Tumgik
Text
لؤلؤتي تريد أن نبحر من جديد 🌊
نحو هلال أبيض يسبح في الأفق البعيد 😍
0 notes
Text
- أنا قعدت متعلق بيها 10سنين لمجرد إني أعرف منها بس
أنا بالنسبالها إيه..
= ولما قالتلك عملت إيه ؟
- سيبتها واتجوزت واحدة تانيه .. لأني مصدقتهاش ..تهاني دي أصلها مجنونه ..مجنونة حب ، بتحب الحب .. ما افتكرش انها حبت راجل تاني،
إنما مكنتش عايزها تجيلي بعد عشر سنين وهي يائسه .. وتقولي إتجوزني لأني فتشت في دفاتري القديمه وملقتش حد ينفع غيرك .
= إيه الكلام ده بس يا أستاذ شفيق !
- زي مابقولك يا نوجا .. تهاني عمرها ماحبتني .
علشان كده كنت مضطر إني أرد الرد القاسي اللي انا رديته.. بعتلها شريط عليه الأغنيه بتاعة أم كلثوم “فات الميعاد وبقينا بعاد.”
في شقة مصر الجديدة "٢٠٠٧"
-فيلم لمحمد خان
Tumblr media
0 notes
Text
خسرت منزلي يوماً لرهان فاشل .. خسرت عملي بسبب إهمالي .. خسرت ملايين الليرات بمشاريع لم يكتب لها النجاح .. تسألني عن كبرى خساراتي أجيبك .. خسارتها ..
إمرأةٍ أحبتني بصدق ..
لم؟
لأنني جميعاً إما استعدتها أو استبدلتها بأفضل منها .. البيت والعمل والنقود .. إلا هي .. عرفت بعدها العشرات .. لم تستطع واحدة منهن أخذ ربع مكانها .. إلا هي بذلت عمري أمامها لتعود .. لكنها لم تعد .. !
#رؤى_الماوردي
0 notes
Text
بعد الحب وبعد العشرة نلتقي مثل الأغراب
واحد ما يعرف الثاني ولا كأن كنا أحباب، أحباب
بعد الحب وبعد العشرة نلتقي مثل الأغراب
واحد ما يعرف الثاني ولا كأن كنا أحباب، أحباب
0 notes
Text
شو إختصرت فيروز حكي لما قالت :
لا قدرانة فل ولا قدرانة ابقى
كأنوو عم تقول بتعب منك أي
بس ما بلاقي راحتي إلا فيك 🖤
0 notes
Text
ما مرّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ
‏كأنكَ العيد والباقون أيّامُ
‏أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ
‏أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ
Tumblr media
0 notes
Text
أذكر في البداية, قديمًا عندما كان جشعي الذكوري يجعلني ابادر دائمًا في الكلام, لا يوجد هناك كائنًا في الحياة يمتلك من الأصرار واللطف أكثر من رجل يحاول استمالة امرأة, سيبدأ هو دائمًا بالحديث, وسيختار من المواضيع تلك التي تلفت انتباهها, وعندما تتكلم سيستمع دون أن يقاطعها لحظة واحدة.. هكذا كنت أنا.. في البداية لم أعرف شيئًا عنها ذات اهمية, أخبرتني إنها خجولة, وتمتلك ثلاثة اصدقاء, وتبكي سريعًا لأي سبب او حتى لدون سبب, تحب الطبخ لكنها تكره غسيل الأطباق فلذلك لا تطبخ من الأساس, حجرتها دائمًا في فوضى لكنها لا تحب ابدًا ان يقوم بتنظيفها احدًا غيرها, تعشق الموسيقى الأجنبية, كانت في السابق رياضية لكنها اعتزلت ممارسة الرياضة منذ سنة أو اقل من سنة (رغم أن جسدها لا يزل يحتفظ برشاقته) , هذا وبالإضافة إلى شيء ليست بحاجه إلى أن تقوله : أنها جميلة, فشعرها كثيف كتيار أسود, وعنقها رشيق كتمثال نفرتيتي,و خدّيها كحقول ورد, وعينيها واسعتين تعلوهما حاجبين مقوسين تشبه أسهم المغول وجسدها رشيق يبرز اشياءًا أخجل وصفها.. إنجذبت إليها منذ المرة الأولى التي تحدثنا بها معًا, حاولت أن اخبرها عن مشاعري, لكنني لا أعرف كيف يمكنني أن اقول لأحد شيئًا هكذا, "مرحبًا, أنتي جميلة وأنا معجب بك" تمنيت لو أن الأمر كان بهذه السهولة, لكن هذا لن ينتج سوى إنها ستسخر مني وسأكون بطل قصة مثالية للوقاحة ترويها عند اصدقائها كل أسبوع.. ناهيك عن أنه ليس لدي شيئًا واحدًا من مقومات الجذب لأي فتاة, فوجهي ليس جميل, وجسدي نحيل, ورصيدي في البنك لا يكفي لتذكرتي سينما وعشاء ادعوها به في ليلة خميس.. لكن رغم هذا لم ايأس, تحدثنا كثيرًا وغالبًا انا من يبدًا الكلام, ونتشارك جميع الأشياء التي تخطر على بالك : كتب وأفلام وانواع مختلفة من البن وغيرها, إلا الأغاني فكنا مختلفين في الأذواق كأختلاف الأبيض مع الأسود.. تلك الأشياء الروتينية العادية التي تحدث كل يوم, وبشكل مستمر, جعلتني أدرك أنني أحب هذه المرأة, أنا لم أعد منجذبًا فحسب, أنا عاشق, هذه العلاقة ستقودني إلى مكان ما, كتيار قوي جدًا ولا أستطيع مقاومته,و لا خيار لي في ذلك, قد يقودني إلى مكان لم اره من قبل, او قد ينتهي بي إلى جرح قاتل سأظل انزفه طيلة حياتي, او قد أخسر كل شيء في النهاية, لكن الوقت اصبح متأخرًا لأن اتراجع, لا يسعني إلى أن اسير مع التيار حتى وإن كان ذلك يعني أنني سأنتهي إلى الأبد! .. بعد سنوات هذا التيار قادني إلى عكس ما توقعت, قادني إلى علاقة أرغب ان احتفظ بها كل العمر, علاقة تجعلني لا أمانع أن اعمل في ثلاثة وظائف وأدخر كل اموالي ولا أكل سوى ما يجعل اعضاء جسمي تستطيع أن تستمر في عملها, لنتشارك الحياة سويًا, ونقيم حفلة زفاف,و أكوّن معها منزل, وننجب أطفال يرثون عينيها على الأقل. ثم نشيخ معًا.
1 note · View note
Text
ثلاثة سنوات من الغياب وهذه الرابعة, سنوات طويلة كانت بمثابة حياة كاملة لكلٌ منّا, انتقلنا من عمل إلى عمل, ومن مدينة إلى اخرى, وإنضم إلى حياتنا اصدقاء وذهبوا آخرون, وملايين المستجدات التي لا نعرف عنها شيئًا, ولم يكن احدًا مننا مهتمًا لأن يخبرها للآخر.. عندما إلتقيت بها قبل ايام, وفي يوم بدايته لم تكن تشير إلى أي شي مميّز من الممكن أن يحدث, يومًا عاديًا بكل مافي العاديّة من عاديّة, لا أنكر أنني كنت قد توقعت في ايام سابقة و متفرقة أنني من الممكن أن التقي بها في هذا المكان او في ذاك, او في هذه اللحظة او في تلك, لكن في هذا اليوم بالتحديد لم يكن يخطر حتى على بالي, أظن ان هذا يكاد أن يكون قانون من قوانين الحياة : "ابدًا لا تحدث لك الأشياء إلا عندما لا تنتظرها", ابتسمتْ لها, وابتسمَت, وبادرت لها بالتحية, وسألتها عن اخبارها, وأين تذهب, وماذا تعمل, واجابتني اجوبة مقتصرة وبسيطة وكأنه رد آلي كالذي يضعونه شركات الأتصالات في وسائل تواصلهم.. بالمقابل سألتني بمثل ما سألت, وابدت ملاحظات طبيعيّة من شخص لم يراني منذ زمنًا بعيد, مثل أن وزني قد ازاد قليلًا, وأن شعري قد تساقط بعضه, وأن القشرة التي كانت تغطي جلّه قد اختفت, واشياءًا كهذه.. بالنسبة لي, يبدو الأمر غريبًا جدًا, ومخيفًا, أعني أن هذه التي اتحدث معها ليست انسانة كنت قد وقعت في حبها يومًا ما, بل هي سنوات من عمري متجسدة بداخلها, سنوات بها من الذكريات والمشاعر والأحداث التي اذكر قليلًا منها و نسيت كثيرًا منها, سنوات طويتها طيّ الصحف, لكنني ما أن رأيتها حتى انجرفت نحوي وكأن ريحًا اتت من مكان بعيد لتجرف تربة كانت خامدة لوقت طويل.. تذكرت ونحن نتحدث, الوقت الطويل الذي استغرقته لأتجاوزها, وامضي بحياتي بعيدًا عنها, كان شيئًا صعبًا حقًا, لا أدري كيف يستطيع بعض الناس أن يخرجوا من علاقة ويذهبوا إلى اخرى بمنتهى السهولة وفي وقت بسيط وطريقة بسيطة, الأمر على العكس تمامًا بالنسبة لي, فأنا عندما اخرج من علاقة أشعر أن كل اعضاء جسدي قد تركتها هناك, وكل المشاعر التي أستطيع أن اشعرها قد استنزفتها هناك, وكل طاقة امتكلها قد نفذت هناك. واستغرق وقتًا طويلًا طويلًا طويلًا لأبني نفسي من جديد..على كل, سرحت قليلًا بذكرياتي عنها وهي تتحدث, وبالطبع لم تتكن تتحدث عن شيئًا مهمًا, فلم يعد في الأساس بيننا اي شيء مهم.. لا أدري لماذا عندما نظرت إليها شعرت أنها اصبحت أجمل من السابق, او أن الاشياء تصبح أجمل بكثير عندما لا تكون ملك يدك؟ ربما .. تقول وهي تبتسم: "لم أعتقد أنني سأقبل يومًا ما أن اتحدث معك مرة آخرى" , تجاهلت ما قالت ونظرت إلى ابتسامتها, ابتسامة كنت عشقتها في زمان ما, هذه الابتسامة بالنسبة لي كانت عن ألف اعتذار, وألف مواساة, وألف عناق.. اما الآن فلم تعد سوى إنها ابتسامة جميلة, كصورة لعارضة ازياء تتفق أنها جميلة لكنها لا تعني لك شيء..سألتها بعد أن ترددت لوهلة: "كيف تجاوزتيني؟ أشعر أن الأمر بالنسبة لك كان أسهل من ماكان لي".. قالت: "سهلًا؟ , انت تظن أنني عندما ابدأ بتجاوز احدًا ما فأنني ابدأ بتجاوزه بعد أن نفترق, لكن هذا غير صحيحًا على الأطلاق, معظم الناس يفعلون ذلك لكن ليس انا, ابدأ بتجاوز الأشخاص وهم بجانبي, دعني اشرحها لك بطريقة بسيطة : مثلًا في كل مرة تخطئ فأنت تعطيني طوب(وأنت كنت كريمًا في هذه الطّوب) وهذا الطوب اضعه ثم اضع طوبًا آخر ثم آخر حتى يومًا ما اجد أنه اصبح جدارًا كبيرًا فيما بيننا, وهنا اكون قد تجاوزتك تمامًا "... ابهرتني بما قالت, واعجبت بطريقتها حتى وإن كنت انا فأر تجربتها.. حقًا اليس من الأسهل لو تجاوزنا الأشخاص وهم بجانبنا؟ .. بعد ذلك, وخلال ساعة أو اقل اتيحت لنا: تحدثنا كثيرًا, وتمعقنا إلى نقطة لم أعتقد أننا سنصل إليها, وعدنا بذكرياتنا إلى أجمل ماكان, وضحكنا كثيرًا, وعندما ودعتها وأوشكت على الذهاب, قالت: انتظر, هل تعرف هذا الجدار الذي حدثتك عنه منذ قليل؟ , قلت: نعم.... قالت: أنت للتو حطمته.
0 notes
Text
نحن نكبر فقط حين يمر عزيز في حياتنا
و لا يلبث أن يسرقه القدر منا !
0 notes
Text
- خير يا زياد بتتصل فـ الوقت ده ليه في حاجة؟
--لأ انا بس لقيتك اون لاين وقاعدة تشيري بوستات حزينة ومش بتردي على الرسايل ، قولت اكلمك اعرض عليكي نسهر الليلة سوا نلعب لودو نتبادل المزيكا ، لو محدش من صحابك مهتم فـ انا مهتم ..
ممكن اساعدك فـ اختيار الاوت فت اللي هتلبسيه بكره وكمان اشاركك حيرة هتلبسي انهي طرحه عليه ..
ممكن اسمع ريكورداتك اللي بتغني فيها وصحابك بيتريقوا عليها بس انا هسقفلك ومش هبطل مدح فيها ، ممكن اسمع حكاياتك ومواقفك العبيطة ، وممكن اقولك نكته تموتك ضحك ..
الحقيقة انا بتلكك عشان اكلمك ، زي ما بتلكك عشان اشوفك ، زي مابتلكك عشان اشاركك حتى لحظاتك الحزينة ، انا لقيتك سهرانه وبتجلدي نفسك قولت لما اكلمك وماسبكيش لدماغك ولا للوحده ، ايه رآيك؟ 🤍
#احمد_الشامي
0 notes
Text
يلا نسرق من الزمن لحظه تفاهم
محتمل نرجع واحسن من زمان.
يلا نسرق من الزمن لحظه تفاهم.
محتمل نرجع واحسن من زمان.
0 notes
Text
"سنلتقي مُجدّداً بعدَ عامٍ أو عامينِ وربّما عشرةٍ المهمُّ أننا سوفَ نلتقي، لن تُرعِبَني فكرةُ اللقاءِ بك وقتها، سأكونُ على الأغلبِ قد تجاوزتك وأصبحت بالنسبةِ لي ماضياً كان جميلاً يوماً لكنّهُ لم يَدُم، في ذلك الوقت لا مانع لديّ من دقيقتينِ أقفُ بها أتأملُ ملامحكَ ووجهك وابتسامتكَ التي أحببتُها كثيراً وتلك الندبةُ على جبينكَ التي ميّزتك بها يوماً، لن أمرّ عنك مرورَ الكِرامِ بالطبعِ فأنتَ لم تكُن يوماً مُجرّد مارٍّ في حياتِي وانتَهت طريقُه لذلكَ سآخذُ قليلاً من الوقتِ أحنُّ فيه لوقتٍ جمعنَا وضَحكاتٍ تقاسمناها وأُنهي هذا الوقتَ بابتسامةٍ مليئةٍ بالمعاني ولا مانعَ لديّ لو احتسينا فنجانَ قهوةٍ سويّاً كَأصدِقاءَ مثلاً أو كغريبَينِ التقيا في طريقٍ عامٍ واتفقا على موعدٍ في الحالِ لأنّ كلاً منهُما يتذكَرُ وجهاً يحبُّ رؤيتهُ في وجهِ الآخرِ
سأخبركَ وقتها الكثيرَ من الأحداثِ التي لم تعرِفها عني وقت غيابك وستُخبِرُني عنك بتفاصيلَ أكثر ولن تدع شيئاً مخفياً عني بل ربما ستشتكِي لي عن التي سكنتَ قلبك بعدي وستُخبِرُني كيف التقيتُما وأنك حتى اليوم تحاول إقناعها بتلك النُدبةِ فيك لكنّها لم تراها جميلةً حتى اليومِ بشكلٍ كاملٍ
سينتهِي ذاك اللقاءُ بعدَ قليلٍ من الوقتِ وسيمُرُّ طيفكَ من جانبي كأنهُ ما كانَ منذُ قليلٍ لكنّني لن أودّعك كأي شخصٍ عاديّ يمرُّ من جانِبي ولو لم أحدثكَ فأنا كنتُ قد حدثتك في خيالي منذُ لمحتكَ وربما وصلتُ معك حدّ الفضاءِ ببُرهةٍ قليلة
ستُلاحِقُكَ نظراتِي وسيلعَنُ قلبي شوقهُ إليكَ، سأمرُّ عنك ببطءٍ لأحظى بكلّ جزءٍ من الثانيةِ إلى جانبك وستأخذُ روحي معك كأنكَ الآنَ رحلت "
Tumblr media
0 notes
Text
Tumblr media
0 notes
Text
‏"هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوزُ الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجُنَّ من فرطِ الحنين إلى أشياءَ لم يعد لها مَكان."
The green mile ❤
0 notes
Text
أمس اليوم و غداً
و بعد مليون .. مليون .. مليون سنة أحِبُّك حتى طقطقة عظامِك .
" فلاديمير ماياكوفسكي "
0 notes
Text
قدماكِ خرجَتا عن النَّص ليسَ هذا ما كتبناه إِلى أينَ تذهبين ؟
" مروان البطوش "
0 notes
Text
‏فيا ليت الذي بيني وبينك باب يطرق ، ويا ليت أطراف الأرض تطوى فنلتقي🤎
0 notes