Tumgik
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 81
افلام سكس اجنبي - قصص محارم مصورة - قصص سكس مصري - قصص سكس محارم مكتوبه - قصص محارم
محارم تويتر - سكس مصر محارم - تجسس محارم تويتر - xnxx محارم مص بزاز - قصص جنسية محارم -
تويتر محارم - افلام محارم - قصص سكس محارم مصري -  قصص محارم عربي - قصص سكس محارم نسوانجى
افلام سكس محارم مترجمه - سكس مترجم جديد - سكس مترجم عربي - افلام سكس مترجم
اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته، عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرون من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الانجاب فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات. وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت لأعيش في بيت ابي وامي مع اختي وأخي الصغيرين ولأن والدي كان عاملا في السلك الدبلوماسي وكثير الاسفار كان قد ترك لنا مورداً مالياً لاباس به لذلك وجدت نفسي متثاقلة وكسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وفضلت العزلة وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات كاملة. حينها سئمت من الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل اوقات الفراغ وخاصة أنني محرومة من نعمتين هما ممارسة الجنس والاطفال في نفس الوقت فلا هدف لي في هذه الحياة وعمري أصبح يتقدم بعض الشيء وكما هو معلوم فقد يقل في هذا العمر طالبي الزواج ويكثر الراغبون في نيك المطلقة والاستمتاع بها فقط. ورغم ذلك الا اني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً وبعد البحث وجدت اخيرا عملاً بسيطاً في محل يبيع ملابس الاطفال في سوبر ماركت وكان عملي محصوراً فقط بحسابات المخزن وكنت مجتهدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء الحاصلة التي تحدث كنت أنا من يكتشفها ويصححها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بعناية خاصة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور حوالي ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي إلى الإدارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء إلى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم الذي يليه. ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي إلى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينة وقد زارتني عدة مرات وعادت معي إلى الدار سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً فه وفي الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه الا أنني لاحظت في الأونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة إلى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أوالاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفوياً إلى أن حدث شيء غير مجرى حياتي. ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً وبعد أن توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلاً على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلاً وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة وكان مبتسماً ابتسامة حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب إلى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك إلى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا انا بخير… لايوجد مايستدعي لذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك. وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 80
قصص سكس محارم مصوره - افلام سكس عربي - سكس اخوات صغار - سكس اخوات عربي - نسوانجي محارم
أفلام سكس اخوات - سكس محارم قديم - سكس محارم مترجمة - سكس محارم قصص - نيك طيز مصري
نيك طيز مترجم - سكس نيك طيز - سكس امهات سمينه - سكس امهات مصرى - سكس امهات مصريه
قصص سكس محارم اخوات - قصص سكس محارم - سكس محارم قصص - سكس اجنبى - سكس اجنبي مترجم
حوالي الثالثة زوالا والعمارة خالية من الحركة ومن حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم وكنت اسكن في الطابق الرابع وبقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا إلى الطابق الثاني وبدون اي مقدمات دفعتها إلى القبو وامسكتها من يديها وبقيت اقبلها بحرارة كبيرة وو هي واقفة دون حركة وطلبت منها ان تقبلني ولكنها كانت متسمرة دون تجاوب ورفعت لها يديها وادخلت يداي تحت قميصها ولمست بزازها وهنا شعرت برغبتي في القذف واخرجت زبي وبدات اقذف المني فوق اكياس القمامة وهي تنظر الي ولم استطع ان انيكها لانني قذفت بسرعة رهيبة. تركتها تنزل وانتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها وعادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت إلى الطابق الثاني استقبلتها وانا كاشف زبي الذي كان منتصبا وطلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت وبقيت تحاول ان تتهرب مني وهنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف الباب وكان جارنا في السلالم صاعد إلى بيته. بعد ذلك رفعت لها تنورتها وقلبتها حتى قابلني طيزها وكانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا ورايت طيزها المدور وتلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة ونزلت وقبلتها من طيزها وبللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طياز جارتي التي صارت بين يداي. بقيت ادفع بزبي حتى ادخله ولكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع واكتفيت بالحك والتقبيل ولمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى وقد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي واكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء واخرى في الليل وبقيت اخطط وكما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد. بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع إلى عرس ابن خالتي وعرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء وبقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل. ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها وفتحت الباب بسرعة وامسكتها من يدها وادخلتها ودون ان اخذها إلى غرفة النوم بقينا خلف الباب وشرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين ورحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان والكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها وصرت عاريا تماما وكان زبي كالسيف واصررت عليها ان ترضعه ولما نزلت وبدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف وندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف، لم انتظر كثيرا ودهنت زبي بزيت الزيتون وطلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة ورحت انيكها من طيزها وتفاجات كثيرا ان زبي ارتخى وتلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة ولكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين ولم اترك زبي يرتاح. قربت زبي من فمها وطلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب وهو ما حصل وهنا ملات طيزها بزيت الزيتون وبدات ادفع بزبي واحسست انه يدخل تدريجيا وصرت ادفع بقوة وهنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد واخيرا زبي يدخل في طياز جارتي عايدة بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز. بقيت ادخل واخرج زبي في طيزها وانا عديم الخبرة مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا ولا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك واتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة وكانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها وبعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي وعرفت اني ساقذف ولكني لم استطع مقاومة تلك اللذة وتركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة ثم سحبت زبي ولبست ثيابي وقبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 79
قصص محارم جنسيه - قصص محارم نسونجي - سكس محارم جديد - جنس محارم اخوات - سكس محارم ياباني
افلام سكس محارم مترجم - سكس محارم مترجم عربي - سكس مصري محارم - نيك محارم عربي - ديوث محارم
سكس محارم مصري - قصص نسوانجي محارم - قصص محارم جنسية - قصص سكس مصوره - نيك محارم ساخن
نسوانجي قصص محارم - xnxx محارم مترجم - سكس محارم عربى - سكس محارم اخوات - سكس محارم تويتر
وادخل اصبعي في فتحة طيزها حتى اجعلها تتناك من فتحتيها معا بزبي وباصابعي في وقت واحد. وعندما سخننا اكثر شغلت محرك السيارة واشعلت المبرد لاننا صرنا نعرق من حرارة النيك وبقيت امرر يداي على جسمها كاملا والمس لحمها اناعم رغم اني لم اعريها كلية فقد كانت ترفع التنورة على خصرها وترفع البودي إلى فوق بزازها وبزازها خارجة من الستيان دون ان تخلعه بينما انا كنت مخرجا زبي فقط وخصيتاي. وعندما لاحظت انها ذابت في النيك اعدتها إلى كرسيها وانتقلت انا هذه المرة اليها حيث صرت فوقها وانا الذي كنت اضخ بزبي في كسها وصارت تلعب بطيزي من فوق البنطال واحيانا تدخل يديها من اسفل الملابس كي تتحسس على ظهري وطيزي ولم اكن امانع الامر لانني كنت مستمتعا جدا معها ومن شدة حرارتنا في النيك صار الزجاج مملوءا بالبخار من كثرة انفاسنا الحارة التي كانت تخرج مع الشهوة داخل السيارة. وبدات احس ان زبي سينفجر حين بدات اللذة تتحرك بداخلي وراس زبي يدغدغني ومن حسن حظي اني كنت انيكها باستخدام الواقي والا لكنت قد قذفت في كسها مباشرة لانني لو اخرجت زبي لملات السيارة بالمني و هذا ما جعلني اقذف داخل كسها دون ان اسحب زبي وكنت في نفس الوقت الذي كان زبي يقذف اقبلها بحرارة كبيرة جدا من شفتيها وانا اضغط بشفتي بكل قوة ووددت لو اكلهما وانا اصرخ والهث وانفاسي مضاعفة بينما احسست انها ايضا تجاوبت معي حين كانت تبادلني التاوهات والغنجات حين كنت اقذف ووصل الامر بها ان خدشتني على ظهري باظافرها الطويلة ورغم انني قذفت وانطفات شهوتي الا انها اغمضت عينها وطلبت مني الا اسحب زبي ثم انهيت القذف وسحبت زبي الذي ارتخى ثم وجدت جهة الراس قد صارت بيضاء من كثرة المني الذي سكبته داخل العازل الجنسي ثم نزعته من زبي واخذت منديلا حتى امسح زبي جيدا وفتحت باب السيارة ونزلت إلى الرمل وحفرت حفرة صغيرة اخفيت فيها العازل الجنسي المملوء بالمني ثم اخفيت زبي ولبست داليا ثيابها واخذتها إلى مطعم اكلنا وجبة اسماك وافترقنا بعدها ولازلت إلى الان اتذكر تلك النيكة داخل السيارة وجمال جسمها ونعومتها الانثوية الخارقة كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني. في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها. ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد. بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها واوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد ولم اصبر كثيرا وفعلتها في الطابق الاول ورايتها تلتفت الي وتبتسم فدفعت زبي إلى طيزها وبقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول والثاني واحسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف وهنا امسكتها ولمست صدرها وحاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني. لم اتكلم معها واتجهت مباشرة إلى قبو رمي القمامة وبمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة وشعرت اني نكتها نيكة كاملة وبقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا وانا استمني واتخيل نفسي انيك طياز جارتي عايدة التي الهبت نار شهوتي وعرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى. بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير إلى
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 78
سكس اخوات امريكي - افلام سكس اخوات - سكس اخوات مراهقين - سكس اخوات وامهات - نيك محارم اخوات
سكس اخوات اغتصاب - سكس اخوات في السرير - سكس اخوات xnxx - فيديوهات سكس اخوات - بورن محارم
سكس امهات مترجمة - أفلام سكس محارم - سكس امهات ساخن - سكس اخوات وامهات - اجمل سكس اخوات
سكس اخوات علي السرير - موقع سكس محارم - سكس محارم مترجم جديد - سكس قصص محارم - نيك محارم
واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت في ذلك اليوم كنت مارا على احدى الطرقات التي تؤدي إلى شاطئ البحر ووجدت سيدة ميلف شديدة الجمال جالسة على احد الكراسي العمومية وهي تضع رجلا فوق رجل وفخذيها بارزتين وكانت تدخن سيجارة وتضع نظارات كبيرة شمسية فاوقفت سيارتي بعيد عنها وجلست جلسة مماثلة لجلستها ثم اخرجت سيجارة وتعمدت ترك ولاعتي في السيارة وبدات ابحث عنها في جيوبي فلم اجدها وعند ذلك اتجهت اليها واقتربت منها وبادرتها بالتحية وانا انظر إلى فخذيها الممتلئتين ثم طلبت منها ان تناولني ولاعة كي اشعل السيجارة واعطتني واحدة امريكية من ماركة زيبو ثم اشعلت سيجارتي وشكرتها واخذت منها الاذن بالجلوس امامها وبدانا نحكي حتى وصلت إلى سؤالها عن سبب جلوسها في هذا المكان وحيدة واكدت لها ان فتاة بمثل هذا الجمال يستحيل الا تكون مع شريكها فاخبرتني مباشرة انها مطلقة ولا تهتم بالرجال لانها كرهتهم واخبرتني ايضا ان زوجها كان يخونها ووجدته ذات مرة مع امراة ينيكها في بيتهما فطلبت الطلاق ومنذ ذلك اليوم وهي تعيش حياتها مثلما تريد وعند ذلك اخبرتها ان زوجها رجل غبي لانه لم يعرف قيمة امراة بمثل هذا الجمال وعرضت عليها جولة معي إلى شاطئ البحر. مشينا حوالي عشرين متر وانا وراءها اراقب طيز المطلقة الفاتنة وهي تتحرك بكل اغراء حتى وصلنا إلى السيارة وفتحت لها الباب بيدي وانا اراقبها كيف تركب وتفتح رجليها وحين ركبت سيارتي ارتفعت التنورة اكثر ووصلت إلى نصف الفخذ ولو كنت اقابلها لرايت الكيلوت بطريقة عادية جدا واخبرتني ان اسمها داليا ولم اباعد نظري ابدا عن فخذيها وعن صدرها حيث كانت ترتدي بودي ابيض يرسم بزازها التي كانت مدوة وبحجم كرة اليد ثم وصلنا إلى الشاطئ وكان فارغا من المصطافين لاننا كنا وقتها في فصل اكتوبر والجو بدا يبرد ولما وصلنا ركنت سيارتي امام البحر واشعلنا سجارتين مرة اخرى وبدانا نحكي ثم قربت فمي من فمها فاعطتني قبلة حارة جدا واحتضنتها وصرت اتحسس على ظهرها وهي تفعل نفس الامر معي بعد ذلك رفعت لها البودي وكانت تضع ستيان جميل جدا لونه ابيض ورايت بزازها المضغوطة والملتصقة ببعضها وملمسهما رائع ثم اعدت تقبيلها وبحركة رائعة ادخلت يدها تحت الستيان واخرجت البزة الاولى التي تدفقت على وجهي مباشرة وبدات ارضع حلمتها الرائعة ثم اخرجت زبي الذي كان واقفا مستعدا إلى النيك مع داليا ودون ان اطلب منها انحنت عليه ترضعه وانا اتكئ على اريكة السيارة التي مددتها كلية. كانت داليا محترفة في مص الزب حيث كانت في نفس الوقت الذي تمص تضغط بشفتيها دون ان تلمس اسنانها زبي مما اشعرني براحة جنسية كبيرة وعندما وصلت إلى مرحلة متقدمة من الحرارة والشهوة ثم اخرجت من محفظتها الواقي الذكري وولفته على زبي ثم انتقلت إلى الكرسي الذي كنت اجلس عليه ونزعت الكلوت الذي كان ابيضا ايضا ومصنوعا من الدونتيل ولم ارى كسها جيدا لانها لم تنزع التنورة كلية وصعدت فوق زبي حتى دخل إلى كسها ودون ان اراه احسست به خاليا من الشعر لان نعومته كانت كبيرة جدا بين شفرتيها وعلى عانتها التي كانت تحتك بعانتي ولوت ذراعيها على رقبتي وبدات تنيك معي بقوة وانا مستلقي على كرسي السيارة بينما كانت طيز المطلقة داليا في كل مرة تصطدم بالمقود يشتغل منبه السيارة ومن حسن حظنا اننا كنا وحيدين هناك بينما انا كنت المس فلقتيها
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 77
سكس محارم حقيقي - افلام سكس محارم - قصص سكس محارم - قصص جنس محارم - سكس مترجم محارم
سكس اخوات عنيف - سكس اخوات حب - سكس محارم امهات - سكس محارم عربي - سكس اخوات مساج
سكس اخوات قديم - افلام سكس أخوات - سكس محارم امهات مترجم - سكس ياباني محارم - محارم قصص
سكس امهات xnxx - سكس أخوات مترجم عربي - سكس اخوات جميل - سكس اخوات كامل - فلم سكس اخوات
من اللى نزلته بدأت احسس علي كسها وهي بتتأوه وقومت قاعد بين رجليها وبدأت الحس كسها بلسانى والحس مائها وكأنى بشرب عسل كان طعمه حلو اوى وكانت اول مره ادوق فيها ماء الستات وفضلت الحس في كسها وهي بتقول مش قادره كسى مولع نار نيكنى بقه مش قادره. وهي بتضغط علي راسى وانا بلحس كسها وبظرها المنتفخ وبعدت بين شفرات كسها ودخلت لسانى فيه من جوه وهي شغاله اااااااااااااااااااه نيكنى بقه حرام عليك مش قادره وحسيت انى صوتها عالى لكنى كنت مستمتع بيها وكان ده بيخلينى الحس اكتر وبعد كده قومت وحطيت زبرى علي كسها وبدأت احسس بيه علي كسها وهي بتقولى حرام عليك أنت ليه بتعذبنى كده دخله بقه كفايه ومدت اديها عشان تدخله قومت شايلها وقعدت احسس بزبرى علي كسها وبعد كده قعدت ادعك كسها بيه وافرشها وهي بتموت من المتعة وقالتلى خلاص بقه كفايه دخله في كسى قايد نار قولتلها ادخله ازاي انا كده هفتحك قالتلى دخله ابوس ايدك انا مولعه قولتلها مينفعش قالتلى دخله وملكش دعوه قبدأت ادخله براحه وانا خايف انى افتحها وعورها. وكنت اول ما دخلت راسه قامت هي شدانى جامد عليها لحد ما دخل كله مره واحده وهي صوتت جامد حسيت ان الشارع كله سمعنا والمفاجأة انها منزلتش دم فعرفت انها مفتوحه قبل كده وعرفت هي ليه متجوزتش لحد دلوقتى المهم قعدت ادخل زبرى واخرجه جامد وبسرعه وهي بتقول ااااه نيكنى جامد نيكنى جامد يا حبيبى دخله كله وكل ما اسمع كلامها تزداد حركتى وكانت بتضمنى ليها جامد وانا راكب فوقيها وكانت بيوضى بتضرب في فخدها وفجأة لقيتها بتترعش جامد ووسطها بيتهز بشده فعرفت انها جابت شهوتها وقعدت انيكها من كسها حوالى ربع ساعه لغاية ما نزلت حليبي عليها سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكس نيك طياز كس 76
افلام سكس امهات مترجم - سكس امهات مترجم - أفلام سكس أمهات - سكس امهات مع ابناء - محارم اخوات
سكس امهات جامده - سكس أمهات شرميط - سكس امهات مترجم جديد - سكس امهات واخوات - نيك اخوات
سكس أمهات مترجم - سكس امهات عنيف - سكس امهات جامد - افلام سكس امهات - سكس امهات يابانى
تنزيل سكس اخوات - سكس اخوات فرنسي - سكس اخوات 2023 - سكس محارم مترجم - مقاطع سكس محارم
بدأت حكايتى مع جارتي الهايجة مديحة حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس ومن قبل كنت اعرفها كنت بشوفها كل يوم واشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها في يوم وفى يوم وانا مروح لقيتها بتسمح قدام بيتها وكانت لابسه جلابيه بيتى صدرها مفتوح وكانت بزاز جارتي بتبان لما توطى المهم وقفت قدام بيتنا اتفرج عليها وعلي بزازها اللى كانوا بيرقصوا من الحلاوة. وساعتها معرفش إذا كانت واخده بالها انى بتفرج عليها أو لا لحد مخلصت مسح ودخلت بيتها انا طلعت ضربت عشره علي منظر بزازها الروعة وقولت في نفسى انا لازم انيكها افضل من موضوع انى اتفرج عليها وهي بتمسح يتكرر كذا مره لحد ما في يوم كان لينا هدوم بتتكوى عندهم ورحت الصبح عشان اجيب الهدوم وبالصدفة ده كان يوم الاتنين يعنى يوم السوق عندنا وامها كانت بره في السوق واخواتها الاتنين في شغلهم يعنى هي كانت لوحدها في البيت بس انا مكنتش اعرف لما رحت هناك وخبطت ع الباب هي اللى فتحتلى وقولتلها عايز المكواة قالتلى تعالي ادخل خدها ودخلت معاها لاأوضه اللى بيكووا فيها وكانت فيها هدوم كتير في كل مكان سألتنى أنت عارف فين الهدوم بتاعتكوا قولتلها لاء قعدت تدور وكانت بتوطى تشوف الهدوم اللى ع الأرض وطيزها بتبقي ناحيتى وهي كبيره شوفتها مدة زبى بدأ يقف روحت وقفت وراها علي طول وهي بتعدي طيزها خبطت في زبى وحسيت بحرارة عالية قوي. وبعدين بصتلى قولتلها اسف ومره تانيه وطت بس وشها كان ليا وشوفت صدرها بس المرة دى كنت حاسس انه اكبر من قبل كده لحد ما لقيت هدومنا وهي بتديهالى كنت بتعمد انى المس بزاز جارتي فكانت بتبصلى بابتسامه خفيفه حسيت انها عادى ولمست صدرها حوالى ثلاث مرات ولما ادتنى الهدوم كلها وكانوا كتير استعبطت وقولتلها انا حاسس انهم هيقعوا شيليهم واعدليهم تانى وانا بديها الهدوم مسكت بزها فقالتلى ايه اللى أنت عملته ده قولتلها اسف مكنش قصدى خدت الهدوم منى وهي بتديهالى تانى مسكت بزها مره تانيه فقالتلى بابتسامه ماكره المرة دى برده مكنش قصدك قولتلها بصراحه انتى صدرك جامد اوى ومن ساعة لما شوفته وانا نفسى فيه اوى. قالتلى باستغراب وانت شوفت بزازي فين قولتلها كنت بشوفه وانتى بتمسحى قالتلى ااااه أنت بقه كنت بتبقي واقف عشان تبص عليا وانا بمسح من كلامها حسيت انى ممكن اعمل معاها حاجه فحطيت الهدوم ع الترابيزه وقولتلها انتى ليه متجوزتيش لحد دلوقتى قالتلى نصيب قولتلها معقوله الجمال ده كله والجسم الجامد ده وتكونى لسه متجوزتيش قالتلى متشكره بس هعمل ايه ادينى مستنيه قولتلها انا لو كنت كبير شويه كنت اتجوزتك انتى جميله اوى وبدأت احسس علي وشها وهي بدأت تتجاوب معايا وبوستها من خدها لقيتها متكلمتش فبدأت ابسوها من رقبتها والحس رقببتها بلسانى وهي بتقول أنت بتعمل ايه بس مش غير مقاومه وقعدت ابوسها وهي بدأت تصيح ورحت علي شفايفها وو بوستها من شفايفها وبدأت احرك لسانى وادخله في بقها وهي بتتجاوب معايا وتبوسنى وتدخل لسانها في بقى وتلمس لسانى بلسانها ودخلت لسانى في بقها ولحست بقها كله وهي برده عملت كده وحطيت ايدى على صدرها وبدأت ادعكه من فوق الهدوم وانا ببوسها وهي سايحه ع الآخر قومت مقلعها الجلابيه ومكنتش لابسه شونتيانه بس كان لابسه كلوت احمر قالتلى تعالي ندخل جوه. ودخلنا ساعتها اوضه النوم ونيمتها ع السرير وقعدت ابوس في شفايفها ورقبتها وبصراحه كان عليها شفايف جامده وكنت بمسك صدرها المدور الكبير وادعكه بايدى وهي بتحسس علي زبرى اللى كان واقف ع الآخر من فوق البنطلون واستمرينا ع الوضع ده حوالى عشر دقايق وبعد كده نزلت علي صدرها وبدأت ابوس كل حته فيه وادعكه بايدى والحسه بلسانى وجيت علي حلماتها وكانوا واقفين ع الآخر ولونهم وردى وفركتهم بصوابعى وهي بتتأوه من المتعه. وبعدين حطيت حلماتها في بقى وقعدت امص حلماتاها الاتنين واضمهم علي بعض واحطهم مع بعض في بقى وهي بتلعب في زبرى من فوق البنطلون وقامت فاتحه زرار البنطلون ونزلت السوسته وطلعت زبرى وقعدت تلعب فيه وانا فوقيها بلعب في بزازها ييجى
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام_سكس 75#
سكس امهات فى المطبخ - سكس امهات وابناء - سكس امهات مترجمه - افلام سكس امهات - سكس بزاز كبيرة
سكس امهات جميلات - سكس امهات كبيره - فيديوهات سكس امهات - سكس أمهات مترجم - سكس اخوات وام
سكس امهات مع بعض - سكس امهات محارم - سكس امهات اجنبي - سكس امهات عربي - سكس اخوات نيك
سكس امهات ياباني - سكس امهات مصري - سكس امهات مترجم عربي - سكس امهات في المطبخ - محارم
قصتنا اليوم عن الشاب نواف مع الجارة القحبة ام ماجد المتزوجة وكانت اية في الجمال وباحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج وهو اصغر منها بعشر سنوات. ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد وطيزها كلما لمحها من الشرفة ودون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة ويستمني وهو يراها بلباس النوم حتى يقذف ويطفئ محنته وتطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر ويصعد فوق الكرسي ويتظاهر انه يغير المصباح وهو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه وهذا حين يغيب زوجها وكان يعلم انها ممحونة وتحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه وحركاتها المغرية امامه. وتطورت الامور بينهما إلى الايحائات والتلميحات الجنسية وصارت الجارة القحبة ام ماجد تبادله نفس الحركات على شرفتها وتخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني ولم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار. وفي احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط ولم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه واتجها إلى احد المولات في الدمام لشراء حاجيات البيت وهو وحيدا ولم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت واسرعت بارتداء جلبابها ونقابها وقصدته في بيته ولما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا وارتدى دشداشته فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب واذا به امام سيدة ترتدي جلبابها ونقابها. بمجرد ان ال��ت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها وعذوبته وتملكته شدة النشوة وكانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت واخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم وهنا فتح الباب على مصراعيه ورحب بها. بمجرد ان دخلت ام ماجد إلى البيت حتى نزعت نقابها وبدا وجهها الجميل امام نواف وعرف انها جارته المتزوجة ام ماجد ولم يصبر ولو للحظة وراح يحتضنها ويقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته وبقي بالبوكسر وزبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت والستيان، كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا ويتحسس على ظهرها وطيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه وهي اكثر خبرة منه في النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها ثم نزع لها ستيانها وكاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة والشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة وكانت بزازها جميلة ولها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن ومثير واخرج لها زبه الذي كان جميلا وقد راته ام ماجد من قبل عدة مرات وتمحنت عليه اكثر من مرة وكانت متلهفة إلى مصه وتقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة وظمت الراس بين شفتيها وبقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة وكان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته. وبعد ان رضعت زبه ورضع بزازها نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط وباعد بين رجليها ومص شفرتي كسها ولحس كسها ثم ادخل زبه وشعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته ومتعته التي لا تقارن مع الاستمناء وظل يدخل ويخرج زبه بطريقة سريعة جدا وهو في كل مرة يشعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها وبحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة وانه لم يستطع مقاومة الحلاوة واللذة ولم يقدر حتى على اخراج زبه ولكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه وطلبت منه ان يسحب زبه. قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها ولما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات كالمجنون، و بمجرد ان قذف نواف احس براحة نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير والندم وبقي مصمما على ان ينيك جارته مرة
1 note · View note
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 74
قصص محارم امهات - موقع سكس اخوات - سكس اخوات جديد مترجم - سكس اخوات نار - سكس اخوات مصري
قصص محارم مصري - سكس أخوات مترجم - سكس اخوات مترجمة - سكس محارم xnxx - نيك كس محارم
افلام سكس أمهات - افلام نيك محارم - فديوهات سكس اخوات - سكس امهات صيني - سكس امهات كبار
سكس امهات محجبات - سكس امهات امريكي - سكس امهات في الفندق - سكس امهات غصب - نيك طياز
هذه قصتي مع مدام رانيا زوجة صديقي المربربة صاحبة البزاز الممتلئة والطيز الكبيرة الناعمة، كنت اعرفها عن طريق صديقي الذي كانت تعشقه حتى النخاع وكثيرا ما كان يحكي لي عن علاقته بها وفي كل مرة يمارس الجنس معها كان يحكي عن جسمها وبزازها وكيف امتعت زبه في النيك مما جعلني اشتهيها كلما رايتها. كانت رانيا ذات بشرة فاتحة اللون ولها طيز كبيرة جدا وتلبس دائما اضيق الثياب ولها صدر بارز جميل وكلما التقينا نتبادل التحية عن طريق السلام فقط دون زيادة وفي احد الايم كنت مارا بسيارتي فلمحتها واقفة على احدى الارصفة واقفة فاقتربت منها وركنت سيارتي امامها لكنها ادارت وجهها ولم تلاحظني وظنت انني احد الشباب المعاكسين لكني ناديتها باسمها وطلبت منها الركوب. صعدت رانيا وبقينا نتحدث طوال الطريق وقد كنت ارى فخذيها وزبي ينتصب ثم صدرت احكي معها وكانت جريئة جدا حيث كانت تتكلم عن النيك بطريقة عادية وتنطق كلمة زب وطيز وكس عادي امامي دون خجل مما جعلني اشتهيها اكثر وعرضت عليها ان نتجه إلى احدى الاماكن الاثرية كي انيكها لكنها رفضت اكدت لي انها تحب حبيبها الذي كان صديقي ولن تخونه وحتى لا احرجها معه اكثر طلبت منها ان ترضع زبي لكنها رفضت ثم ترجيتها كي تلمس زبي وتحكه فما كان منها الا ان لمسته مرتين أو ثلاثة من فوق البنطال مما جعلني كالبركان الذي يريد ان ينفجر من الشهوة واول ما قمت به حين دخلت إلى البيت هو الاتجاه إلى المرحاض ولما اخرجت زبي لم اصدق ما رايت. كان زبي منتفخا بطريقة مدهشة ووجدت البوكسر مبلل بالمذي وبمجرد ان دلكته حوالي خمسة مرات حتى افرغت الحليب و بقيت في كل مرة اسمع صديقي يحكي عن زوجته رانيا وكيف ناكها وانا ازداد استثارة وزبي يزداد انتصابا ومن حين لاخر استمني وانا احسد صديقي على المتعة التي كان فيها معها ووصل به الامر ان يصف لي جسم زوجة صديقي المربربة قطعة قطعة حتى انني كنت احيانا حين يتعمق في الحديث اوقف حتى لا يهيجني اكثر. وفي احد الايام كنت جالسا في البيت بعد ان تناولت عشائي وانا اتصفح مواقع النت حتى رن هاتفي النقال ولما نظرت إلى الرقم لم اعرفه وبمجرد ان فتحت الخط سمعت صوتا انثويا جميلا جدا يقول الو هل أنت ممدوح واحسست بحيرة كبيرة خاصة وانني لا امتلك اي صديقة وهاتفي نادرا ما يرن وقد اجبتها بصوت متقطع وقلبي ينبض نعم انا ممدوح من معي فردت على الفور انا رانيا ويجب ان احكي معك غدا لانني اريدك. اعطيتها موعدا في ذلك الرصيف على الواحدة ونصف زوالا حيث تكون الطرقات فارغة والزحمة ناقصة وبقيت طوال الليل اتخيل نفسي معها بكل الوضعيات وحتى بعد ان نمت وجاء الصباح بقيت احسب الدقائق واعدها حتى جاء الوقت واتجهت مباشرة إلى ذلك المكان ووجدت رانيا في انتظاري مثلما اتفقنا وهي ترتدي تنورة رمادية فوق ركبتيها. بمجرد ان ركنت السيارة صعدت تجري ثم قبلتني من خدي الايمن والايسر وكان خدها ناعما جدا ودافئا مما جعلني اشعر برغبة ساخنة وحرارة عارمة في كل جسمي ثم مررت السرعة الاولى في السيارة ودست على الدواسة بقوة وانطلقنا مباشرة إلى احد القاعات طلبنا شاي وقطعة حلوى لكل واحد منا وبقينا نحكي ثم طلبت منها ان تخبرني عن ��لامر الضروري الذي تحتاجني فيه. كان جوابها جد صاعقا بالنسبة ولم اصدق ما سمعت حيث كان ردها غير متوقعا تماما حين اخبرتني انها بحاجة إلى زبي و لم اصدق ما سمعت وطلبت منها ان تعيد علي القول ثم سألتها عن السبب فاخبرتني ان زوجها قد خانها مع احدى الفتيات وقد تم اخبارها انه بدأ يمل منها وهو ينيك فتاة اخرى وهنا احست بالإهانة وارادت ان تستخدمني كي تنتقم منه وتشعل نار الغيرة في قلبه وقد اتفقت معي على ان انيكها كما اريد ثم نصور الوقائع في هاتفي واريه الفيديو حتى اجعله يغضب ويعود إلى حضنها، بمجرد ان سمعت هذا الكلام احسست ان زبي يحرقني واسرعت إلى الحمام ولما اخرجت زبي وحاولت التبول ظل المذي يخرج من زبي بغزارة وكنت ابول بول ابيض اللون من شدة الشهوة ثم اخذتها إلى تلك المنطقة المليئة بالاثار الرومانية القديمة ودخلنا احد البنايات وبدات اقبلها وكنت اول مرة اتذوق طعم الشفتين في حياتي وبقيت احتك بها بكل هيجان وبعد ذلك فتحت قميصها فظهر الستيان ومن تحته البزاز وادخلت يدي واخرجت البزة اليمنى وانا غير مصدق انني ألمس بزاز امرأة ورحت
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 73
فيديو سكس ساخن - فيديو سكس اخوات - نيك امهات صعب - سكس مراهقين محارم - افلام سكس اخوات
سكس اخوات جماعي - محارم جماعي اخوات - قصص محارم اخت - سكس امهات جديد مترجم - سكس ثلاثي
تحميل سكس امهات - تحميل سكس اخوات - سكس اخوات اجنبي مترجم - سكس مراهقين - سكس مساج
سكس اخوات محارم - سكس اخوات جماعي - سكس امهات محارم - قصص سكس محارم امهات - مص زب
بحاجة إلى ان اكلمها واتت الي وهي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون ولم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني وهددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا وكان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام ومررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطيزها من سفيان وهنا غضبت اكثر ثم بدأت تصرخ وتسبني فغادرت المكان مسرعا. ولم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل وهددني ان عدت إلى التعرض إلى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر واكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة وهو ينيكها واكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه وناكو امه معه وهنا لم يجد ما يرد وبدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل و بعد يومين ذهبت إلى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي وانتظرتها حتى خرجت وما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها واصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها واخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها وانا اولى من سفيان بها واكدت لها انني ممحون ومللت من الاستمناء والتخيل ونفسي مشتاقة حتى ولو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز وهنا ارادت المغادرة واعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا وكلهم يعرفونني ويثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض إلى ضرب مبرح وتركتها وغادرت وما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا واذا بي اسمع طرقا على الباب ولما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب واخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم وخرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية وما ان وصلت امامها حتى بدأت تبكي وتترجاني الا اخبر اخوتها واحتضنتها وبدأت اقبلها وزبي منتصب بكل قوة واستغربت كيف لم تصدني أو تنهرني ولفيت من خلفها وانا اراقب المكان وبدأت في التحرش بطيزها من فوق الملابس وهي تبكي وكنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي الاحتكاك مع اي جسد الا مع يداي واو الوسادة في الليل. بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها وكانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته ولذته ولم اشعر الا وزبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا وشعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف وبقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي وهنا تركتها وهي لا تعلم اني قذفت وبقيت منتشيا ثم تركتها واكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها وشكرتها واسرعت إلى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي وخصيتاي وملابسي بالمني و بقيت في البيت والدهشة تتملكني ولم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلمي ووصلت إلى طيز جارتي العذراء ولكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا وانتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع والتقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه ولما راتني استغربت واقتربت منها وعرضت عليها ان نتجه إلى تلك الغابة ولكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا ولكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات وعاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة وحلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى. لما وصلنا إلى الغابة اخذتها إلى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة وصخرة كبيرة وبمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان ولحست بزازها التي كانت صغيرة ومصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي وطلبت منها ان تدور وتخلع الكيلوت واخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات وبللت زبي باللعاب ودخلت زبي بسهولة لما بللته وقذفت بسرعة كبيرة جدا ولكن زبي ظل منتصبا. وانتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى وهي ترضع زبي وتلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى وبدأنا من جديد وكان زبي كله في طيزها وانا انظر اليه كيف يدخل ويخرج بتلك الحلاوة الكبيرة إلى ان قذفت مرة اخرى وحققت لها عهدي ولم اطلب النيك معها إلى ان تزوجت ولم تعد جارتي العذراء بنت
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 72
سكس امهات فرنسي - سكس محارم نار - نيك محارم مصري - سكس امهات مترجم عربي - نيك محارم مترجم
سكس امهات في الحمام - قصص سكس محارم مصري - نيك كس وردي - سكس مصري محارم - محارم xnxx
افلام سكس اخوات مترجم - سكس امهات في الحمام - افلام سكس محارم - بورنو محارم - سكس امهات جديد
سكس امهات مع بناتها - احلي سكس اخوات - سكس امهات نار - فيديوهات سكس امهات - سكس امهات كبيرة
يتحرش بي، وفي ذلك اليوم احسست نفسي غير عادية وكان كسي يدغدغني كثيرا وبقيت العب بشفراته طوال الوقت والمحنة تحرقني وبقيت اشتهي الزب بأي حال وهناك تذكرت هيثم وتمنيت لو يتحرش بطيزي. وبقيت الف حول العمارة إلى ان ظهر هيثم وكان هو ايضا واضح عليه انه هائج ويبحث عن النيك وبمجرد ان بدا يتحرش بي طلبت منه ان يدخل معي إلى المنزل لانني محتاجة اليه كي يصلح لي الحنفية التي كان الماء يتسرب منها وبمجرد ان دخل ونزل اقتربت منه وانا ساخنة وبدات اريه الانبوب والحقيقة ان كل شيئ كان طبيعيا ثم قربت وجهي من وجهه حتى صرنا نتنفس على بعض بكل حرارة والشهوة تغلي فينا نحن الاثنين. مباشرة قبلني من فمي وكانت شفاهه ناعمة ووجهه محلوق ثم ضمني وكانه كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن وطرحني على الارض وراح جاري يبعبصني في طيزي ويحسس على فخذاي ويقبل رقبتي وانفاسه عالية ونبضات قلبه مسموعة وذلك ما الهبني واشعل الرغبة في جسمي اكثر. ثم بدا يرفع عني الروب وكنت لابسة كيلوت وردي خفيف ونزعه وراح يلحس كسي اللي كان مبلول كثيرا ولما ادخل اصبعه احسست ان النار تخرج من كسي الذي كان ملتهبا بدرجة غير طبيعية ثم راح يلحس ويداعب بلسانه البظر والشفرتين بطريقة مثيرة جدا وكأنه كان يعرف انها نقطة ضعفي. زاد من رفع الروب حتى وصل إلى صدري ونزع الستيان بقوة وظهرت له بزازي فازداد تهيجا اكثر ثم راح يقبل الحلمات التي انتصبت بينما بقيت انا اترجاه كي يدخل زبه ويريحني من تلك المحنة التي كنت عليها وظل يلحس البزاز ويرضع الحلمات ثم اخرج زبه الذي كان كالسيف و بعد ذلك طلب مني ان ارضع له الزب وبما اني كنت هائجة ومشتعلة في كامل جسمي اسرعت بتنفيذ طلبه وبمجرد ان فتحت فمي ادخل زبه وبدات الحس وامص وكان زبه غليظ وله راس كبير وكان دافئا جدا حيث جعلني استمتع كثيرا بالمص طوال النيكة. ولما كنت ارضع له كان يتاوه ويخرج ما في نفسه من اهات وظل يقول لي كم انتظرت هذه اللحظة يا مرام ثم بدا يدفع زبه في فمي وكانه ينيكني من الفم وذلك ما جعلني احس برغبة التقيؤ وطلبت منه ان يخرج زبه باشارة من يدي وكان فمي امتلا بالبصاق وبصقت على الارض واخذت انفاس عميقة ثم عدت للرضع والمص مرة اخرى وطلبت منه ان يبقى مكانه ويتركني ارضع زبه وحدي كي لا يلمس راس زبه حنجرتي مرة اخرى. بعد ذلك دفعني بقوة على الارض وفتح كسي ولحسه مرة اخرى وقد كنت احس ان الماء يملا كسي ثم حك راس زبه على شفرتي وبدات احس بحرارة زبه تمر داخل كسي إلى ان سد زبه كسي كاملا وقد كان جسم هيثم ثقيل جدا وكله فوقي لكن حرارة النيك نستني كل شيئ وجعلتني ذائبة وسكرانة تماما. كان الزب يدخل ويخرج من كسي بكل متعة وانا اغنج من قلبي واظمه من ظهره حتى كدت امزق له ظهره ثم وضعت يداي على فلقتي طيزه التان كانتا جد متماسكتين وصرت اساعده على ادخال واخراج زبه وحينها سمعت اهات ساخنة تخرج من اعماقه وبسرعة سحب زبه ووضعه على بزازي وبدات ارى المني يسكب من زبه على شكل متقطع بقطرات طولة تنزل على حلمتاي وفي كل مرة يغير مكان زبه من حلمة إلى اخرى حتى انهى القذف واعطاني زبه كي امصه وانظفه من المني، ذهب هيثم وغسل زبه ثم عاد الي وزبه ما زال منتصب وادخله في كسي دون اي مداعبات واحسست انه ينيك بطريقة اكثر هدوء وبشهوة اقل ولكني كنت في قمة هيجاني ومتعتي وبقي ينيكني لمدة عشرين دقيقة حتى امتلا جسمي بالعرق وصرت اصرخ إلى ان وصلت إلى الرعشة الجنسية اللذيذة حين ارخيت نفسي واحسست اني مشلولة للحظات ثم قذف هيثم المني مرة اخرى على بزازي بنفس الطريقة ومسح زبه على خدي ووجهي ولبس ثيابه وغادر وانا سعيدة اني متعت كسي وامتعت هيثم الذي كان حلمه ان ينيكني يوما ما وقد تحقق كانت السنوات تمر وانا اشتهي رويدة جارتي العذراء التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل والذي يجعلني اسرع إلى المرحاض كي استمني عليه وانا اتخيل ان زبي يخترقه وحتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها واصحو وملابسي ملطخة بالمني. ومع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب وبما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا وبدأت اتبع خطواتها وتحركاتها مع ابناء الجيران إلى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان وكانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق والنياكين وكنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال والنساء وهم في اوضاع سكسية رهيبة ولطالما استمنيت
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 71
قصص سكس محارم عربي - اجمل سكس امهات - سكس امهات روسي - محارم مترجم - أفلام سكس امهات
سكس امهات سمنية - سكس امهات اجنبي مترجم - سكس عربي محارم - محارم امهات - سكس محارم اجنبي
سكس امهات مصري - سكس امهات قديم - موقع سكس امهات - سكس أمهات ياباني - سكس امهات تخان
قصص محارم اخوات - سكس امهات ميلف - سكس امهات محارم مترجم - سكس امهات هندي - سحاق محارم
كانت غير متوقعة فعلتي تلك وهذا ما جعلني أتركها وأرجع إلى الخلف بخطوتين ثم اعتذرت منها وكان قلبي ينبض بكل قوة وانفاسي حارة جدا، لم أشعر بتلك اللذة من قبل فانا كنت دائما أستمني حين أرى الافلام أو لما أرى فخذ امرأة أو جزء من بزازها لذلك كانت لمساتي لها وتقبيلي اياها من شفتيها امرا اشعل الشهوة في جسدي بطريقة غريبة جدا. بعد ذلك تركتها وجلسنا نحكي وظلت أمل سارحة في عيناي طوال الوقت وعرفت ان في داخلها شهوة مبادلة كانت تخجل من التعبير عنها امامي ثم سألتها هل سامحتني عن فعلتي لكنها لم ترد ثم بقيت ألح ولكنها ظلت صامتة إلى ان قلت لها هذا يعني انه بإمكاني ان أكرر العملية فتبسمت وانزلت رأسها وفي تلك اللحظة ارتعشت كلية وبقوة وضممتها إلى صدري وكان قلبي ينبض بقوة، بقيت أقبلها من فمها وانا غير مصدق للأمر ثم أخرجت لساني وحاولت ادخاله في فمها لكنها كانت جامدة في مكانها دون اي حراك وهنا وقفت امامها والتففت من حولها ورحت أحك زبي على طيزها دون ان أخرجه وكانت هي ترتدي تنورة بنية خفيفة إلى درجة اني كنت أحس اني أنيكها على لحمها مباشرة اثناء الاحتكاك على طيزها، شعرت برغبة في اخراج زبي حتى أقذف دون ان أبلل ثيابي لانني أحسست أنني سأقذف بسرعة رهيبة وهنا استأذنتها ان أخرج زبي دون ان تلتفت كي لا تراه لانها كانت فتاة خجولة وهنا زادت ضمتي لها حتى شعرت ان زبي سيمزق بنطالي وتنورتها ويدخل إلى طيزها مباشرة وبدات أفتح سوستة بنطالي حتى أخرجت زبي، كان زبي أحمر بطريقة لم أعهدها ابدا وكان منتفخا جدا وأعدت الاحتكاك مع طيزها لكن هذه المرة كان زبي يلمس تنورتها مباشرة فباعدته وقابلت ظهري بظهرها وبدات أقذف المني إلى مسافة اكثر من متر وكنت أقول لها ابقي مكانك لا تتحركي كي لا تراني، لما قذفت أحسست كأن شهوتي ارتفعت اكثر وظل زبي منتصب ومسحته جيدا وطلبت من أمل ان تتركني أحتك مرة اخرى على طيزها فبدأت تضحك وهي مستغربة من حرارتي وقوتي الجنسية وأعدت الاحتكاك وجائتني فكرة ان ارفع لها التنورة وأنزل الكيلوت حتى أحك زبي على طيزها مباشرة وكنت أرى ان فرصتي ضعيفة لتحقيق مبتغاي ولم أصدق انها لما سمعت كلامي رفعت التنورة وأنزلت كيلوتها بسرعة. كانت طيز أمل بيضاء جدا ولها فردتين كبيرتين ومرنتين جدا وضعت زبي بين فلقتيها وتفاجأت بتلك الحرارة التي اعترتني لما لمس زبي فتحة طيزها وفلقتيها ولم أصبر أكثر من عشرة ثواني بعد حكة أو حكتين حتى جائتني رغبة القذف مرة اخرى فباعدت زبي من ناحيتها وبدأت أقذف المني لمسافة بعيدة مرة اخرى وكأنني لم أقذف من شهر. ولم أصدق حين مسحت زبي من المني وحتى أمل كانت تظن اني أمزح وبسرعة عاودت وضع زبي بين فلقتيها وبما ان فتحتها كانت رطبة من كثرة الاحتكاك دخل زبي في فتحتها ومن شهوتي لم أسيطر على نفسي ووجدت نفسي أنيكها في طيزها بكل قوة وأكملت ادخال زبي كاملا وهي تصرخ إلى ان قذفت للمرة الثالثة وهنا أحسست ان أمل تعبت من النيك فرفعت كيلوتها وسترت طيزها بالتنورة ومع ذلك بقي زبي منتصبا واتجهت إلى احدى الزوايا واستمنيت ولم يتوقف زبي عن القذف، وبقيت في ذلك اليوم أستمني عدة مرات حيث وصل عدد مرات القذف إلى ثمانية وكل مرة أحس ان زبي مازال يطلب المزيد وانتصابه في القمة حتى نمت وقمت في صباح اليوم التالي وانا على جنابة، لتنتهي حكايتي مع طيز صديقتي أمل انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تقابلنا يقوم بحركة ما فاحيانا يحك زبه واحيانا يتنفس بصوت مرتفع وكل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير انتباهي ولا انكر انه مع مرور الوقت بدات انجذب اليه خاصة وانه كان وسيما وخفيف الظل وصرت كلما رايته اتمايل بطيزي واحيانا امشي امامه اضرب رجلاي على الارض بقوة حتى ترتعد طيزي واهيجه اكثر واحيانا اخرى اتعمد الظهور من النافذة وبزازي مكشوفة حتى صار كلما راني عاكسني وحاول مسكي من يدي وانا اتظاهر انني لا اهتم به. ذات يوم التقينا في السلالم وحدنا ولما وصل الي قرب وجهه من وجهي وكان يضع عطر رجالي جد مميز ثم قال لي صباح الخير يا حلو ولم ارد عليه التحية حتى اتدلع عليه اكثر بينما في داخلي كنت احترق شهوة ورغبة للنيك اكثر منه. وفي يوم اخر كنت اصعد إلى السطح كي اغسل الثياب واذا بي اتفاجئ بهيثم يصعد من ورائي وكنت ارتدي روب ابيض ملتصق بطيزي الكبيرة ومن جهة الصدر مفتوح ولما وصلنا إلى السطح بدأ جاري يبعبصني في طيزي ويحاول لمس بزازي واقترب مني حتى ثبتني وحاول تقبيلي لكني باعدته وقلت له ان لم تبتعد عني ناديت للجيران وعندها نزل مسرعا. بقينا على تلك الحال لمدة حوالي سنة تقريبا وهو
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 70
سكس أمهات BBW - سكس امهات مساج - سكس امهات 2023 - سكس امهات جماعي - قصص سكس امهات
سكس امهات مترجم - سكس امهات ممحونه - سكس اخوات في المطبخ - سكس اخوات حقيقي - زنا محارم
سكس امهات كبار - سكس امهات جميلة - سكس اخوات مراهقات - سكس محارم مصري - سكس امهات سحاق
فيديوهات سكس محارم - افلام سكس امهات - سكس امهات امريكا - تنزيل سكس امهات - سكس امهات جوردي
ان أنيكها. أخبرت هذه الزوجة المجروحة في البداية ان زوجها مجنون وغبي لانه لم يعرف قيمة امراة جميلة وساحرة مثلها ففرحت وبدأت تريني جسمها كاملا بحيث أخرجت بزتها الأخرى وضمتهما معا ثم نزعت الكيلوت وارتني طيزها الذي كان من أجمل ما شاهدت، في تلك اللحظات صرت وكأني فاقد للوعي حيث اقتربت منها ولمست لها بزازها وقبلتها وأحسست انها كانت محتاجة للحنان وكانت تقبلني وكأنني حبيبها حيث كانت تلف يديها على رقبتي وهي تخرج لسانها كي ألعقه وانا أمصه وأتذوق طعمه اللذيذ ثم التصقت بها وبدأت أتحسس على ظهرها وطيزها الذي كان طريا جدا وانا أحرك فلقتيها بكل محنة وشهوة. ومن كثرة شهوتها كانت وردة مصرة على اخراج زبي كي ترضعه لانها لم تصبر عليه وحتى انا كنت في وضعية شهوة كبيرة جدا حيث أخرجت زبي الذي أدهشني حجمه في ذلك اليوم وقوة انتصابه حيث لم يسبق لي رؤية زبي على تلك الحال وجلست على طاولة المكتب وأخرجت حتى الخصيتين وتركت وردة ترضع وانا أمسكها من شعرها وأتلذذ بحلاوة شفاهها على زبي وخاصة حين تلامس الرأس أما لسانها فقد كان يدغدغ فتحة زبي وانا أكاد أذوب في مكاني وما هي الا دقائق معدودة حتى أحسست اني سأقذف فطلبت من وردة أن تضم زبي داخل فمها جيدا ثم بدأت اكب داخل فمها حليب زبي وأحس به يخرج حارا وساخنا جدا حيث كان النيك معها وبفمها جد ممتع وحار وحين أفرغت زبي من المني كاملا وقفت أمامها ورضعت بزازها وحلمتيها إلى أن أحسست ان الشهوة قد انطفات ولم أرد ان أنيكها ذلك اليوم خشية دخول زبائن اخرين فأمرتها ان تلبس ثيابها وأنا كلي حسرة على تضييعي لحظات من نيك الكس والطيز معها وأعطيتها موعدا ليوم الخميس على الساعة الثالثة ظهرا كي تأتيني في المكتب واتفقنا على ان نبقى هناك لمدة اطول وأنيكها مثلما أشاء ولم أصبر إلى يوم الخميس وكنت أترقب اللحظات بفارغ الصبر حتى جاء اليوم المتفق عليه واتتني وردة مرة اخرى في قمة انوثتها وكانت تفعل ذلك انتقاما من زوجها الذي كان يعذبها، أدخلتها إلى المكتب وتكفلت انا بتعريتها من ملابسها قطعة قطعة وكلما رفعت عنها قطعة أشمها بقوة ثم رحت أقبلها وهي واقفة وانا كعادتي فوق الطاولة حيث كسها ملتصق بزبي من فوق الثياب وتركتها بالكيلوت فقط حيث كانت بزازها أمامي وانا أرضع وأمص حلمتيها الورديتين بكل ما تحمله الشهوة من معنى. وطلبت مني مرة اخرى ان ترضع زبي لكني لم أرد تضييع شهوتي وأدخلت زبي داخل كسها وكان ممتعا وضيقا وأحسست به حارا جدا ونكتها نيكة ساخنة جدا حتى قذفت فوق صدرها بكل غزارة مني دافق ودافئ. وبعد النيكة الاولى استرحنا قليلا ثم أعطيتها زبي كي ترضعه حين أحسست ان الشهوة تحركت مرة اخرى في زبي ورضعت بكل قوة حتى أصبح زبي اكثر احمرارا من لونه الطبيعي. واعدت ادخال زبي في كسها واحسست هذه المرة اني أكثر راحة في النيك حيث لم تأتيني رغبة القذف بسرعة وكنت أركب فوقها وأدخل زبي وأخرجه بكل متعة ثم أدخلت اصبعي في طيزها وسحبت زبي وأدخلته في الطيز بعد ان بصقت فوق زبي وبللته باللعاب. وكان دخول زبي في طيزها أكثر متعة ولذة حيث صارت تصرخ وهي مستمتعة معي وكنت أحس فتحة طيزها تعصر زبي بقوة حين أدخله وحين أخرجه تغمرني متعة لا حدود لها وبقيت أباعد بين الفلقتين حين كنت أنيكها من الطيز وأضرب لها فردتيها كي أراهما يتحركان مثل الجيلي وأينما صفعتها تبقى أثار اصابعي حتى جاءتني شهوتي ورغبة الانفجار في زبي فوضعته على طيزها بين الفلقتين وبدأت أكب عليها المني بكل حلاوة وصارت وردة منيوكتي الأولى وعشيقتي حتى بعد ربحنا معركة الطلاق مع زوجها ولم تعد تلك الزوجة المجروحة البائسة بعد الان انا اسمي منير وسأحكي لكم عن واحدة من تجاربي حتى تكونون فكرة عن حالتي الجنسية، وهذه حكايتي مع طيز صديقتي أمل المثيرة، كانت تنظر الي دائما نظرات ساخنة حتى ألمحها من بعيد واحيانا تنسى نفسها رغم أني لست انيقا جدا وانا شخص عادي في الطول والحجم وكل شيئ وحتى زبي عادي جدا فهو بطول ستة عشر سنتيمتر وعرض عادي ورأس بحجم حبة طماطم صغيرة، المهم كنت دائما ألمح أمل وهي ترمقني بنظراتها الساحرة وكانت فتاة جميلة وكان جسمها رشيقا ومتوسطة الطول وكنت أعرف انها فتاة خجولة وطالبة نجيبة ولكن مشكلتي هي ان زبي دائم الانتصاب ولا أقاوم الشهوة ابدا وكل يوم أستمني حوالي ثلاث مرات في الليل فقط واحيانا أصحو وانا على جنابة اما في النهار فكنت ألبس البوكسرات الضيقة حتى أضغط على زبي كي لا يفضحني من الانتصاب، ذات يوم لمحت أمل وكانت بعيدة عني حوالي عشرين متر ثم تعمدت المرور من حولها ولما وصلت اليها نظرت إلى صدرها وكان منتصبا ومرتفعا بطريقة شهية وزاد انتصاب زبي كثيرا ثم استدارت فنظرت إلى طيزها وبعد ذلك صارحتها وعبرت لها عن اعجابي بها وقد وجدت تجاوبا كبيرا منها ومرت الايام وتعارفنا أكثر إلى ان ذهبنا إلى السلالم الخلفية في المدرسة لا يقترب منها أحد وكانت منعزلة عن الناس تماما ولم أشعر الا وانا اقترب منها كي اقبلها بينما ظلت أمل دون حركة وكأنها
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 69
صور سكس اخوات - سكس امهات مجاني - سكس اخوات رومانسي - مقاطع سكس اخوات - سكس اخوات جامد
سكس امهات عربي - احلي سكس امهات - سكس امهات سحاقيات - سكس اخوات مترجم - فيديو سكس امهات
قصص سكس اخوات - سكس امهات عرب - سكس اخوات محارم - سكس اخوات ساخن - سكس اخوات اجنبي
سكس اخوات في الحمام - سكس امهات نائمات - سكس اخوات بنات - سكس امهات مصرية - محارم سكس
بعد ساعة كانت لدي التقارير في يدي، قال مختبر المعمل إن الاختبارات كانت جيدة ولا يوجد مشاكل خصوبة. كنت سعيدة بهذا الأمر، لكنني حزينة بطريقة ما لأن رجب ربما يكون هو الذي كان يعاني من العقم. مشيت إلى عيادة الطبيب. كانت هناك سيدة واحدة تنتظر دورها هذه المرة. ابتسم خالد السكرتير وأنا أعطيه النتائج ثم ذهب وأعطاها للطبيب وأنا جلست على المقعد. كان علي الانتظار لمدة ساعة هذه المرة، وبمجرد الانتهاء من السيدة الأخرى تم استدعائي. الدكتور: انا شايف ان تقريرك كويس جدًا، كده المشكلة ممكن تكون من عند جوزك أو انخفاض الحيوانات المنوية أو العلاقة الجنسية بينكم سيئة، قوليلي بتمارسي الجنس كام مرة؟ وايه الاوضاع اللي بتعملوها؟ شعرت بالخجل الشديد لسماع هذه الكلمات، لم أستطع التحدث لفترة من الوقت. الدكتور: بصي لو مش هتتكلمي مش هقدر أساعدك. قال هذا وهو يضع يده على كتفي أخذت بضع دقائق ثم بدأت الحديث. أنا: مش عارفة أقولها ازاي، احنا بنمارس الجنس مرة أو مرتين في الشهر، بالأوضاع العادية التقليدية. قال الدكتور وهو يمشي حول الطاولة: تمام، دي نسبة قليلة جدًا بالنسبة لناس عايزة تخلف، حالة زي حالتك المفروض تتناك مرتين أو ثلاثة في الاسبوع. لقد استخدم كلمة “تتناك”. لم أكن أتوقع مثل هذه الكلمة البذيئة! أنا: أيوة كنا بنمارس الجنس بشكل متكرر لكن اليومين دول مش كتير. الدكتور: كويس، قوليلي، جوزك كويس معاكي في السرير؟ بينيكك حلو يعني؟ بيقعد قد ايه؟ بيجيب شهوته بسرعة؟ وانتي بتوصلي للنشوة وهو بينيكك ولا مش بتلحقي؟ كل هذه الأسئلة كانت سريعة للغاية وأكثر من اللازم بالنسبة لي. الدكتور: ماتقلقيش، جاوبي على الأسئلة عشان أقدر أديكي العلاج المناسب، مش انتي نفسك تخلفي؟ كان يتحدث وهو يشرب بعض الماء وقدم لي بعضًا من كوب آخر. انا: جوزي كويس معايا بس مش بيطول، معرفش ليه بس هو بيخلص بسرعة جدًا. كنت أقول هذه الكلمات وانا أهتز من الداخل، أول مرة أتحدث عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه. مرحبًا، أنا أعمل محامي وكلما دخلت المكتب أحس بشيئ غريب يجذبني نحو هذه الزبونة وتتحرك شهوتي عليها، اسمها وردة، تلك الزوجة المجروحة التي كان تحكي عن مشاكل مع زوجها الذي كان يضربها حين يدخل سكرانا ويأخذ أموال عملها بالقوة وكانت تريد أن يطلقها ورفعت عليه دعوة قضائية وكنت أنا متكفلا بالملف وكانت وردة اسم على مسمى فهي في الثلاثين من عمرها ولها بزاز جميلة جدا وطيز مرفوعة تحت ظهرها وبارزة جدا ولم أكن قد تزوجت في ذلك الوقت بعد وكانت احيانا تأتي وعينها منفوخة من شدة الضرب وأحيانا تكون مجروحة من يديها ورجليها وتبدأ تحكي عن مشاكلها مع زوجها وذات مرة حكت لي أنه يمارس معها الجنس بالقوة ويخضعها إلى تعذيبات جنسية وكانت تشعرني بالتعاطف معها، وبعد مدة صرنا نحكي بكل عفوية وحتى يكون ملفها في المحكمة قويا كنت أسالها أسئلة جنسية حتى نزيد من فرصتها للحصول على الطلاق وكانت تخبرني أنه ينيكها من طيزها ويدخل فيه أحيانا أشياء صلبة وتخبرني أنه يتبول على وجهها بعد أن ينيكها ويدخل زبه في فمها حتى تتقيئ ويعذبها أشد العذاب ثم طلبت منها أن أصور بعض اثار الضرب كي نزيد الملف، أدخلتها إلى المكتب وأمسكت ألة التصوير وصورت رقبتها التي كانت مجروحة ثم أخبرتني أن زوجها قد عضها من حلمة بزازها وكاد يقطعها وهنا خجلت بعض الشيئ لكنها أصرت على ان أصور نهدها وخلعت أمامي القميص ورأيتها بالستيان وكانت بزازها شهية جدا ثم أخرجت بزتها التي جننتني ورفعت زبي إلى صدري تقريبا ورأيت ان حلمتها كانت عليها بعض الخدوش لكنها ليست خطيرة وعرفت انها تبحث عن الزب فنزعت قناع الحياء وقررت
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 68
فيلم سكس اخوات - سكس امهات اجنبي - سكس امهات محجبة - افلام محارم - محارم اخوات - محارم عربي
مقاطع محارم في الحمام - محارم زوج الام - محارم مراهقة - محارم مصري - سكس امهات نار - مقاطع محارم
فيلم سكس محارم - سكس محارم امهات - قصص سكس محارم - محارم اخوات - نيك طيز محارم - قصص محارم
سكس محارم اجنبي - افلام محارم زوج الام - محارم عائلي - محارم اول مرة - افلام سكس أمهات - محارم مصري
ثم كتب شيئًا ما على ورقة أخرى وسلمها إلي قائلًا: اعملي الاختبارات دي في مختبر الفحص وتعالي بكرة. شكرته ودفعت ثمن الكشف للسكرتير وأعطاني ورقة أخرى للاختبار وعنوان المختبر. مشيت في طريقي الى المختبر المذكور على الورقة لم يكن بعيدًا جدًا. وصلت هناك في 10 دقائق. تم أخذ العينات في غضون 30 دقيقة وطلبوا مني الانتظار لمدة ساعة. فكرت في الذهاب إلى المنزل لكنني تراجعت. بعد ساعة كانت لدي التقارير في يدي، قال مختبر المعمل إن الاختبارات كانت جيدة ولا يوجد مشاكل خصوبة. كنت سعيدة بهذا الأمر، لكنني حزينة بطريقة ما لأن رجب ربما يكون هو الذي كان يعاني من العقم. مشيت إلى عيادة الطبيب. كانت هناك سيدة واحدة تنتظر دورها هذه المرة. ابتسم خالد السكرتير وأنا أعطيه النتائج ثم ذهب وأعطاها للطبيب وأنا جلست على المقعد. كان علي الانتظار لمدة ساعة هذه المرة، وبمجرد الانتهاء من السيدة الأخرى تم استدعائي. الدكتور: انا شايف ان تقريرك كويس جدًا، كده المشكلة ممكن تكون من عند جوزك أو انخفاض الحيوانات المنوية أو العلاقة الجنسية بينكم سيئة، قوليلي بتمارسي الجنس كام مرة؟ وايه الاوضاع اللي بتعملوها؟ شعرت بالخجل الشديد لسماع هذه الكلمات، لم أستطع التحدث لفترة من الوقت. الدكتور: بصي لو مش هتتكلمي مش هقدر أساعدك. قال هذا وهو يضع يده على كتفي أخذت بضع دقائق ثم بدأت الحديث. أنا: مش عارفة أقولها ازاي، احنا بنمارس الجنس مرة أو مرتين في الشهر، بالأوضاع العادية التقليدية. قال الدكتور وهو يمشي حول الطاولة: تمام، دي نسبة قليلة جدًا بالنسبة لناس عايزة تخلف، حالة زي حالتك المفروض تتناك مرتين أو ثلاثة في الاسبوع. لقد استخدم كلمة “تتناك”. لم أكن أتوقع مثل هذه الكلمة البذيئة! أنا: أيوة كنا بنمارس الجنس بشكل متكرر لكن اليومين دول مش كتير. الدكتور: كويس، قوليلي، جوزك كويس معاكي في السرير؟ بينيكك حلو يعني؟ بيقعد قد ايه؟ بيجيب شهوته بسرعة؟ وانتي بتوصلي للنشوة وهو بينيكك ولا مش بتلحقي؟ كل هذه الأسئلة كانت سريعة للغاية وأكثر من اللازم بالنسبة لي. الدكتور: ماتقلقيش، جاوبي على الأسئلة عشان أقدر أديكي العلاج المناسب، مش انتي نفسك تخلفي؟ كان يتحدث وهو يشرب بعض الماء وقدم لي بعضًا من كوب آخر. انا: جوزي كويس معايا بس مش بيطول، معرفش ليه بس هو بيخلص بسرعة جدًا. كنت أقول هذه الكلمات وانا أهتز من الداخل، أول مرة أتحدث عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه. صغير أيضًا. سأل الطبيب: ايه نوع الفحص؟ ثم أخذ الأوراق مني. أخبرته عني وعن رجب وعن محاولاتنا المستميتة في الانجاب بدون جدوى. قال وهو يدرك شيئًا ما على الورق: آه واخد بالي، احنا هنعمل اختبار خصوبة ليكي ونشوف اذا كانت الخصوبة كافية للحمل ولا المشكلة في زوج حضرتك. أومأت برأسي بالموافقة. ثم كتب شيئًا ما على ورقة أخرى وسلمها إلي قائلًا: اعملي الاختبارات دي في مختبر الفحص وتعالي بكرة. شكرته ودفعت ثمن الكشف للسكرتير وأعطاني ورقة أخرى للاختبار وعنوان المختبر. مشيت في طريقي الى المختبر المذكور على الورقة لم يكن بعيدًا جدًا. وصلت هناك في 10 دقائق. تم أخذ العينات في غضون 30 دقيقة وطلبوا مني الانتظار لمدة ساعة. فكرت في الذهاب إلى المنزل لكنني تراجعت.
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 67
سكس مصري - سكس مساج - قصص سكس - فيديو سكس - صور سكس محارم - محارم 2023
لحس كس - قصص سكس محارم - مقاطع سكس - مص كس - مص زب - نيك محارم - نيك كس - نيك طيز
أنا: مش عارفة أقولها ازاي، احنا بنمارس الجنس مرة أو مرتين في الشهر، بالأوضاع العادية التقليدية. قال الدكتور وهو يمشي حول الطاولة: تمام، دي نسبة قليلة جدًا بالنسبة لناس عايزة تخلف، حالة زي حالتك المفروض تتناك مرتين أو ثلاثة في الاسبوع. لقد استخدم كلمة “تتناك”. لم أكن أتوقع مثل هذه الكلمة البذيئة! أنا: أيوة كنا بنمارس الجنس بشكل متكرر لكن اليومين دول مش كتير. الدكتور: كويس، قوليلي، جوزك كويس معاكي في السرير؟ بينيكك حلو يعني؟ بيقعد قد ايه؟ بيجيب شهوته بسرعة؟ وانتي بتوصلي للنشوة وهو بينيكك ولا مش بتلحقي؟ كل هذه الأسئلة كانت سريعة للغاية وأكثر من اللازم بالنسبة لي. الدكتور: ماتقلقيش، جاوبي على الأسئلة عشان أقدر أديكي العلاج المناسب، مش انتي نفسك تخلفي؟ كان يتحدث وهو يشرب بعض الماء وقدم لي بعضًا من كوب آخر. انا: جوزي كويس معايا بس مش بيطول، معرفش ليه بس هو بيخلص بسرعة جدًا. كنت أقول هذه الكلمات وانا أهتز من الداخل، أول مرة أتحدث عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه. صغير أيضًا. سأل الطبيب: ايه نوع الفحص؟ ثم أخذ الأوراق مني. أخبرته عني وعن رجب وعن محاولاتنا المستميتة في الانجاب بدون جدوى. قال وهو يدرك شيئًا ما على الورق: آه واخد بالي، احنا هنعمل اختبار خصوبة ليكي ونشوف اذا كانت الخصوبة كافية للحمل ولا المشكلة في زوج حضرتك. أومأت برأسي بالموافقة.
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 66
تحميل سكس - افلام محارم - افلام سكس - سكس اغتصاب - سكس اخوات - سكس اجنبي
سكس بنات - سكس بزاز - سكس امهات - سكس رومانسي - سكس جماعي - سكس بورن
سكس طياز - سكس شقراء - سكس سحاق - سكس في الحمام - سكس عربي - سكس عائلي
سكس مجاني - سكس مترجم - سكس مراهقة - سكس محجبات - سكس محارم - صور سكس
صغير أيضًا. سأل الطبيب: ايه نوع الفحص؟ ثم أخذ الأوراق مني. أخبرته عني وعن رجب وعن محاولاتنا المستميتة في الانجاب بدون جدوى. قال وهو يدرك شيئًا ما على الورق: آه واخد بالي، احنا هنعمل اختبار خصوبة ليكي ونشوف اذا كانت الخصوبة كافية للحمل ولا المشكلة في زوج حضرتك. أومأت برأسي بالموافقة. ثم كتب شيئًا ما على ورقة أخرى وسلمها إلي قائلًا: اعملي الاختبارات دي في مختبر الفحص وتعالي بكرة. شكرته ودفعت ثمن الكشف للسكرتير وأعطاني ورقة أخرى للاختبار وعنوان المختبر. مشيت في طريقي الى المختبر المذكور على الورقة لم يكن بعيدًا جدًا. وصلت هناك في 10 دقائق. تم أخذ العينات في غضون 30 دقيقة وطلبوا مني الانتظار لمدة ساعة. فكرت في الذهاب إلى المنزل لكنني تراجعت. بعد ساعة كانت لدي التقارير في يدي، قال مختبر المعمل إن الاختبارات كانت جيدة ولا يوجد مشاكل خصوبة. كنت سعيدة بهذا الأمر، لكنني حزينة بطريقة ما لأن رجب ربما يكون هو الذي كان يعاني من العقم. مشيت إلى عيادة الطبيب. كانت هناك سيدة واحدة تنتظر دورها هذه المرة. ابتسم خالد السكرتير وأنا أعطيه النتائج ثم ذهب وأعطاها للطبيب وأنا جلست على المقعد. كان علي الانتظار لمدة ساعة هذه المرة، وبمجرد الانتهاء من السيدة الأخرى تم استدعائي. الدكتور: انا شايف ان تقريرك كويس جدًا، كده المشكلة ممكن تكون من عند جوزك أو انخفاض الحيوانات المنوية أو العلاقة الجنسية بينكم سيئة، قوليلي بتمارسي الجنس كام مرة؟ وايه الاوضاع اللي بتعملوها؟ شعرت بالخجل الشديد لسماع هذه الكلمات، لم أستطع التحدث لفترة من الوقت. الدكتور: بصي لو مش هتتكلمي مش هقدر أساعدك. قال هذا وهو يضع يده على كتفي أخذت بضع دقائق ثم بدأت الحديث.
0 notes
aflamsex11 · 1 year
Text
افلام سكسيات عاهرات 65
مقاطع سكس عربي - افلام سكس مترجم عربي - سكس اجنبى مترجم - مقاطع سكس مصري - مقاطع سكس اجنبي
افلام سكس اجنبى - فيلم سكس اجنبي - سكس امهات مترجم بالعربي - سكس امهات مترجم عربي - أفلام سكس مترجم
فلم سكس مترجم - سكس مترجم تويتر - سكس مراهقات محارم مترجم - سكس مراهقات مترجم عربي - سكس مراهقات مترجم
أنا زوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمرآة تحب الإثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ما هو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه ��بدأ قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج و أنا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت أشاهد التلفزيون و أنا سهرانه وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه . فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء :عفوا روحي يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه…وطال الحديث وتفرع…وطلب مني أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا مبالاته المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على الذهاب … وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونهامن قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره… ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء
0 notes