hellomostafa - Tumblr blog

[hellomostafa]

فى كثير من الأحيان تمر علينا فرص لا نكتشفها فى الوقت المناسب ، ولكن للأسف نكتشفها بعض فوات الأوان بالتاكيد وقتها سوف نندم على ضياع هذه الفرصة ولكن لا تندم فهناك الكثير من الفرص قادم فقط كل ما عليك هو استغلاله فى الوقت المناسب ، ولكن الاكثر اسفاً من ذلك هو ضياع فرصة تاتى مرة واحدة فى العمر ، لذلك ستجد فى هذا المقال ما يساعدك على اكتشاف الفرصة فى الوقت المناسب ،وان التعرف على الفرصة واكتشاف الفرص من الممكن ان ينقل الانسان من مكانة الى مكانة اخرى ، فقط اكتشاف فرصة واحدة قد يغير حياتك الى الابد .

[hellomostafa]

الرحمة صفةٌ من صفات الحقّ تبارك وتعالى، التي وصف بها نفسه كثيراً في القرآن العظيم في نحو مئتي آية، فضلاً عن تصدر كل سورة بصفتي الرحمن الرحيم، وذلك في البسملة التي هي ايةٌ من كلِّ سورة عدا سورة براءة، وذلك للدلالة على مبلغ رحمته العظيمة، وشمولها العام بعباده ومخلوقاته. قال تعالى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ} [الأعراف: 156 ـ 157]. وقال تعالى على لسان ملائكته الكرام: {رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ *} [غافر: 7]

[hellomostafa]

الرحمة هي إرادة إيصال الخير، وهي اللطف والإحسان، أي التخلص من كل آفة أو نزعة تدفع الإنسان إلى الشر مع إيصال الخير إلى الناس، فمساعدة الضعيف رحمة، ومد يد العون للمحتاج رحمة، وتخفيف آلام الناس رحمة، وعدم القسوة على من وما تحت يد المرء رحمة، ومعاملة الأرحام وخاصة الوالدين بالحسنى رحمة لا يمكن صناعة مجتمع آمن ومتماسك إلا من خلال إشاعة الحب والثقة وخلق الرحمة بين الناس . . وهذا ما تؤكده حقائق التاريخ وتجارب الأمم على مر العصور . . فالشعوب التي انتشرت بينها رذيلة القسوة دفعت ثمنا باهظا لذلك، وتحولت حياتها إلى جحيم، والشعوب التي شاعت الرحمة في قلوبها عاشت حياة طيبة، حيث يعطف الغني فيها على الفقير ويرحم الكبير فيها الصغير، ويوقر الصغير فيها الكبير، واستطاعت هذه الشعوب المتماسكة المتضامنة أن تواجه كل تحديات الحياة بفضل التمسك بقيم وأخلاقيات الإسلام هل ثمة متعة أكثر من أن تُدخل السعادة، والحب، والرضى في قلوب الناس، أن تخفف عن كواهلهم آلامهم وأحزانهم، وأن تأخذ بقلوبهم المنكسرة إلى السكينة والطمأنينة، أن تشعرهم أن هناك من يهتم بِهم، يحزنُ لحزنهم، ويفرحُ لفرحهم، حينها ستشعر بمتعة ولذة لا تدانيها أي متعة. قد لا يتطلب الأمر منك سوى ابتسامة في وجه بائس، أو وردة في يدي عاشق منكسر الفؤاد، أو قْبُلة تطبعها على وجه طفْلٍ فقد أحد والديه. أشياء بسيطة بيد أنها تضفي على النفس مزيداً من السعادة الروحية؛ أن تكون سبباً في سعادة إنسان في ��حظة انكساره. ما نحن في حقيقة الأمر إلا كتلة من المشاعر والأحاسيس تجعلُ منّا بشراً، نشعر بما يدور حولنا، ونتأثر بما يوجع أعيُننا، وأرواحنا، بدون هذه المشاعر نصل إلى مستوى "الجمادات"! وكما يقول مولانا جلال الدين الرومي: "نحن من طين، يوجعنا الأذى، يجرحنا صغير الشوك، يجبرنا لطف الله".

[hellomostafa]

في بعض الأحيان أقول "ربما نفهم الحب لكن لا نعرف كيف نوصله لمن نحب". نعم هي الصدمة الكبرى أن تكون مستشاراً لأصدقائك وتعالج مشاكلهم مع حبيبتاهم وتجلس أنت وحدك كل ليلة حائراً تائهاً تحاول الوصول لنصفك الآخر فلا يسمعك، لا يريد أن تعود تلك الذكريات، ويبتعد عنك كلما تقربت منه، وقد كان في وقتٍ مضى يتقرب منك كلما ابتعدت عنه، لكنها عدالة الحياة لمن يتعلم فيعترف ثم يقرر العودة إلى الوطن، ذلك المكان المدجج بحكايات الحب الخالدة.في الوهلة الأولى نبالغ بمشاعرنا ونتأثر وقتياً ونحب بلا تفكير، نضحك لأننا مثاليين، ثم نفشل في فهم الحب عندما يتصادم مع رغباتنا الأنانية، نفقده ونعلن هزيمتنا عندما الصفعة الأولى، وننتقل إلى مرحلة السماح لانجرافه نحو البكاء، ذلك الشعور المؤلم الذي يغزونا بحرقته في الدُجى … آه ذلك الظلام الذي كان يمنحنا الأمل رغم سواد لونه، كان يمنحنا الحلم، كان يمنحنا عبارة أصبحُ عليك وعلى صورة فور فتح الإنترنت، نسافر ونعمل ونقاوم المخاطر فقط لأجل ذلك الوجه الباسم في الصورة التي تراها فتمدك بالقوة والأمل.

[hellomostafa]

‏لا تصحح لأحد سوء ظنه بك ،إن كان ذكيّاً فسوف يَفْهمك ،وإن كان عاقلاً فسوف يُنْصِفك، وإن كان يُحبك فسوف يُحْسِن ظنه بك، وإن كان غبيّاً فلا طاقة لك به، وإن كان مختلّاً فعن مثله رُفِعَ القلم، وإن كان يَكرهك فدعه يَحترِق بسوء ظنه..

[hellomostafa]

‏كم من كلمة طيبة نابعة من القلب بددت أحزاناً كثيرة.. وكم من أصواتٍ حكيمة أنارت دروباً مظلمة بمصابيح البهجة والطمأنينة.

[hellomostafa]

عواطفك تعمي بصيرتك عن تفاصيل كثيرة ، أنت لا تدرك حقيقة أن من أحببتهم يوماً لم يكونوا بهذا التميز الذي ظننته ، هذا التفرد ، لا تدركها إلا متأخراً ، بعدما ينتهي كل شئ...ستدرك بعد فترة لا بأس بها أنهم كانوا نسخة أخرى ، نسخة من نمط متكرر ستصادف منه الكثير للغاية ، بنفس البدايات، نفس النظرات و زلات اللسان ، بنفس غبائك الأول عند الوقوع في عشقهم ، ربما لأنك لم تقع في عشق أحدهم حقاً بل وقعت في عشق النمط الذي يمثلونه ، ربما لأنك بدورك لم تكن يوماً بهذا التميز الذي ظننته...

[hellomostafa]

احنا مع مرور الوقت حنبدأ نفهم ان الموضوع مش قسمة ونصيب قد ماهو اختيار خاطئ.. انت اللي بتروح لحاجة دايما مابتبصش لأبعادها أو بتتغاضى.. ولو بصيت بيبقى عندك اختيارين يابتكمل وبتخضع لقلبك وفي الأخر بتشيل.. يا بتبدأ تحسبها بعقلك وتاخد قرارك بدري بدري فبتخرج بأقل خسائر.. أنا بقيت بعرف اعمل كدة بس بعد دروس قاسية اتعلمتها للأسف... القسمة والنصيب عشان لا تخدع نفسك ولا حد يخدعك هي مجموعة اختيارات ربنا بيحطهالك لكن مابيجبركش ع حاجة... القدر بس لو دخل في النص هو اللي ممكن يغير مسار كل حاجة وساعتها انت مضطر ترضى عشان ده اللي ربنا عاوزه. ولما ده بيحصل بيبقى فقدان الأمل عامل كويس جداً عشان يساعدك متطولش في تعبك.

[hellomostafa]

الله غالب على أمره.... النصر والتمكين للمجاهدين

‏لا غالب إلا الله :

‏نيويورك تايمز عن القائد السابق لفرقة غزة في الجيش الإسرائيلي:

• ‏لا أحد يستطيع تحدي حماس بعد رحيل قواتنا

•‏ حماس تنتصر في هذه الحرب.

• ‏ننتصر في مواجهات تكتيكية مع حماس لكننا نخسر الحرب.

• ‏حماس استعادت المدن بعد ربع ساعة من انسحاب الجيش.

•‏ الاستيلاء على الأنفاق وهدمها مشروع هندسي معقد جدًا وقد يستغرق سنوات.

[hellomostafa]

قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا طيرة وخيرها الفأل. قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.وفي سنن ابن ماجه ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. وفي رواية: يحب الفال الحسن.قال الحافظ ابن حجر : ...وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال.ومن الفأل الحسن ما كان صلى الله عليه وسلم يفعله في حياته كلها، فكان صلى الله عليه وسلم يحب الأسماء الحسنة، ويعجبه التيمن في شأنه كله؛ لأن أصحاب اليمين أهل الجنة.وهذا من باب حسن الظن بالله تعالى المأمور به شرعاً، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. وفي رواية: فليظن بي ما شاء.

[hellomostafa]

الألم ليس هو العدو ، وإنما هو حليف يبلغنا عن الخطر الحقيقي في لحظات الألم يجب أن نتعلم كيف نصبر أولاً.. .. لأن الصعوبة فيما بعدها ثم نفكر كيف نتعافى لاحقا..أنا ممتن جدًا للحظات الألم التي عشتها في حياتي امتناني للحظات الراحة والسعادة على حد سواء ..أعلم أن الأمر يبدو غريبًا بعض الشيء في أن يصبح الإنسان ممتنًا لشعور الألم، ولكنني ممتن له بحق؛ ممتن لكل لحظة ارتطمت فيها بالقاع بكل قوة، وتهشم فيها كل جزء مني رغمًا عن إرادتي، وسفحت فيها الدمع وحيدًا لعدد لا أذكره من الساعات والليالي ..أعترف بأنها كانت لحظات قاسية جدًا، ولكنني ممتن لها، بل إنني في الواقع أدين لها بالكثير رغم قساوتها؛ لأنها بحق صنعتني من جديد!لكل ألم .. تصالحت به مع ذاتي كمرفأ سلام رسوت عنده .في لحظات الألم #تذكر أن الألم له قيمته في نمو الشخصية؛ إذ إننا "عندما نعرف أن الألم هو الخطوة الأولى نحو الميلاد الجديد، وأن كل ما حدث مهما كان مؤلما ماهو إلا خطوة ضرورية من أجل التوضيح، فلن يذهب أي حزن أو عذاب أو فرح بلا فائدة"

[hellomostafa]

ألا يرحمكم الله .. عاشروا الناس بمعروف أو فارقوهم بمعروف .. أما إن أبيتم إلا أن تبقوا على عهدكم البائس هذا معهم، فما على نفوسهم شيء إن هم اعتزلوكم وما أنتم عليه من الأذى .. علّ نفوسهم إن هي اعتزلتكم، أن تجد في عزلتها راحة تستطيع أن تتعافى فيها مما أحدثتموه من خراب بداخلها .. علّها!أناشدكم باسم الحب وباسم كل جميل ونبيل تؤمنون به ألا تدخلوا قلوبًا لن تحسنوا سكناها .. ألا تعيثوا خرابًا فيها ثم ترحلوا .. باسم الحب لا تُحيلوا سلام أنفسهم حربًا، لا تجعلوهم يكرهون الحب، وينبذون كل جميل ونبيل بسببكم! .. أناشدكم باسم الحب وباسم كل جميل ونبيل تؤمنون به ألا تفعلوا ذلك!

[hellomostafa]

الإنسان الذي يقابل في واحد من منعطفات حياته العديدة شخصًا يدخل إليها فيعلمه الحب، وكيف يحب .. يضطر عند منعطف آخر أنْ يتعلم على يد ذات الشخص الذي علّمه الحب درسًا أشد إيلامًا؛ درس التخلي بشدة عن ذلك الحب .. حقًا وعجبى! كيف للإنسان أن يتمسك يومًا بحبّه بتلك القوة، ليتخلى عنه في يوم آخر بقوة مماثلة أو ربما أشد!ولكنها الحياة، وعليكَ بشكل أو بآخر أيها الإنسان أن تتعلم فيها "كيف تنسى، وكيف تمحو" .. أعلم جيدًا أن هذا الدرس مؤلم، وبالأخص إذا كان الشيء الذي عليك محوه من ذاكرتك هو ذات الشيء الذي حفرته فيها بعمق، وبكل ما امتلك فؤادك يومًأ من حب، وحَوى بداخله من مشاعر!ولكن -شاء قلبك المرهف أم أبى- فعليكَ أن تنسى .. وأن تمحو من الذاكرة ذاك الذي أهديته يومًا قلبك، وعُمرك، وكل حياتك .. وأن تمضي قدمًا فيما تبقى لك من حياتك بدونه .. تمامًا وكأن شيئًا لم يكن!

[hellomostafa]

الأمل يشبه الكثير من الأدوية التي نشتريها من الصيدليات، إن استخدمناه بحذر وبجرعات محسوبة فهو قادر على أن يشفي الكثير من جروح واقعنا البائس، أما الإفراط منه والاستناد عليه وحده فلن يقودنا سوى للمزيد من الخيبات.

[hellomostafa]

‏"الحوقلة تقلب موازين كل شيء وتقرب المستحيل، وهي المفتاح لأبواب كثير قد تعسرّت بحياتك، حين تتجرّد من قدرتك وتُوكل سائر الأمر لربك بيقين تامّ، أنَّى لك أن تخيب.."

( لا حول ولا قوة الا بالله )

[hellomostafa]

استمعوا ـ لهذه القصة، وقولوا : لا حول ولا قوة إلا بالله

ذهب عوف بن مالك الأشجعي إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال له: يا رسول الله، إن ابني مالكًا ذهب معك غازيًا في سبيل الله ولم يعد، فماذا أصنع؟ لقد عاد الجيش ولم يعد مالك رضي الله عنه، قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ((يا عوف، أكثر أنت وزوجك من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله)). وذهب الرجل إلى زوجته التي ذهب وحيدها ولم يعد، فقالت له: ماذا أعطاك رسول الله يا عوف؟ قال لها: أوصاني أنا وأنتِ بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله. ماذا قالت المرأة المؤمنة الصابرة؟ قالت: لقد صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام ، وجلسا يذكران الله بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، وأقبل الليل بظلامه، وطُرِق الباب، وقام عوف ليفتح فإذا بابنه مالك قد عاد، ووراءه رؤوس الأغنام ساقها غنيمة، فسأله أبوه: ما هذا؟ قال: إن القوم قد أخذوني وقيّدوني بالحديد وشدّوا أوثاقي، فلما جاء الليل حاولت الهروب فلم أستطع لضيق الحديد وثقله في يدي وقدمي، وفجأة شعرت بحلقات الحديد تتّسع شيئًا فشيئًا حتى أخرجت منها يديّ وقدميّ، وجئت إليكم بغنائم المشركين هذه، فقال له عوف: يا بني، إن المسافة بيننا وبين العدو طويلة، فكيف قطعتها في ليلة واحدة؟! فقال له ابنه مالك: يا أبت، والله عندما خرجت من السلاسل شعرت وكأن الملائكة تحملني على جناحيها. سبحان الله العظيم! وذهب عوف إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ليخبره، وقبل أن يخبره قال له الرسول عليه الصلاة والسلام: ((أبشر يا عوف، فقد أنزل الله في شأنك قرآنًا:( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا *وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)

اعرف ان لا حول ولا قوة الا بالله كنز من تحت عرش الرحمن وهي دواء من ٩٩ داء حتى اذا نويت نشر هذا الكلام انوِي بها خير لعل الله يفرج لك بها كربة من كرب الدنياااا اذا اتممت القراه اكتب لا حول ولا قوه الا بالله.. لاتنسوني من الدعوات بارك الله فيكم جميعا..

wahid-helmy

[hellomostafa]

حين تكون في نعمة تراهم يظهرون أنهم سعداء لأجلك مع أن عيونهم تظهر غير ذلك وعندما تكون في حالة إنكسار تراهم يسارعون لإظهار تعاطفهم معك وألمهم لأجلك وهم يظنون أنهم قادرون على إخفاء سعادة تملأ قلوبهم ..هكذا هم بعض البشر لذلك لا تظهر انكسارك لأحد أستند على نفسك واتكأ على قدراتك ، تلمس نقاط قوتك ، ضمد جراحاتك بنفسك ولملم بعثرة روحك واستجمع قواك وانهض من جديد فلا أحد يعيش الحياة بلا مشاكل وانكسارات وخيبات فبمقدار قدرتك على النهوض تكون قدرتك على فهم الحياة فليس المهم أن تكون على قيد الحياة ولكن المهم أن تعرف كيف تعيش الحياة ..