيها

‏ بثقافة أجيال تحييها،

‏بالصبر تُسَكِّنُ آلاما فيها

‏

أيتها المفتونه بجمال اللون

‏ سوادُ الألوان من الحُزن

‏واللون الابيض من بهت العينان

‏من فقد الإنسان لإنسان

‏

‏ وصفار فى الوجه لجوعٍ

‏ ينهش أرواح السكان

‏ وحَمَارٌ بالعين لدمعاتٍ تَزرفها فى كل آذان

‏وخَضارُ الأرض من الغرسِ الباقِ من الماضي

قد قال بذلك من حضر الموقف،

‏من شهد الحالة فينا

‏ومن قرر أن ينهي فينا

‏ أحلامًا كانت تأتينا

‏ قد قال بذلك فينا

‏ القاصي والداني

‏

الوانٌ ظهرت بالساحه

وضباب يحجب رؤيتها

‏والعين المعصوبة هل تعلم وجهتها

والارض المُخضرة من دم سقط ليرويها

أحلامٌ غابت عنا ما عُدنا نَحكيها

وجهةُ صحوتنا

‏وشراعُ سفينتنا

‏ والشاطيء نحو نجاة الأطفال

‏ خطط التعمير لسابق أجيال

‏ والحال بنا يمضي على نفس الحال

‏

‏

‏ والموج،

‏ الموج تعاظم،

‏والحلم

‏ الحلم تراكم

‏ والعقل تشتت،

‏وخيالا، لا يرضى بالواقع

‏ والواقعُ فى تيهٍ يحبو

‏ والحاضر لا يحضر أبدا

‏ والسعيُ عجوزا يتعكز

‏ وعصاه من الماضى نُخِرت من سوس

‏ كسرت من بعد أوان

‏

ونيامٌ فوق أسرتها

وخزتها أحلام نضحت

قد فَقدت فى الليلِ دموعا

‏ تروي نضرتها

‏

‏أسرَتْها،

‏كسرتها من حزنٍ

‏ يوقع فى القلب الوهن

‏

‏مَن يعلم أن ضحيتنا،كانت أوطان

‏ من قال بأن الأحلام لا تصنع أبطال

‏ من قال بأن الرؤيه واضحة للعميان

‏ من قال بأن فساد الأوطان من الشعب

‏ العَجبُ بأن الناس تروضها،

‏أصوات الصمت

‏ الليل بهدوءٍ لا يهدأ مسكونٌ بالرعب

‏

أيتها المفتونة بضياء الغرب

بغروب الشمس الى البيت

‏بهروب الأحلام من العُرب

بضياع النجم اللامع فى الليل

‏التائه فى حلمٍ لايلقىٰ

‏ فى الواقع إلَّاهُ الويل

‏

‏فالويلُ الويلُ،

‏ لصُنَّاعِ الأحلامِ

‏من الوهم،

‏ من الكُهنِ

‏الويل الويل، لصناع الأقمشةِ

‏ من العَهن،

‏ وقيام الجدران

‏على العفن

الويل لمن يَرسمَ صورتَهُ

‏ من خلفِ ضباب ما زَال

‏ هل تُرسم بوضوح

‏ قبل بلوغ الفجر

‏ هل تبقىٰ الأحلام ليال

‏لا تبقى الأحلام حبيسة أدراج الليل

‏ أيتها المعصوبة عينايها من ذكر الويل

‏ الويل مقامات يتبعها

‏ من قدمٍ للرأسِ إلى الذيل

‏ فالويل لمن يقبل بالوَهَنِ

‏لمن يلبس أقمشةً من عَهَنِ

‏ الويل لمن يرضى بالسقم

‏ترياقٌ من مرٍ يَجرعُه الويل

‏

‏#كرم_محمد_حربي

‏#ايتها_المفتونة_بالغرب

‏

‏

‏

‏

[aaaalsafar]

رجل يعشق زوجته

عندما سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمه

هل هو المهارة في إعداد الطعام

أم الجمال

أم إنجاب الأولاد

أم غير ذلك

قالت العجوز :

الحصول على السعاة الزوجية بعد توفيق الله بيد المرأة ..

فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وتقدر العكس ..

لا تقولي المال !

فكثير من النساء الغنيات تعيسات ،

ويهرب منهن أزواجهن ..

ولا الأولاد

فهناك من النساء ينجبن 10 صبيان ،

وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..

والكثير منهن ماهرات في الطبخ ،

فالواحده منهن تطبخ طول النهار

ومع ذلك تشكوا سوء معاملة زوجها

فتعجبت المذيعة ..

وقالت إذن ما هو السر

قالت العجوز :

عندما يغضب ويثور زوجي

كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام ..

مع طأطأة الرأس بكل أسف

وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها

ثم قالت المذيعة :

لماذا لا تخرجين من غرفتك

قالت العجوز : إياك ...

فقد يظن أنك تهربين منه ولا تريدين سماعه ..

عليك بالصمت والموافقة على جميع ما يقوله حتى يهدأ

ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت ..

ثم أخرج ... لأنه سيتعب

ويحتاج إلى الراحة بعد الصراخ ♡

فأخرج من الغرفة وأكمل أعمالي المنزلية ..

ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين

هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر

فأجابت العجوز .. لا إياك

فتلك العادة السيئة

سلاح ذو حدين ..

عندما تقاطعين زوجك أسبوعا وهو يحتاج إلى مصالحتك سيعتاد على الوضع ..

وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد

فقالت ماذا تفعلين إذاً

أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له

"كوبا من العصير" أو "فنجان قهوة"

وأقول له تفضل أشرب ♡

لأنه فعلا محتاج لذلك وأكلمه بشكل طبيعي ..

فيسألني هل أنتي غاضبة ..

فأقول : لا

فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي

ويسمعني كلام جميل ..

فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟

قالت العجوز : طبعا نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية

هل تريدين مني تصديق كلامه و هو غاضب

و لا أصدقه و هو هادئ

فقالت المذيعة : وكرامتك

قالت العجوز :

كرامتي برضى زوجي وصفاء العشرة بيننا .

ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..

أي كرامة !! ..

وقد أفضى بعضكم إلى بعض❤

أقوى لحظات المرأة أمام زوجها هى لحظات ضعفها👪❤👪

#ابومحمدالصفار 🍁

[goingnoowhere]

أرخم حاجة في حوار الچيم ده هو إنك لازم تجبر نفسك على الأكل، وأنا بصراحة الأكل عندي مزاج، ممكن اجبر نفسي على التمرين اه، على الكارديو وماله، إنما الأكل نفسه لأ متكرهونيش في ملذات الحياة اليومية بليز، يعني انت مثلا عمرك فكرت إننا الكائنات الوحيدة في العالم اللي بتاكل بمزاج؟

مفيش كائنات تانية بتفتح نتفليكس وتجيب أكل مثلا، أو عندها سناكس تسلية كده في نص اليوم، أو بتحدق وتحلي وبعدين ترجع تحدق تاني وهكذا. الكائنات كلها بتاكل عشان تعيش، إنما إحنا الوحيدين اللي بناكل عشان ننبسط، الوحيدين اللي بنستمتع بالأكل والتكاثر وبنعملهم فور فان مش لأهميتهم البيولوجية ولا حاجة.

صحيح بمناسبة التكاثر، عمرك سألت نفسك هو هرمون التستوستيرون اللي بيقولوا عليه أهم هرمون في العالم ده لازمته إيه؟

كلنا عارفين إنه هرمون الذكورة والتمرين بيعليه في الجسم وكل ما يعلى كل ما بقى أحسن والجو ده، بس ستيل برضه بيعمل إيه؟ واحدة من أهم مميزات هرمون التستوستيرون إنه بيخلي الألم ممتع، ودي من وظايفه البدائية اللي لو مكنتش موجودة كان زماننا انقرضنا من زمان.

اصل عارف، عملية الmating زمان مكنتش زي دلوقتي، دلوقتي هتعجبك واحدة وتروح تتجوزها وتخلفوا صبيان وبنات والقصة انتهت، إنما زمان كان بيطير فيها رقاب والرجالة البدائية يقعدوا يقطعوا في بعض عشان واحدة، والموضوع كان ممكن يوصل لموت .. ولنا أسوة في ذكور الذئاب اللي بيحددوا مين يتجوز الانثى من خلال انهم يشوفوا مين اقوى وقادر يخلع راس الذئب المنافس!

فليه بقى ذكر الإنسان البدائي الغلبان يدخل في معركة من المعارك دي؟ كل ده عشان يخلفه حتة عيل ومينقرضش نسله، ما ينقرض يعم، مش احسن ما أنا ذات نفسي انقرض دلوقتي حالاً وأموت عشان واحدة؟

وهنا يجي دور التستوستيرون اللي بيخلي الألم ممتع والمعاناة مقبولة والخناقة حاجة مسلية ولعبة لذيذة، وعشان كده بنشوف الذكور في مرحلة الشباب، أثناء ما جسمهم بيفرز كميات مهولة من التستوستيرون، بنشوفهم بيقبلوا على فعل حاجات خطرة كتير ومش بيفكروا في العواقب، مهو عشان الالم بالنسبالهم هو كمان ممتع وإكسايتنج.

لكن هنا يطل علينا سؤال من العدم: هي خناقة الذكور البدائيين دي كلها كانت على إيه؟ على أنثى؟ طب يا سيدي ما الإناث على قفا من يشيل وعلى مدار التاريخ معظم الأوقات كان تعداد الاناث اكتر من الذكور.

لا وكمان في الفترة دي من التاريخ الاحصائيات بتتكهن إن عدد الاناث كان ضعف عدد الذكور ويمكن زيادة، عشان الذكور كانوا معرضين للخطر طول الوقت، وهو بيصطاد، وهو بيحمي أهله بيته، حتى وهو بيحاول يتكاثر، كان دايما في�� احتمال كبير انه يموت وفعلا فيه عدد كبير جداً من الذكور كان بيموت كل يوم. وعلى هذا الأساس اكيد عدد الإناث كان كتيير اوي ويساعي من الحبايب الف، فليه بقى الذكور كانوا بيتخانقوا برضه؟

اقولك، هما كانوا بيتخانقوا مش على أي انثى، كانوا بيتخانقوا على أجمد انثى. هتقولي هما كمان يا كيمو كان عندهم بيوتي ستاندرز مسوحاهم؟ هقولك لأ بالعكس، ده هو ده اساس البيوتي ستاندرز اللي مجننة الناس دلوقتي.

الذكر البدائي كان بيدور على أجمد أنثى بمعنى أكتر انثى صحتها كويسة، ومعالم الصحة بالنسباله هي هي اللي اتطورت وبقت معالم الجمال دلوقتي.

يعني الذكر البدائي كان بيدور على واحدة صدرها كبير سيكا عشان يضمن إن الرضيع هيتغذى كويس في اول سنين عمره خصوصا ان معدلات وفاة الرضع كان اعلى من معدلات نجاتهم (لسه الحالة كده في الدول الفقيرة في افريقيا وعشان كده بيجيبوا عيال كتير عشان عارفين إن أكتر من نصهم مش هيكمل سنتين)

برضه الذكر البدائي كان بيدور على واحدة مليانة من تحت سيكا عشان يضمن إن عملية ولادة الجنين تكون سهلة ومفيهاش صعوبات، خصوصًا إن مكنش فيه حاجة اسمها رعاية طبية ساعتها والواد لو منزلش من نفسه وعظام الحوض مظبطش الأمور معاه يبقى عليه العوض نجيب غيره .. حتى السيمترية symmetrical face كان اصلها إنها بتدي الذكر احساس بالارتياح والثقة في إن الأنثى دي هتاخد بالها من عياله ومش هتسيبهم وتقول يالا نفسي في الاوقات الصعبة.

فشوف بقى يا مؤمن كل المعايير اللي كان أصلها تحافظ على حياة الأجنة والرضع وتمنع الجنس البشري من الانقراض، كل الحاجات دي مع الوقت تحولت إلى معايير جمال بنتسلى بيها ونقارن بينها، زي ما اتحولت عملية الmating كلها إلى تسلية والأكل إلى مزاج.

بذمتك بعد كل التعب والفرهدة اللي مر بيها اجدادي البدائيين (بالمناسبة كونك عايش دلوقتي فده معناه إن ليك اكتر من 30 مليار جد على الأقل نجحوا في انهم يتكاثروا على مدار 6 مليون سنة تقريبًا عشان سيادتك تتولد)، فبذمتك هل ينفع أضيع مجهود كل الاجداد دول وفي الآخر احول الأكل إلى ضرورة بيولوجية تاني بدل متعة ليها طعم وريحة وأداة تسلية؟ ميصحش والله.