ebrahamworld - Tumblr blog

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]

له بضعة كلمات يعلم كيف يرتبها - بليلة باردة وقمر في ليلته الرابعة عشر - ك عيدان حطب في شكل هرمي يلتقط حجران من افكاري المبعثرة لـ يضرم النار فـ يترك تأثيران الدفىء والانارة .. وتأثير ثالث يحرق به كل ما اذرفه من الم ووجع وندم يحوله لرماد ثم ينفخ فيه بطيب انفاسه ليتبعثر ويتلاشى ويختفي .. بانصياع مرتبك استمع لكلماته .. لمنطقه السلس الهادي الطيب .. دون ان يدري يظهر نور قلبه فينير الكلمات فتزداد وهج ودفىء .. يكمل حواره كمعادلة كيميائية بسيطة ذره اكسجين تتحد مع ذرتين هيدروجين لنحصل على ماء عذب بلا شوائب نقي .. فيروي كل افكاري بجميل كلامه وحلو طباعه .. اراقب كلماته دون ان يعلم اتبع نسق حروفه .. اشاهده يوميًا دون ان اراه اخبره عن عاداته .. يتعجب هو من اين تعرفين ؟! اريد اجابه الحين .. لا اجوابه يحتار هو .. لا اقصد مشاغبته ولكني لا املك اجابه ولا اعلم كيف .. فقط اقول ما اراه دون ان اراه .. فيتعجب هو ويزداد حيره واتعجب انا من قولي ||

[ebrahamworld]

ربما اقتسمت مع النقاء نقاءه ربما لم تهدأ الا ان تأخذ نصيبك كامل منه .. اخذت نصيبك وطمعت ف المزيد .. عبأت روحك ببدايات الفجر ورائحة المطر .. ممتلئه هي روحك .. ولكن اعلمني اتتعمد سكبها على من حولك فينبت الاخضر وتكثر الالوان على الاشجار والبحار والسماء ؟! متأمر انت ،، تعلم كيف تسد كل شقوق القلب بمهارة ولكن تدعي انك لاعلم لك بذلك .. المسحات الملائكية ايادي الاباء السخية دعوات الامهات المستجابة كلها حالات تأتي على هيئتها وتنكرها .. تسألني عن اي شيء تتحدثين ؟! اشاغبك بكلمات تتشكك في معناها تبتعد قليلًا ،، وتأتني على هيئة سؤال كيف الحال ؟! ا��وابك بخير .. ف الحال يا عزيزي لايسأل عنه الحال يدرك وان سأل عنه ليس له اجابه الا الخير .. ترتبك فأقرأ وجهك .. فاجيبك بكلمات اخرى ترضى بها .. اتفقد رئتك قبل وجهك الاحظ تغيرات كلماتك وارتباك حروفك احاول تهدئتك هتهدأ .. ارضيك فتبتسم وتهدأ .. تأتني وتذهب بلا ميعاد تأتي على غير هدى وتغدو بلا مقدمات .. لا ارتب اشيائي معك تغيب ثم تعود .. فآتيك سعيًا ||

[ebrahamworld]

كيف لخيالتي تتجسد ف شخص؟! وكيف تجمعني به صدفه حواريه ؟! وكيف يعيد في التاريخ حكايته القديمة ؟! اعلم ان ايماني بالتخاطر فسر لي ظواهر عده .. ولكن اي تخاطر هذا ؟! كييف لبشري ان يتخيل بشري اخر يرسمه من خياله يتحدث معه يضع صفاته ملامحه يهبه انماط حياة مختلفه مع اختلاف مراحل عمره كل شيء من الخيال كيف في يوم وليلة يتحول الخيال الى واقع ؟! كيف لي ان اعيد احداث مر بيها ف صغره .. اي الاقدار تلك ؟! لطالما شككت في امره عندما احادثه انه من صنع خيالي فقط .. اليوم وانا احاوره عن احداث يومي يسرد لي هو حديث من سنوات عده تصف ما احياه اليوم .. سألته عن الازمان المتوازية .. اجابني نعم أؤمن بها !! وان كان هو كذلك اين كان يختبىء بين طيات الايام ؟! في اي زاوية من العالم تخفى وتدارى عن ناظري ؟! والاهم لما ظهر ف مثل هذا التوقيت بالذات ؟! افكار عده تعبث برأسي وتطيح باي منطق يشرح تلك الحادثه .. عصابه من الافكار الثقيله تربط رأسي وتنهكه تفكيرا وتفسيرًا .. غصه لا تبلع ولا تنتهي كلما فكرت في بعد الحياتين ومسافه الزمن .. طالما قرأت عباره لعبه القدر ولم افهمها ابدا .. ولكن اتسأل الان هل مانحن فيه لعبة ؟!

[ebrahamworld]

ما كان ليهتم ،، تدعس اعصابه ولا يهتم .. تسحق خلاياه العصبيه ولا يهتم تطحن نهايات اعصابه ولا يهتم .. تتبخر نواقله العصبية وتجف ولا يهتم .. تحل عقده العصبيه عقدة عقدة ولا يهتم .. لا يهتم لحاله ولكنه يُخلع اذا ما شاك شائكة لاي شخص قريب منه اي كان .. يفزع لا يغفل له جفن .. حتى بات القلق عنده مزاج .. والانهيار عادة .. يدخن التوتر والعصبية حتى بات قلبه مدخنة لا يلقي بال لاستنزاف عمره وحياته .. يرهق من يهتم لامره ويقايضه بكوب شاي كي لا يخسره .. لا اعلم اي حافة تلك التي يريد ان يصل اليها فيلقي نفسه من اعلاها ؟! لايدرك ان خلاياه موصوله بآخر لا يعلم عنه شيء ولا يدرك حجم الصلة .. فيلهو بأعصابه وحرقها واتلافها كيفما شاء ووقتما شاء .. غير آبه غير مهتم كعادته ||

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]

zr’s a place I've never been Where there's angels gathering & we talk about Z future Wn Z simple things N life Can do more 2 satisfy wz zr wisdom B my teacher

[ebrahamworld]

يعزف الحانا من الشرق والغرب ولا ادري اي عزف يعزفه ؟! ،، ذلك الذي يتبع نوتات موسيقية ام ذلك الذي يتبع هواي !! متقن هو للعزف بشكل رائع على الرغم من انه لا يوصف عزفه بالاتقان .. يصفه بالعاديه يصف ذاته بالعادية .. يصف كل مهارته بالعادية .. يصف اشياءه بالعادية فبت لا اعلم الى اي حد من التطرف يرغب ف ان اصل اليه من الاعجاب بعاديته تلك ؟! اتحيز لكل مهارته التي لا يلقي لها بالا بلا استثناء .. يتحدث عنها لا مبالي ربما وهو يأكل ويزيل فتات لقيماته من على فمه بمنديل ابيض ورقي ،، وكأنها امور عاديه ليس من النادر وجودها ،، اشطات غيظًا منه .. تزداد رغبتي كل يوم في لكمه .. ولكني اجمح تلك الرغبه ولا اعلمه اياها .. لا يعلم انه نعم امور تتصف ب عادية وجودها عندما تتفرد بالاشخاص ،، ولكن عندما تجتمع بشخص واحد فـ تضيئه .. يُهدى به .. تصنع منه رغم عنه استثناء عن الجميع .. يخاف هو من الاستثناء ..يخشى على قلبه ان يعجب بما لديه .. كل مره تخبرني انك تخشى ان تعجب بما لديك .. تخبرني ان تريد قلبك سليم على فطرته .. ولكن لا بأس اوافقك تماما لا تعجب انت بأي شيء لديك ،، سأتكلف انا بالامر .. فهدأ ||

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]

سبحان الله

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]

مربك ،، يفعل ما يمليه عليه رأسه ورغم عن ذلك يرضيك،، يوافقك الرأي ويؤيده بشده وبكل ما اوتى من حكمة ويعد - بطيب خاطر ولين طبع وحلو الخصال- ان يأخده بعين الاعتبار في المرة القادمة .. وفي المرة القادمة وكل المرات القادمة يعتمد رأيه وينفذه .. ف نفس اللحظة يفعل ما يرغب به ويكسب رضاك دون ان تعلم والاكثر من ذلك يتركك في حيرة منك ومن ما تبديه له ||

[ebrahamworld]

[ebrahamworld]