llrazanl

[llrazanl]

الدلال أبهى الحُلي

[llrazanl]

أطبقت صمتًا اليوم

لأني إن تحدثت اتقد ضوء عقلي وأنار طويقي، وأنا أريد البقاء في الظلمة، فما من داعٍ للاستنارة والكون مظلم

[llrazanl]

[llrazanl]

الجسد يثقل حين يمرّ على الروح ما يعصف بها. حين يطول الحزن في الطرقات، ويضيق الأمل في العيون، وتتعثر الخطوات بما مضى وما سيأتي.

يثقل حين تبهت الأحلام، وحين تتكسر الرغبات على صخرة الواقع، فيغدو القيام معركة، والخطوة عبورًا على طينٍ لا يجف.

ويزداد الثقل حين يجتمع التيه والحبس في آن واحد؛ حين تُغلَق الأبواب حول المرء، بينما داخله مشدود إلى فضاء لا يُنال.

كأن الروح تريد الانطلاق، لكن الجسد يجرّها بسلاسله، فيمشي مثقلاً، يتنفس مثقلاً، ينهض مثقلاً.

ذلك الثقل لا تصنعه خسارة وحسب، بل تصنعه الحيرة التي لا تمنح يقينًا، والقيود التي تُكبِّل الجسد والروح معًا.

ليس سرًّا يحمله الجسد، بل أثر الأيام حين تترك بصمتها على العظم والدم والنبض؛ فتغدو الحياة كلها مقاومة، عبورًا متكررًا من متاهة إلى أخرى، ووقوفًا طويلًا عند أبواب لا تُفتح ولا تُكسر.

[llrazanl]

كم أشتاق أن يُفهمني أحد، أن يلتقط أنفاسي المبتورة وكأنها جملة كاملة، أن يقرأ وجعي بين مسافات الصمت دون أن أُتعب لساني بحرف واحد.

أركض نحو الحب، نحو جسد يلتقي جسدي، نحو نبض يختلط بنبضي، نحو حرارة تتسلل وتذيب كل دفاعاتي

تكشف شوائب نفسي التي حاولت إخفاءها وتزيح وساوس التفكير التي لا تهدأ. حتى أذوب كليًا في حضوره، في لمسته، في طريقة تنفسه التي تزامن مع أنفاسي، حتى يصبح الحب ملموسًا في كل شعور، في كل رغبة، في كل رعشة، في كل خفقة قلب، حتى لم يعد هناك شيء لأن يُفهم، ولم تعد هناك حاجة لأي كلمات، لأن كل شيء صار واضحًا في جسدنا، في روحنا، في هذا الانصهار الكامل.

وحينها أدركت أن الحب وحده صار كل ما أكون، كل ما أستطيع أن أُسلم له، كل ما تبقى في العالم من معنى حقيقي، كل ما يحتاجه قلبي وكل ما يرغب به جسدي وروحي بلا حدود

[llrazanl]

[llrazanl]

"وتحول اليأس في عينيه إلى شيء أشبه بالشفاء"

[llrazanl]

شكرًا أنون، صحيت من النوم أراسل واتصل على فلان وأم فلان ورسايلي وصلت لهم ❤️

رسالة لشخص لن تصل ✉️

لا أكتب رسائل لن تصل.

يا عزيزي عسى أقدر ألحق أراسل من ستصلهم رسائلي ويتجاوبون معها، هم من يستحقون وقتي وحروفي المبّجلة.

[llrazanl]

رسالة لشخص لن تصل ✉️

لا أكتب رسائل لن تصل.

يا عزيزي عسى أقدر ألحق أراسل من ستصلهم رسائلي ويتجاوبون معها، هم من يستحقون وقتي وحروفي المبّجلة.

[llrazanl]

[llrazanl]

منذ القبلة الأخيرة، كل ثانية تمضي ببطء… يلدغني الشوق مع كل وخزة من عقارب الساعة، فأتهاوى إليك.

[llrazanl]

ليس المكان خاليًا فقط، بل قلبي أيضًا، رغم امتلائه، يلتفت باحثًا عنك. هناك وحشة تسكن الزوايا التي لا تحنو يديك عليها.

[llrazanl]

"

لم يكن من السهل أن أعود.

لم يكن من السهل أن أجد تلك الطبقة الخفية من السلام، التي كنت أعرفها مرة، ثم فقدتها دون أن ألاحظ متى.

كل محاولاتي السابقة كانت تشبه الجري في ضباب كثيف: أعرف أن شيئًا ينتظرني في العمق، لكني لا أصل.

كنت أراقب الذين يتنفسون الطمأنينة كأنها شيء فطري فيهم، وأشعر أنني أبعد ما أكون.

لكن شيئًا تغيّر.

ببطء، دون إعلان.

في لحظة لم أخطط لها، ربما بعد سجدة لم أستعجل النهوض منها، أو آية لم أسمعها بعقلي بل بشيء أعمق.

كأنن��، دون أن أطلب بدقة، قُبلت.

كأن هذه الروح، رغم تعبها وتشوشها وابتعادها، لا تزال تليق بالقرب.

أنا لا أدّعي صفاءً، ولا أعيش كل لحظة بتبتل تام.

لكني أعيشها الآن… هذه الروحانية.

أعيشها بلا استعجال، بلا مثالية، بلا شرح.

أعرفها من أثرها: في سكون قلبي حين أضع رأسي بعد الصلاة، في عنايتي الصغيرة بتفاصيل الطقوس، في ضيقتي إذا نسيت، وفي محبتي إذا تذكرت"

[llrazanl]

المتواجدون هنا غير أحياء، ليسوا ميتين لكنهم لا يعيشون.

[llrazanl]

حين تضيق بي الحياة وأفتح صدري للحزن كي يتنفس، ينهض عقلي بلا استئذان ويبدأ بإلقاء القوائم في وجهي: “تذكّري ما تجاوزتِه. أنتِ خرجتِ من أصعب من هذا. أنظري إلى تلك النِعم: هذه، وتلك، وتلك…” يرصفها أمامي صفًا بعد صف كأنه يقيم جدارًا من الامتنان بيني وبين دموعي.

وأنا في داخلي لا أنكر فضله ولا أرفض تلك العطايا، لكن قلبي في تلك اللحظة لا يريد مفاوضة ولا يريد نجاةً معجّلة. كل ما أريده أن أُترك وشأني، أن أعيش انكساري بلا لافتات تُذكّرني أنني قوية ولا مرايا تُجبرني على رؤية الضوء.

[llrazanl]

عندي صحبة اهتمامتها غريبة و تؤمن بحاجات مو منطقية بالنسبة ليا، كل ما أعيش بالدنيا أكتر كل ما أقتنع إنو كلامها صح، لأنه الحياة أهبل من إنها تكون منطقية وعقلانية

[llrazanl]