kioymb - Tumblr blog

[kioymb]

(أمور أفعلها عندما أعجز عن ضمك)

أبقى ساهرة الليل بأكمله في أيام عودتك للمنزل، حتى يحدثني قلبي إنك آمن وبسلام فأغفو، كما لو كنا ما نزال -سويا-

أتأمل يدي وأعيد سيناريو كل مرة احتضنت بها يدك تحت عنقي باكية حين يحين وقت وداعنا.

اقرأ قصيدتنا المفضلة بصوت جهر:

بإمكان كُلٍّ منّا

ألاّ ينامَ وحيدًا

لماذا لا تحرّكُ مقبضَ بابي

في هذه اللحظةِ

وتدخلُ

كضوءٍ

في العتمة؟

تجلسُ إلى حافةِ سريري

أمشي مسافات طويلة وحدي، محدثة نفسي قائلة "كل شيء سيكون على ما يرام" "مثلما انتهى كثير سينتهي ذلك".

أعيد قراءة رسائلنا، أغذي جوع وحشتي لك بقراءة يوم لنا في الماضي، ثم أعدل عن شعوري الإيجابي نحوك "لم يكن صادق، لو كان لكنتم سويا"

تأخذني صديقتي في جولة لشراء مستلزمات الطهي، أحدثها عن نوع الجبن المفضل لديك.

أفكر في الكتب التي سوف أحدثك عنها والنصوص التي كتبتها لك ولم أطالع أحدا عليها، أفكر في أني سأخبرك كيف هزمت العالم الشرير ونجحت في حماية نفسي حتى منك.

اقرأ إرشادات طبيبتي لأتذكر كيف قسوت علي ف الجم نفسي عن ذرف المزيد من الحب على من تخلى عني بطريقة مهينة...

[kioymb]

ليس كمثل حبي لك شئ 🖤

[kioymb]

تسحب الذكرى زنادها علي كل يوم، لا تطلق الطلقة في منتصف رأسي، لا تطلقها في قلبي أيضا، تختار بدقة كل نوبة هلع فقرة من فقرات ظهري لذلك أقول "أعرف مرارة الحسرة جيدا" يقول جلال الدين الرومي "ولكنه قلبي هو الذي جن، كل هذه الحبال حول قدمي ما الفائدة؟" أعي قوله تماما عشته وما زلت أعاصره، بدافع المودة فعلوا؛ بدافع المودة يفرغون رصاصهم في، وأنا اليوم واع بأن المودة لا تلتف بسموم ثعبان يود خنقي، سقطت قناعاتهم.

مقولة جلال الدين الرومي: ترجمة سماح جعفر.

[kioymb]

دي مش دموع

دا كلام ملقتش حد أروحله بيه فـ عيطته

[kioymb]

الليالي كلها،

التي قضيتها وصوتك على الجانب الآخر يطمئنني

كنت آمنة تماما

كما كانت النار بردا وسلاما على إبراهيم.

لو أن كلمة "أمان" كانت سؤالا،

بالتأكيد "أنت"

ستكون الإجابة.

لقد جعلت صورتك "خلفية لهاتفي"

افتح عيني، انظر لها، فأزيل الغطاء عني

(هو لا يزال هنا، أنتِ في مأمن)

أقول لنفسي وأستعد للحرب الحياتية.

ذلك المساء

حين سألتني "لماذا أحبك"

قلت: لإنك الوحيد الذي حين وضع يده علي لم يكن مخبأ بداخلهم شوك سيأذيني فور أزالتك لها.

قلت وماذا أيضا؟

قلت: هذه الشفاه، أحب هذه الشفاه.

أنت مهذب،

صادق

وحنون.

ربتك أمك التي بالتأكيد سيدة نبيلة.

[kioymb]

دعني آت إليك خائفة

مرتجفة

كعصفور جريح بلا ضمادة

وأتحسس وجودك وأطمئن

دعني آت إليك مرتبكة

آتي موشحة بالوهن

وأتحسس وجودك وأطمئن

دعني آت إليك آمنة

بعدة مشاعر مخبولة، مخبأة في ذلك الجسد

وأتحسس وجودك وأطمئن

دعني آت إليك بعقل عار

كأرض عصفت بها رياح عاتية

وأتحسس وجودك وأطمئن

دعني آت إليك مُحطاطة

منتبهة

كقطة شارع لم تذق الأمان قط

وأتحسس وجودك وأطمئن

دعني آت إليك فرحة

أنام في كفيك

وأطمئن

[kioymb]

عشان كل الحاجات اللى عوزتها مجتليش بالشكل اللى يرضيني ف معوزتهاش، وعشان الضرايب اللى بدفعها لكُل حاجة بحبها وأنا مبحبش أدفع، وعشان كل المرات اللي وقفت فيها بطولي وعديتها من غير ولا حد والحاجات اللي مكنتش هعرف أعدي بيها لوحدي ف احتاجتهم، وللناس اللي شوفتهم مرة فى المواصلات ومش هشوفهم تاني، ولكل مرة زهدت فيها ف حاجات كان نفسي مزهدش فيها، وللكتب والأفلام اللى وهما بيخلصوا خدوا حتة مني، والعياط اللي كتمته وأنا بكلمهم عشان مبقاش ضعيف والعياط ا��لي معرفتش أكتمه ف عيطت لحد ما انهارت، ولأصحابي اللي هيجي عليهم وقت ويزهقوا من حكاياتي، ولكل الأخطاء والقرارت الغلط اللي مش عارفة هيجي يوم واسامح نفسي عليهم ولا لأ، ولاحساس الأمان اللى عمره ما طول معايا، وللثوابت اللي أثبتتلي أن مفيش ثوابت، وللإحلام اللي لو موصلتهاش مش هعرف أكمل.

أنا تعبت..

[kioymb]

كنت سأفعل أي شيء للحفاظ على هذا الرجل في حياتي، الحب الذي شعرت به كان كبيرًا وعنيفًا، أحببته بألم وشغف، لم أقع في الحب؛ الحب وقع عليّ.

_دولي الدرتون

[kioymb]

حبيبي،

‏يواصلون قول إن المصاعب تصنع منك إنسانا من فولاذ لا من طين؛ لديه القدرة على تحمل الدنيا وآلامها وأصر على قول العكس تماما، أذكر أول مرة خانتني فيها الدنيا، تصديت لها بقوة جيش متكاتف، رفعت صوتي ورددت لها أن تفعل ما تشاء، لا أخاف شيئا. واصلت ركلها بإمدادات لا تنفذ وعزيمة لا تثبط، خرت قوتي، وكجندي منهك من حروب بلا توقف، يملك ما يملك من عزة النفس، يواصل استقبال الركلات بإيمان؛ سيجعل الله بعد عسر يسر سيأمر ذات ليلة أن تغلب الفئة القليلة، الفئة الكثيرة بإذنه.

حبيبي،

‏العالم مجموعة من الأشرار، عصابات قتل بطرق سادية، والعناية أساس الحب، لذلك اسأل الله باسمه الحفيظ، أن يقيك من كل ما أجبرتني الحياة على مجابهته في ساحة الحرب، ألا يذوق فمك مرارة ركلاتها، ادعوه، بعضي من كلي هو، أوشحه بأمانك.

[kioymb]

من ذا الذي يرى عيناك ولا ينعم بالسكون.

ضيهم يوشح جسدي؛

يلفه بأكمله بين ذراعيه

بظهر يديك تلمس جسدي

دون أن نتلامس

دفء حب

لو إن لي أن امتزج فيك

أحتاج أن تمنحني إياك

أيمكنك اقراضي نفسك؟

كنت سأفترش شعري على صدرك

كنت سأرمي بنفسي بين أضلاعك

كنت سأكتب الشعر هنا

ولكن ولسبب غير معلوم؛ لا أقدر

ما أجبرك على أن تكون قاسيا وعيناك خلقت من رحمة؟

حبيبي، أيمكنك أن تهديني نفسك؟

[kioymb]

أخاف كوابيسي

أخاف عدم وجودك حين تلتهمني كوابيسي

أخاف الأفراد المحيطة بي الذين يسمون نفسهم "عائلتي"

أخاف أصدقائي؛

أخاف ما يفعله بي "أصدقائي"

أخاف الونس

أخاف أن أحرم من الونس

أخاف مشاركة المقطوعات الموسيقية

أخاف القراءة؛

أخاف السطور التي أجد فيها قصتي وتحفز دموعي

أخاف يوم أحرم فيه من أمي

أخاف الطمأنينة

أخاف رمز الأمان؛ أخافك

أخاف أن أتخلى عن تعلقي بالكتاب المقدس

أخاف البشر

أخاف الحاجة

أخاف أغاني "أم كلثوم"

أخاف ما أجد في كلمات أغاني "أم كلثوم"

أخاف أفكاري في نوبات الهلع

أخاف أن لا يكون لي بيت

أخاف أن لا يحبني الله قدر حبي له

وأخاف فقدانك

وأخاف فقدانك

وأخاف فقدانك

وأخاف الأيام التي تلي فقدانك

[kioymb]

لأنك حين تبتسم، تشرق الشمس.

ولأنك صادق.

ولأنك لا تتركني حين يجن قلبي.

ولأننا حين نتحدث عن النساء، تقول بإصرار، لا يهمني من نساء هذا الكون غيرك.

ولأنك أنت.

ولأنك حنون.

ولأنني حين يأخذ شعري موضعه على كتفاي وتبدأ الطفلة داخلي بالطيران يمينًا تارة وشمالاً تارة، لا أتخيل أن يسحبني أحد بين ذراعيه غيرك.

ولأنك تقدر وتحب كل من أحب.

ولأنك تدفعني للأمام؛ في كل مرة تلعب الحياة بي، تهمس علمت أن لحبيبتي عموداً فقريًا من فولاذ فتختبر شدته.

ولأن كل مرة تراني فيها، يخرج من عينيك ضوء شهاب شديد السطوع.

ولأنك وبالرغم خوفك علي تصر على أن أكسر حدود العالم.

ولأن في صلواتي يسبق اسمك أحلامي.

ولأنك تحب الأطفال ورحيم بهم.

ولأنك أنت.

ولأنك لا تأخذ مني شيئا قبل أوانه.

ولأن جسدي يذعر حين يهديني رجلُ غيرك مجاملة تنم عن رغبة في الاقتراب.

ولأنني حين أخبرك أنني أقرأ كتابا جديدا، تسأل بحب عن ماذا يتحدث حبيبتي؟ أخبريني، لكِ وقتا في كل وقت.

ولأنني حين انغمست روحي في حبك، خشيت أن أخسرك فهربت، ولأنني بعدها قلت يغلبن لطفه خوفي، فأتيت إليك بخوفي، وطفولتي وحقيقتي، ولهفتي.

ولأن لي حياء يمنعني من التغزل في شفتيك باستمرار، ولي كِبْرِيَاء يمنعني من أن أخطو تجاهك بشجاعة، ودلال أنثى تودك أن تكون أنت المبتدأ.

ولأن حبي طاهر.

ولأني لا أطمع منك في شيء سواك.

ولأنك حين تغار، استشعر الحمم البركانية المخبئة تحت صمتك.

ولأن لا امرأة قادرة على أن تهديك جيشًا تحاوطك به من شرور العالم مثل ما أود أن أفعل.

ولأنك تحب كتاباتي وتنتظرها بلهفة وتقرؤها بإمعان.

ولأنك النبل والأمان والإحسان والصفح.

ولأنك أنت.

ولأن ل بريق عينك وقع السحر الأسود على جسدي.

لأنه حين قرأت أول مرة قصيدة لانغستون هيوز:

أحببت صديقي

ليس هناك شيء أكثر لقوله انتهت القصيدة

بِرِفق كما بدأت

أحببت صديقي.

شعرت بتسارع نبضات قلبي حتى كادت تخنقني.

ترجمة قصيدة لانغستون هيوز تعود ل سماح جعفر.

[kioymb]

وجدتك،

‏فهجع قلبي واهتدى

‏قِبلتي الأولى،

‏أنت

‏دونك أَصْطَرِع وأخسر

‏اسمع،

‏أريد منك الكثير

‏أريدك كلك

‏نظرات عينيك، أولا

‏لأهنئ بهم، الأمد كله

‏على ذاتك وذاتي أن يمتزجا

‏فلا أستوحش العالم.

‏على شفتيك أن تُلْقِمنِي

‏لأحيا

‏لازدهر

‏لِأَخْذ كل ما تركته، خيفة وخجل.

[kioymb]

فِي صَلَوَاتِي أَقُولُ: أَنْتَ، وَالْمَزِيدُ مِنْكَ فَقَطْ.

[kioymb]

صحابي،

قبل الاكتئاب مرة

وبعد الاكتئاب مرة

وفي الاكتئاب ألف مرة

[kioymb]

تعال معي

قلبي يرتجف

يد بيد

قلبك خئون

قلبي قديس

لندخل قلبي

عالم من صنعي

هنا أنزوي

مَن يستطيع منعي من الاندفاع نحوك؟

أفترش الأرض عشبًا شديد الخضارة

نستلقي على ظهورنا

وبكفوف يدي أحتوي وجهك

وأقول: حبيبي، أتخيل السحاب دائمًا حلوى غزل بنات كبيرة الحجم، ثم استدر، رأسي تنتصف صدرك، وبصوت يملؤه الحماسة "في يوم ليس ببعيد رأيت عصفورًا، سيقانه أية في الحسن، أخبرت صديقي عمران إنني أود لو أنك معي، تشاهد سيقانه الرائعتين، لا أظن عقلي سيبيد هذه الذكرى أبدا.

تعال معي

قلبي يرتجف

يد بيد

قلبك خئون

قلبي قديس

لندخل قلبي

عالم من صنعي

هنا أنزوي

على صخور قريبة من جدول ماء نجلس، نتابع انسيابه في صمت، شعري منسدل لأسفل ظهري وكطفلة في الرابعة من عمرها، تسارع قدماي الفراشات، وأقول: حبيبي، الفراشة ذات الأجنحة البلورية، ابنة عمومة الفراشات صديقاتي في الصغر هنا، لعبنا سَوِيًّا ،يعييني الدوار، بين قدميك اجلس، وأقول: حبيبي، سنبقى معًا، يد بيد؟

[kioymb]

On Sunday, in Bécquar, I saw my man. The things around me suddenly stopped moving, like someone was telling the universe “be quiet, don't bother them” the universe whispered “I’ll be generous to her” and then sent butterflies while I stared at your lovely eyes, I felt them hug me or patted my shoulders. Rigid you seem you’re, affectionate they were. I wanna lay on the grass and tell the moon about you in a loud voice. Hi, the moon I was with Ganze for 1 minute, he is my lost paradise. Then I dared to say, please, God brings him beside me forever and makes it come true for once, I need him, I want it to be him.