Text
تونس تقرأ هذا الأحد برشا فن "موضوع نقاش، موسيقى، مسرح... " 🎶🎼❤️💟😍💌
دار الثقافة ابن خلدون تجمعنا مرحبا بكم
تونس تقرأ "الثقافة والثورة" 🇹🇳📚📓
ينتظم ملتقى "تونس تقرأ" تحت إشراف "جمعية التفكير الثقافي" ب"دار الثقافة المغاربية إبن خلدون" الكائن بشارع إبن خلدون ،تونس العاصمة .
الأحد 10 جانفي 2021 على الساعة 11:00
الملتقى مفتوح لكافة الفئات العمرية(الحضور مجاني) للحضور والمشاركة في كافة فقراته والتفاعل معنا.
برنامج الملتقى:
-عرض صور تشكيلية تؤثثه مجموعة ڨمرة للفن التشكيلي
_تقديم دار الثقافة المغاربية إبن خلدون
-تقديم جمعية التفكير الثقافي
-تقديم تونس تقرأ
-وصلة موسيقية
-نقاش مفتوح حول موضوع الثقافة والثورة (الجزء الأول)
-عرض مسرحي (مونولوج)
- نقاش مفتوح حول موضوع الثقافة والثورة (الجزء الثاني)
-وصلة موسيقية
-قراءات شعرية ونثرية (العامية والفصحى)
-فقرة (احكي كتاب قرأته) تعريف بكتاب أو مجموعة كتب قرأناها وهي فقرة للإرتجال ومفتوحة للجميع.
-عرض مسرحي (مونولوج)
الختام
راسلونا بكتاباتكم على صفحة تونس تقرأ والبريد الإلكتروني
سنوزع كتب على المشاركين بنصوصهم وجوائز أخرى مرحبا بجميع الحضور
للإستفسار اتصلوا بالمشرف على تظاهرة تونس تقرأ
فؤاد بالضياف: 52636842
#الثقافة_و_الشباب✔
#تونس_تقرأ📖
#ابن_خلدون_يقرأ📖
#جمعية_التفكير_الثقافي
#تونس_تقرأ
#كتب
#tunisia_reads
#برلمان_القراءة
#المجلس_العربي_للقراءة
#BooksBoard
#tunsiareads
#booklire
#bookanglais
#الوطن_العربي_يقرأ
#تونس_فلسطين_الجزائر_العراق_سوريا_لبنان_الكويت_الأردن_البحرين_السعودية_الإمارات_قطر_اليمن_عمان_مصر_المغرب_ليبيا_السودان_الصومال_جزرالقمر_جيبوتي_موريتانيا
#foued_bedhief
#fouedbedhief
#فؤاد_الكتب
#fouedbook
#bookfoued
#فؤادبالضياف
#اقرأ_معي #readwithme
#arabworldreads
#arabreaders
#الوطن_العربي_يقرأ
#العربي_يقرأ

0 notes
Text
تونس تقرأ هذا الأحد برشا فن "موضوع نقاش، موسيقى، مسرح... " 🎶🎼❤️💟😍💌
دار الثقافة ابن خلدون تجمعنا مرحبا بكم
تونس تقرأ "الثقافة والثورة" 🇹🇳📚📓
ينتظم ملتقى "تونس تقرأ" تحت إشراف "جمعية التفكير الثقافي" ب"دار الثقافة المغاربية إبن خلدون" الكائن بشارع إبن خلدون ،تونس العاصمة .
الأحد 10 جانفي 2021 على الساعة 11:00
الملتقى مفتوح لكافة الفئات العمرية(الحضور مجاني) للحضور والمشاركة في كافة فقراته والتفاعل معنا.
برنامج الملتقى:
-عرض صور تشكيلية تؤثثه مجموعة ڨمرة للفن التشكيلي
_تقديم دار الثقافة المغاربية إبن خلدون
-تقديم جمعية التفكير الثقافي
-تقديم تونس تقرأ
-وصلة موسيقية
-نقاش مفتوح حول موضوع الثقافة والثورة (الجزء الأول)
-عرض مسرحي (مونولوج)
- نقاش مفتوح حول موضوع الثقافة والثورة (الجزء الثاني)
-وصلة موسيقية
-قراءات شعرية ونثرية (العامية والفصحى)
-فقرة (احكي كتاب قرأته) تعريف بكتاب أو مجموعة كتب قرأناها وهي فقرة للإرتجال ومفتوحة للجميع.
-عرض مسرحي (مونولوج)
الختام
راسلونا بكتاباتكم على صفحة تونس تقرأ والبريد الإلكتروني
سنوزع كتب على المشاركين بنصوصهم وجوائز أخرى مرحبا بجميع الحضور
للإستفسار اتصلوا بالمشرف على تظاهرة تونس تقرأ
فؤاد بالضياف: 52636842
#الثقافة_و_الشباب✔
#تونس_تقرأ📖
#ابن_خلدون_يقرأ📖
#جمعية_التفكير_الثقافي
#تونس_تقرأ

#كتب
#tunisia_reads
#برلمان_القراءة
#المجلس_العربي_للقراءة
#BooksBoard
#tunsiareads
#booklire
#bookanglais
#الوطن_العربي_يقرأ
#تونس_فلسطين_الجزائر_العراق_سوريا_لبنان_الكويت_الأردن_البحرين_السعودية_الإمارات_قطر_اليمن_عمان_مصر_المغرب_ليبيا_السودان_الصومال_جزرالقمر_جيبوتي_موريتانيا
#foued_bedhief
#fouedbedhief
#فؤاد_الكتب
#fouedbook
#bookfoued
#فؤادبالضياف
#اقرأ_معي #readwithme
#arabworldreads
#arabreaders
#الوطن_العربي_يقرأ
#العربي_يقرأ
0 notes
Text
-هل نحن نتطلع حقاً إلى معاناةٍ مألوفة في الزواج، عوضاً عن السعادةِ؟ فقد ذكرتَ في كتابك “دورة الحب” ما يلي: “لا يوجد شخص قادر على تدميرنا كما يفعل الشخص الذي تزوجنا منه”. أرجو منك شرح جزئية كيف يمكن لشيء كهذا أن يحدث؟ ولم يتزوج البشر ابتداءً إن كانت هذه أحد النتائج؟
تساهمُ العلاقات –في أحسن أحوالها- في عمليةِ تطويرنا ونضجنا واحساسنا بالكمال. نميلُ للأشخاصِ الذين يَعِدُوننا بأن يشحذوا هممنا بالاتجاه الصحيح غالباً. ولكن عملية النضج التي نمر بها قد تكون مؤلمة ومعقدة. نقضي فترات طويلة ولربما تمتد لعقود في لوم الشخص الآخر على المشاكل التي تواجهنا والنابعة من ضعفنا. نقاوم المحاولات التي تغيرنا ونطالبُ بكلّ صفاقةٍ من الآخر أن يحبنا ” كما نحن”. يمكن أن يتطلب ذلك سنيناً من الاهتمامِ الداعم، والكثير من الدموعِ المنهمرةِ من القلق والكثير من الإحباط حتى يمكن تحقيق تَقَدُّمٍ حقيقي. ومع مرور الوقت قد يكون بعد خوض 120 نقاش على ذات الموضوع، سيبدأ كِلا الطرفين برؤية الموضوع من زاوية الآخر. ورويداً رويداً ستتجلى لنا الرؤى من وحي جنوننا. سنجد ما نسمّي به مشاكلنا، ونتبادل مفاتيح شخصياتنا لعبور مناطقِ النزاع، ويغدو التعايش معنا أسهل بقليلٍ من ذي قبل. وللأسف أن تلك العِبَر المهمة – الدروس التي تساهم في تراكم مخزوننا من الحكمة وتُكمّلنا كما الآخرين- تكون مؤلمةً غالباً. يكمن السبب في إنها تجعلنا في مواجهةٍ مع مخاوفنا، وتجبرنا على تفكيكِ دروعنا التي نحتمي بها، وتجعلنا نشعرُ بالذنبِ حقاً بسبب قابليتنا على جرحِ الآخر، ونعتذرُ بكل صدقٍ عن أخطاءنا، ونتعلم كيف نتحمل عيوب الطرف الآخر. من السهولةِ أن نَظْهرَ بمظهرِ الطيبةِ والعفويةِ حينما نواصلُ الحصولَ على علاقاتٍ جديدة. وما يظهرُ للآخرين مع مرورِ الوقتِ على أساس ما أحرزناه من التقدم داخل ذواتنا هو ما يُعَرّفُ بحقيقتنا عند الآخرين. تزيد فُرَصُ التغييرِ بصورةٍ مضطردةٍ حال ثباتنا، وعدم استسلامنا لإغراءاتِ الهربِ لأُناسٍ قد يقْنِعُوننا زيفاً بأننا لا نعاني من خطبٍ ما. تتطلّبُ العديد من المشاريع الجديرة بالاهتمام تضحياتٍ هائلةٍ من كِلا الطرفين، وحجرُ الأساسِ في هذه التضحياتِ أنها تُعطى غالباً لمن لديه الاستعداد لفعلِ ذاتِ الشيءِ معنا. الزواج وسيلةٌ يُسْمَحُ للناسِ بأن يتخصّصُوا ربما في كسبِ المالِ وإدارةِ أمورِ المنزل. وهذا قد يكونُ مفيداً لأقصى درجة، ولكنه يحمل في طياته مخاطراً أيضاً. يحتاجُ كلّ شخصٍ (خصوصاً في حالِ وجودِ أحد الشريكين في المنزلِ بلا عمل) لتأكيدٍ بأنّ لا يتعرضَ لاستغلالٍ نتيجةَ تفانيهم فيما بعد. أسّسَ الزواجُ الظروفَ التي من خلالها نستطيع أخذَ قراراتٍ قيّمةٍ فيما يخص حياتنا، والتي قد تحفها الكثير من المخاطر في حال اتخذنا هذه القرارات من دون ضماناتِ مؤسسةِ الزواج. النقاشاتُ تحت مظلةِ الزواجِ تغيرتْ بمرورِ الوقت، فلم تَعُدْ ترتبط بقوىً خارجيةٍ تُمْلِي علينا ما يجبُ فِعْلُهُ: كالكنيسةِ، والدولةِ، وقانونيّة شرعيته، ومبدأ القَبُولِ الاجتماعي. ما نَصُبّ جُلّ اهتمامنا عليه الآن هو البُعْدُ النفسي الذي يصوّر لنا صعوبة رمي كُلُّ ذلك وراءَ ظهورنا. فقد اتضحَ جليّاً بأننا المستفيدون بصورةٍ كبيرة (بالرغم من الثمنِ الذي ندفَعُهُ بالمقابل) من الاضطرارِ إلى التمسكِ بالتزاماتٍ مُحَددة، لأن بعضاً من احتياجاتنا الأساسية تحتاجُ إلى لَبِنةٍ أساسيةٍ على المدى الطويل. على مرّ خمسون سنةٍ مضت، كانت هناك محاولاتٍ تسّمى ببذل الجهد الذكي لتخفيف تأثير الفراق على الطرفين. أخَذَتْ التحدياتُ حالياً منحىً جديداً ألا وهو: محاولةُ تذكيرِ أنفسنا بأنَ الحلول الفورية بلا مغزى، ومحاولةُ التريث ليتسنى لنا الحصول على قطعةِ حلوى الخطمي الثانية. تقييد أنفسنا بشركائنا تحتً مظلةِ مؤسسةٍ علنيةٍ كالزواج، تجعل من تقلباتِ مشاعرنا التي لا نستطيعُ تفاديها أخفَ تأثيراً على تدميرِ العلاقة، فما نعرفه في اللحظات الأكثرَ سكوناً، يكون ذا أهميةً قصوى لنا. الهدف من الزواج أن يكون غير مُرْضي بطريقةٍ مفيدة، على الأقل في الأوقاتِ الحَرِجة. فنحن كشركاء، نتبنى على حدٍ سواءٍ مجموعةً من القيودِ على نوعٍ واحدٍ من الحرية – حرية الهرب- وذلك لنُحَافِظَ على نوعٍ آخرٍ من الحريةِ ونقويه، وهو القدرةُ المشتركةُ على النضج، وابتكار شيءٍ ذو قيمةٍ دائمة، وامكانية الاستفادة من الألم للتغير للأفضل.
#تونس_تقرأ

0 notes
Text
قلبي بحار لا يألف ميناء، كالماء يجري لا يقف عند نهر ....
#فؤاد_بالضياف
0 notes
Text
اللحظات التي نشعر فيها بالقلق من كل شيء، قد تؤدي بنا إلى نهايات كارثية ،وقد نستفرغها في أحيانا في الكتابة ، إن الكتابة هي متنفسنا الوحيد والموسيقى كذلك...
3 notes
·
View notes