Text
الكتاب من غير واقع = خرافة
والواقع من غير وعي = تخبط
الاتنين لازم يتعانقوا!
0 notes
Text
Lidia Yuknavitch, from Reading the Waves: A Memoir published in 2025
18K notes
·
View notes
Text
تبهرني لعبة التمنع عن الحكي، حين تحتاج الحكاية لمطالبة دؤوبة لحكيها، ليس لأن طرفي الحوار يعلمان أن الحكي سيتدفق عند طرقة معينة على السد، وإن كانا لا يعلمان أي طرقة، وأن على أحدهم الاستمرار في الطرق، وعلى الآخر ترميم السد بسرعة بحيل لغوية مختلفة، حتى تنهمر الحكاية، ولكن ما يدهشني أن اللعبة، وقد اشتهرت ظلما بأن جنسًا بعينه يمارس ترميم السد، والآخر يطرقه، هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها لبعض الحكايات أن تحكى، استعداد ضروري للحكي نفسه، إنها تمهد المسرح والديكور والحالة النفسية لما سيأتي، على من يستمر في الطرق، أن يرفع استعداداته النفسية مع كل طرقة لا تحطم السد، لأن التمنع جزء من التدفق، واستمرار الطرق جوابه، والحوار بالفعل قد بدأ، يعلم الطارق مع كل طرقة، ثقل الحكاية، ويعلم المرمم، مع كل طرقة، تصميم الطارق ومدى أهبته لتحمل ما يعلم الآن خطورته، بهذا في اللحظة التي تبدأ فيها الحكاية نفسها، تكون أ��ثر أبعادها أهمية قد حكيت، لأن البعد الأكثر جوهرية في أي حوار حقيقي( متخلص من أي توليد نصي لكسر متوهم للصمت)، هو من جهة رغبة الانكشاف والذعر منه ،ومن أخرى المغامرة بتحمل ما قد لا يحتمل، الانكشاف الذي لا يمكنه أن يحدث إلا بعد التحذير منه، لأن أي انكشاف يحترم نفسه ينبغي أن يثير الرعب.
146 notes
·
View notes
Text
مينفعش -بصوت أحمد بدير-

again and again and again and again
74K notes
·
View notes
Text
I weep because you cannot save people. You can only love them. You can’t transform them, you can only console them.
Anaïs Nin, Nearer the Moon: From "A Journal of Love": The Unexpurgated Diary of Anaïs Nin, 1937-1939
4K notes
·
View notes
Text
May Sarton, from Recovering: A Journal
3K notes
·
View notes
Text
عدت لمرحلة الحضيض، هذا الانهزام أعرفه، ضياعي وعجزي واليأس الذي يملأ قلبي. أجلس حيث تحدث الاشياء السيئة تباعًا وكأنها تسبق بعضها نحوي، باستسلام وبلا مبالاة. يحدث حدث واحد فيعيد لي وجع كل الهزائم والخسائر التي دفنتها وكأنها لم تكن. أتألم بكثافة، وجعي الأول والثاني والعاشر وليس الاخير، كل الخسارات والذكريات التي أكره. لم أعد أسأل نفسي، كل الأسئلة تموت هنا بلا أجوبة.
هذه الحياة أصبحت عبء.
18 notes
·
View notes
Text
موجوعة..جدًا..
مش شايفة غير أني شخص مريض، مُختل، موهوم، مُقيد وقيده من داخله، مُستسلم وضعيف وهش، إنسان قذر ميستحقش يعيش...
0 notes
Text
حاسة أن من الممكن أرتاح لو أحلامي الميتة وأجزائي المُتساقطة تجسدت بشكل مادي على شكل جثث واستجمعت قوتي وروحت دفنتها تحت التراب
يمكن أتوجع وأحس بالألم وأعيط على القبر..لكن..هو ده المطلوب، صح؟
0 notes
Text
في رأسي،
أبحث حتى النخاع
أحفر في العظم
أركض وراء كُل سراب
لطالما كُنت مُبددة الهُوية
لا أعرف من أنا؛ الحُب؟ الكُره؟ الخير؟ الشر؟
لا أنتمي لشيء بعينه :
لا وطن،
أمد يدي لأتلمسه فتُرد خائبة تُزيل آثار الغيوم.
لا حبيب،
كُل ليلةٍ أُمشط الشوارع لأعثر ��لى صدرٍ أغفو عليه فلا أجد غير الخشب.
لا صديق،
كُل أراضيهم بُور، وأنا في كُل نوبة انتحار أتمنى زهرةً في قلبي.
لا مكان،
كُل الأماكن ضيقة حد الموت.
لا زمان،
ضربتُ جايا -الأرض- في طفولتي تذمرًا فعاقبني خرونوس -إله الزمن- بقسوته المعهودة؛ أصابني بلعنة انعدام إدراك مرور الوقت،
في نفس اللحظة التي يدهسني بثُقله.
لهذا خلقتُ بأحلامي وطنًا خياليًا،
شارعٌ لا يقتنصني فيه الموت،
بيتٌ يخصني
له بابٌ خشبي،
بدوره يُغلق فلا تقتلني الرياح،
له سقفٌ لا يسمح للدموع أن تتسرب،
ونافذةٌ كل يومٍ تطل على مشهدٍ جديد.
به بيوتٌ أطرقها دون أن تُهشم قبضتي،
أو يمس الخوف قلبي،
يستقبلونني بعناقٍ وقُبلة
يُقدمون لي عصيرًا غير مُحلى بالسم
ويعزفون مُوسيقى لا تُعلن بدء الحرب
وطنٌ سنّ قوانينًا للحروب،
إن أتى الحُزن في غارة عليه أن يُنظف مكانه
يُزيل آثار الخوف،
يستبدل القلب المُهشم،
يُلون الجدران العتمة.
وطنٌ لا أرفع فيه رأسي للسماء صارخةً :
[ما هو ذنبي؟]
ألّا يحق لأمثالي
أن يعيش يومًا جيدًا
دون أن أدفع الثمن؟
ألا..يحق..لأمثالي
أن..يعيش..يومًا..جيدًا؟
0 notes