لستَ شخصاً مارّاَ بحياتي…و لن تكون
ماذا سأردّ على نفسي حين تسألني لِما الفرار إليه…
ما الذي سأبرّره لها
حين أنهار أمامك…
حين أرتبِك بحضوركَ…
حين أغار ممّن يرونكَ و أنا لا أفعل…
حين أموت شوقاً…و أستفيق ليلاً أبحث عن طيفك…
ماذا إن وبّخَتْني “ياقاسية ما هذا!!! أنتِ …لستِ من أعرِفها…أين عجرفتك…وتجاهلكِ…و كبرياؤك
ألم تُجاهدي نفسكِ قبلاً ألف مرّة لكي لا تُعيدي الكرّة؟
ما أمركِ أيّتها الغريبة”
حينها لن أقول شيئا …سوى أنني بوجوده كّلي أمان و طمأنينة….هذا كافٍ لأتخلى عن تلك الحزينة …
أنا لا أغيّر حياتي من أجل شخص بل أغّير ألف شخص من أجل أفكاري وحياتي، وأؤمن بأن من يذهب كان زائداً، ومن يبقى فهو ضروري فعذراً لمن لا تعجبه فلسفتي فكرامتي أغلى منه ومن رضاه.
، بالمناسبة ،، الناس لن يحترمونك على من تكون حتى تحترم نفسك على من تكون ، لذا ، اعمل على هذا الهدف أولاً “
• سادساً :- اصنع قائمه في النجاحات الماضية : طريقه رائعته للتدريب على احترام الذات هي الاحتفال بكل نجاحاتك الماضية ، اقض وقتاً في كتابة كل إنجازاتك بغض النظر عن مدى صغرها ، وأنعم بضوء إنجازاتك رؤية إنجازاتك على الورق ، يمكنه ان يجعل من الانتصارات الصغيرة أعظم
• سابعاً:- أيضاً عليك ان تسجل مميزاتك الإيجابية فـ” رؤية إنجازاتك على الورق شيء عظيم فهي هذه نصيحة لها ميزة أفضل لانها تريك اَي نوع من الأشخاص انت حين تعلم نقاط قوتك ، ستعلم الأفعال التي تعطيك نتائج ايجابيه في حياتك
• ثامناً :- عليك أيضاً ان تقدم الخير للآخرين : كلنا تتاح لنا فرص لتقديم المساعدة للآخرين مثال . فتح باب أو شخص يحتاج مساعدة في فتح آلة أو مساعدة شخص في إصلاح سيارته ،، اي كان الموقف بغض النضر عن كبره أو صغره اختر ألمساعده حين تستطيع و ستشعر بحالة جيدة
• تاسعاً :- عليك ان تجد من تهواه : جميعاً نشعر بأننا في حالة أفضل حين نكون منتجين بعد ان تجد نقاط قوتك عبر بعض التدريبات المذكوره هنا ، ستعلم بألتأكيد أين يمكنكك ان توظف مهاراتك بالشكل الأفضل عليك ان تجد ما هواه في العمل أو العمل التطوعي أو الدراسة و حصن حس الجدارة الذاتية لديك الجميع لديهم مهارات و مواهب اعلم نفسك ، واتبع قلبك"
• عاشراً :- كن صادقاً مع نفسك : التعامل بشخصيتك في كل المواقف هو ما يحدد امانتك ، كن حسن الخُلق ، كن عطوفاً ، وأسعى في فعل الشيء الصائب في كل المواقف حين تكون لديك بوصلة اخلاقيه قوية ، ستكون دوماً مرتاحاً مع ذاتك تذكر ،، لا تجعل الخوف و القلق يقللان من احترامك لذاتك ،
اقض وقتاً كل يوم للعمل على هذا بأستخدام الخطط المذكوره اعلا و ستكون ان شاء الله بحاله أفضل في احترام ذاتك
أود أيضاً ان ارى تعليقاتكم حول الموضوع فمن لديه تصحيح لما قدمته لكم أو شيء يود إضافته..؟؟
• دعوني أقول قبل ان ابدأ ان الجميع يمكنهم الاستفاده من هذه النصائح ايضاً أودّ ان أشير انها عشر نصائح لتغيير حياتكم ، لان احترام الذات يعتبر من اهم الخصائص التي تشكل حياتك يعزز الثقة و يجعلك مرتاحاً مع من تكون و انه يسمح ان تكون ذاتك الحقيقة بكل اشكالها لذا قدمت لكم عشر مبادئ لتحسين احترام الذات و تعزيز حس الجدارة الذاتية عبر التدريب المستمر ، العلم بهذه النصائح فقط لن يؤدي الى تحسين احترام الذات لديك . عليك ان تمضي في طريق التدريب على هذه النصائح عن طريق العمل قال تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ... ) فإن عملك للتقدم بعين الله ، و بهذه النصائح ستشعر بتحسن كبير مع مرور الوقت . الان سننتقل الى المرحلة الاولى • أولاً :- صتوقف عن مقارنة نفسك ؛ بالطبع ان قمت في احدى المرات في بمقارنة نفسك بإخ او صديق او فرد من العائلة او زميل في العمل بحس من حسد ربما فكرت في الراتب الكبير الذي يتقاضاه شخص ما او اُسلوب الحياة لشخص ما او المظهر المثالي لشخص مفتول العضلات ، او اي شي من هذا القبيل الجميع في مواقف محدد يقع ظحية لعدم الملائمة كنتيجة لإنجازات شخص اخر . اذا أردت ان تحسن احترام ذاتك الشيء الاول عليك فعله هو ان تلقي هذه العادة من النافذة ! توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين كن كما انت و احب الجسد الذي انت بداخله حين تقارن نفسك بالآخرين هنالك فقط ناتجين يمكن ان يظهروا عبر ذلك ،، الناتج الاول . هو ان تقارن نفسك بشخص اقل حظ منك هذا يجلب لك حس الامتنان حيث تتعلم تقدير ما تملكه و هذا السيناريو يمكنه ان يعلي من احترامك لذاتك -حتى لا نقع في مشكلة فكرية يجب علينا ان نفرق بين التأسي الإيجابي بالصالحين و اصحاب النجاح ( ولكم برسول الله اسوةً حسنة ) و بين المقارنة السلبية مع الآخرين- المشكلة هي انك حين تعتاد على عقلية المقارنة هذه تبدأ بشكل او بآخر مقارنة نفسك مع أشخاص لديهم مميزات لا تمتلكها ، المزيد من المال ، وزن اقل ، سيارة أفضل ، شريك جذاب ، حياة مهنية أطفال ، هناك عوامل لا نهاية لها تحدد من تكون .. حين تبدأ بمقارنة نفسك مع الآخرين ستبدأ بالتركيز على العوامل التي تحسد الآخرين عليها بدلاً من المميزات التي تمتلكها • ثانياً :- أود منك ان تبقى افكارك إيجابية : جميعاً لدينا هذا الحوار الفردي الداخلي الذي يدور بأستمرار في داخل عقولنا ، ويبدوا انه من المستحيل إيقاف هذا الصوت الداخلي ، اذا كنت تفكر دوماً في أفكار سلبيه التي تعزز حس عدم احترام الذات . ستكون النتيجه هي هذا. من الهام ان تراقب افكارك ، ولا تقع ضحية لهذا الحوار الداخلي أو الحديث مع ذاتك . لذا ، ابحث في كل يوم عن نقاط ألقوة لديك و اجعل هذه التدريب لك ، ان تقدر دوماً المميزات الرائعه التي تمتلكها عليك ان تصنع عادة هنا وهذه العادة هي عادة الاعتزاز بالذات يمكنك ان تبدأ طريقة التفكير الجديدة هذه كل صباح خلال الاستحمام . الاستحمام هو مكان حيد لتقضي على الأقل خمس دقائق متأملاً ك�� انت جيد ، قم بتهنئة نفسك على كل نجاح تحققه بغض النضر عن صغره كن فخوراً به و اشعر بألراحه اتجاه ما انت عليه " • ثالثاً :- تقبل كل الاطرائات بـ " شكراً لك : ربما تجد انك في معظم الأوقات تتلقى اطرائات وترد بـ" هذا لا شيء" أو " هذا ليس بالأمر الكبير " أود ان تعلم ان هذه طريقه قوية لأفساد حس احترام الذات . حين ترفض اطراء ، فأنت تختبر نفسك انت لست جديراً بهذا الإطراء و تقل بقيمة ذاتك ، اعلم ان هذا ربما يبدو شيءً درامي ، انت لا تفكر حين تتلقى هذا الإطراء في " لا ، أنا لا استحق ذلك المدح " لكن في الحقيقة ، رفض الإطراء عن طريق التهوين منه . هذا يرسل رساله لعقلك اللا واعي و التي تقلل من ثقتك بنفسك و قيمتك الذاتية انت تعزز السيء بعدم مدح الجيد . لذا ، تقبل كل اطراء بـ"شكراً لك" انها اجابه بسيطة ستجعلك تشعر بالارتياح مع ذاتك وترضى الشخص الذي قدم لك الإطراء " • رابعاً :- أوجد طاقة إيجابية : من الهام ان تشارك في نشاطات تجعلك تشعر بالارتياح اقرأ كتب تلهمك ، شاهد أفلام تضحكك عن نفسي الأشياء التي احبها هي قراءة الروايات أو مشاهدة الفيديوهات الملهمة و المحفزة كل أسبوع هذه احد الأشياء تضع عقلي في ضوء إيجابي متفائل طريقة اخرى للحصول على الطاقة الإيجابية هي ان تصنع تحدي جديد لذاتك ، ربما يكون تعلم لغة جديدة أو إتقان مهارة فقط العمل على تحسين نفسك في شيء ما" • خامساً :- عليك ان تعاشر أشخاص داعمين : لا شيء يقلل من احترام الذات بشدة مثل معاشرة أشخاص يجعلونك تشعر بسوء اتجاه ذاتك ، لسوء الحظ ، هذا سيناريو شائع للأشخاص الذين لديهم احترام قليل للذات يحاولون دوماً الانضمام لمجموعات من الأشخاص يسعون للحصول على القبول منهم ، هذا السيناريو يفسد حس القيمة الذاتية لأنهم يكونوا دوماً قلقين حيال ما يعتقده أعضاء المجموعة عنهم اكسر هده العادة ، عن طريق إيجاد أشخاص يحبونك كمى انت أخرج مع الأشخاص الذين يتقبلونك بلا شروط و يحترمون من تكون
هناك عشرة إشارات تدل على عدم احترامك لذاتك وهي اولاً :- تجيب بـ" نعم " حين ما يتعلق الامر بأشياء لا تهمك او تلك التي لا تملك الوقت لها" ثانياً :- تبادر بتقديم نفسك و تجميل صورتك و تحاول ان تبين على انكِ شخصاً ذو شأناً ، في سبيل ارضاء احدهم " مع إدراكك لحقيقة انه لم يكن ينبغي فعل ذلك يعد مثل هدا التصرف يدل على عدم احترام الشخص لنفسه ذلك لأنه يقر بأنه ليس كفوئاً لصاحب العلاقه" ثالثاً :- تتفق غالباً في ما يقول احدهم ، فقط لأنك لا تريد الاساءة له ، ارائنا في الحقيقة مهمه ، يبدو اننا حين ما نحجب عن طرحها ، فأننا نبرر لأنفسنا و لمن حولنا بأنها ليست كذلك ، برهن عن احترامك لذاتك ولنفسك بالتعبير عن رأيك و شعورك بألطف" رابعاً :- تقدم احتياجات الاخرين على احتياجاتك ، تجاهلنا لأحتياجاتنا خصوصاً تلك التي تتصل بمعايير الراحة و الاسترخاء و الرعاية الذاتية الشاملة لا يَصْب في مصلحة احد ايً كان هو ،، اذ اننا حين ما نهتم بأنفسنا نكون بشكل افضل و بأنتاجية اكبر و استقراراً عاطفياً اكثر" خامساً :- تشعر بالذنب كونك تفعل ما تعتقد بصحته ، لمجرد تعراضه مع نصيحةً تلقيتها ، استقبال النصيحة مكاناً في حياتنا على وجه اليقين ، ولكن من المهم ان نتذكر انها نصيحة فقط ، وسواء ان كنا أعطيناها او تلقيناها ، ينبغي على عدم العمل بها على محمل إلاهانة الشخصيه ، لذلك لا تشعر بالذنب لعدم استجابتك لنصيحة تلقيتها ولا على اتخاذك ما تراه صائباً" سادساً :- تحجب عن الدفاع عن نفسك ، و جعل الامور في نصابها الصحيح ، نعم اتفق انه لا احد يتغذى على الصراعات ، لا بل اننا نفضل احياناً ان تسير الامور بكل بساطه ، لكن عدم المطالبه بحقك يدل على عدم احترامك لذاتك سابعاً :- تداوم على اخفاء مشاعرك ، نحن مخلوقات من مشاعر و عواطف ، لكن المجتمع علمنا على ان نحتفظ بها مخفيةً حتى لا نثير خفيض الاخرين اتجاهنا ، في كل مرةً تقول فيها ان الامور على ما يرام ، في حين انها ليست كذلك ، فهنا انت لا تحترم ذاتك كن صادقاً مع نفسك ، والاهم من ذلك كن صادقاً مع إحساسك" قامناً :- تجاهر بأحتياجك لأهتمام الاخرين ، وحده الاهتمام الذي له قيمه هو الذي تعيره لنفسك ، عندما تسأل غيرك للاهتمام بك ، فبهذا انت لا تحترم ذاتك تاسعاً :- تحاول جاهداً لأسعاد الاخرين فينتهي الامر بك . بالإذلال ، لسنا نملك سوى القدره على إسعاد انفسنا ، غير اننا حين ما نكون سعادا ، نريد ان نسعد الاخرين ايضاً " عاشراً :- تحيط نفسك بأصدقاء سوء ، فبهذا انت لم تبقي لذاتك اي احترام "
4 notes ·
View notes
Statistics
We looked inside some of the posts by
1000fm-blog
and here's what we found interesting.
Average Info
Notes Per Post
13K
Likes Per Post
8K
Reblog Per Post
5K
Reply Per Post
24
Time Between Posts
12 days
Number of Posts By Type
Text
14
Video
2
Quote
1
Explore Tagged Posts
Fun Fact
28.6 is the average number of monthly visits per US mobile user.