Don't wanna be here? Send us removal request.
Video
youtube
اللهم إنَّا نسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك المنان، يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم إنَّا نسألك الجنة ونعوذ بك من النار تقبل ياربنا صلاتنا وصيامنا وقيامنا وركوعنا وسجودنا اجعلنا من عتقاء رمضان أجرنا من النار، أجرنا من خزي النار أجرنا من كل عمل يقربنا إلى النار أدخلنا الجنة مع الأبرار برحمتك يا عزيز ويا غفار. اللهم اجعلنا يا مولانا في شهرنا هذا وفي يومنا هذا، وفي ليلتنا هذة من عتقاء النار، اجعلنا من المقبولين الفائزين برحمتك يا أرحم الراحمين
1 note
·
View note
Video
youtube
2 - مختصر في أحكام الصيام (سؤال وجواب) الجزء الثانى
عن عبد العزيز بن أبي رواد قال: "كان المسلمون يدعون عند حضرة شهر رمضان : اللهم أظلَّ شهر رمضان وحضر، فسلمه لي، وسلمني فيه، وتسلمه مني. اللهم ارزقني صيامه وقيامه صبراً واحتساباً، وارزقني فيه الجدَّ والاجتهاد والقوة والنشاط، وأعذني فيه من السآمة والفترة والكسل والنعاس، ووفقني فيه لليلة القدر، واجعلها خيراً لي من ألف شهر"، رواه الطبراني في "الدعاء".
0 notes
Video
youtube
1 - مختصر في أحكام الصيام (سؤال وجواب) الجزء الأول
دعاء رؤية هلال رمضان =============== عن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان إذا رأى الهلال، قال: (اللهم أهله علينا باليُمن والإيمان، والسلامة والإسلام، ربي وربك الله) رواه أحمد والترمذي .
0 notes
Video
youtube
حكم خروج المرأة في عدتها لزيارة أولادها
0 notes
Video
youtube
من حكايات الزمن الجميل وحكاية بلاش أحس إن ربايتي فيك راحت بـــلاش
0 notes
Video
youtube
من حكايات الزمن الجميل وحكاية الطفل الذى تحوَّل الى شيطان
0 notes
Video
youtube
من حكايات الزمن الجميل وحكاية أزمة ضمير
0 notes
Video
youtube
من حكايات الزمن الجميل وحكاية أزمة ضمير
0 notes
Video
youtube
من حكايات الزمن الجميل , السحر الأسود ,
1 note
·
View note
Video
youtube
حكم من جامع أهله قبل الوفاء بكفارة الظهار
0 notes
Video
youtube
هل يمكن أن يفضح الله يشعر يعصيه في الدنيا
1 note
·
View note
Video
youtube
حكم من يوحد الله تعالى ولكن يتكاسل عن بعض المكلفين؟
السؤال أنا شاب أعزب، عمري 28 سنة، غير مداوم على الطاعة والصلاة، وأشاهد الحرام كثيرًا، فماذا أفعل؟ ولماذا عند عدم الالتزام، أجد صعوبة في ما أريد من الحرام، وعند الالتزام بالطاعة يأتني ما أريد بسهولة؟. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالواجب عليك أن تتوب إلى الله توبة نصوحًا، وأن تحافظ على صلاتك، وعلى جميع ما افترضه الله عليك، وأن تترك كل ما حرمه الله عليك من النظر المحرم، وغيره. ويعينك على ذلك لزوم الذكر، وكثرة الدعاء، وأن تصحب الصالحين، وتترك مصاحبة الكسالى والبطالين، وأن تجاهد نفسك على لزوم طاعة الله تعالى مجاهدة صادقة. فإذا اطلع الله منك على الصدق في المجاهدة؛ وفّقك، وأعانك مصداق قوله تعالى: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا {العنكبوت:69}. وقد يكون تيسر بعض طرق الحرام حين تريد الاستقامة من امتحان الله لك؛ لينظر أتثبت أم تنكص على عقبيك. فعليك أن تلازم طريق الاستقامة، ولا تنحرف عنه؛ فإنه لا سعادة للعبد في دينه ولا دنياه إلا بطاعة الله تعالى، والإقبال عليه، ولزوم طاعته سبحانه، كما قال جل اسمه: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {النحل:97}.
1 note
·
View note
Video
youtube
هل تقبل توبة العاصي بعد إصابته بمرض لا شفاء منه كالإيدز؟
0 notes
Video
youtube
هل تقبل توبة العاصي بعد إصابته بمرض لا شفاء منه كالإيدز؟
هل تقبل توبة العاصي بعد إصابته بمرض لا شفاء منه كالإيدز؟ رقم الفتوى: 425317 السؤال إذا كان الرجل مسرفًا على نفسه، ولم يتب، ثم جاءه مرض قريب من الموت، ولا أمل له في الشفاء منه؛ كالسرطان، أو الإيدز -والعياذ بالله فأراد أن يتوب بعد هذا المرض، فهل تقبل توبته، أم إنه داخل في قول الله تعالى: "وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن..."؟ وهل حكم المرض الخبيث حكم الموت؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن التوبة الصادقة تقبل من المريض إذا وقعت قبل بلوغ الروح الحلقوم، ولو كان ذلك في المرض المخوف، أو في حال الاحتضار؛ ومما يدل لذلك: قبول إسلام المريض، فيما رواه البخاري، وغيره عن أنس قال: كان غلام يهودي يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فمرض، فأتاه يعوده، فقعد عند رأسه، فقال: أسلم، فنظر إلى أبيه وهو عنده، فقال: أطع أبا القاسم، فأسلم، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول: الحمد لله الذي أنقذه من النار. وثبت في الصحيحين أنه عرض على عمّه الإسلام في مرضه الذي مات فيه. وروى أحمد، والترمذي، وغيرهما عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر. قال الترمذي: حديث حسن غريب . ومعنى الغرغرة: بلوغ الروح الحلقوم، والوصول إلى حد لا تتصور بعده الحياة، قال ابن علان: (إن الله عزّ) جدّه (وجلّ) شأنه (يقبل توبة العبد) أي: المذنب المكلف -ذكرًا أو أنثى- كرمًا منه وفضلًا، كما سبق (ما لم يغرغر) أي: تصل روحه حلقومه من الغرغرة: وهي جعل الشراب في الفم، ثم يديره إلى أصل حلقومه، فلا يبلعه، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: {وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى (إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن} (النساء:18 والله أعلم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
0 notes
Video
youtube
هل هناك توبة من الذنوب التي توصلنا إلى الجنوب؟
من موقع إسلام ويب السؤال هل هناك توبة من الذنوب التي نفعلها ولكننا لا نعلم؟ وما المقصود بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: (وأستغفرك لما لا أعلم)؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما أكثر الذنوب التي يفعلها الإنسان وهو لا يدري كونها ذنوبًا ولا ينجي من هذه المخاطرالعظيمة إلا التوبة العامة التي تأتي على جميع الذنوب ما أحاط به العبد وما لم يحط به، وهذه التوبة تنفعه - بإذن الله - فيمحى بها عنه ما اقترفه من الإثم، قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: والناس في غالب أحوالهم لا يتوبون توبة عامة مع حاجتهم إلى ذلك، فإن التوبة واجبة على كل عبد في كل حال؛ لأنه دائما يظهر له ما فرط فيه من ترك مأمور أو ما اعتدى فيه من فعل محظور، فعليه أن يتوب دائمًا. انتهى. وقال المحقق ابن القيم - رحمه الله -: الْمُبَادَرَة إِلَى التَّوْبَةِ مِنَ الذَّنْبِ فَرْضٌ عَلَى الْفَوْرِ، وَلَا يَجُوزُ تَأْخِيرُهَا، فَمَتَى أَخَّرَهَا عَصَى بِالتَّأْخِيرِ فَإِذَا تَابَ مِنَ الذَّنْبِ بَقِيَ عَلَيْهِ تَوْبَةٌ أُخْرَى، وَهِيَ تَوْبَتُهُ مِنْ تَأْخِيرِ التَّوْبَةِ، وَقَلَّ أَنْ تَخْطُرَ هَذِهِ بِبَالِ التَّائِبِ ، وَلَا يُنْجِي مِنْ هَذَا إِلَّا تَوْبَةٌ عَامَّةٌ، مِمَّا يَعْلَمُ مِنْ ذُنُوبِهِ، وَمِمَّا لَا يَعْلَمُ ، فَإِنَّ مَا لَا يَعْلَمُهُ الْعَبْدُ مِنْ ذُنُوبِهِ أَكْثَرُ مِمَّا يَعْلَمُهُ، وَلَا يَنْفَعُهُ فِي عَدَمِ الْمُؤَاخَذَةِ بِهَا جَهْلُهُ إِذَا كَانَ مُتَمَكِّنًا مِنَ الْعِلْمِ، فَإِنَّهُ عَاصٍ بِتَرْكِ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ، فَالْمَعْصِيَةُ فِي حَقِّهِ أَشَدُّ، وَفِي صَحِيحِ ابْنِ حِبَّانَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الشِّرْكُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: فَكَيْفَ الْخَلَاصُ مِنْهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ»، فَهَذَا طَلَبُ الِاسْتِغْفَارِ مِمَّا يَعْلَمُهُ اللَّهُ أَنَّهُ ذَنْبٌ، وَلَا يَعْلَمُهُ الْعَبْدُ، وَفِي الصَّحِيحِ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو فِي صِلَاتِهِ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ إِلَهِيٌّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ»،، وَفِي الْحَدِيثِ الْآخَرِ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجِلَّهُ، خَطَأَهُ وَعَمْدَهُ، سِرَّهُ وَعَلَانِيَتَهُ، أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ»، فَهَذَا التَّعْمِيمُ، وَهَذَا الشُّمُولُ لِتَأْتِيَ التَّوْبَةُ عَلَى مَا عَلِمَهُ الْعَبْدُ مِنْ ذُنُوبِهِ وَمَا لَمْ يَعْلَمْهُ. انتهى. ومن الذنوب ما ينساه العبد ولا يذكره وقت الاستغفار، فيحتاج العبد إِلَى استغفار عام من جميع ذنوبه - ما علم منها، وما لم يعلم - والكل قد علمه الله وأحصاه، فلهذا قال : "وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ " قال الله تعالى: {يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ}. انتهى. والله أعلم.
0 notes