abd-elrhman
abd-elrhman
2K posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
abd-elrhman · 4 hours ago
Text
‏"عاد إلى البيت ناقصًا، كان على أحدهم أن يضُمّه."
– علي عكور.
395 notes · View notes
abd-elrhman · 18 hours ago
Text
أنام ، يقولوا نايم ...تعبان حب وسهر !
أقوم ، يقولوا قام... لمّا غاب القمر !
0 notes
abd-elrhman · 2 days ago
Text
"قالت لي امرأةٌ وحيدة:
شعرتُ أنّك حزينٌ مثلي
من كلماتك.
مدّت يدها لتربّت على يدي
وقالت: لا تحزن.
ثم ابتعدت…
تركتني وحيدًا،
وحزينًا مثلها.
لم أكرهها،
لكنّي كرهتُ الحزن،
وكرهتُ الوحدة،
وكرهتُني."
0 notes
abd-elrhman · 3 days ago
Text
‏"المواقف التي يُشفقُ بها
المرء على نفسه، لا تُنسى"
43 notes · View notes
abd-elrhman · 16 days ago
Text
لسببٍ لا أفهمه،
كنتُ أبكي في الماضي
عندما أسمع أغنية حزينة.
لم أكن حزينًا،
لكن شيئًا مبهَمًا فيها
كان يثقل قلبي.
الآن أسمعها ولا أبكي،
لكنّي أعرف:
ذلك الحزن الذي يؤلمني اليوم
هو ما أخبرتني عنه الأغنية قديمًا،
وعليَّ أن أختبره…
وأتحمّله.
1 note · View note
abd-elrhman · 16 days ago
Text
اها والله
وبحاول ابقى شئ تاني
و غصب عني بلاقيني انساني
"في ليلةٍ ما.. أخذت قرارٍ صارمٍ مع قلبي أننا من غدٍ سنُصبح أقسى، سنتجاهل، سنُفلت أيدينا.
غدًا بمجرد مُغادرة غرفتي سأكون أنانيًا، ولن أرى إلا نفسي.
جاء صباح الغد.. استيقظت، غادرت غرفتي، إبتسمت لكُل مَن صادفني أعرفه ولا أعرفه.
عاملتُ الجميع بِلُطف، أنصتُ لحُزن صديقي للمرة العاشرة، مددتُ يد المُساعدة لتلك السيدة المُسنة، وبدون تأفُف مني عاونتُ زميلي الجديد مُجددًا.
ثُم في نهاية اليوم، تذكرت أنني كان يجب عليَّ أن أكون شريرًا!"
– سُهيلة فريخة.
245 notes · View notes
abd-elrhman · 23 days ago
Text
"أعيش ذلك الحزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحزن الخامد.. أنت غير مشتعل، غير غاضب، لا تكتب ولا ترسم ولا تثور..أنت تستلقي، وتبتسم في وجوه الجميع، وتتم عملك..وربما تنسى، وتظن نفسك سعيدًا.. لكنك حزين، الحزن الذي يفقدك الإحساس به، الذي لا يمكن أن تبكي معه.، ذلك النوع من الحزن الذى لا يتجزأ، يرتطم بك دفعة واحدة و يُطيحك أرضاً.. و إما أن ينتهى أو تنتهى انت."
1 note · View note
abd-elrhman · 25 days ago
Text
أحيانًا أتمنى لو أنني كلب سقط من على جرف ومات لكنني إنسان له ذاكرة معبأة بالقصص له جرح تتشمم دمه الذئاب له أصدقاء وغابوا وفي قلبه خيبة أمل واضحة كانت نجمة ماتت كانت حلمًا تعفن كانت ذراعان مفتوحتان لاستقبال الأمل.
1 note · View note
abd-elrhman · 25 days ago
Text
لقد اعتذر من أجل لا شيء، لماذا لديه دوما رد الفعل الغبي في طلب المغفرة -حفلة التفاهة 
5 notes · View notes
abd-elrhman · 26 days ago
Text
إهداء رجاء عليش إلي أمه
Tumblr media
1 note · View note
abd-elrhman · 28 days ago
Text
"لقد مسّه سحرُ الحلم مرة، وستبقى تلاحقه دوما ذكرى الخطيئة الجميلة-لحظة حرية-، خفة لا تكاد تُحتمل لفرط جمالها، تبقى مؤرقة، كالضمير"
- أروي صالح
1 note · View note
abd-elrhman · 29 days ago
Text
كان فيديل..يتيم الأم.. والذي يعمل والده في الخليج فقط ليؤمّن له مصاريف حياته.. يبحث عن قدوةٍ يحتذي بها..عن شخصٍ يفكّر معه ويشكو إليه.
فاختار زياد الرحباني.. لما يجمع بينهما من تقاربٍ في الحس الفني والإنساني!
تابع حفله المرتقب قبل شهر كامل.. يحلم باللحظة..
يحضّر لها.. يتخيل نفسه جالسًا هناك بين الجمهور.. يتنفس موسيقاه وأفكاره.
لكنّه نسي هويته يوم الحفلة.. وضاعت عليه الفرصة.. وبقيت تلك الليلة حلمًا معلّقًا..
لا أحد منّا يعرف إن كان قد حضر الحفلة أم لا.
منطقيًا، زياد الرحباني جاء إلى الشام في عام 2008، أي بعد المسلسل بأربع سنوات… فلا بدّ أن فيديل ذهب، أليس كذلك؟ لا نعلم!
لكنّ ما نعلمه جيدًا، أنّ هذا التفصيل من أجمل ما كُتب دراميًا في مسلسل "هومي هون".
وإن افترضنا أن فيديل كان شخصية حقيقية…
يا تُرى، كم سيكون حجم حزنه اليوم؟
-محمود المرعي.
1 note · View note
abd-elrhman · 30 days ago
Text
ياريتك مش رايح
ياريت بتبقي
1 note · View note
abd-elrhman · 30 days ago
Text
محدش متخيل انا حزين قد ايه علي موت زياد الرحباني
1 note · View note
abd-elrhman · 1 month ago
Text
أريد أبي، لا مزيد جالسًا على كرسيّه في الجهة البحرية من الشارع حين يرويها الظل، أمام دكانه، في آخر عمره، خاسرًا تجارته، حزينًا، ومريضًا. أريد أن أجلس بجواره فقط، لأخبره أني عشت بعده، حتى لو تعبت، ولا أريده أن يقلق كثيرًا.
1 note · View note
abd-elrhman · 1 month ago
Text
الشوارع التي عبرتها بعد كل خيبة
تحفظك جيداً
كلما مررت من هناك أشار الحصى:
أنا دمع هذا المسكين
_ آلاء فودة
2 notes · View notes
abd-elrhman · 1 month ago
Text
فقط أخبرهم بالحقيقة، وسيتّهمونكَ بكتابة الكوميديا السوداء.
- تشارلز ويلفورد
1 note · View note