Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
Two years ago, I achieved what I had contemplated for over a decade—what I believed to be the only answer to my struggles. It was a moment I thought would bring peace, yet it brought uncertainty and fear. Friends and loved ones held their breath, unsure if I would survive, and if I did, they were told paralysis was certain. But when I woke from the abyss of a coma, the wires tethering me to life and the sterile embrace of the hospital bed felt like a riddle. How had I ended up here?
I was unrecognizable to myself then—a fractured soul, shattered and lost. I couldn’t decipher the signs around me or read between the lines of life’s messages. Self-doubt was a constant whisper; self-hate, a relentless echo. Love, though abundant, felt invisible. I couldn’t feel it, couldn’t accept it. I was consumed by despair, drowning in denial—of life, of God, of the possibility of miracles. I had resigned myself to a world without hope, convinced that change was impossible.
But time, as it often does, has its own story to tell. Two years later, I stand here, whole in both body and mind. The thought of harming myself or burdening those I love is now unthinkable. I rise each day choosing to heal, to work, to strive—to اسعي. I am no longer at war with myself. Instead, I walk hand in hand with life, meeting it eye to eye, embracing its beauty and its trials.
The past eight years have been a crucible, shaping me through fire and pain. Yet, as I look back, I see the gift in every hardship, every heartbreak, every tear. They have brought me here—to gratitude. To a profound and unshakable appreciation for the tapestry of life and the hands that helped weave it.
This reflection may feel laced with vulnerability, perhaps even a touch of seeking, but I write not for attention. I write because I am alive, and because my survival is a message of hope. For anyone lost in the shadows, in that invisible pain—the kind captured in the hollow gaze of my old photos—I am here to tell you this: it gets better. Not just better, but brighter, fuller, and more beautiful than you dare to imagine in the depths of despair. Depression is not a life sentence. Healing is possible. Another life awaits beyond the darkness. I am proof of this—living, breathing, and thriving. A walking miracle, as much as the phrase might seem cliché. It is my truth.
To the people who carried me through—those who refused to let me fade—I owe an eternal debt of gratitude. No words or deeds could ever repay what you’ve given me: life itself. And to anyone reading this who feels the weight of invisible pain, please know that your finish line is not the end. It is a new beginning.
Six years ago, I wrote about pain I couldn’t see past. Today, I want to shout from the depths of my soul about the liberation of shedding that pain. I have walked through life’s sharpest turns and darkest alleys, and they have led me here—to a place of light, humility, and reverence for the struggles that shape us.
Life has shown me both its worst and its best, and I know there is more to come. I welcome it all—openly, peacefully, and with gratitude. To anyone still in the shadows, hold on. Another life awaits, and it is worth every step through the darkness to find it.

3 notes
·
View notes
Text
لماذا (أو كيف) لا ينهار العالم في اللحظة التي تتحطم فيها قلوبنا؟ كيف يمارس كل هؤلاء البشر حياتهم الطبيعية ونحن نتفتت؟ كيف يضحك هذا الفتى منتظراً أصدقاء القهوة ويتذمر ذاك الرجل الطاعن في السن مِن تأخر الباص وتنظر تلك الفتاة بإعجاب إلى شاب غازلها؟ كيف تستطيع مذيعة الأخبار أن تتلو النشرة بلا ذرة تردد كما تفعل دائمًا؟ كيف نشارك مع كل الناس الزمان والمكان نفسيهما وبين مشاعرنا ذلك البين الذي يسع عالماً لا حدود له؟
55 notes
·
View notes
Text
اعبث في اوراقه لأحاول ايجاد مخرج لمأزق وضعنا فيه، انحي جانبا كل ما قد يستدر مشاعري او يهيجها من صور و متعلقات شخصية و غيره انا فقط ابحث عن اوراق تلك القضية. اجد فواتير علاجي النفسي الممتد و انحيها جانبا حتي اعرف ما كلفته. احكي لمعالجي اني قد امتلأت بمشاعر غضب و اختفت مشاعر الحزن يقول لي لا بأس عادي متشغليش بالك. ثم افتح حسابي علي فيس بوك و اقرا الكلمات التي كتبتها من ٣ اسابيع مجددا: توفي والدي و صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر. اقرا كل ما كتب عنه. تأتيني مكالمة من عمه يسألني لماذا لم نقل له انه مريض بسرطان الدم؟ اقول له انه لم يكن يحب ان يقول. اتذكر كل السنوات الستة السابقة انه فعلا لم يكن يبالي بالأمر و لم يعطه اي انتباه لولا فشل القلب في مواكبة حبه للسجائر العام الماضي لم يكن ليهتم. اتذكر كل اللحظات السابقة لموته و اتسائل عن كيف ساتعايش معها و مع احاسيسي بالذنب. ثم افكر فيه و فيما فعل في حياتي و كيف كان يدعم دعم غير مشروط للقرارات الغلط قبل الصح كان داعم حقيقي لاختياراتنا. لولاه لكنت استمريت في كل ما كنت ادمر بيه حياتي الاعوام السابقة. بعكس امي، ابي كان منفتح للطب النفسي و علاجه اتسائل من اين جاء بهذا التسامح و الحب و الدعم و هو لم يلقاه في طفولته و شبابه بعكس ما يقال يبدو ان فاقد الشيء يعيطيه بشدة و بغزارة. اتعارك مع امي علي العلاج و جدواه و اتذكر دعم ابي لي في كل هذه الامور و ابكي لا استطيع ان اصدق ان الامور ترتبت بحيث اني اتيت و دفنت ابي. لا استطيع ان افهم انه مشي خلاص. لم استطع بعد الذهاب له و زيارته منذ هذا الوقت سافعلها يوما ان شاء الله قريبا احدث نفسي.
لا يكلف الله نفسا الا وسعها فعلا و لا اية ؟ افكر اني كنت خارجة من وقعة نفسية عنيفة ثم يحدث ذلك هل ساقوي علي هذا الحزن؟ عندي شك في الامر و لكني احاول ان اثق فيما يقوله الله كما كان يثق فيه.
اخر ما رايت قبل ان يقبلني الوداع هو انه كان يصلي علي سريره. قاللي لي الدكتور انه مات نائما و لكني اعلم انه كان متألما و عزائي الوحيد انه كما وعده ربه ان هذا الألم سيشفع له في الأخرة.
لا استطيع الدعاء له و لا الصلاة. كلما اهم بالدعاء ابكي لا استطيع ان اصدق اني ادعوله بعد ان كان يدعو لي. يوما ما ساقدر.
ساسعي للعمرة له و لي ايضا لعلي اجد سلاما.
مية مية كانت هتفرق في الوداع.
12 notes
·
View notes
Text
هابي فاكينج انيفرسيري
يمر عام علي الحادث عام كامل تعلمت فيه ما لم اكن ساتعلمه في سنين. بالاضافة الي البيبولار و البوردر لاين اتعالج من كرب ما بعد الصدمة. انجح في الوصول لدكتورة تعالج من كرب ما بعد الصدمة ، تروما ثيرابي ، اذهب للعلاج بشكل مستمر لمدة اربعة اشهر 4 مرات في الشهر افكك جميع خيوط التروما السابقة و الحالية و اجعل من علاجي الاولوية رقم واحد طوال مدة الاربعة اشهر.
و لكن تأتي الفاكينج انيفرسيري بمرور عام علي التروما الحديثة و ينهاركل شيء، كل شيء تماما. انتكس و ادخل في دوامة كنت قد ابتعدت عنها لمدة عامين كاملين.
و ينتهي الحال ان ينهار كل شيء مع الانهيار الشخصي ينهار المهني ايضا ثم ينهار كل شيء تماما
المشكلة اني عارفة من جوايا ان دة شيء مؤقت و ان زي ما قمت من اللي حصل ليا من سنتين هاقدر اقوم من دي بس كل اللي بافكر فيه انه مش مؤقت و اني لازم استعد للانهيار التام.
الانهيار اللي منه مش هاقوم اللي هافضل جواه و انسي كل التحسن اللي اتحسنته
عايزة أمشي
3 notes
·
View notes
Text
حين يهدأ ضجيج العالم، وتدرك جمال الوحدة وقسوتها وإمكاناتها وسحرها الأسود، لا يُنصح بأن تهرع إلى الذاكرة، فهي إن كان المجاز ضروريا، أقرب لقلعة العدو. وليس من الحكمة أيضا أن تفكر في إ��لاح ما فسد، فمخاطرة إفساده أكثر أو التأكد من استحالة إصلاحه بالغة السوء ثقيلة الوط��ة لا تُحتمل على الأغلب.
ربما يكون الركض إلى الأمام إن كان ذلك ممكنا، ما يمنح أملا حقيقيا، عسى ألّا تقوّضه الذاكرة مربض العدو المترقب
91 notes
·
View notes
Text
منذ يوم الأربعاء و انا اصحي يوميا في فزع. كوابيس متكررة. فقدان للتنفس. فقدان عنيف للرغبة في الحياة. ابدأ يومي و انهيه ببكاء. ابكي لحظات قصيرة جدا.
لا استطيع ان أصدق ان ما أمر به حقيقي. بجد يعني بعد كل دة هتخلص علي كدة؟
احاول الا ألوم نفسي، و لكني اعرف ان ف أعماق أعماق نفسي انا عارفة اني انا غلطانة.
افكر دي عين مين بقي؟ و لا دة قر مين؟ و لا دة مين عايزلي الشر؟ و لا حق مين اللي بيتاخد؟ افكر ف الأمور الغير منطقية لانه في أعماق أعماق نفسي انا عارفة ان اللي حصل دة مش منطقي، فلية احاول الاقي منطق؟
حكيت لأمي، و مش فاهمة عملت كدة لية، تخيلت ربما ان حياتي ستكون اهدي و اقل توتر و لكني متوترة اكثر. اخاف ان يحدث لها شيئا من ورا اللي حصل. اخاف عليها من الضغط و القلب و غيره.
و لكنها يبدو أنها بخير. اليوم صحيت مفزوعة الساعة 5 الصبح اكلمها و بقي الادرينالين في جسمي لعدة ساعات من الرعب و الفزع.
اسأل صديقتي هل هارجع ابقي انا تاني؟ احس بالكليشيه بشدة و لكني تغيرت في أقل من أسبوع. اري ذلك بوضوح. يتحدث الكثير اني لسة جسمي مفهمش اللي حصل، لسة مش مستوعب و اني لازم اديله وقته.
و لكن ليس لدي وقت. انا اعلم جيدا اني ان لم اتعامل مع الامر بسرعة و بحكمة، ستأتي كل السفن بما لا اشتهيه تماما و اشتهيه و هتبقي ليلة كبيرة ساعتك.
اقاوم كل نزواتي الاندفاعية، و لكني اريد انا انتقم. رغبة الانتقام دي عجيبة اوي، يمكن اول مرة احس كدة ناحية اي حد.
ربما ستأتي لحظة استطيع ان اواجه الأمور بدون اندفاعية. خايفة جدا اني اندفع و اعملها.
احكي لاحدي صديقاتي و ترجوني الا اقتل نفسي. لا مش هاقتل نفسي عشان دة. مش هيحصل. اقول لها و لنفسي و لكني اعلم جيدا انه إن كان هذا قرار كنت أريد اتخاذه فالآن هو الحقيقة احسن وقت و احسن عذر.
انا محظوظة جدا. بالرغم من الحادث الا اني محاطة بحب و امان يكفوني سنين قدام مش بس هنا بس كمان من كل حتة في الدنيا. و لكنه غير كافي لملء الفراغ اللي جوة قلبي
"انتي عنيفة اوي" اسمعها تتردد في رأسي و افكر هل كنت عنيفة فعلا؟ هل دافعت عن نفسي فعلا؟ هل لو كنت أعنف كنت بقيت احسن و لا مكنتش هابقي موجودة؟
افكر مرة اخري في الانتقام. و لكن اي انتقام و كيف.
تسألني امي اسئلة اجاوب عليها بكل عنف و ادافع عن نفسي. لا مش غلطتي، لم أخطئ، مش مشكلتي، انا كويسة. اردد هذه الكلمات و اردد افكار اخري. لكني لا اصدقها.
اكره حياتي البائسة.
انا عايزة امشي.
17 notes
·
View notes
Text
زي انهاردة من ٨ سنين، اتزحلقت و عرفتك و عرفنا بعض، كان فيه ناس ف الحياة ساعتها مبقوش موجودين معايا دلوقتي بس لسة تعرفهم و بقوا اصحابك. قد ما الوقت عجيب و غريب و ممكن كل الافكار السودا تسيطر عليا دلوقتي انا بحاول اختار اختيار واعي انه ميحصلش دة. انا عارفة كويس اوي انه مش حقيقي اللي مخي بيحاول يصوروه انه كل الناس حياتها بقت احسن بعد ما بطلت تعرفني. لا دة مش حقيقي. اي حد بطل يعرف أي حد حياته لا بتبقي احسن و لا اوحش عادي بيحصل فيها حاجات كويسة و وحشة زي اي حاجة ف الدنيا، بس هو يعدي الدراما المصاحبة و كله بيبقي تمام. انا مكنتش اتخيل ان مكاني دلوقتي هو المكان اللي تخيلته انه هابقى فيه من ٨ سنين. اكيد مش احسن حاجة بس مش اوحش حاجة. انا ابتديت حاجة من ساعتها و ماشية فيها بمزاجي او مش بمزاجي بس تمام انا قابلة انا راضية باللي باتعلمه و راضية ان حياتي بتتشقلب و بتتحط ميت مرة ف الساعة، جوايا يقين عبيط كدة ان دة معناه ان حياتي هتبقى احسن كمان حبتين كمان. بس برضه عادي ممكن تبقى اسوء. انا مفتقدة حاجات معينة من العلاقات دي اللي راحت بس مش مفتقدة حاجات اكتر حصلت فيها ف النص و ف الاخر. قليله يا اخي اني مبقتش حاسة بالذنب ناحية حاجة معملتهاش و لا ناحية ناس معرفهمش و لا يعرفوني. اديوس يا ولاد الوسخة. اديوس بقى يا أشباح
7 notes
·
View notes
Text
I wish I would have settled for the victim role in قصة أحدهم يا زبالة
4 notes
·
View notes
Text
youtube
Tell me your imperfections. And how can you handle it.
2 notes
·
View notes
Text
I am back to the ghost town, just it is no longer ghost town, it smells and feels like summer at every corner. And this time , I am not alone, I am with friends and family.
The day started by looking at old old photos, seemingly all happy memories. Wedding, Engagement, Parties, house warmings, house gatherings and much more. A life that I abandoned years ago.
Ever since I have been having heavy thoughts. Heavy breaths in walks. I am trying to send away and away by reading that book that was given by that guy whom I thought could be my next prince charming. Only he was not. And the book ain't much impressing as well.
I cover my days with talks and judgments and shallow conversations. I am walking back into my shell and I am not letting go easily.
Just finished this month's depressive episode. And summer has been quite a ride. Episodes were strong, frequent and consequential. Art has saved me from all what has to become "suicidal" acts, I didn't drink too much, or smoked too much or did anything too much. Just slept too much.
I will treat myself better, I promise. We don't deserve all that sadness. We just don't.
Monastir, August 2020.
2 notes
·
View notes
Text
I have been growing an obsession towards Carrie Fisher, and can't believe this is 4 years after she is dead already!
2 notes
·
View notes
Text
I keep forgetting that I live by the sea, I sill think of myself as a Cairo resident. I keep forgetting that a dip by the sea will wash my thoughts away.
Today, I took three night dips, I had to bid a proper farewell to Elio, Oliver, Timothy, and my beloved John.
2 notes
·
View notes
Text
How much sorrow can I take?
We rip out so much of ourselves to be cured of things faster than we should that we go bankrupt by the age of thirty and have less to offer each time we start with someone new. But to make yourself feel nothing so as not to feel anything - what a waste!- Mr. Perlman, Call me be your name.
youtube
1 note
·
View note