bkrharoun
bkrharoun
قصص قصيرة
4 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
bkrharoun · 4 years ago
Text
MY DARLING LAMA:
I have ceased to be in favour of the idea of living for good in Leipzig or Munich; life in such circles demands too heavy a toll on my pride; and after all, however much I "belittle" myself, I still do not attain to that cheerful and comforting courage and self-reliance which are necessary for the continued pursuit of my path in life—attributes which at all events spring into existence more readily in Sils and in Nice than in the places above mentioned. How many humiliations and acts of foolishness did I not have to swallow down during my last stay in Germany, and without my friends ever dreaming of anything of the sort! No—they one and all "mean well" by me. I endured hours of spiritual depression that I can remember only with a shudder. The humiliating experiences of the autumn of 1882, which I had almost for gotten, came back to my mind, and I recollected with shame the type of humanity I had already treated as my equal! Wherever I turned I was confronted by opinions utterly opposed to my own—to my great astonishment, however, not about Wagner. Even Kohde has refused to have anything to do with Parsifal.
Where are those old friends with whom in years gone by I felt so closely united? Now it seems as if we belonged to different worlds, and no longer spoke the same language! Like a stranger and an outcast, I move among them not one of their words or looks reaches me any longer. I am dumb for no one understands my speech ah, but they never did understand me! or does the same fate bear the same burden on its soul? It is terrible to be condemned to silence when one has so much to say [ . . . ] Was I made for solitude or for a life in which there was no one to whom I could speak? The inability to communicate one's thoughts is in very truth the most terrible of all kinds of loneliness. Difference is a mask—which is more ironbound than any iron mask and perfect friendship is possible only inter pares! Inter pares![90]—an intoxicating word; it contains so much comfort, hope, savour, and blessedness for him who is necessarily always alone; for him who is "different"; who has never met anyone who precisely belonged to him, although he has sought well on all sorts of roads; who in his relationship to his fellows always had to practise a sort of considerate and cheerful dissimulation in the hope of assimilating himself to them, often with success, who from all too long experience knows how to show that bright face to adversity which is called sociability—and some times, too, to give vent to those dangerous, heart rending outbursts of all his concealed misery, of all the longings he has not yet stifled, of all his surging and tumultuous streams of love—the sudden madness of those moments when the lonely man embraces one that seems to his taste and treats him as a friend, as a Heaven-sent blessing and precious gift, only to thrust him from him with loathing an hour later, and with loathing too for himself, as if he had been contaminated and abased, as if he had grown strange even to himself, as if he had fallen from his own company. A deep man needs friends. All else failing, he has at least his god. But I have neither god nor friends! Ah, my dear sister, those you call by that name were certainly friends once but now? For instance [ . . . ].
. . . Now I ought once more to give myself a little rest, for the spiritual and intellectual tension of the last few years has been too severe, and my temper has grown sharper and more gloomy. My health is really quite normal—but my poor soul is so sensitive to injury and so full of longing for good friends, for people "who are my life." Get me a small circle of men who will listen to me and understand me—and I shall be cured!
0 notes
bkrharoun · 4 years ago
Text
قصص قصيرة، من بكر إلى ليلي - قصة ٣
لقاء عادي.. قصة حب يالينا ويوري
آه ما اجمله من صباح وما احلى ذلك الحلم الذي غسل روحي الليلة الماضية - يقول يوري. انه اليوم الموعود، القميص والبنطال مكوي، ساعة اليد تعمل بعد توقفها عن العمل لعدة اشهر، وصل العطر الجديد برائحة تشبه رائحة الحمضيات في الشتاء بعد تقشيرها! الشعر مرتب والحذاء يلمع وها انا ذا اراقب الساعة حتى يحين موعد خروجي للقاء يالينا.
بعد عام من لقياك يا عصفورتي الحلوة، الشمس الطف، والازهار احلى، حتى الشجر يحتضن من يتظلل تحته. السماء اكثر زرقة والماء اعذب، حتى الغرباء في الشارع ليسوا كئيبين كما كنت اشعر من قبل!
"بأسم من الحجز لو سمحت؟" - يقول موظف الاستقال. وعيون يوري اللامعات وبنظرة سريعة إلى يالينا: بأسم يوري ماكسيمتش. طاولة لشخصين. "حسناً تفضلوا معي".
انيقة كالعادة يا يالينا، اخبريني، كيف كان الطريق؟. يالينا وبوجهها الذائب بالحب تقول : كان سلسً على غير العادة. وشكراً على اطراءك الذي يخطفني كل مرة. لكن ما سر هذا القميص؟ يجيب يوري بحماسة شديدة : لقد اهداني جدي هذا القميص. انه من النوع الفاخر الذي يبقى سنين طويلة حافظاً لكِ كل الذكريات. اشتراه جدي عندما التقى جدتي لأول مرة. وارتأيت أن ارتديه عندما القاك يا يالينا. ايوجد مناسبة افضل من هذه لأستعمل هذه الهدية؟ تميل يالينا وجهها نحو الاسفل من الخجل.
يقول يوري وهو يتأمل وجه يالينا في صورة تجمعهما والابتسامة لا تفارق وجهه : ما هذا الوجود الذي بالحب ينتفض. وكيف تحلوا الدنيا فجأة هكذا؟ ما هو السر؟ اهي عيونك يا حبيبة قلبي؟ روحي لهذه العيون.
0 notes
bkrharoun · 4 years ago
Text
قصص قصيرة، من بكر إلى ليلي - قصة ٢
انها الرابعة فجراً. تصل الطائرة مطار شارل دو جول في باريس وتنزل منها ليلي مسرعة. الوقت ينفذ. مجرم في احد معامل باريس تم القبض عليه لمحاولته خلق فايروس شديد الفتك ينتقل عبر التلامس. لم تستطع الشرطة لحاق الامر فالرئيس استلم صباحا رسالة بريدية من مصدر يعتبر موثوق والرسائل ذات المصادر الموثوقة لا تتعرض بالعادة لتفتيش دقيق وفي اغلب الامر يكون هناك توصية من الرئيس ذاته أن لا يلمس احد فحوى الرسالة. كل ما نعرفه ان الرئيس قد فتح تلك الرسالة وقرأة مكتوب بداخلها كلمة واحدة "وداعاً".
ليلي محلل كيميائي معروفة ببراعتها بفك الشيفرة الوراثية لأية فايروس باستعمال ميكانيكيات سرية للغاية لا يعرفها عدد كبير من المحللين. تتعاون ليلي مع الشرطة الدولية بالعادة لحل المعضلات الكبيرة ذات العلاقة بالفايروسات وتتنقل من هنا لهناك بغرض تلبية نداء الواجب.
بفضل ليلي، ينجو رئيس البلاد، وبعد اصدار حكم الاعدام بحق المجرم، يقرر الرئيس تكريم ليلي علنا امام كل العالم لكي يعرف العالم اجمع عن البطلة في الخفاء، ليلي.
الجو جميل في باريس، والليل هادئ في هذا اليوم، تتمشى ليلي عند كورنيش نهر النيس القريب من برج ايفيل، تحاول الاسترخاء بعد اسبوع طويل من العمل المرهق، وهناك رجل عجوز حاملاً كمانه، ويعزف احد السيمفونيات لموتزارت. السيمفونية ال٤٠ تحديداً. تفكر ليلي وتقول في بالها : انها ليست اجمل مدينة فعلاً، لكن سحر الليلة كبير، واشعر انني احبني اليوم.
غداً طائرة ليلي عند الثالثة ظهراً، ليلي في غرفتها تجهز البيجامة لكي تنام، والهدوء يعم المكان فليس في الغرفة تلفزيون أو أي شيء يصدر صوتاً.
"استيقظي ليلي، هيا بسرعة، علينا المغادرة فوراً" يقول بكر، وهو بالمناسبة احد المحققين في قضية الرئيس. تصعد ليلي طائرة هيلوكبتر، مفزوعة لم تستوعب بعد ما يحصل! يطمئنها بكر ويقول لها : سأشرح اكثر حين نصل!
المعلومات التي وردت أن العصابة التي حاولت اغتيال الرئيس عرفت بشأن ليلي، وقررت الانتقام، فأرسلت عدة مجرمين لكي يتخلصوا منها لكن لحسن الحظ فالجهاز الاستخباري وبمساعدة فريق المحققين بقيادة بكر كان قادراً على الاسراع دقائق قبل فوات الاوان!
ليلي الآن في مكان آمن، لكن لن تستطيع مغادرة فرنسا، فهناك مهمة جديدة عليها القيام بها، واهمية هذه المهمة هو انقاذ حياة ليلي نفسها! ف للعصابة شبكة كبير من المجرمين يعملون معها!
قبل تنفيذ عقوبة الاعدام بحق المجرم الأول، يعرف بكر معلومة ذات اهمية في مجرى التحقيق. الحمض النووي للفايروس يحتوي على شيء قد يسهل عملية الوصول لرأس العصابة.
تبدأ ليلي بالعمل على تحليل الحمض النووي لتجد أن الفايروس يتبع سلالة من الفايروسات، وبمحاولة تحليل كل النسخ المعروفة من هذه السلالة يلاحظ أن هناك رمز يتولد، وهذا الرمز هو رمز العصابة.
تركض ليلي مسرعة إلى غرفة الاستراحة حيث يجلس بكر لتخبره نتيجة ما وجدته واذ تجده بلا حراك وعيناه مفتوحتان للأعلى. المحقق بكر قتل، وبعد تحليل الجثة تبين انه واثناء التحقيق مع المجرم الاول، قد تضرر من ذلك الفايروس، لأنه كان في جسم المجرم، ك نوع من الانتحار.
تبقى ليلي في حالة من الصدمة لما حدث، لكن تخبر عن ما وجدته لنائب المحق الذي يتحرك فوراً ليخبر باقي الاجهزة والبدء بعملية القاء القبض على تلك العصابة! وحتى ذلك الوقت، تم ابقاء ليلي في مكان آمن شديد الحراسة خوفاً على حياتها.
تفشل اول محاولة لفرقة التحرك السريع لالقاء القبض على زعيم العصابة بعدما تم التوصل لمكانهم، ويخسر حياة نصف الفريق.
بعد مضي سنة على تلك الحادثة، وبعد النجاح الكبير للأجهزة الامنية بالقاء القبض على زعيم العصابة، ليلي في منزلها بعد أن قررت عدم الاستمرار في العمل والتفرغ لذاتها، وفي احدى الصباحات واثناء قراءتها لرسائل البريد الكثيرة، تفتح بريد من الصالون الجديد لتجد بداخله ورقة صغيرة مكتوب عليها "ابتسمي"، ف تفزع ليلي واذا بفلاش كاميرا يصورها. انها صديقتها اتت لتزروها وتخبرها انها قررت فتح صالون في الانحاء.
فتستيقظ ليلي وتقول : ما هذا الحلم؟ اااخ لن اذهب إلى التدريب اليوم..
1 note · View note
bkrharoun · 4 years ago
Text
قصص قصيرة، من بكر إلى ليلي - قصة ١
يخبرنا سعيد عن قصته مع كوكب ليس له مثيل في الوجود. كوكب ازرق وبقعة صفراء تتوسطه، بقعة صغيرة لا يتجاوز حجمها حجم جزيرة بخمسة اشجار.
يصل سعيد تلك الجزيرة الصغيرة، بعد أن ربح التذكرة من خلال القرعة العالمية التي ستطلق انساناً واحداً فقط نحو الفضاء الشاسع الواسع.
تصل مركبة سعيد تلك الجزيرة، وبمجرد وضعه قدمه عليها، تضاف معلومة صغيرة لذاكرة سعيد. هذه المعلومة يحصل عليها كل من يدخل هذا الكوكب. معلومة صغيرة تقول وببساطة شديدة : إن من يدخل هذا الكوكب سيحصل على شيئين، اجمل احلامه، واسوأ كوابيسه!
بعد قضاء سعيد خمسة ليالي على هذه الجزيرة الصغيرة، واثناء استرخاءه على الشاطئ، يتفاجئ سعيد بقارب صغير متجه نحوه، واذ بفتاة حسناء تدعى بنان، منهارة على ذلك القارب، ف يركض سعيد مسرعاً لكي ينقذها قبل أن تفقد الوعي تماماً، ويقدم لها قدح ماء من الذي وجده في أول ايامه على تلك الجزيرة.
انه اليوم العاشر، يجلس سعيد وبرفقته بنان في تلك الليلة حول لهيب النار ويفتح لها قلبه ويحدثها عن ايامه على كوكب الأرض، والحديث يجر الحديث حتى اخبرها عن قلقه الاكبر.
كان سعيد على كوكب الارض دائم القلق والخوف من الخسارة، وخوفه من الخسارة يكون دائما على شكل سرقة وخذلان، وبسبب ذلك، يفشل سعيد باشياء كثيرة في حياته، ف ذلك المشروع الذي خسره بعد ان قرر التوقف لأنه يعتقد ان شريكه يأخذ ربح هامشي لا يعلم عنه شيء، وتلك الفتاة الرابعة التي تقرر الهرب منه بعد أن وجدته يضع برامج تجسس على هاتفها ليارقب تحركاتها خوفاً من أن تخونه. وذلك الصديق الجيد الذي يقرر أن يبطل تلك الصداقة التي كانت سمومية بسبب الاتهامات الكثيرة بين الحين والحين التي كان سعيد يهدد صديقه بها. وبعد شعوره انه اصبح ساماً حتى على نفسه يقرر سعيد أن يترك كل شيء خلفه ويبتعد بشكل كلي عن كوكب الارض بعد أن قرأ ذلك الاعلان عن الرحلة المذكورة.
يستيقظ سعيد في اليوم التالي في الجزيرة، ويجد نفسه وحيداً مرة اخرى، وجنبه رسالة قد كتبتها بنان تقول فيها : .
فيقرر العودة إلى الأرض.
2 notes · View notes