Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
نِصف عام ونحن نُنحر كالأضاحي على شاشَات التلفزة أمَام أُمتك يا رسُول ﷲ .
- غَرّْ'ة ٢٠٢٤ |
6 notes
·
View notes
Text
اللهم إني أسألك في هذا اليوم العظيم، الذي هو آخر يوم في شهر رمضان، أن تحفظ لي رزقي وترزقني من حيث لا أحتسب، وتحفظ لي أهلي وأحبابي وتجعلهم دائماً في حفظك ورعايتك، وترزقني الصحبة الصالحة التي تقربني إليك وتزيدني إيماناً وتقوى، وتجعلني من عبادك الصالحين الذين يتقربون إليك بالأعمال الصالحة. اللهم اجعل هذا الدعاء قبولاً من عندك، واجعله شاهداً لي يوم القيامة، واجعلني من المقبولين عندك يا رب العالمين.
11 notes
·
View notes
Text
"يتراجع خوفك من أبويك شيئًا فشيئًا حتى يأتي اليوم الذي تشعر فيه بالخوف عليهما
ومن هنا تبدأ أبوتك
الأبوّة ليست عندما ننجب بل عندما نخاف."
— محمد المقحم
8 notes
·
View notes
Text
في تفكير لحظي، تراودني بعضُ الأسئلة، ماذا سيحصُل بعد موتي؟
من سيضحي بقليلٍ من وقته ليحضر جنازتي؟ من سيواظب على زيارة قبري بين الحين والآخر، من سيخفي عيوبي ويخبرُ محاسني، ومن سيذكرني دومًا في صلاته ودعائه؟
لا يخيفني الموت بقدر ما تخيفني فكرة أن أصبح منسيًا، يعزّ علّي أن أكون مُهملًا فوق الأرض وتحتها.
3 notes
·
View notes
Text
رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ.
البقرة (286)
2 notes
·
View notes
Text
الارق زميل قديم لي، يرافقني منذ الطفولة، سببه واضح جدًا وهو كثرة التفكير في اي امر، لطالما كان احد اسباب حزني العميق، في فترة من فترات حياتي وجدت حل له وهو تكرار التفكير في فكرة مريحة لاعصابي والتعمق بها بما انني لن اتوقف عن التفكير… لأفكر بفكرة ترخي اعصابي، كانت هذه الفكرة هي ان افكر في انني ساموت اثناء النوم ولن استيقظ في الصباح، هذه اكثر فكرة تريحني وتدخل الطمأنينة بداخلي، لا اعرف ربما كوني انهزامي من اعماقي فاحب فكرة الهزيمة النهائية وارتاح لها، عليه تم حل مشكلة الارق لدي بهذه الطريقة نوعا ما، انا اهرب مما يشغلني بفكرة الهزيمة، انا الان لا اعاني من الارق ببساطة لانني شديد الاجهاد وابذل جهد بدني كبير في النهار مما يجعلني انام بسهولة، لكنني اصبحت مدمن على فكرتي المريحة قبل النوم حتى وان لم اكن اعاني من الارق، انها مثل عقار ميلاتونين اتناوله قبل ان انام ليسهل نومي ويرخي اعصابي، ما اجملها من فكرة ان ينتهي كل هذا العناء، جدوا لنفسكم افكار مريحة تساعدكم على النوم … انه افضل حل.
8 notes
·
View notes
Text
"الشبكات الاجتماعية ومواقع التواصل (مثل تويتر وفيسبوك وإنستاجرام)، هي مجرد مواقع للقاء الافتراضي وتبادل الآراء؛ لا أكثر. فيها، يتكون «عقل جمعي، من خلال المنشورات المتتابعة. هذا الفكر التراكمي السريع الذي يبلور – بسرعة وبدقة - موضوعاً محدداً، نجح في اختصار مسيرة طويلة كان تبادل الفكر فيها يتطلب أجيالاً من التفاعل (المناظرات والخطابات والمراسلات والكتب والنشر والتوزيع والقراءة والنقد ونقد النقد). ورغم كل هذه الفرص، فقد نجحت هذه المواقع ف�� «ترميز التافهين، كما يقال، أي تحويلهم إلى رموز .
ما يجعل من كثير من تافهي مشاهير السوشال ميديا والفاشينستات يظهرون لنا بمظهر «النجاح»، هو أمر يسأل عنه المجتع نفسه، الذي دأب على التقليص التدريجي لصور النجاح التي تعرفها البشرية ككل (العمل الجاد والخير للأهل والمواطنة الصالحة وحسن الخلق والأكاديميا والآداب والفنون والرياضة إلخ)، فألغاها جميعاً من قائمة معايير النجاح، حتى اختزلها في المال فقط، فلم يبق إلا عليه وحده معياراً. لقد حذرنا من ذلك كثيراً. من ينكر الآن أن المشاهير والفاشينستات قد حققوا «النجاح، فعلاً، وفقاً لمعيار المال؛ وهو المعيار الوحيد الذي وضعه مجتمعنا نصب أعين شبابه"؟
19 notes
·
View notes
Text
وأتباهى بنفسي لأنني وحدي أعرف ما بذلته في سبيل أن أصبح ما أنا عليه اليوم .
58 notes
·
View notes
Text
اكتشفت مؤخرًا أنني لا أتخطى الاشخاص سريعًا،
اكتشفت لماذا لا أهلع عندما أقع في مشكلة،
اكتشفت السبب وراء عدم بكائي لحظة خسارتي أعز أصدقائي..
لم أكُن أتخطى سريعًا كما كنت أظن.. بل إنما انا اراكم احزاني وأكابر، عزة نفسي العظيمة كانت تمنعني أن أبكي، أو أن أستند علي أحد.. أو حتى أن أقول لصديق أنني تعبت ولا أقوي علي الاستمرار..
مؤخرًا وبسبب تلك التراكمات.. أصبحت أبكي وأثور علي أقل الاشياء.. والمؤسف أنني لا أستطيع تغير تلك الصفات في نفسي..
لا أعرف كيف أشارك حزني أحد، ولا أثق في أكتاف البشر، وسأظل هكذا أمرُ بأقسى لحظاتي ولياليٰ الأكثر فزعًا وحدي.
20 notes
·
View notes
Text
“أَشعرُ بوحدةٍ مُبكره، ببرودٍ مُبكر، أشعر بأشياءَ ثقيلةً جدًا، كانَ عليها أن تتأخرَ أكثر، أنّ تجيءَ في شيخوختي.”
29 notes
·
View notes
Text
لدي اليوم تساؤل غريب.. كيف يكون الانسان اجتماعي مع اشخاص عن اشخاص ؟ كيف يكون رائع مع اشخاص عن اشخاص ؟ …
عندما تقرأ السؤال اول ما سيخطر علي بالك هو : أنك ترتاح لهذا الشخص لهذا تكون اجتماعيًا ورائعًا معه اذ كان ايطار الحوار في محادثة بسيطة او مقابلة.. ولكن ماذا لو كان الاشخاص الذين أتحدث عنهم جميعهم غرباء! لا اعرف عنهم شيئًا ولا يعرفون عني شيئًا .. فكرت أن للامر علاقة بمزاجي ولكن لا، مزاجي متعكر علي الدوام. وجربت أن أمسك نفسي في المرات التي بدأت فيها محادثة او بدأ احدهم معي محادثة .. لم يكُن مزاجي مُختلفًا. ولكني أجد انني أبدو ملولًا احيانًا حيث ابدأ المحادثة مع شخص ما رغبت في ان تجمعني به صداقة اقول مرحبًا .. او اهلًا ربما يجد الشخص الاخر انني مُمل فيرد السؤال ويسال عن حالي فيتوقف النقاش عند هذا الحد وينتهي الأمر.. ومرات اخري أجد انني أفتح احاديث عدة حتي انني قد أتكلم عن السياسه التي أكرهها.. او اتكلم عن الفن.. ولكني نادرًا ما كنت اتحدث عن نفسي وعندما افعل فيكون عن الاشياء التي يعرفها الجميع بالفعل.. فكرت انها قد تكون الرغبة.. احيانًا نرغب باشخاص عن اشخاص، ولكن جزء ما داخلي يخبرني ان الامر ليس له اي علاقة بالرغبة.. ربما يكون الخوف من أن أكون مكشوفًا لشخص ما.. او ان يعرفني شخص ما ويعرف من انا! او ربما هو الخوف من الحب والتعلق بهذا الشخص ويُعاد شعوري القديم وكُرهي لذاتي.. فأبدوا ملولاً عمدًا ودون قصد!
لا اعرف كيف اصيغ الامر ولكني أريد ولا أريد، الامر له علاقة بالتأكيد بنصفي الذي قرر ان يتحكم في جزء كبير من حياتي، الذي قرر أن يبتُر اي جزء له علاقة بالمشاعر داخلي، ولهذا ربما وبعد فترة وجيزه عاده اشعر بالتقزز والاشمئزاز من العلاقات واهرب بعيدًا..
8 notes
·
View notes
Text
لست بخير ، أفكر كثيراً وأسرح كثيراً ، ذبلت عيناي ، وتألم قلبي ، أظهر لهم أنني بخير ولكنني العكس ، يرهقني التناقض جداً ، كلما زاد ألمي لجأت للنوم ، وكلما سألوني مابك يبقى عذري الدائم لا شيء
42 notes
·
View notes