1rrv

[1rrv]

في فترة من الفترات طلبت منكم تدعوا لي لأنه أمر بعسر، اليوم احاول اتذكر ايش كان حاصل معي ولا تذكرت.. من هنا نستشعر بأن كل هم بينتهي يوماً ما وكل عسر مهما طال إلا أنه بيتبعه اليسر لدرجة بأننا ننسى الألم اللي عشناه.

[1rrv]

كان يُمكن أن نكون الآن معاً، أن نرعى بعضنا البعض ففي حياة كل منا معاناة، لكنك اخترت الهروب.

[1rrv]

أو بالمُختصر عشتُ حياة برمتها أهرب من كل شيء

أردتُ المغادرة دوماً، الأماكن، الأشخاص، الأزمنة، الأشياء، لا رغبة لترك شيئاً واحداً يحمل اسمي.

[1rrv]

أردتُ المغادرة دوماً، الأماكن، الأشخاص، الأزمنة، الأشياء، لا رغبة لترك شيئاً واحداً يحمل اسمي.

[1rrv]

كيف يطمئن المرء والخوف مستقر في عيّنيه.

[1rrv]

يا ربّ جنبنا الطرق الوعرة، وأهدنا سواء السبيل، إنك على كل شيء قدير.

[1rrv]

[1rrv]

اللهم إن كان لي ذنباً يحول بيني وبين قبول دعواتي فأغفرهُ لي يا ربّ.

[1rrv]

[1rrv]

أخاف أن ينتهي العالم قبل أن ألتقي بك من جديد.

[1rrv]

بالأمس تحدثتُ مع صديقة بعد غياب أكثر من سنتين، لم نكن نعلم شيئاً عن بعضنا البعض طوال المدة السابقة.. كنا أصدقاء وبالأمس أدركت بأننا أصبحنا غرباء.

[1rrv]

أن نرى الأشياء كما هي لا كما نتمناها يا ربّ.

[1rrv]

كان العالم يزيد من وحشته يوماً بعد يوم.

[1rrv]

احتضنتك حينما أحزنك العالم، أغمضتُ عيني عنك حينما شعرت بالخجل مني، استمعتُ أياماً لحزنك حينما أردت أن يستمع لك أحد، اخرجتُ الحنية من كينونتي لك لأ�� الحياة موحشة أمامك.. و ودعتك حينما أردت ذلك أيضاً.

[1rrv]

اعودُ خالي اليدين لم يبقى في جيبي ما يضحك الألم.

[1rrv]

لم أستطيع أن اخبُرك بمدى رغبتي أن تكون بجواري في صباح كل عيد.

[1rrv]

اذكروني بدعوة عسى أن يستجيب الله منا ومنكم يا رب.