adesque1924
adesque1924
......
114 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
adesque1924 · 7 years ago
Photo
Tumblr media
11K notes · View notes
adesque1924 · 7 years ago
Photo
Tumblr media
528K notes · View notes
adesque1924 · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
— رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمّان
“لماذا أنتِ معي هكذا ؟ إنني أفكر بك ليل نهار، أحياناً أقول أنني سأخلصك منّي، و يكون قراري مثل قرار الذي يريد أن يقذف نفسه في الهواء، أحياناً أقول أنني سأتجلد، أنني -كما توحين إلّي أحياناً- أريد أن أدافع و أهاجم. أحياناً أتخيل، أراكِ، أدخل إلى بيتك فوق حطام الباب و أضمّك إلى الأبدِ بين ذراعيّ، و لكنني في أعماقي أعرف أن هذا لن يحصل و أنني حين أراكِ سأتكوم أمامكِ كقطٍ أليفٍ يرتعش من الخوف.. فلماذا أنتِ معي هكذا ؟”
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Photo
Take my hand.
Tumblr media
74K notes · View notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
But here’s a little secret for you: no one is ever the same thing again after anything. You are never the same twice, and much of your unhappiness comes from trying to pretend that you are. Accept that you are different each day, and do so joyfully, recognizing it for the gift it is. Work within the desires and goals of the person you are currently, until you aren’t that person anymore, and everything changes once again.” – Welcome to Night Vale: Episode 75: Through the Narrow Place
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
‏"أحتاج أن أهرب من نفسي، من عقلي، من بقايا أحلامي، من الأشيـاء التي انتهت لكنها استمرّت داخلي، من كل شيء آمنت فيه وقاتلت من أجله وخذلني."
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
لم أكن بطلا و لم أتجاوز أي شيء ، فقط كنت أستيقظ و أنام و أستيقظ و أنام حتى تساقط مني الوقت و الرغبة .. و تجاوزتني الأشياء و لم أتجاوزها !
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
‏لا شيء أفضل من أن تكون غريبًا لا تَعرِف و لا تُعرَف ، لا تُعطي و لا تأخذ ، أن تبقى صامتًا و حسب .
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
"والآن، يا أمي العزيزة، إنّ الحُزنَ الذي كسانا به الفُراق والضياع، يبدو لي غريزي، بل وضروريًا لنستطيع تقَبُّل خسائرنا، بل وربما يُساعدنا لنتعرف على أنفسنا والآخرين فيما ��عد. ببساطة، دوام الحال مِن المُحال." ــ ڤَان جوخ
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
”لم أشعُر يوماً بإنني على ما يُرام عندما أكون وسط البشر. لم أنتمي لهم، ومازلت ولن أشعُر بذلِك يوماً ما. والأسوء من ذلِك حتى أقرب الأشخاص لي، لا أشعُر بأنني أنتمي لهُم أيضاً. فدائماً ما أشعُر بإنني مُنشغل كُلياً بخيالاتي أو بجنوني...!“ – تشارلز بوكوفسكي، صرخات من الشرفة
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
ليس موجوداً، ولكنه موجود. إن الصخرة ليس فيها ألم، ولكن الألم هو في الخوف من الصخرة. الإله هو عذاب الخوف من الموت. فالإنسان الذي سينتصر على الألم والخوف، سيكون هو نفسه الإله. وسوف تبدأ عندئذٍ حياة جديدة. عندئذ سوف يظهر الإنسان الجديد. سيكون كل شيء جديداً. وسوف يقسمون التاريخ عندئذ إلى عهدين : عهد يمتد من الغوريللا إلى إنعدام الإله، وعهد يمتد من إنعدام الله.‬
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
يكمنُ سحرُ العقيدة في قدرتها على تحويل شتات العالم إلى وحدة متناسقة، في توجيه الأشياء العبثية الجوهر نحو غاية معنوية وهميّة، لذلك يصرّ البشر على خلق الآلهة والمُثُل الكُبرى في برْزخ اللاّوعي. العقيدة هي الغِرَاءُ الذي يضعهُ الإنسان لمرايا العالمِ المكسورة في محاولة يائسة لترميمها.
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
وجود الآخرين لا يتعدى تقديم خدمات متبادلة بين الفرد والفرد؛ طعام، عمل، قيمة مادية، طمأنة، تبادل اللعاب والسوائل الجنسية، نقل الجسد من مكان لآخر، تنظيم الهراء اليومي، سُلطة حاضنة، ضمان استمرارية غريزة البقاء مقابل دفع المال والضرائب... خارج طبيعة العلاقة البراغماتية التي دعت إلى تأسيس الليفياتان لا توجد سوى مفاهيم نفسية عائمة، أساسها جذام نفسي وثقافي يريد شرعنة الوهم.
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
التفكير في أن نصف الطريق المتبقي سيكون أسوء من مكابدات الطفولة والشباب إن لم يأت الخلاص العفوي، إنه أمر محبط ألا يكون هناك أي مهرب آخر سوى حروف مهزومة وتذمر دائم، وهذا التأرجح بين التشبت الغريزي بالبقاء ككل الثدييات وبين اليقين الباهر بأن خلف الدقائق والأيام مساحات فراغ رمادية والمزيد من السأم، المزيد من الدوران حول المحور نفسه، من استنساخ الآلام والمباهج الر��تينية. ما أثقل الذات حين تعلق في وحل التكرار والسقوط، حين تصبح الأحلام نفسها باهتة ومهترئة من كثرة الاتكاء عليها...
1 note · View note
adesque1924 · 7 years ago
Text
إن كنت أحلم لأكمل نقصان الرغبات، فهذه القدرة العجائبية على تخطيط عوالم خرافية لا تتصل بذاتي المفقودة أبدا، إذ إن كل الرغبات مفروضة بقوة الأشياء، بيد أن تصوري للحلم، هو أن أنتمي جسدا وكيانا إلى ما ينسجه خيالي الهارب من سلطة الأيام والواقع‫، وبقدر ما أحسست بتعفن روحي دائما، فقد اعتبرت مثل هذه الومضات اتصالا مباشرا بالمطلق‬.
0 notes
adesque1924 · 7 years ago
Text
... يمكن لأي شخص أن يفسر مُجمل وجوده كما يشاء، معتقدا مايريد - متفرداً داخل وعيه، أن يشرح العالم ويسرد قصته الخاصة، مستمدا كل تلك العناصر المهمة من ديانة أو معتقد أو فكرة عنّت له.. لكن "أنا" هذا الثقل الكياني الزائد، إذ أي حركة تبدو لي فوق الضرورة.. ما يحركني الآن هو إلزامية الحياة - دوافع الغرائز الأساسية مثل الأكل والنوم والجنس، ولا يمكن لأي نشاط من هذه الأنشطة أن يكتسب معنى... حتى وجود الاخرين موضوع مستهلك، بحيث توقفت دائما عند بزوغ الفجر على حصيلة هزيلة مفادها أن هناك شيئا لازال يربطني بهم، وهو شيء مؤذٍ لنا جميعا، ولا يدَ لنا فيه، وبقدر ما يعذبني ذلك الارتباط البيولوجي المرير، فلا منفذ منه، إن هذا الموضوع بالذات لا يمكنني أن أدّعي شيئا فيه وأصدقه كما أفعل مع باقي الأشياء.. هذا الانفلات التام لموضوع الروابط الدموية من مقصلة 'الاختيار الإرادي' لا يزيد الوعي سوى مرضا وعزلة، إذ إنه شيء أنطولوجي، هنا فقط يحضر الرَّب كقوة ضاغطة، كمُعطى م��احِقٍ لا يمكن سبْـرُه ولا الالتفاف عليه، إن الله هو النهاية التي أبلغها كلما اقتربت شمس الصباح بعد ليلة طويلة في تفكيك هذه الروابط. وهذا الاصطدام يجعل القرابة – باعتبارها معطى حاسم في تعاسة الإنسان، – شيئا إلهيا، إنها التزام ما قبل الوعي، مثلها مثل الجسد وال��غة، الأشياء التي يأتي الوعي لاحقا عليها ولا يقدر على الانسلاخ منها ولا تغيير مسار الدراما التي تقودنا إليها.. في غياب موضوع لينشغل به الوعي، يبلغ الدرجة الصفر من الفاعلية، يصدأ، ومن ثمة يحدث السّأم، إن الحياة على حافة السأم تبدو أقل خفّة، لكنها في الآن ذاته أكثر ثقلا من أي شيء، لأن آخر شوائب المنطق الأخلاقي لازالت تقبع في جوفي تجاه ألاخرين؛ تحضرني دائما صورة تراجيدية عن كمية الألم التي يمكن أن تصيب امرأة عجوز تجاوزت الخمسين بعد أن وجدت أمعاء ابنها تسبح في أرضية المطبخ أو شرايين يده تتراقص مثل دودة صغيرة. إن استحضار فكرة معاناة الاخر بسببي سدّ منيع أمام تطورّي الروحي، الذي يبدو لي من الضروري أن ينتهي إلى نقطة الكمال الذاتي (الانتحار أو التديّن). وعند كونها سدّا منيعا يتوقف الوعي عن بلورة مخرجٍ لأزمة الانتماء البيولوجي الجيني إلى سلالة البشر، ومن ثم إلى أسرة بالذات، فَجَسدٍ، فَوعيٍ…
0 notes