Tumgik
#مخيلتي
buran-bc · 1 year
Text
أشعر بشئ من الغرابة كوني هُنا، لا مكان لي بينهم
أنهم ذابلون ويزعجهم ازهاري.
6 notes · View notes
a-3asfoor · 29 days
Text
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتي أنني أعتدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
611 notes · View notes
katoisha11 · 1 month
Text
‏"في دنيا تخلو من الضمانات، أتكأ على رحمتك، فوحدها المضمونة دائمًا ثم أعود وأهدأ لأن أمري كله بيدك، أخشى الغد لكن سرعان ما يتلاشى خوفي بذكرك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مخيلتي، وتمحيهم ثقتي اللا منتهية فيك، أنا يارب أحيا في كنفك الآمن وأعلم أنك لن تضيعني، ولن تَدَعني خائبة الأمل"
#دعاء #استجابة
57 notes · View notes
omawi36 · 1 year
Text
"منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوّراتٍ أحبّها، حتى أنني اعتدت أن أتخيّل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرّب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة."
311 notes · View notes
white-tulip323 · 11 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
شعرو ڪيرلي وأبيضاني وحلو ….
- ماما أنا جعان يمّا ، بدّي آكل.. -متخافش حبيبي ، راح اعمل لك قلّاية بندورة.. خرجتُ إلى منزلِ أم محمود ، جارتي المؤقتة ، بحثاً عن حبّتي طماطم لإسكاتِ جوع يوسف ، حيثُ أوصيتهُ أن يغلقَ البابَ جيّدا ريثما أعود ، فأبوه في المشفى يؤدي واجبه ولا أحد بوسعهِ أن يذهب غيري ، ذهبتُ مسرعة ودعوتُ الله أن يحفظهُ لي.. على بابِ أم محمود طرقتُ عدّة مرّات لكن لم يجبْ أحد ، فذهبت إلى منزلِ آل المقداد ، على الطرفِ الآخر من الشّارع ، وكلّي أملٌ أن أجد حبّتي طماطم ليوسف ، حيثُ أكرهُ أن أبتعد عنه ، لكنّ البيت لم يعد فيه شيءٌ يؤكل ، أيامُ الحرب السّبعة أصعبُ من كلّ شيء..
كيفك يمّا ، وكيف أولادك ، انشالله ماوصلكم القصف؟
والله منيحة ، زي ما بتشوفي ، الله يسترها علينا ياحجة.. ردّدتُ الجواب لأم مقداد وسألتها عن الطماطم ، النّاسُ في الحربِ لا تملكُ ترفَ الأحاديث المطوّلة ، حيثُ بوسعِ كلّ ثانيةٍ أن تكونَ الأخيرة ، أخذتُ الطّماطم وودّعتُ الحجة..
ادعيلنا يا حجة ، والله الظروف صعبة زي ما بتشوفي، مابدناش نطلع على الأونروا ، الوضع هناك كتير صعب زي مابيحكوا..
الله يسترها عليكم وعلى النّاس ، كلّها أزمة وبتعدّي بعون الله.. ثمّ صوتُ انفجارٍ كبير… كلُّ ما أذكرهُ أن سحابةً سوداء حجبت كلّ شيءٍ، لقد أصبتُ بالصمم المؤقت بسبب قوّةِ الإنفجار ، لكنّ شيئا واحداً كان يشغلُ بالي ، هل يوسف بخير أم لا ؟ ركضّتُ نحوَ الشّارع وأنا أصارعُ لأخذِ نفسٍ بسبب الأتربة والدّخان ، زحامٌ كبير في مكان القصف ، والكلّ يصرخ ويساعدُ المسعفين لأخذِ الضحايا ، وكأنها أهوالُ القيامة..
ياجماعة شفتو يوسف؟ فيكم حدا شاف ولد صغير هون ؟
يما والله ما بعرف ، المصابين راحوا على الشفا إلحقيهم هناك. تذكرتُ أبو يوسف ، يعملُ هناك طبيبا ، لم يعد للمنزلِ من بداية الحرب ، ركبتُ في سيارة الإسعاف للمشفى ، كلُّ ما أذكرهُ آخر لحظةٍ قبل إغلاق باب السيارة ، البابُ الذي اغلقتهُ على يوسفْ لم يعد موجودا ، لقد كنتُ خائفة من أخطارِ الأرض بغريزة الأم الفطرية فأوصدتُ الباب ، كيفَ لأم أن توصدَ الخطرَ القادم من السمّاء ؟ حتى الخوفُ في الحروبِ يصيرُ مختلفا.. في الطّابق الثاني من مجمّع الشفاء صادفتُ والده ، ببدلتهِ الخضراء ، مرهقاً من أيامِ الحربِ ودوامِ العمل الذي لا يتوقّف ، لقدْ وهب حياتهُ للنّاس تلبيةً للواجب.. يوسف يوسف..لم أنطق بأكثر من الإسم ، لقد فهم سبب وجودي هنا ،النّاسُ لا يأتون للمشفى للتنزّه.. بدأت رحلةُ البحث عن يوسف "يوسف 7 سنين ، وأبيضاني وحلو " هكذا كنتُ أكرّر الأمر على كل من أصادف ، طبيبا أو صحفيا أو مصابا ، لا يهم ، كل ما أريدهُ هو معرفةُ مكان يوسفْ. بعدَ عدّة أدوارٍ والبحث في عدّة غرف تعبت، حاولتْ قدماي رفعي لكنّ خوفي كانَ أثقل ، فارتميتُ على أقرب مقعد.. بينما ذهبَ أبوه يبحث مرّت حياةُ يوسفَ أمام عيني ، رزقتُ به بعد سنواتٍ من الزواج ، كان بمثابةِ النّعمة في حياتي ، لكنّه كان جميلاً كالقمر ، فعوّض وجودهُ كلّ حرمان ، فسميّتهُ يوسف ، ربّيتهُ وكنتُ أتنفسُ به ، كلّ يومٍ من حياتي كان سعادةً جديدة ، وأنا أرى يوسف يكبرُ بين يديّ ، صار يوسفُ يلعبُ ويتكلم ، وحانَ وقتُ دخولهِ للمدرسة هذه السنة، لقدْ كان ذلك صعباً علي ، كيفَ سيكون بوسعي أن أفارقهُ لثمانِ ساعاتٍ كلّ يوم ، انتظرته أمام البابِ كلّ يومْ ، استقبله بحضني وبقلاية البندورة التّي يحب.. اتركوني لوحدي ، سمعتُ أبو يوسف ينطقها بوجع ، قفزتُ نحوه وأنا أصرخ يمكن مايكونش هوّ ، لقد كنتُ أحاول ، لكنّه ولدهُ ويعرفه ، لايخطئ الأب في توقّع مستقبل ابنه ، فكيف بالتعرف على ملامحه.. عاطفةُ الأم أخبرتني ، لقد انتهى كلّ شيءْ ، أردّتُ لحظة وداعٍ أخيرة لكنّهم منعوني ، أرادوا منّي أن احتفظَ بصورته الجميلة في مخيلتي ، يوسف الأبيضاني بشعره الكيرلي ، قبلَ أن تشوهه الصـ واريخ.. لا أعرفُ لمن أكتب ، لكنّ حزني كأمّ غيرُ قابلٍ للترجمة ، فكيف أعبّر؟ كيفَ أشرح سنينَ صبري لقدومِ يوسف ، لقد كان يوسف العطاء الذّي عوّض حرماني ، فمن يعوّض حرماني من يوسف ؟ لقد ربّيته بحبّ ، حرمتُ نفسي لأعطيه ، وتحمّلتُ الألم والمعاناة ليعيشَ كطفلٍ طبيعي كأولادكم ، أغلقتُ عليه الباب لأحميه ، فرحل هو والباب ، كيفَ للأم أن تحمي إبنها في الحرب.. لقد انتظرتُ يوسف على الباب ليعود من المدرسة كلّ يوم ، كيفَ لي أن أنتظر بعد الآن ويوسف لم يعد موجودا؟ لقد رحل يوسف وهو جائع رسائل_الحرب
حكاية أم يوسف..
اقسى ما قرأت اليوم 💔
147 notes · View notes
fozdoaa · 1 year
Text
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتي أنني أعتدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
285 notes · View notes
magicaldestinycolor · 4 months
Text
أشتاق أليك ليل نهار... وليس بيدي...سوى أن أشغل مخيلتي بك كل صباح... واحلم بك كل مساء...
35 notes · View notes
miiira0 · 1 year
Text
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ احبها، حتى أنني اعتدت اتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرب، انقذتني مخيلتي احيانا كما ابهجتني احيانا كثيرة.
122 notes · View notes
buran-bc · 1 year
Text
هُناك شئ ما بين الأنا والأنت.
5 notes · View notes
alaa1937 · 4 months
Text
في تاريخ ما ، ليس لدي علم متى لكنّه قريب ، وفي ذلك اليوم سوف أكتب انني واخيرا لمست الاماني التي دوما كانت في مخيلتي لليالٍ طويلة ، وعلى لساني دائمًا ادعوك بها في السجود وكل الاوقات.
21 notes · View notes
taha8musab · 5 months
Text
عزيزتي:
أعلم أنني لن أحظى بكِ أبدًا ، كنت أود إخبارك كم أنا متعب ومهزوم من الحياة أتمنى لو أنكِ هنا ، التفكير بكِ لطيف جدًا يجعلني أستريح في مخيلتي معكِ .
رسائل لن تصل رقم -٨-
43 notes · View notes
omawi36 · 2 months
Text
"إنّها الأيامُ التي لم استعد لها جيداً، ولم تخطر في مخيلتي يوماً مرارتها."
32 notes · View notes
nsx90 · 4 months
Text
تنحَ عن مخيلتي قليلاً من فضلك
أريد أن أقرأ
أريد أن أكتب
أريد أن أطفئ النار قبل أن تفيض القهوة .
18 notes · View notes
jasmindasworld1 · 2 months
Text
مُتعبة
من الوقت ومن الصمت
والأحاديث مُتعبة
وأسافر في مخيلتي إليك
ويهزمني في كل مرة
هذا الواقع فأعود بحسرة
حين تذكر بُعد يداي
عن يديك.
19 notes · View notes
magicaldestinycolor · 3 months
Text
أشتاق أليكي ...ليل نهار... وليس لدي سوى أن أشغل مخيلتي بك...كل صباح...وأحلم بك كل مساء...
Tumblr media
18 notes · View notes
wardajourieh · 5 months
Text
Tumblr media
زهرة أنـااا …
تنبض .. تتغذى .. تنبت ..
‏ يـفـوووح عطرها
‏ كلما مر طيفك
‏ في مخيلتي …
18 notes · View notes