Tumgik
i-am-arab · 28 days
Text
لا تتعامل مع الدعاء على أنه آخر الحلول وأضعف ملجأ ! تعامَل معه على أنّه أوّل الحلول وسيّدها ، تعامل معه كأوَّل ملجأ تتخِذه في سائر أمرك، وفي كربك وعسرك وحزنك ، تعامَل مع الدعاء على أنَّهُ بوصلةُ التغييرِ في حياتك، وصدِّقني متى ما اتَّخذتَ الدُّعاءَ أوَّل الملاجئ كان اللهُ لك كافيًا وخيرَ ملاذ.
509 notes · View notes
i-am-arab · 1 month
Text
Tumblr media
143 notes · View notes
i-am-arab · 1 month
Text
Tumblr media
219 notes · View notes
i-am-arab · 1 month
Text
‏"نضجت بالألم الذي لم يعلمني أحد كيف أتخطاه، و كبرت أكثر مما ينبغي حينما واجهت مواقف لم أتخيل أبداً تجاوزها ."
788 notes · View notes
i-am-arab · 2 months
Text
Tumblr media
6 notes · View notes
i-am-arab · 2 months
Text
من قلة الإنصاف أن نحكم على الناس من خلال أفعالهم، ونحكم على أنفسنا من خلال نياتنا، لذلك نشعر غالباً أننا على صواب، والناس على خطأ
511 notes · View notes
i-am-arab · 2 months
Text
قف بنا نبكي دموع الميتمِ
فوق نقضٍ تحت زخاتِ المطر
جادك الغيثُ غزيرًا يرتمي
أم ترى يكتمُ دمعًا فانهمر
أم أتتكَ السحبُ خوفًا تحتمي
فاجعاتٍ خِفنَ من هولِ الخبر
صابنا الوهنُ غداةَ الفلقِ
جاش بُهتا من رآنا وعجبْ
قلتُ عيني اذرِفي لا تقلقي
التباسُ الدهشِ يبطلهُ السببْ
خيّمَ الحزنُ علينا وكسى
كلُّ قلبٍ خاط ثوبَ العبسِ
قام يكسو القوم جلباب الأسى
فصَّلَ الوحشةَ لِبسًا وكُسي
ثم شقَّ الدمعُ جفنيَّ وفاض
حتى لجَّ الدمعُ مني ونفذ
من يُعِيرُ الجفنَ دمعاتٍ قِراض
لامني الندبُ بكاءً وشحذ
كم يخون الصبرُ عند الامتعاض
والذي أكرمنا اليومَ أخذ
ما على حكمِك ربي اعتراض
أو على قَدَرِكَ سُخطًا أتخِذْ
2 notes · View notes
i-am-arab · 2 months
Text
حُكمُ المَنِيَّةِ في البَرِيَّةِ جاري
ما هَذِهِ الدُنيا بِدار قَرار
بَينا يَرى الإِنسان فيها مُخبِراً
حَتّى يُرى خَبَراً مِنَ الأَخبارِ
طُبِعَت عَلى كدرٍ وَأَنتَ تُريدُها
صَفواً مِنَ الأَقذاءِ وَالأَكدارِ
وَمُكَلِّف الأَيامِ ضِدَّ طِباعِها
مُتَطَّلِب في الماءِ جَذوة نارِ
وَإِذا رَجَوتَ المُستَحيل فَإِنَّما
تَبني الرَجاءَ عَلى شَفيرٍ هارِ
فَالعَيشُ نَومٌ وَالمَنِيَّةُ يَقِظَةٌ
وَالمَرءُ بَينَهُما خَيالِ ساري
وَالنَفسُ إِن رَضِيَت بِذَلِكَ أَو أَبَت
مُنقادة بِأَزمَّة الأَقدارِ
أَبكيهِ ثُمَّ أَقولُ مُعتَذِراً لَهُ
وُفِّقتَ حينَ تَرَكتَ آلامَ دارِ
جاوَرتُ أَعدائي وَجاوَرَ رَبَّهُ
شَتّان بَينَ جِوارِهِ وَجِواري
8 notes · View notes
i-am-arab · 2 months
Text
هندسة الجهل
على مر الأزمنة، تصارع السلاطين والساسة على حق امتلاك المعرفة ومصادر المعلومة. فالمعرفة قوّة وسلاح، بشكلٍ يوازي المال والعتاد العسكري. ولأن المعرفة بهذه الأهمية، هناك من يحاول الاستئثار بها لنفسه. ولهذا تأسس مجال «إدارة الفهم» في الأوساط الأكاديمية والسياسية.
تُعرّف وزارة الدفاع الأمريكية مفهوم «إدارة الفهم Perception Management» بأنه أي (نشر) لمعلومات أو أي (حذف) لمعلومات لأجل التأثير على تفكير الجمهور والحصول على نتائج يستفيد منها أصحاب المصالح. ولأن النشر والحذف يتطلّبان أساليب دقيقة ومعرفة تامة بعلم النفس والسلوك والإدراك، قام باحث ستانفورد المختص بتاريخ العلوم Robert Proctor بصياغة ما يُعرف ب: “علم الجهل” Agnotolgy وهو: “العلم الذي يدرس صناعة ونشر الجهل بطرق علمية رصينة”!.
بدأ علم الجهل في التسعينات الميلادية، بعدما لاحظ الباحث دعايات شركات التبغ التي تهدف إلى تجهيل الناس حول مخاطر التدخين. ففي وثيقة داخلية تم نشرها من أرشيف إحدى شركات التبغ الشهيرة، تبيّن أن أبرز استراتيجية لنشر الجهل كان عن طريق «إثارة الشكوك في البحوث العلمية التي تربط التدخين بالسرطان». ومن حينها انطلق لوبي التبغ في أمريكا لرعاية أبحاث علمية مزيّفة هدفها تحسين صورة التبغ اجتماعيا ونشر الجهل حول مخاطره. كما هو مُلاحظ هنا، الجهل ليس انعدام المعرفة وفقط، بل هو (مُنتَج) يتم صنعه وتوزيعه لأهداف معيّنة، غالبًا سياسية أو تجارية. ولتوزيع هذا الجهل بين أطياف المجتمع، انبثقت الحاجة لمجال «العلاقات العامة»، الصنعة التي تُعتبر الابن الأصيل للحكومة الأمريكية على حد تعبير تشومسكي. فعن طريق لجان «العلاقات العامة» تم تضليل الرأي العام الأمريكي والزج به في الحرب العالمية الأولى سابقا وغزو العراق لاحقا، بما كان يُعرف بالـ Creel Commission.
هذا التضليل استراتيجي ومُمنهج حسب أساسيات علم الجهل، والتي تستند على قنوات ثلاث: - بث الخوف لدى الآخرين، - إثارة الشكوك، - صناعة الحيرة. وليس هناك أنصع مثالا من الحكومات في تجسيد مبدأ إثارة الرعب لدى المواطنين لتمرير مصالحها وأجندتها. فتارة، يتم صنع أعداء وهميين لتحشيد الرأي العام، وتارة يتم ترعيب الجمهور بالقدر المظلم إذا لم يشاركوا في هذه المعركة وتلك، وكأن الأرض ستفنى بدون هذا «الهجوم المقدّس». لا غريزة بشرية تنافس غريزة حب البقاء، ولذا من الممكن أن تبيع السمك في حارة الصيادين عندما تهدّد أمنهم وبقاءهم!
وأما إثارة الشكوك فهو ثاني أعمدة التجهيل، ويتم توظيفه غالبا في القطاع التجاري والاقتصادي، وهذا بالتحديد منهج الكثير من الشركات. فبعد هبوط مبيعاتها بنسبة 25%، بدأت شركة كوكاكولا العالمية بدفع ما يقارب 5 ملايين دولار لباحثين أكاديميين لتنفيذ مهمة تغيير فهم المجتمع حول أسباب السمنة، وذلك بتقليل دور المشروبات الغازية ��ي انتشار السمنة وتوجيه اللوم إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية! هذه «الأبحاث المدفوعة» يتم نشرها لإثارة الشكوك في ذهنية الفرد حتى يعيد تشكيل موقفه بما يتناسب مع أجندة هذه الشركات. ولأن كثرة المعلومات المتضاربة تصعّب من اتخاذ القرار المناسب، يدخل الفرد في دوّامة من الحيرة حتى يبدو تائها وجاهلا حول ما يجري، ويزيد العبء النفسي والذهني عليه، فيلوذ بقبول سلعة يومية تُنشر وتُساق على الجمهور، من حكومات وشركات وأصحاب نفوذ.
والصمود أمام كل هذه القوى يتطلّب جهودا ذاتية ووعيا مستقلا يبحث عن الحقيقة بعيدا عن العاطفة والأمنيات. وسيكون من قصر النظر وفرط السذاجة لو اعتقدنا أن “علم الجهل” و “إدارة الفهم” و “العلاقات العامة” محصورة على الغرب، بل هي أقرب إلينا من أي شيء آخر!
#لنصنع_الوعي مقال للكاتب محمد الحاجي
85 notes · View notes
i-am-arab · 3 months
Text
Tumblr media
.
749 notes · View notes
i-am-arab · 3 months
Text
تجربتي مع التسليم:
إن ما سهل علي فهم التسليم هو أنني قد اكتشفت يوما أن كل تلك الأشياء الجيدة التي أحظى بها في حياتي قد جاءتني دون تدبير، وأنه أحيانًا قد تختبئ أفضل الفرص في آخر الأماكن التي تصورنا أنها تحمل لنا شيئًا نافعًا، وأن تلك اللحظات التي شعرنا فيها بعدم قدرتنا على احتمال أمر ما، أو شعور ما، أو بلاء ما، أو حدث ما بحياتنا؛ وظننا فيه أنها نهايتنا وأن الكون سينفرط عقده، تلك الأحداث بعينها قد أدخلتنا فعليا لمساحات لم نفكر يوما بخوضها ومنحت��ا مكتسبات لم نتخيل يوما أن نحصل عليها.
كل تلك الأشياء البغيضة؛ وأصعب الأمور التي عبرت بحياتنا وأشدها ألما وخوفًا، هي ذاتها التي منحتنا أكثر الأشياء بحياتنا بهاءً، حتى أصبحنا نحمد تلك البلاءات ونمتن لتلك الشدائد حين نستعيد ذكراها بعدما انفرجت!
واكتشفت أمرا غريبًا آخر؛ أن تلك الأشياء التي سعيت إليها بشدة، كثيرًا ما ندمت عليها فيما بعد، وتلك الأمور التي تعجلت حصولها ربما أصابني الإحباط منها حين تحققت، وأن الأشياء التي كنت أفخر بها زمنا ربما خجلت منها بمروره، أما تلك الأشياء التي خجلت منها وحرصت على مواراتها هي نفسها الأشياء التي فخرت بها بعدها وأصبحت موضع إلهامي، ومعرفتي بذاتي، وحقيقتي وتجربتي!
قد اكتشفت أن الأشياء ليست كما تبدو لنا، وأن الأمور الجيدة قد تأتينا دون سعي وبإسقاط التدبير، فقط إن سمحنا لها بالحدوث عبر ترك التشنج والترقب وهوس الإنجاز، وأن محاولتنا التحكم في كل شيء قد تعقد الأمور أكثر !
وأن من منحنا تلك الأشياء مجانا لم يزل باقيا في حياتنا، ويمكنه أن يمنحنا المزيد، ومن منحنا مجانا لا نحتاج إلى أن نستبقي منحته بالتشبث والبذل المهووس، فمن يمنح قادر أيضًا أن يستبقي !
لذا قد اكتشفت في تعافي أنني أحتاج إلى أن أعيد ظهري للوراء قليلا، وأفلت يدي عن مقود حياتي، فربما يدي المتشبثة والساعية للتحكم هي التي تفسدها، ومحاولاتي المستدامة للسيطرة على كل شيء هي ما تعقدها، وتعجلي للأمور يعطلني، وهوسي بالكمالية يؤخرني، وإرهاقي الدائم لذاتي بمحاولتي جعل كل الأمور تسير بطريقتي وعلى هواي وفي الوقت الذي أريد.. لم يفدني بشيء!
فتعلمت واحدة من مفارقات التعافي؛ أن أترك بعض مساحات حياتي قليلا لعلها تنصلح، وأفلت يدي عن دنياي لعلها تتزن. يمكنني أن أجلس هادئا متحليا بالقبول والتسليم وأستمتع بتلك العناية الغامضة المرحة الممتدة في سيناريو حياتي وأتأمل تلك الحبكات والالتواءات الدرامية الممتعة في قصتي، يمكنني أن أعامل حياتي بالفضول لا الترقب، فأتأمل ما سيسفر عنه المشهد القادم، لا بالقلق الدائم والتأهب لتلك الأمور التي خرجت عن كادر السيطرة.
يمكنني أن أشاهد حياتي من مقعد المتفرج أحيانًا بعدما قمت بدوري البسيط فيها دون أن أحاول ممارسة كافة الأدوار، فأتحكم في الإضاءة والكادر والإنتاج والصوت والمونتاج وتداخل الحبكات، بل وأحيانا أحاول التحكم في باقي الممثلين الذين تتقاطع أدوارهم مع قصتي.
قد كنت أحاول دوما أن أحصل على نهاية بعينها فأحاول دفع الحبكة الدرامية نحوها عبر التحكمية .. فتتشوه. ولو اكتفيت بدوري وحده وتركت الأشياء تحدث كما تشاء؛ تحدث هكذا عفوا بانسيابية وتلقائية و��طبائعها وخففت تشبثي وتركت ليدي الراحة قليلا ليعود الدم إلى بياض (عُقَل) أصابعي المتشبثة بحبل الإدارة، لربما حينها استمتعت بقصة أجمل، وظهر دوري أكثر إبداعا وصدقا وأريحية!
يبدو أن بإمكاني الآن الاعتراف: هناك (مخرج) خبير ومُحنَّك لهذه القصص المتداخلة، وهو يخفي النهاية والالتفاتات حتى عن المشاركين أنفسهم ليمنحهم متعة أكبر. وأن الأمر؛ أمر الحياة، ليس بهذه الجدية ولا يستحق كل هذا اللهاث واللهاث لم يفدنا بشيء. وأن معظم المشاهد الجيدة في دراما حياتنا قد حدثت هكذا دون تدبير وتخطيط.
- ممتلئ بالفراغ - د. عماد رشاد عثمان
5 notes · View notes
i-am-arab · 3 months
Text
‏"كُل التنبيهات كانت واضِحة، ولكِني استخدمت غبائي عِدة مرات كي أدافع عن أملي الجبان ."
— أسمرلدا
1K notes · View notes
i-am-arab · 3 months
Text
Tumblr media
Symbol of Resistance ✌🏻🇵🇸
20 notes · View notes
i-am-arab · 3 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
10 Palestinian Children Lose A limb Every Day
11 notes · View notes
i-am-arab · 4 months
Text
الأحرار للأحرار 🇵🇸🇿🇦
Tumblr media
13 notes · View notes
i-am-arab · 4 months
Text
3 notes · View notes
i-am-arab · 4 months
Text
Tumblr media Tumblr media
تضخيم حجم الأخطاء عند المثاليون
2 notes · View notes