#فضل العشر الأواخر

[the-joyful-abyss]

تقول عائشة رضي الله عنها:

(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وجَدَّ وشدَّ المئزر)

رواه مسلم.

[almawd3]

ليلة القدر .. تعرف على مواعيد (لَيْلَةُ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ)

من حكمة المولى عز وجل أنه اخفى ليلة القدر فى رمضان ليبذل الصائم الجهد في طلبها وخاصة في العشر الأواخر وخاصة الليالي الوترية من شهر رمضان وقال الله تعالى في حقها : ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ • تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ • سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ﴾ [القدر: 3-5]، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يجتهد في…

[dhkrwjr]

((الليال العشر))

💎عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيَا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ【صحيح البخاري ومسلم】

💎((كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَجْتَهِدُ في العَشْرِ الأوَاخِرِ، ما لا يَجْتَهِدُ في غيرِهِ))📚 صحيح مسلم ١١٧٥

⛔وبهذا ينبغي أن يكون الاجتهاد في أواخر الشهر أكثر مِنْ أوله لشيئين ، أحدهما : لشرف هذا العشر وطلب ليلة القدر ، والثاني : لوداع شهرٍ لا يدرى هل يلقى مثله أم لا.

✅مَن قَصَرتّ فيّ أوَلِ رَمَضَّانٍّ وأحسَنَّت فيّ أخِرهِ ،خَيرٌ مِمَنّ أحسَنَّت فيّ أوَلِـهِ وقَصَرت فيّ أخِره.."

⛔وتذكر "إنَمَّا الأعْمَالُ بِخَوَآتِمِها.." هناك من يترك التروايح والقرآن وغيرهم....ويلتهي بالحلويات واللباس وينسى فضل هذه العشر وادراك ليلة القدر .

💭يتضاعف الاجر في هذه الليال ويكون الدعاء مستجاب اكثر باذن الله وتبدأ صلاة التهجد فهنيئا لمن يغتنمها .

✅وتذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد بالعمل فيها أكثر من غيرها: في قيامه، وجوده، وفي كرمه، وفي اعتكافه، يعتكف في هذه العشر الأواخر من رمضان ما لا يعتكف في غيره من الليالي و��لأيام.وكذلك الاعتكاف في هذه العشر؛ لأنها العشر الأخيرة أرجى ما تكون ليلة القدر فيها.

👈والاعتكاف هو :اي قطع العلائق عن كل الخلائق للاتصال بخدمة الخالق، والخلاصة: أنه تفرغ للعبادة للذكر، والدعاء والعبادة في المسجد ،وليس له حد محدود ولو ساعة من الزمان.

[zad-alrahiel]

هل للجمعة الأخيرة من رمضان فضل يزيد عن الجمعة في باقي الأيام؟

ج/ نعم اجتمع فيها شرف الزمانين: الأسبوعي فهي عيد الأسبوع، والسنوي في رمضان، وكونها في العشر الأواخر منه، وهي أشرف الليالي، فساعة الاستجابة فيها أحرى بالقبول..

[mysteriouslyclearenemy]

ماذا تريد من رمضان ؟

اعرف هذا جيدا وحدده حتى لا تخسر رمضان.

لا تدخل بطموح عال وأهداف بعيدة المنال فتحبط وتهبط عزيمتك وتترك بالكلية.

* ركز:

- أنت لا تريد 60 ختمة مثل الشافعي.

- ولا القرآن كله في ركعة مثل أبي حنيفة.

- ولا القيام من العشاء إلى الفجر.

اجعل أهدافك بسيطة ومركزة، الأهداف اللي فعلها يسير وثوابها عظيم، وانو خيرا في أمورك كلها.

* تريد:

- أداء ركن من أركان الإسلام وفريضة من فرائض الله وهو الصيام، ناويا بذلك عبادة الله وصابرا على مشقة الصوم وبذلك يتحقق فيك [ من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ]

- صلاة التراويح كل ليلة مع إمام صلاته ليست بالطويلة مثلا ناويا بذلك عبادة الله وصابرا على تعب القيام وبذلك يتحقق فيك [ من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ]، هذا طبعا بعد إصلاح وجبر القصور والخلل في الفرائض الخمسة

- قيام ليلة القدر وإدراك فضل الدعاء فيها، وذلك يكون بالاجتهاد في كل الليالي العشر الأواخر منه.

- ختمة قرآن على الأقل، لا تنو عشر ختمات ثم عندما يمر اليومان الأوليان تحبط وتفتر وتترك، لا يفوتك جزء يوميا، فإن زدت فهو خير، وإن لم تستطع نلت ثواب ختمة في رمضان.

- الصدقة يوميا، خمسة جنيهات فقط يوميا بنية صالحة من كسب حلال، تنال ثواب المتصدقين المنفقين في سبيل الله، لا تقل سأتصدق بمائة جنيه يوميا، ابدأ بس بالخمسة، وإن زدت فهو خير، وإن لم تستطع نلت ثواب الصدقة.

- الدعاء، يوميا قبل الإفطار خمس دقائق فقط، ادع فيها لنفسك ولأهلك وللمسلمين، لا تقل سأدعو من بعد العصر حتى غروب الشمس، ولكن ابدأ بخمس دقائق فإن زدت فهو خير، وإن لم تستطع نلت ثواب دعوة الصائم وقبولها بإذن الله.

- صلة الرحم، ابدأ بمكالمة هاتفية يوميا لقريب من أقربائك تختاره، لا تقل سأزورهم كلهم وأتصل بهم كلهم فتستثقل وتنشغل وتترك، ولكن ابدأ بواحد.

وهكذا في بقية العبادات

ابدأ بما تطيق ثم تزود قدر الاستطاعة، وربك شكور يجزي على العمل القليل الأجر الكثير سبحانه وتعالى.

بلغنا الله وإياكم رمضان وأعتق رقابنا فيه من النار

وكل سنة وأنتم طيبين

[rozasaira]

ليلة القدر هي أفضل الليالي، وقد أنزل الله فيها القرآن، وأخبر سبحانه أنها خير من ألف شهر، وأنها مباركة، وأنه يفرق فيها كل أمر حكيم،

وصح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه.

وقيامها يكون بالصلاة والذكر والدعاء وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير.

وأن العمل في هذه الليلة خير من العمل في ألف شهر مما سواها، وهذا فضل عظيم ورحمة من الله لعباده، فجدير بالمسلمين أن يعظموها وأن يحيوها بالعبادة،

وقد أخبر النبي ﷺ أنها في العشر الأواخر من رمضان، وأن أوتار العشر أرجى من غيرها، فقال عليه الصلاة والسلام: التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، التمسوها في كل وتر.

فمن قام ليالي العشر كلها إيمانًا واحتسابًا أدرك هذه الليلة بلا شك، وفاز بما وعد الله أهلها.

وقد كان النبي ﷺ يخص هذه الليالي بمزيد اجتهاد لا يفعله في العشرين الأول.

قالت عائشة رضي الله عنها، كان النبي ﷺ: يجتهد في العشر الأواخر من رمضان ما لا يجتهد في غيرها.

وقالت: كان إذا دخل العشر أحيا ليله وأيقظ أهله وجد وشدَّ المئزر وكان يعتكف فيها عليه الصلاة والسلام غالبًا.

وقد قال الله سبحانه وتعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ .

[mdk-hj]

أين المخرج من كل هذا؟

#خالد حمدي

القصة التالية سمعتها بنفسي مباشرة من أحد أبطالها، وفيها الجواب:

حدثنا أبو الحسن فقال ما معناه:

في تسعينات القرن الماضي، وبعد محاولاتنا للضغط على العدو ليطلق سراح الشيخ أحمد ياسين من سجنه، تمكن العدو من القبض علينا، وحكم علي بثلاث مؤبدات و40 سنة سجناً..!!

في الأسر ضاق بنا الحال، ولم نكن نرى أي أمل للخروج، فقررنا (عدد من المساجين الإسلاميين) أن نطلق فيما بيننا ما أسميناه (استمطار الفرج) وهو -باختصار- أن نبذل غاية الوسع في العبادة والتضرع إلى الله تعالى أن يفرج عنا ما نحن فيه، فهو تعالى على كل شيء قدير، ولا حد لقدرته جل شانه، وكان رمضان على الأبواب، فاتفق أن جعلنا الحملة تبدأ من أول أيام رمضان، وأخذنا نحفظ القرآن (هكذا قال وشدد عليها) ونقوم الليل ونجتهد في الدعاء.

وكانت المفاجأة أننا علمنا أن الله تعالى فرج عن مسلمين غيرنا في أراض أخرى، فسمعنا عمن أطلق سراحهم في ليبيا، وآخرون في أقصى المشرق، ونحن على حالنا، قال ففرحنا لفرح إخواننا، ولكنا بالتأكيد تمنينا العافية لأنفسنا.

استطرد محدثنا ليحيطنا بالتفاصيل، فقال : وفي الخارج كانت سلطة أوسلو قد قامت، وهدّأت الشارع للأسف، فلم يعد من ضغط على العدو، وكان جلعاد شاليط قد جاوز السنوات الخمس في أسر حماس، والمفاوضات أشبه بالمجمدة، ولا يوجد أي أفق..

دخلت العشر الأواخر من رمضان ولا أمل يبدو في الأفق، ولكننا مازلنا على اجتهادنا وفق وسعنا، ثم كانت الجمعة الأخيرة، فصعد أخ ممن كان يجتهد معنا ليخطب الجمعة، ثم طلب منا أن نقسم على الله تعالى جميعاً أن يُفرّج عنا هذا العام..!!

قال ففعلنا، ونحن آنئذ لا نعرف كيف..؟ولكن نتمناه.

قال : ثم فوجئنا بالخطيب يلح علينا أيضاً أن نُقسم على الله تعالى أن نحج هذا العام!!!

فتعجبنا كل العجب منه، وكل منا يقول في نفسه (نخرج.. مشّيناها، لكن نحج)!!! حتى من هم بالخارج يعتبرون الوقت قد فات ، لذلك فنحن في آخر رمضان، وكم بقي على الحج..؟!

لكن تحت إلحاح الخطيب فعلنا، وكل هذا ولا يوجد بارقة أمل، ولكنه فضل الله الواسع !

قال وفوجئنا بمفاوضات شاليط تتسارع وتحمى، حتى تمت الصفقة قبيل يوم عرفة ب20 يوماً فقط لا غير، وخرجنا من السجن ، قال: وتعنت الاحتلال فأصر أن يخرج 40 من المفرج عنهم من فلسطين نهائياً..!

قال وكنت منهم، وخيرونا بين سوريا وتركيا وقطر، قال فاخترت تركيا، وكان أردوغان آنئذ رئيسا للوزراء، قال فخرجنا إلى مصر بجوازات سفر فلسطينية، ومنها إلى تركيا فوراً..

وسبحان الله اللطيف الخبير، إذ ألهم الله ملك السعودية آنئذ أن يعطي تأشيرة حج كمكرمة ملكية للمفرج عنهم في هذه الصفقة..

ولكن الوقت كان قد تأخر للغاية، فقد طلعت شمس صباح يوم التروية (السابق لعرفة) وهو بأنقرة، وكذلك غربت عليه شمس ذلك اليوم، فنوى وإخوانه صيام يوم عرفة (لا يسن للحاج) وقد حمدوا الله أن نجاهم من الأسر، وكفى بها نعمة..

لكن الله سبحانه لا تحده الحدود، ولا تمنعه الموانع، وهو على كل شيء قدير، وإذا أراد شيئاً فإنما يقول له كن فيكون، فلما أصبحوا يوم عرفة صائمين في أنقرة، فوجئوا بالسلطات التركية ترتب لهم طائرة خاصة..!

قال فوالله شككنا في الأمر، وأبينا أن نفطر، خشية أن يضيع الحج، وصيام عرفة، حتى إذا كنا على الطائرة أفطرنا من صومنا وأحرمنا بالحج..

قال ثم هبطت بنا في مطار جده السعودي، وقد كان مغلقاً ولكنه افتتح فقط لهم، وجيء بموظفي الجوازات خصيصا لنا، قال ووصلنا عرفة قبيل غروب الشمس بساعة..!!!

وبر الله جل جلاله أيْمانهم، وأشهدهم الحج كما أقسموا عليه سبحانه.

فيا أيها المطاردون

يا أيها المسجونون

يا أيها المطرودون

يا أيها المظلومون

خذوا بالأسباب، ولا تتعلقوا بالأسباب، بل تعلقوا بمن بيده ملكوت كل شيء، والذي هو على كل شيء قدير، والذي إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون.

[fooof2011]

علمنا الحبيب ﷺ أفضل ما ندعو به في العشر الأواخر من رمضان، وفي ليلة القدر خاصة؛ وذلك لنفوز بثواب هذه الليلة العظيمة.

فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ عَلِمْتُ أَيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ القَدْرِ مَا أَقُولُ فِيهَا؟ قَالَ: «قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي». سنن الترمذي (3513)، بسند صحيح.

ولقد أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «سَلِ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ»، ثُمَّ أَتَاهُ الْغَدَ فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «سَلِ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، فَإِذَا أُعْطِيتَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَقَدْ أَفْلَحْتَ». صحيح الأدب المفرد (637 /496).

وأيضًا أتاه رجل فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ كَيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّي؟ قَالَ: «قُلْ: اللهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي «وَيَجْمَعُ أَصَابِعَهُ إِلَّا الْإِبْهَامَ» فَإِنَّ هَؤُلَاءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ». صحيح مسلم (2697).

فاسألوا الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة، والزموا هذا الدعاء في هذه الليالي المباركة.

فإن لهذا الدعاء في أعظم ليلة بعمر الإنسان، أسرار جميلة ومذهلة.

العفو يتضمن معنيين:

المعنى الأول: أنه الذي يعفو عن السيئات بمحوها، والتجاوز عنها، وعدم المؤاخذة بها يوم القيامة، فكأنها لم تكن أصلًا.

أما المعنى الثاني: أنه جلَّ في علاه يستر على المذنب ذنبه ويغفره، فلا يطلع عليه أحد.

فالعفو ستر في الدنيا وستر في الآخرة!

وهذا من جميل كرمه أنه يتجاوز عن السيئات، وأنه يمحوها، وأنه أيضًا لا يفضحك بها؛ بل يسترك، وهذا تكرار فضل، وتكرار إنعام على العبد.

ثم قال: «تحب العفو»: هذا دعاءٌ وتوسلٌ إلى الله عز وجل بفعله، وهو أنه يحب العفو جلَّ في علاه؛ ولذلك يُثيب على العفو، ويعطي عليه عطاءً جزيلًا.

وبعد هذا قال: «فاعفُ عني»، أي: فتجاوز عني سَيء عَملي، والسيء من العمل هنا يشمل نوعين من الأعمال:

النوع الأول: ترك الواجبات، فإن ترك الواجبات سيءٌ يتطلب عفوًا ومغفرةً، وكذلك التقصير فيها.

والثاني من العمل الذي يندرج في السيئات: انتهاك الحرمات.

والعبد في هذا الشهر الكريم قد أتى بقربات وطاعات وقد تغتر النفس؛ فتظن أنها قد أعطت لله تعالى حقه من الصوم والقيام والذكر، لكنها حين تتفكر في دعاء ليلة القدر تجد أن هذا الدعاء يحمل معنى الانكسار من عبد مليء بالعيوب والتقصير في حق ربه عز وجل، فهو يتوسل إلى ربه باسمه العفُوّ ليكون أرجى في نيل المغفرة والعفو والرحمة.

فاستحضر هذه المعاني وأنت تدعو بهذا الدعاء، عسى أن يغفر المولى عز وجل الذنوب ويستر العيوب، ويجبر خلل الطاعات ويرفع الدرجات.

«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي»

شارك الفائدة مع أحبابك، وذكرهم بهذا الدعاء العظيم.

[sawtelghad]

العشر الأواخر من رمضان.. فضلها والعبادات التي تقام فيها https://sawtelghad.net/62612

[alfrdosmtlbi]

•

أقبلت ليال العشر ..

شد عزيمتك ؛لا تفتر ولا تكسل ؛ الحمد لله فضل الله واسع ؛بقيت العشر. الأواخر، وفيها ليلة القدر ،وآخر الشهر أفضل من أوله ..

..د.عبدالملك القاسم..

telegram.me/mn1406

[islamyat-today]

View this post on Instagram

A post shared by الوثائقيات الإسلامية والعلمية (@islam_today_hadeth)

‏‎مادا تفعل في العشر الأواخر من رمضان #صحيح #رمضانيه #شهر رمضان #فضل شهر رمضان #رمضان المبارك ‎‏ https://www.instagram.com/p/CrJZSFGAnrv/?igshid=NGJjMDIxMWI=

[riadh-felhi]

تقنية الزراعة بدون تربة| الحمامات الإستشفائية بقربص|سوق الكلاب بالمنصف باي

اليوم في خطبة الجمعة تحدث الإمام عن فضل العشر الأواخر و إمكانية التدارك لمن يريد …فهذه آخر أيام رمضان …بعدها إلتقيت بصديق من المفروض أن يبدأ عملا بعد العيد قلت له بأن الأسبوع سيمر مسرعا ،لذلك عليه أن يجهز منذ الآن …وجدت صورا قديمة لتغطيتي لمؤتمر المياه وقتها إلتقيت بشاب بدأ مشروع صنع نظام زراعة بدون تربة …تجاريا النظام لا ينجح في تونس لذلك يقوم بتدريب الناس على الزراعة بدون تربة وذلك منواله…

[albandry1010me]

العشر الأواخر ومطر لو لك شخص عزيز لا تنسون فضل زيارة المريض في رمضان أو حتى شهور السنة .. لي قريبة من ٦ سنين ماتتكلم ولا تعرف أحد بس تناظر وتحس بالناس لما يجون لها دعواتكم لها .

[ibrahimhafez]

ليلة 22 رمضان هي من ليالي العشر التي يغفل عنها الكثير من الناس خاصة من يحدد الاجتهاد والعبادة في الليالي الوترية فقط ..

ولكن ثبت عن النبي ﷺ في حديثه عن ليلة القدر: (التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر، في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى)

فإذا بدأنا العد من أخر الشهر كما هو مشهور عند العرب تاسعة تبقى هي ليلة 22

ولحديث عبد الله بن أُنَيسٍ صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:

( أرسلَني إليك رهْطٌ من بني سَلِمةَ يسألونك عن ليلةِ القدر).

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كم الليلةُ)؟

فقلتُ: (اثنتان وعشرون).

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هيَ الليلة).

ثم رجع، فقال: (أو القابلةُ)، يُريدُ ليلةَ ثلاثٍ وعشرين.

فلا تغفل ولا تتكاسل عن فضل هذه الليلة فلعل عبادتك فيها تكون سبباً لنجاتك، فالعبد الفقير دائم التعرض لنفحات سيده الكريم، وليس من شأن الفقراء الاصطفاء والاختيار والمفاضلة بين الأوقات، إنما هذا للملك وحده.

فاحرص على ملازمة باب ربك و لا تمل، ولا تنصرف، والزم باب الكريم، فيوشك أن يفتح لك، واروي عطش قلبك من سقيا السجود، وتنعم بسجدات الليل الطوال، ذوات الجمال والظلال؛ فسجدات الليل فردوسية؛ سقفها عرش الرحمن!

وتضرع بين يدي الجبار وأساله العفو وعدم الحرمان وادمن الطرق فمن أدمن الطرق فتح له ..فتح الله لنا ولكم.

| محمد جاد |

[nabedalarab]

دعاء العشر الأواخر من رمضان

فضل دعاء العشر الأواخر من رمضان.. اغتنامها والأعمال المستحبة - نبض العرب