attemptist

[attemptist]

Had I the heavens' embroidered cloths,

Enwrought with golden and silver light,

The blue and the dim and the dark cloths

Of night and light and the half light,

I would spread the cloths under your feet:

But I, being poor, have only my dreams;

I have spread my dreams under your feet;

Tread softly because you tread on my dreams.

W. B. Yeats

[attemptist]

call me. let’s talk, no problem.

[attemptist]

“No way to last out here like this for long.”

David Berman

[attemptist]

This is probably the most powerful rhetorical question in the entire quraan..

فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ

So, where are you going?

[Surah At-Takwir التكوير, verse 26]

[attemptist]

this one’s by me with photos i took in beirut in 2016/7.

[attemptist]

Music is the anticipation of pleasant noise over and over again.

[attemptist]

Rap is a wound that’s drawn as a beautiful tattoo on the body of music.

[attemptist]

و قلنا ننضف بقى قالوا بلا وكسة

والله لتحصل بدال النكسة ميت نكسة

بلد المنايك بلدنا الكل ناك فيها

شوف الخريطة تلاقيها فاتحة رجليها

ربك خلقها كده رح تعمل ايه فيها

يا نيك يا نيك يا ليل

يا نيك يا نيك يا عين

كس أميات - نجيب سرور

[attemptist]

أنتِ لطيفةٌ جداً

انت تبحث عن الإجابات الكبيرة

للأسئلة الصعبة

اما انا سانعكف كاتبا يومي

كشعرٍ

...

أمسيت خائفاً من المرض

الانفلونزا أصبحت تؤلمني اكثر من قبل

قبل عدة سنين حدث ذلك:

مشيت على مسمار صدء

قبل عدة سنين أصبت بالقلق من المرض

انا افضل الآن اذ القلق يأتي متقطعاً

اي، بين حين و حين

لكن "قلبي" هوّنت عليّ

لو رأيت وجه قلبي لحسدتني على حبها لي

تخيلها كممثلة فلم "الرومانسية الحقيقية"

او كسلمى حايك الشابة ترقص في فلم كوينتن تارانتينو الآخر

تجعلني اشعر كموسيقى الفلم الاول لهانز زيمر بعنوان "انت لطيف جداً":

"تان تان تان تْن تْن تُن

تان تان تان تْن تْن تُن

برا بم بارا بم بيرا بم بم"

هكذا

دعينا ننام سويةً

فجسمي متعبٌ جداً و انا لازلت بنصف الطريق الاول

هكذا

دعيني انام جنبك

يا قلبي و روحي

[attemptist]

البد-وايزر و القطة "ستيفنز"

اشرب البد-وايزر و اسأل

متى سأخرج من السجن

السجن هذا مقسم بشوارع التدفق الحر

و الشوارع الفرعية حيث يقطن النزلاء

استمع الى القطة "ستيفنز" و اقول لنفسي:

"هذا المكان ليس لي

الانغماس في الاستهلاكية ليست لي"

ستأتي قوارب ستيفنز الأطول لتخرجني من هنا:

"القوارب الأطول آتية لتنتصر علينا

أهلاً بكم على الشاطيء

لتأخذوا المفتاح من هذه الباب"

اجلس ليلاً و آمل

متى سيحين موعد خروجي، اي من السجن؟

ارى المنى، و الجبل و البحر الابيض المتوسط

سأكمل علبة البدوايزر و أنام

ستخرج خلال سنتين او أكثر

[attemptist]

امازيغيا

امازيغيا، انتِ باردةٌ جداً

جامدةٌ جداً

كسولةٌ جداً

منذ سنين و انا ارى الجزائر مفعمةٌ بالحيويةِ

اعترفُ لكِ، قد اغيّر رأيَ الآن

بعد ان عرفتك

بعد ان لم أتمكن من لمسكِ

فانتِ جامدةٌ جداً

كالجثةِ

اتيتُكِ مفعمٌ بالشهوةِ

و العقلِ المليء بالأفكارِ المثيرةِ لامرأة مثلُكِ

رداتُ فعلُكِ:

"حسناً"

"لا بأسَ"

"لمَ لا"

كأني ضربت حائطاً بيدي و في المقابل: لم أحُسَّ شيئاً

أي، لم انفّس عن غضبي

امازيغيا

انّي تاركُكِ

للأبد

[attemptist]

اني عجبت من قوم يعمهم دين المحبة و الأخاء الذي وجبا

فــبعضهم مــيت من جـــوع و بعـضهم مــيت او مــيت طــربا

عالاغلب، حمزة يوسف

[attemptist]

‘I shop therefore I am’ and possessive individualism together construct a world of pseudo-satisfactions that is superficially exciting but hollow at its core.

David Harvey, “A brief history of neoliberalization” (p. 170).

[attemptist]

I feel like I ran with a head start

And you’re only just starting to live

Got a lot to gain and a lot to give

Her’s - Under Wraps

[attemptist]

اخي العربي

"انا احمد العربي

فليأت الحصار

جسدي هو الأسوار

فليأت الحصار

و أنا حدود النار

فليأت الحصار

و أنا احاصركم

و صدري باب كل الناس

فليأت الحصار"*

لكن اخي العربي يعمل باجر يومي

يصبغ الجدران في بالتيمور

قد هاجر و لم نلتقِ من سنين

أراه الان بجسده الإغريقي

يدخن سيجارة "بول مول"

يشرب البيرة بكثرة

يقول لي:

"التدخين مكلف هنا في بلاد الغزاة"

اخي الجميل متى سألقاك؟

و هل ستحدثني عما حدث لك، لنا، للبلد؟

اخي "السيّد" ذو النسب الشريف

و هل ستظل تتصل بي كل ليلة او في الصباح الباكر

تسألني أسئلتك الاعتيادية

ارجوك، ظل اتصل بي

*الاقتباس من قصيدة "احمد الزعتر" لمحمود درويش و ترجمها مارسيل خليفة الى غنائية.

[attemptist]

الهروب من الخليج الى لبنان

ايها العامل المهاجر

المهجّر من بلده في جنوب اسيا

المسافر قريباً

المبتعد عن اهله

و عنا نحن سكان المناطق العادية

المدفون في صحراء الجزيرة العربية

و في المناطق الصناعية المتهالكة

رفقائي، صبيان الشاي

و الوجوه المغطاة بقطعةِ قماشٍ مغبّرةٍ في مشاريع البنية التحتية و الفوقية

اقول لكم، اي اذكِّرُ نفسي:

"المطورُ، حاملو الأسهم و الشركاء، المعماري، المهندس، و الكاتب الحكومي

(باختصار، النظامُ)

لا يأبهوا بكم

الحياةُ

(اي، النظامُ)

قاسيةٌ عليكم

اذاً

ثورة."

انا

الشاعرُ

الصعلوك

ذو الجسد المتهالك من الجلوس في المكتب و مقعد السيارة

ذو العقل العادي

العربي

"السيد"

"المحترف" في صنعة التخطيط

الساعي للبحثِ

انا لم اعد قادراً على رؤية هذا المشهد

اذاً

الهروبُ من جزيرةِ العرب

من النفطِ

من المشاريع الممولة بريع النفط

سأتجهُ شمالاً

حيث المُنى و الجبلُ و منظرُ البحر الابيض المتوسط و اضطهادُ السوريين

اذاً

لبنان.

[attemptist]

لا-مفترق الطرق

لكنني يا شيرين لم أكن ابحث عنكِ

كنتُ ابحث عن نفسي

اردتُ ان اهرب من نفسي إليكِ

ان ارمي ما يشغلُ عقلي عليكِ

ان أهجرَ عقلي فيكِ

...

يقول لي جابر، البدوي المتمدِّنُ اللطيفُ:

"حياتي تغيرت."

تاكدتُ من كلامه انها قد تغيرت فعلاً

الى الأسوء

لست مهتما بتفاصيلِ حياته سابقاً و الآن

اذاً، سأكمل ما كنتُ سأقُولُه

...

سأكتب كل شي على ورقةٍ

سافرّغ عقلي في قصاصةٍ من ورق

ثم سامكث في المسجد الوهابي لوحدي

(يبدو لي انه لا زال مكاناً مناسبا للتأمل؛ فالصوفي قد يمكث فيه للتأمل كما استخدم ماركس المكتبة الملكية لإعداد نقده للرأسمالية)

سأزيل الشوائبَ و العوائقَ لأنطلق

الى اين؟

الى نفسي

الى ما اريد ان اكون عليه

لا مفر من ذلك

ارى كل الطرق التي قد أوصلتني الى هنا

أراها جميعها قد التقت هنا

في هذه اللحظة

في هذا المكان العادي جداً

لكي اذهب الى نفسي

نفسي

نفسي الحقيقية

ارى كل شي قد أوصلني الى لا-مفترق الطرق هذا