captainahmedblog
captainahmedblog
AHmed
209 posts
شبابيك على المدى عيونك
Don't wanna be here? Send us removal request.
captainahmedblog · 1 year ago
Text
Tumblr media
0 notes
captainahmedblog · 2 years ago
Text
"شعور الثقة بالله أعزّ شعور قد يسكن قلب المرء، تخيّل تصبح وتمسي، تنام وتقوم، تمشي في مناكب الأرض وأنت واثق بما عند الله، واثق أنه سيُدبرك في أحسن تدبير، واثق أنه لن يتركك ما دمت تُطرق بابه وتستمد القوة منه، واثق أنه سيحميك ويكفيك ويعطيك، شعور عزيز جدًا يفيض طمأنينة."
281 notes · View notes
captainahmedblog · 2 years ago
Text
"عندما أخبرني احدهُم بأنهُ معجبٌ بِصَلابتي فجأة رغبتُ ��أن اُجهِشَ بالبكاء ..."
1 note · View note
captainahmedblog · 2 years ago
Text
Tumblr media
8 notes · View notes
captainahmedblog · 2 years ago
Text
Tumblr media
0 notes
captainahmedblog · 3 years ago
Photo
Tumblr media
لبيك اللهم لبيك
2 notes · View notes
captainahmedblog · 3 years ago
Video
1 note · View note
captainahmedblog · 3 years ago
Text
تعرف ان غرفتك اشبه بمعدتك
فيها تهضم ما حدث لك خارجها
0 notes
captainahmedblog · 3 years ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
captainahmedblog · 3 years ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
captainahmedblog · 3 years ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
captainahmedblog · 3 years ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
captainahmedblog · 4 years ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
captainahmedblog · 5 years ago
Text
خطواته ترن  علي سلالم البيت بايقاع واحد وصوت يتردد في هدوء الليل تك ثم تمر برهة ثم تك...
تلك مسافة بقدر رفع رجله علي سلمة البيت وهو يصعد  سلمة سلمة... عادة يمارس تلك الخطوات في تؤدة وصمت..لا يخترقه الا صوت انفاسه الهادئة  ... وفكره الخالي الصافي من الازعاج
خطوات يصعدها الدرج وهو حافظها صما ثم  قبل ان يصل الي باب شقتنا وقبل يلمس جرس الباب لمسا تسترق اذاننا صوت انفاسه ونحنحته و تنتبه الي صدي صوت الخطوات  ونحس بهذا الوقع السيمفوني فتنتفص اختي قائلة... بابا جه.... بابا جه فتهرع امي جريا الي المطبخ..
ويعتدل البيت
ثم نسمع خبطا خفيفا علي الباب باصابعه الثلاثة الوسطي
هكذا كان يفعل ابي عندما يعود الي البيت
حاولت مرة ان افهم خبطات ابي الرقيقة او رنته الخافتة علي جرس الباب  فلم افهم الا  عندما كبرت واجدني اخذتها من نصيبي من ورث ابي .. كنا قبل ان نسكن تلك الشقة
مسكن  في البيت الذي كان قديما دورين فقط كنا نسكن في الدور الارض وبابنا علي الشارع مباشرة في زقاق سد  الباب خشبي عملاق له قبضة حديدية علي شكل كف اليد كان يطرقها ابي عند عودته ليلا يكاد يلمسها لمسا خفيفا . بينما اخي اذا جاء يطرق بالمقبض طرق قويا كطرق الحداد. .. اختي الكبري لها نقرتين متقاربتين خفيفتين فقط.. اما اخي الصغير  يمسح الباب مسحا يكاد ينتظر علي الباب حتي يفتح احدنا ويستطيع مع ذلك صبرا.. بينما انا كنت اقلد ابي بنقرة واحدة فقط علي الباب..  لكل منا طرقة او نقرة علي الباب... تعرف منها من يكون عندما.. َلست ادري ما هي المنصة التي نرقب منها ونخمن من أتى علي الباب او من يكون سواء قريب او حتي عمال الدليفري  الذين لهم رنة غريبة.. كما للغرباء الذي يطرفون الباب فجأة او بالخطأ
‏مُذهله و جَميلة و عظيمة تلكَ المنطقة التي نخمن منها او نعرف من يكون الطارق... وتساءلت... اهي كهربا تسوي في الهوا نعرف منها... ؟ام هي ريح تحمل عبير من نعرف..؟ ام روحا تسبق صاحبها تنبئ عنه قبل ان يأتي...؟
كأنما نحن ارواحا تسبح في الهواء وتتقاطر وتتعارف...
وأيقنت ان
ما وراء الأبواب كائنات وأشياء وهواجس ومشاعر مختلفة وتوقّعات وأجواء خاصة، ما وراء هذه الابواب  أشبه بالأسرار....
حتي عندما
تزوجت وصرت الي بيت بعيد  صار اولادي لا يكادون  يسمعون صوت جرس الباب من رقة لمس الجرس الوراثى فلا احد يسمع رنتي فاضطر ان  افتح باب الشقة  بالمفتاح من ثم يتفاجئون بي داخل الصالة
ويقولون
انت دخلت ازاي.... ؟. وتارة تتخض زوجتي عندما تتفاجئ بي داخل البيت دون ضرب الجرس وكأنني عفريت دخلت البيت  خلسة
  واتعجب من خضتها  واقول كيف للعفريت ان يختار دون شقق العمارة ويحمل نسخة من مفتاح شقتنا...؟ او اتعجب من ظنها اني ابدو كحرامي وجد المفتاح الذي اضاعه عبد الرحمن في المدرسة العام الماضي...
الأبواب مفتَتَح يقودنا إلى دنيا خيال او ارواح او حتي اساطير
ثم عدت افكر مليا في خبطات الباب او قرع الحرس وامعنت اكثر في خبطات ابي علي مطرقة  َالباب واقنعت ان يده الحانية كانت تتحدث عن نفسه وروحه مسالما هادئا لا بريد ازعاجاه
وكنت انظر اليه وهو يمشي او يصعد سلما واقول
• الذي يمشي...هذا ابي الذي يمشي ويمشي  خلفه
نري اأكتسب الحكمة كبيرا ام كان سابا بعتريه لغة العجلة ولا يكاد تَبستطيع صبرا
, حقول من التحارب و النجاحات والخيبات لكنه كان يمشي.. يفهم في كل شئ حتى في البشر
لم يحتاج خمسبن لغة ليفهم العالم  
لم اره يرهق نفسه كما ارهقها انا  كأب.. لم ينتظر ان يكتب يومياته ومشاعره كما اكتب
إنَّ كلَّ الشعرِ في العالم لا يكفيكِ
لكنْ
5 notes · View notes
captainahmedblog · 5 years ago
Text
ومن علمه بعباده.. عبد يشوق نورا من ضياه ويرجو رحمته
3 notes · View notes
captainahmedblog · 5 years ago
Photo
Tumblr media
سيدي جابر https://www.instagram.com/p/CDEdMOrHDjj/?igshid=cxknaclt5jc2
0 notes
captainahmedblog · 5 years ago
Text
مررت علي كل الارصفة..ما شدني الا رصيف الطفولة
0 notes