فضل الله بعض الأيام على بعض، والأيام الفاضلة هي مواسم لنفحات الله وعطاياه لعباده، يغفر فيها الذنوب، ويرفع فيها الدرجات، ومن تلك الأيام الفاضلة يوم عرفة.
وفي هذا الحديث يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ما يكون في يوم عرفة من الخلاص عن العذاب، والعتق من النار، أكثر مما يكون في سائر الأيام، وعرفة بقعة على الطريق بين مكة والطائف، تبعد عن مكة حوالي (22 كم)، وعلى بعد (10 كم) من منى، و(6 كم) من مزدلفة، يقف عليها الحجاج يوم التاسع من ذي الحجة يدعون الله ويستغفرونه، «وإنه» سبحانه وتعالى «ليدنو» دنوا يليق بجلاله وعظمته،
كما أثبته سبحانه لنفسه، دون تشبيه أو تمثيل، ثم يباهي الملائكة بمن بعرفة من المسلمين الواقفين؛ فيظهر فضلهم لهم ويريهم حسن عملهم، ويثني عليهم عندهم، وأصل البهاء: الحسن والجمال، فيفاخر بهم ويعظمهم بحضرة الملائكة، «فيقول: ما أراد هؤلاء؟»، أي: أي شيء أراد هؤلاء حيث تركوا أهلهم وأوطانهم وصرفوا أموالهم وأتعبوا أبدانهم؟ والجواب محذوف، تقديره: ما أرادوا إلا المغفرة والرضا، وهذا يدل على أنهم مغفور لهم؛ لأنه لا يباهى بأهل الخطايا والذنوب إلا من بعد التوبة والغفران. وفي الحديث: إثبات صفة الدنو لله سبحانه وتعالى كما تليق بجلاله وعظمته. وفيه: إثبات صفة المباهاة لله سبحانه وتعالى كما تليق بجلاله وعظمته.
تستطيعُونَ هدمَ المساجدِ ولكنكم لن تستطيعوا هدم إسلامنا، تستطيعون قتل أطفالنا ونسائنا ولكنكم لن تستطيعوا قتل إرادتنا ، تستطيعون تدمير بنائنا لكنكم لن تستطيعوا قلعنا من أرضنا مهما قتلتم مهما هجّرتم مهما دمرتم فإننا ماضون في جهادنا ،،، اللهم انصر إخواننا في غزة اللهم احقن دماءهم وتقبل شهداءهم واشف جرحاهم وفك أسراهم..🤲🏻🇵🇸
الفراغ يُضخم غالبية الشعور، يُضخم العاطفة، يُضخم التعب، يُضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأجزمُ أنّ الغارق في انشغالاته يكونُ مُتزنَ الإنفعالات تجاه الحياة، لأنّه ببساطة لا يملكُ الوقت لينجرفَ تجاه شعورٍ أحمق !
لا الملح ولا الخبز
يجعل الآخرين يصونون العشرة
لا الود ولا المعروف يردع الناكرين ويرجعهم عن ذلك،،، كثيراً مانخطئ حين نمنح هؤلاء الأشخاص مساحة من حياتنا لم يوجِعنا منهم فقط الخذلان ولكن أيضاً الأشياء التي لم نتوقعها منهم 🥀