iamameeras

[iamameeras]

[iamameeras]

[iamameeras]

لا أنكر مدى حبي وأحساسي بالنشوة حينما أنجز شيئاً ما، وخلال لحظات العمل نفسها أشعر بالروعة، حين أنساب في العمل بكل تلك السلاسة المدهشة.

[iamameeras]

الكثير من الأفكار تعصر مخي، تتدفق كالشلال واحدة تلو الأُخرى، كأن إعصاراً ما مر على هذه المياه المنهدرة، الدوار والظلام وكل شيء حالك ومبهم،

كأن عيناي تحاول الرؤية ولكن كل شيء لامحالة باهت، مشوش ومشتت هو عقلي الصغير.

[iamameeras]

كل ما أستطيع فعله هو مواجهة هذا الإعصار الماطر والتمسك بمظلتي المهترئه ومحاولة المضي ومجاوزته، والخروج منه بأقل الخسائر الممكنة، فاللهم العون.

[iamameeras]

الله

لفظ الجلالة حبيبي وربي أشعر كأني كُنت تائهاً لفترة طويلة وطويلة جداً عن الله، عز جلالة وقدرة، لم أحادثه من فترة، والله دائماً موجود معي، أعادني إليه وله الحمد والفضل في هذا كله، أحبك يالله وأعلم أني عبداً تائهه ومنكسر وهزيل جداً، تتبدل آهوائي وقراراتي، كما يتبدل النور والظلمة عندما يرف جفن العين، ثبتني يالله، أربط على قلبي يالله، ساعدني يالله، لأنهض من جديد، أنت عوني وحاميني وربي الذي يحبني وأنا أحبه.

[iamameeras]

لاأعلم مالذي سأكتب عنه بالتحديد فلقد مضى قت طويل دون أن أكتب مالايتجاوز الأربعة أسطر، أريد أن أعيد أكتشاف نفسي وأعيد فتح صفحتي على التمبلر من جديد، عاطفة قوية ورغبة شديدة إجتاحتني اليوم، ربما بسبب فترة الركود التي سبقتها، وربما أنني بصدد مشاعر جديدة، في الحقيقة هي مختلطة بين القديم والجديد وربما هذا ماجعلها مميزة وغريبة.

[iamameeras]

لربما كان ماتشعر به وهم في وهم! ربما كان أحاديث نفس واهمة تتوق لأحاديث الجوى، وهذا يدعو للرثاء أحيان وللرضا أحياناً أُخرى.

[iamameeras]

[iamameeras]

تأمل ما سأكتب عزيزي، ... صدرك المكروب لم يجاوره فضاء رطب ، منذ أن ألقيت عليه بحملك العتيق.

[iamameeras]

إنسجام. 

 By me. 

[iamameeras]

الصديق الجيد وقت الضيق ، لكن كنصيحة من صديق جيد ، لاتكثروا اللجوء لنفس الصديق الجيد في كل  ضيق ! لماذا؟ لأنه سيمل منكم ومن صداقتكم اللي كلها ضيق بضيق !

[iamameeras]

لم يستطيعوا العيش رحبوا بالموت شرعوا له أياديهم!  .. أرتكبوا الجرم المشهود ليرسلوا للمنفى ، أعتبروه جزء من الحرية ، .. .. لكن الأوغاد أدركوا ذلك فتوقفوا عن إرسالهم فرضوا الإقامة الجبرية ، كنوع من العقاب والعذاب.

[iamameeras]

رياح من سواد تعج بي وبمن حولي ، لاشيء يرهقني أكثر من سنين عمراً ضائعة ، من أحلام تضمحل وتتلاشى ، من أمنيات تحاول الثبات ، تكهنات عمياء حول المستقبل ،ماذا يمكن أن يتغير ؟ وماذا يجب علي أن أفعل ؟ الخداع هو ما أجيد ، أنا أخدع نفسي بتلك الأغنية الحالمة بغد مشرق بتلك القصيدة التي أعيد صياغتها لأجدني فيها ، لكل تلك النظرات الطويلة للسماء ، أستنجي منها خيط أتشبث به ،  تزدحم المواقع بالحلول لا أعلم من يصدق مايكتبون ! لاشك أن من يكتبها قابع في منطقة بعيدة جداً عن الأرض ربما على كوكب الزهرة ، أو مكان خيالي لايمد للواقع بصله. محاولات التصالح مع الحطام أمراً مضني ، هل أجني علي ؟!  بالطبع لا ، هه! أعلم جيداً أن الحياة مع هذا السواد المخيف أفضل حالاً من الموت فيه.

[iamameeras]

قصة قصيرة.

كان يا ماكان

وغير الله أحد ما كان

فتاة صغيرة إسمها "خديجة"

حلمت بأن تصبح طبيبة ،

لم تكتفي بالحلم وتخيل الأمر فحسب ،

أرتدت حقيبتها وتوجهت لجامعة عريقة ،

درست الطب وتمكنت منه حتى أصبحت أميز خريجة ،

تبحث في كل أركان المدينة عن وظيفة فهي طبيبة والحلم يكاد يصبح حقيقة !

في كل مستشفى ترسل وثائقها إليه ..

يتكىء كتف شخصاً بغيضاً على كتف آخراً ويلفت النظر عن خديجة ،

هي الآن معلقة على شجرة ! تلك المسكينة.

[iamameeras]

لاينغي عليك صديقتي إن تحملي “الكيبورد” على حجرك كعازف بيانو، حسناً لن ألومك ! يقع ال��وم على المترجم اللذي لم يستطع أن يضبط توقيت ترجمته لتتناغم مع مسلسلك المفضل.

ضيعتوا وقتكم على قراءة البلاهة. عيب! 

[iamameeras]

لا أعلم مالخاص ومالعام هُنا، كل مايجب علي فعله إتخاذ خطوة لايهم إلى الأمام كانت أم الوراء، كل مايهم هي الخطوة.