08022008

[08022008]

[08022008]

‏"لا أحد يعلم ما أصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، ما الذي زعزع أمانك وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت؛ لا أحد يعلم حقاً من أنت".

– آلبير كامو

[08022008]

خاسر الود و ان عاد نادما...لا ود له

[08022008]

[08022008]

"كان اللّٰه في عون كلّ من يسلكُ الطريق وحده، يتألمُ وحده، يسقطُ وينهض وحده، يتخطّى وحده، يبكي آخر الليل وحده."

[08022008]

عندما تحب، يتوقف الإسم عن كونه كلمة ويصبح مكانًا.

[08022008]

وفلسفة المرأة في ذاتها أن لها كبرياءً لا تُحِبُ أنْ يُخدَش، وحياءً لا تستريح إذا اقتُحِمْ، وحبًا لا تبوح به ما لم تُسأَل عنه، وقلبًا يستوعبك بعيوبك قبل مميزاتك إذا أمِنت، وعقلًا يحرقك نسيانًا إذا تألمت.

- نِهال خطّاب.

[08022008]

كل ما بستثني حد باخد على دماغي منه!

متستثنوش حد يا جماعه كلهم زي بعض ،، كلنا زي بعض…

[08022008]

ما تعلقش أمالك على حد ، احسن يطلع ف النهاية مسمار مصدي ، يسيب الحيطة و ياخدها و يقع بيها ع الارض !

حكمة اليوم

[08022008]

"اليوم، أنا بخير.. غير أنّي وَددت لو يُشاركني شخصٌ مشقّة الطريق أو على الأقل أستطيع أن أُفصِح له عمّا يتوارى خلف هذه الـ -بخير- وعن كيف يكون المرء فريسةً سهلةً لقساوة الحياة، حينما يسير فيها وحده."

- هديل عبد السلام.

[08022008]

سلام على من تمسك بنا، على من أحبنا كما نحن، على من اتيحت له الفرصة لترك أيدينا ولَم يفعل .

[08022008]

و تتمنىٰ: لو أنك أخذت قلبك بعيدًا عن كل شيء، وأبصرته على موضع الآخرة فقط، كي يفيق و يستيقظ من غفلته!

فالدنيا قد تربَّعت فيه، فصِرت ترىٰ بعين الدنيا لا بعين الآخرة

[08022008]

قال الإمام مالك رحمه الله:

«يَنتقِمُ اللهُ مِنَ الظَّالِم بظالِم

ثمَّ يَنتقِمُ مِنْ كِلَيهِما».

[08022008]

أشعر أحيانًا أنني وصلتُ إلى حافة المعرفة، حيث لا شيء يدهشني بعد الآن.

[08022008]

مع مرورِ الزمن، يتخلى المرءُ عن محبةِ الناس، يتوقفُ عن تبديدِ العاطفة، و يصبح أكثرَ حذرًا وأشدَ إنتقائية

[08022008]

هذه الدُّنيا بأعقد ما فيها، وأصعب ما فيها، وحتى بأجمل ما فيها، وأكثر ما فيها إبهارًا؛ دنيا،متاعٌ زائل، والآخرةُ خيرٌ وأبقى ..

[08022008]