Tumgik
Link
فقدت سوق العمل الكندية نحو 213.000 وظيفة في محصلة صافية في كانون الثاني (يناير) الفائت، فتراجع عدد العاملين إلى أدنى مستوى له منذ آب (أغسطس) الفائت وارتفع معدّل البطالة 0,6 نقطة مئوية ليبلغ 9,4%، حسب تقرير صدر اليوم عن وكالة الإحصاء الكندية. وكان خبراء الاقتصاد الذين استطلعت آراءَهم شركة "ريفينيتيف" (Refinitiv) للمعلومات المالية قد توقعوا أن تفقد سوق العمل ما معدّله 47.500 وظيفة الشهر الفائت وأن يبلغ معدّل البطالة 8,9%.وقضت هذه الخسارة من الوظائف الشهر الفائت على المكاسب التي حققتها سوق العمل في الخريف، وهي ثاني خسارة شهرية على التوالي منذ نيسان (أبريل) الفائت عندما خضعت قطاعات واسعة من الاقتصاد للإغلاق بهدف الحدّ من انتشار جائحة "كوفيد - 19" التي بلغت كندا منتصف الشهر السابق، آذار (مارس). وتركزت خسارة الوظائف الشهر الفائت بشكل شبه كلي في أونتاريو وكيبيك، وبشكل خاص في قطاع تجارة التجزئة وهو من القطاعات الأكثر تأثراً بإجراءات الإغلاق التي فُرضت مجدداً مع تفاقم الموجة الثانية من الجائحة. وهاتان المقاطعتان هما على التوالي الأكبر من حيث عدد السكان وحجم الاقتصاد بين مقاطعات كندا العشر.وتراجعت الوظائف بشكل كبير في قطاع الخدمات وفي الوظائف بدوام جزئي، ما ساهم في أكبر خسارة شهرية من الوظائف منذ نيسان (أبريل) الذي فقدت فيه سوق العمل الكندية نحو مليونيْ وظيفة.وتقول وكالة الإحصاء إنّ خسائر كانون الثاني (يناير) تجعل عدد الوظائف في سوق العمل أدنى بـ858.300، أي بنسبة 4,5%، من عددها في شباط (فبراير) 2020، آخر شهر كامل عاشته كندا قبل أن تضربها الجائحة.وتقول وكالة الإحصاء إنّها لو أدرجت في حساباتها المواطنين الذين كانوا الشهر الماضي يرغبون بالعمل لكنهم لم يبحثوا عن وظيفة لكان معدّل البطالة بلغ 12%.وكانت سوق العمل قد فقدت في الشهر السابق، كانون الأول (ديسمبر) 2020، نحو 63.000 وظيفة في محصلة صافية، في أول خسارة وظائف بعد مكاسب شهرية متواصلة منذ أيار (مايو) 2020.وتضيف وكالة الإحصاء أنّ الأرقام الواردة في تقريرها اليوم تظهر "التحدي الدائم في تحقيق توازن بين الحركة الاقتصادية والحاجة لحماية الصحة العامة" وكيف أنّ الإجراءات التقييدية تضرب بقوة قطاعاتٍ معينة من الاقتصاد ومجموعاتٍ معينة من العمّال أكثر ممّا تضرب سواها. ومن جهتها تقول كبيرة مدراء استراتيجيات اليد العاملة لدى غرفة التجارة الكندية (CCC) ليا نورد إنّ التقرير "القاتم مع الأسف" الصادر اليوم عن وكالة الإحصاء يشير إلى ضرورة إيجاد طريقة جديدة لإدارة الجائحة."لا يسعنا، بكلّ بساطة، أن نضع أنفسنا في مرحلة انتظار لغاية وصول اللقاحات (المضادّة لوباء ’’كوفيد - 19‘‘)"، تقول نورد."نحتاج لاستراتيجيات جديدة لإدارة الجائحة. فمن الممكن جداً أن تُلحق التكاليف الاقتصادية الأذى بالاقتصاد الكندي وأن تُعدّل هيكلياً سوق العمل لدينا بشكلٍ قد لا يكون معه تصليحها ممكناً"، تنبّه نورد.وعلى صعيد المقاطعات بلغ معدّل البطالة في أونتاريو في كانون الثاني (يناير) الفائت 10,2%، مرتفعاً 0,6 نقطة مئوية عن مستواه في الشهر السابق، كانون الأول (ديسمبر).وارتفع معدّل البطالة نقطتيْن مئويتيْن في كيبيك ليبلغ الشهر الفائت 8,8%، أعلى مستوى له منذ آب (أغسطس) 2020.وفي سائر المقاطعات كان معدّل البطالة الشهر الفائت كما يلي (معدّل البطالة في كانون الأول/ديسمبر مذكور بين هلاليْن)، ومن شرق البلاد إلى غربها: نيوفاوندلاند ولابرادور 12,8% (12,6%)، نوفا سكوشا 8,3% (8,8%)، جزيرة الأمير إدوارد 7,9% (9,9%)، نيو برونزويك / نوفو برونزويك 8,8% (9,6%)، مانيتوبا 8,0% (8,3%)، ساسكاتشيوان 7,2% (8,0%)، ألبرتا 10,7% (11,1%)، وبريتيش كولومبيا 8,0% (7,2%).(وكالة الصحافة الكندية / راديو كندا الدولي
0 notes
Link
أعلنت اليوم شركة الخطوط الجوية الكندية (Air Canada) أنها ستعلّق إلى أجل غير مُحدَّد كافة العمليات التي تقوم بها "إير كندا روج" (Air Canada Rouge)، وهي فرعُ الطيران السياحي المنخفض التكلفة التابع لها، ابتداءً من 8 شباط (فبراير) الجاري. ونتيجة لهذا القرار يتمّ تسريح 80 موظفاً اعتباراً من التاريخ المذكور.ويأتي هذا القرار فيما تعلّق كافة شركات الطيران الكندية رحلاتها إلى المكسيك ودول الكاريبي حتى 30 نيسان (أبريل) المقبل، على أقرب تقدير، بطلب من الحكومة الفدرالية في إطار التدابير المتَّخذة للحدّ من انتشار جائحة "كوفيد - 19". وأشارت الخطوط الجوية الكندية إلى أنّ رحلاتها إلى هذه الوجهات كان يؤمّنها بشكل رئيسي فرعُ "إير كندا روج".وسبق للخطوط الجوية الكندية أن علّقت رحلات "إير كندا روج" خلال الموجة الأولى من الجائحة، التي ضربت كندا في آذار (مارس) 2020، قبل أن تستأنفها في تشرين الثاني (نوفمبر) قُبيْل بدء موسم السفر الشتوي الذي يقصد خلاله الكثير من الكنديين وجهات سياحية في المكسيك ودول الكاريبي للتمتّع بطقسها الدافئ بعيداً عن شتاء كندا القارس.وقامت شركات الطيران الكندية باقتطاع وظائف جديدة عازيةً الأمر إلى سلسلة من الإجراءات التقييدية الأكثر صرامةً التي وضعتها الحكومة الفدرالية على السفر الجوي. ففي كانون الثاني (يناير) الفائت أعلنت الخطوط الجوية الكندية عن اقتطاع نحو 1700 وظيفة بسبب تراجع في حجوزات السفر على خلفية قرار فدرالي جديد يُلزم العائدين إلى كندا بأن يكونوا حائزين على نتيجة اختبار سلبية لداء "كوفيد - 19" قبل ركوبهم الطائرة.وفي 29 كانون الثاني (يناير) أعلن رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو عن سلسلة إجراءات تقييدية إضافية على السفر الجوي، من ضمنها إلزام العائدين إلى كندا بالخضوع لاختبار كشف عن الإصابة بداء "كوفيد - 19" فور وصولهم إلى أحد المطارات الدولية الأربعة التي لا تزال تعمل والتزامُ الحجر الصحي على نفقاتهم الخاصة في فنادق تحددها لهم الحكومة.والمطارات الدولية التي لا تزال تعمل خلال الجائحة هي من شرق البلاد إلى غربها: مونتريال وتورونتو وكالغاري وفانكوفر.(وكالة الصحافة الكندية / راديو كندا الدولي)
0 notes
Link
قال المدير البرلماني للميزانية الفدرالية إيف جيرو إنّ الحكومة الكندية ستخسر 260 مليون دولار في السنة المالية 2020 - 2021 على شاكلة إيرادات مفقودة بسبب التدبير الضريبي المُبسَّط الذي أعلنت عنه والذي يتيح للكنديين الذين عملوا من منازلهم خلال جائحة "كوفيد - 19" اقتطاع نفقات ثابتة من مداخيلهم. يُذكر أنّ الموظفين القادرين على ممارسة أعمالهم من منازلهم بواسطة الإنترنت دُعيوا لاتّباع هذه الطريقة في العمل منذ الربيع الفائت في إطار جهود سلطات الصحة العامة الهادفة للحدّ من انتشار الجائحة التي تعيشها كندا منذ آذار (مارس) 2020.وهذا يعني أنّ الكثيرين من بين هؤلاء الموظفين عن بُعد تحملوا نفقات في منازلهم يتحمّلها في العادة أرباب أعمالهم. وللحصول على خصم ضريبي لتغطية نفقات العمل من المنزل يقوم دافع الضرائب في العادة بملء استمارات إضافية يفصِّل فيها نفقاته ويذكر فيها، على سبيل المثال، مساحة الغرفة التي يستخدمها للعمل وكم تمثّل من مساحة المنزل الإجمالية.لكنّ حكومة جوستان ترودو أرادت، في ظلّ الجائحة التي تعيشها البلاد، أن تسهّل على المواطنين عملية اقتطاع هذه النفقات من مداخيلهم، فسمحت لهم أن يطلبوا خصماً ضريبياً تصل قيمته إلى 400 دولار استناداً إلى عدد الأيام التي عملوها من المنزل في عام 2020. واستناداً إلى المعطيات الضريبية لعام 2018، لاحظ المدير البرلماني للميزانية أنّ عدد الأشخاص الذين طلبوا خصماً ضريبياً بسبب العمل من المنزل شكّل نحو 10% من إجمالي عدد الذين عملوا من المنزل وأنّ معدّل الخصم للفرد منهم بلغ نحو 1550 دولاراً.وكتب جيرو في تقرير أصدره حول هذا الموضوع أنّ عدد الأشخاص الذين سيطلبون هذا الخصم الضريبي المُبسَّط عن سنة 2020 سيرتفع بشكل حاد، فالأفراد الذين لم يطلبوا خصماً ضريبياً في السابق اعتقاداً منهم أنهم غير مؤهلين للاستفادة منه قد يكونون الآن مؤهّلين للاستفادة من الخصم الجديد المبسَّط.وتوقّع جيرو في تقريره ارتفاعاً أيضاً في عدد المستأجرين العاملين من المنزل الذين سيطلبون خصماً ضريبياً "مفصَّلاً" من خلال ملء استمارة محدَّدة تتيح لهم اقتطاع جزء من إيجار المنزل من مدخول العمل.أمّا العاملون من منزل يملكونه فسيطلبون الخصم الضريبي "المبسَّط" لأنه لن يكون بإمكانهم اقتطاع أيّ جزء من الأقساط العقارية للمنزل ولا من تكاليفه الرأسمالية.(وكالة الصحافة الكندية / راديو كندا الدولي)
0 notes
Link
سجلت مقاطعة أونتاريو في الـ 24 ساعة الماضية رقما قياسيا جديدا في عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد، وبلغت الحصيلة 88 وفاة عبر أنحاء المقاطعة الكندية الواقعة في الوسط. ليرتفع بذلك إجمالي عدد الوفيات منذ بدء الجائحة في هذه المقاطعة الكندية إلى 6393. كذلك لا يزال عدد الإصابات بكوفيد-19 مرتفعا، وسجلت أونتاريو اليوم أيضا أعلى نسبة في الإصابات بالمقارنة مع بقية المقاطعات الكندية، وأفادت السلطات الصحية عن 1563 إصابة جديدة في أونتاريو. ليصل مجموع عدد الإصابات بكوفيد-19 منذ بدء الجائحة في أونتاريو إلى 660 273، وتأتي بعدها مقاطعة كيبيك التي يبلغ مجموع الإصابات فيها: 672 266.تتصدر مدينة تورونتو عاصمة المقاطعة طليعة الحصيلة التي أحصيت عبر مدن أونتاريو صباح اليوم الخميس، وأفيد عن 584 حالة جديدة في المدينة الملكة، تليها مدينة بيل مع 265 إصابة جديدة ثم يورك (132)، هاملتون (78)، نياغرا (58) وفي أسفل القائمة بين المدن الكبرى في أونتاريو تأتي العاصمة أوتاوا التي سجلت في الساعات الأربع والعشرين الماضية 46 إصابة جديدة. ولفتت السلطات الصحية إلى أن العدد المرتفع في شكل غير طبيعي في مدينة هاملتون تعود أسبابه إلى إسقاط بعض الإصابات التي لم يتم جمعها في حصيلة يوم الأربعاء. بلغ المعدل اليومي للإصابات الجديدة خلال الأسبوع الماضي في مقاطعة أونتاريو 1600. وهو معدل يستمر بالانخفاض منذ 11 كانون الثاني/يناير الماضي. هذا وقفز عدد الإصابات بالمتغيّر البريطاني B.1.1.7 إلى 152 حالة بزيادة بلغت 46 في الـ24 ساعة الماضية. بينما لا زالت هناك حالة واحدة مؤكدة بالمتغيّر الجنوب افريقي B.1.351 من الفيروس التاجي. أحد العاملين في مركز اختبارات تشخيص الإصابة بكوفيد-19 داخل مطار بيرسون الدولي في مدينة تورنتو/الصحافة الكندية:FRANK GUNN وكانت الحكومة المحلية قد أعلنت أمس إعادة فتح المدارس قبل 16 شباط الجاري في 16 منطقة واقعة في جنوب أونتاريو بينها مدينة تورونتو. ويذكر أن التلامذة في هذه المدارس يتابعون الدروس بطريقة افتراضية أونلاين منذ مطلع السنة الجديدة.في أوساط أهالي وأولياء الطلاب، شابَ ردود الأفعال مزيجٌ من الارتياح والقلق بسبب انتشار الفيروس المتغيّر في شكل خاص. ارتفاع حالات الاستشفاء بسبب الجائحة أشارت السلطات الصحية في أونتاريو إلى أن هناك 35 حالة استشفاء جديدة في مستشفيات المقاطعة صباح اليوم ليبلغ إجمالي عدد من يتلقى العلاج في المستشفى اليوم بسبب الفيروس التاجي 1101. من ناحية أخرى، انخفض عدد مرضى العناية المركزة إلى 323 (-13) وانخفض العدد على جهاز التنفس الصناعي إلى 241 (-13).هذا وهناك 1956 شفاء جديد اليوم الخميس.عدد الحالات النشطة بلغ اليوم 330 16 حالة، مستمرا بالانخفاض منذ منتصف شهر يناير الفائت. الأوضاع في دور الرعاية الطويلة الأمد أفادت السلطات الصحية في أونتاريو عن انخفاض عدد حالات تفشي العدوى في مراكز الرعاية الطويلة الأجل عبر أنحاء المقاطعة. في المقابل، هناك ما لا يقل عن 26 حالة وفاة جديدة بين نزلاء بيوت الرعاية للمسنين كما هناك 65 إصابة جديدة في صفوفهم. المزيد من اختبارات كشف الإصابة تم إجراء ما يزيد قليلاً عن 400 64 اختبار خلال الـ 24 ساعة الماضية.ويمكن للمختبرات المتعاملة مع سلطات المقاطعة أن تقوم بتحليل ما يصل إلى 000 70 عينة يوميًا.هذا وافيد أن معدل النتائج الإيجابية في اختبارات اليوم الخميس وصلت نسبته إلى 2،6٪. سير عمل اللقاح بلغ عدد جرعات اللقاح المضاد للفيروس التاجي التي تم إعطاؤها منذ منتصف شهر كانون الأول/ديسمبر المنصرم إلى اليوم في أونتاريو 055 355 جرعة.وقد تلقى نحو 000 81 من سكان المقاطعة حتى الآن الجرعتين المطلوبتين لتحصين كامل ضدّ داء كوفيد-19.(المصدر: سي بي سي، الصحافة الكندية)
0 notes
Link
كتبت كاثرين ماكينا ، وزيرة البنية التحتية والمجتمعات ، إلى تامارا فرومان ، الرئيسة الجديدة لمجلس إدارة بنك كندا للبنية التحتية ، لتزويدها بآخر المستجدات حول أولويات. ؤللبنية التحتية، وفقًا للوزيرة ماكينا، تقدمًا في هذه المجالات ذات الأولوية من خلال تنفيذ خطة النمو الخاصة به ، والتي تتضمن استثمارات بقيمة 10 مليارات دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة في المبادرات الإستراتيجية مثل الحافلات منخفضة الانبعاثات والطاقة المتجددة وتخزين الطاقة. وذكرت الوزيرة أنّ "هذه الاستثمارات ستساعد على تنمية اقتصادنا ، وخلق وظائف جيدة ، وبناء مجتمعات شاملة ، بالإضافة إلى دعم تحقيق أهداف كندا المناخية."ولتعزيز التزام الحكومة بسد عجز البنية التحتية في مجتمعات السكان الأصليين ودعم ازدهار هذه المجتمعات ، حددت الحكومة هدفًا استثماريًا إجماليًا للبنك لا يقل عن 1 مليار دولار ، وفقًا لخمسة قطاعات ذات أولوية ، في مشاريع مدرة للدخل تعود بالنفع على الشعوب الأصلية.وأعلن البنك مؤخرًا عن شراكة لمشروع تخزين الطاقة النظيفة لأمة  أونيداس Oneidas ، وهو مثال على المشاريع الطموحة التي يمكن أن يحققها هذا الهدف الاستثماري الجديد.``وللإشارة، فقد تم إنشاء بنك كندا للبنية التحتية في سنة 2017 كأداة تمويل لتلبية احتياجات البنية التحتية للبلد، كجزء من خطة الاستثمار الحكومية في كندا.وقد تم منحه 35 مليار دولار لدعم مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء البلاد وجذب الاستثمار من شركاء من القطاع الخاص في هذه المشاريع.
0 notes
Link
أشارت منظمة الصحة للبلدان الأمريكية إلى أن إصابات كورونا آخذة في الانخفاض أخيرا في الولايات المتحدة وكندا بعد أسابيع من الارتفاع المتواصل، فيما مستمرة بالارتفاع في المكسيك وقالت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة للبلدان الأمريكية، إن كولومبيا سجلت أعلى معدل للإصابات في أمريكا الجنوبية تليها البرازيل حيث لا تزال مدينة ماناوس تشهد زيادات هائلة في الإصابات والوفيات.وذكرت في إفادة صحفية أنه تم اكتشاف ثلاثة أنواع جديدة من الفيروس في 20 دولة في الأمريكتين، رغم أن تواترها لا يزال محدودا.المصدر: "رويترز"
0 notes
Link
أعلنت حكومة أونتاريو أن المدارس في تورنتو ومنطقة يورك ومنطقة بيل ستظل مغلقة حتى 16 فبراير ، بينما ستُفتح الفصول الدراسية المتبقية في جنوب أونتاريو للتعلم الشخصي يوم الاثنين. في حديثه بعد ظهر الأربعاء ، قال وزير التعليم ستيفن ليتشي إن التعلم الشخصي لمعظم جنوب أونتاريو سيستأنف في 8 فبراير ، بينما ستظل المدارس في ثلاثة من أكبر المناطق الساخنة في المقاطعة COVID-19 مغلقة لمدة أسبوع إضافي وستفتح بعد عطلة يوم الأسرة الطويلةكما سيتم استئناف برامج رعاية الأطفال قبل وبعد المدرسة في تلك المناطق في نفس اليوم.الساحة / المصدر CTVNEWS  
0 notes
Link
تفاجأ طالبو هجرة إلى كندا بمنعهم من دخول التراب الكندي فور وصولهم إلى مطار مونتريال الدولي مؤخّرًا رغم تأشيراتهم الصالحة، حسب تقرير لهيئة الإذاعة الكندية. وروى زوجان من المغرب ما حدث لهما مع موظّفي وكالة الخدمات الحدودية الكندية عند النزول من الطائرة التابعة للخطوط الجوية المغربية والتقدّم لعرض وثائق الهجرة.وتقول جاد (اسم مستعار)، إنّها حصلت على تأشيرة الهجرة إلى كندا في ديسمبر كانون الأول الماضي. ووصلت هي وزوجها إلى مطار مونتريال في 24 يناير كانون الثاني. وتفاجأ ت جاد وزوجها عندما احتجز شرطة الحدود الكندية جوازي سفرهما ووثائق الهجرة وطلبت منهما المثول أمام مصالحها يوم الاثنين المقبل للنظر في ملفّهما.وكان الزوجان ينويان العيش في تورونتو حيث كان من المقرّر أن يقضيا 14 يوما في الحجر الصحي. واضطرّا إلى حجز استئجار شقة في مونتريال للامتثال لقرار وكالة الخدمات الحدودية الكندية. وقد يضطرّ الزوجان العودة إلى المغرب حيث كانا يعملان كمهندسين.والقصة نفسها عاشها زوجان آخران من المغرب كنا ينويان العيش في مونكتون في نيوبرونزويك.وتقول بسمة (اسم مستعار):" لقد حضّرنا كل شيء. أجرينا اختبار كوفيد-19 ، وقدمنا ​​خطة للحجر الصحي ، وحجزنا شقة في نيو برونزويك والآن ، تقطعت بنا السبل في مونتريال."وقد يبدو الأمر غريبًا في أوّل وهلة، خاصة وأنّ طالبي الهجرة يحملون وثائق صالحة.لكنّ يجب التذكير أنّ الحكومة الكندية علّقت دخول الأجانب من غير حاملي بطاقة الإقامة الدائمة إلى ترابها إلاّ لأسباب أساسية.وهذان الزوجان لم يحصلا بعد على الإقامة الدائمة وهما يحملان تأشيرة هجرة فقط.وبسبب جائحة كوفيد-19، لا تسمح الحكومة الكندية بدخول حاملي تأشيرات الهجرة التي تمّ اصدارها بعد تاريخ 18 مارس آذار 2020 إلّا إذا كان ذلك في إطار كفالة عائلية. وتقول جاد :"لم تكن الأمور واضحة و دقيقة. إذا كانوا يودّون منعنا من الدخول، فلماذا سمحوا لنا بركوب الطائرة وأصدروا تأشيرة.؟"وتضيف جاد أنّ "شركة الطيران أكّدت أننا يمكن أن نأتي إلى كندا. لم نتوقع ذلك. وإلا لما جئنا."  ومن جانبها، تشير بسمة إلى أنّها استقالت من وظيفتها في المغرب وباعت أثاثها.ويعتبر محامو الهجرة الذين علموا بقضايا مماثلة في الأيام الأخيرة أنّ هذا "الوضع غريب وعبثيّ"  حيث يحق للطلاب الأجانب والعمال المؤقتين القدوم إلى كندا في حين يُمنع من ذلك طالبو الهجرة.ويقول غيوم كليش ريفار، رئيس الجمعية الكيبيك لمحامي الهجرة، "إنّ هذا الأمر غير معقول." ويضيف أنّ هؤلاء الأشخاص لن يغادروا كندا خلال أسبوعين. في إشارة منه إلى تدابير الحماية من جائحة كوفيد-19.وفي ردّه على سؤال راديو كندا ، قال وزير الهجرة ماركو مينديتشينو في بيان مكتوب إن "الوقت الحالي ليس وقت السفر".وقال سكرتيره الصحفي أليكس كوهين، إن الحكومة الفيدرالية أدخلت إجراءات تتعلق بالنقل الجوي والحدودي لإبطاء للحدّ من انتشار كوفيد-19 وحماية صحة وسلامة الكنديين. وفقًا لهذا الأخير، "يجب على شركات الطيران أن تتأكّد من أنّ للمسافرين حقّ دخول كندا قبل صعودهم في الطائرة. "وذكّر أنّ لضباط وكالة الخدمات الحدودية الكندية الحقّ في رفض دخول أي شخص يأتي إلى معبر حدودي أو مطار. وقال "إننا نتطلع إلى الترحيب بالمقيمين الدائمين الجدد في كندا عندما يكون من الممكن القيام بذلك بأمان."ومن جانبها، رفضت وكالة الخدمات الحدودية الكندية التعليق على هذه الحالات. وصرحت متحدثة باسم الوكالة لراديو كندا بأن الضباط ليس لديهم سلطة تقديرية لتفسير المراسيم الفيدرالية.وقالت إن "هؤلاء الأجانب سيكونون قادرين على العودة إلى كندا عندما تُرفع قيود السفر السارية المفعول حاليًّا."(راديو كندا الدولي / راديو كندا)
0 notes
Link
نظراً لإتباع السفارة آلية جديدة لهذه السنة في ترويج معاملات شهادات الحياة التقاعدية عن طريق مكالمة الفيديو وتلقي السفارة اعداد كبيرة من معاملات شهادات الحياة وانجاز عدد كبير منها، و لغرض انجاح مهمة الوفد القنصلي الذي سيزور مدينتي تورنتو و مسيساكا قريبا جدا و تنظيم عمله ، ستقوم السفارة باستقبال طلبات جديدة لمن لديهم معاملات شهادة الحياة ولم يقوموا بارسالها لغاية الان الى السفارة ( والوكالات لكِبار السن و ذوي الحالات الخاصة حصراً ) على الرابط ادناه وسيتم التوقف عن استقبال الطلبات بتأريخ 11/2/2021. رابط التقديم/      استمارة حجز موعد / الوفد القنصلي ( تورنتو + مسيساغا)   ملاحظة هامّة/ التقديم فقط لمن لم يقوموا بارسال معاملات شهادة الحياة الى السفارة عن طريق البريد.سفارة جمهورية العراق
0 notes
Link
بعد جهود حثيثة للسفارة استلمنا  موافقة معالي وزير الخارجية د . فؤاد حسين على استئجار مكتب قنصلي في تورنتو .باشرنا مخاطبة الجانب الكندي للحصول على الموافقة. سعداء جدا بانجاز هذه الخطوة التي ستنهي معاناة اهلنا و التي استمرت لاكثر من عشر سنوات. شكرا معالي الوزير .عن صفحة توتور لسعادة السفير العراقي  د. وديع بتي.
0 notes
Link
أعلنت المفوضية الأوروبية أمس أنها سمحت بإرسال شحنات من اللقاحات المضادة لوباء "كوفيد - 19" إلى كندا وأنها لن تطبّق قيود المراقبة على صادرات اللقاحات إلّا في "حالات محدودة جداً". وقالت متحدثة باسم المفوضية إنّ كندا والمملكة المتحدة هما البلدان الوحيدان من خارج الاتحاد الأوروبي اللذان طلبا شحنات من اللقاحات."تعاملت الدول الأعضاء مع هذه الطلبات بسرعة كبيرة وتمّت الموافقة على هذه الصادرات انسجاماً مع رأي المفوضية. وهذا يثبت أنّ النظام يعمل وأننا نستخدم (مراقبة الصادرات) في حالات محدودة جداً"، قالت المتحدثة في بيان أرسلته إلى قسم الأخبار في "سي بي سي" (هيئة الإذاعة الكندية). وأضاف البيان أنّ كندا تدرك أنّ من واجب الاتحاد الأوروبي ضمان تطعيم مواطنيه بأسرع وقت ممكن، لكنّ الاتحاد لا يريد حرمان دول أُخرى من لقاحاتها التي هي بأمسّ الحاجة إليها، لاسيما الدول التي لا تملك قدرات لإنتاج لقاحات.وشرحت المفوضية الأوروبية في بيانها أنّها حريصة على الشفافية وعلى إبقاء قيود المراقبة على الصادرات في حدّها الأدنى. ويؤكد هذا البيان الأوروبي الضمانات التي كانت وزيرة الخدمات العامة والمشتريات في الحكومة الفدرالية أنيتا أناند قد أعطتها في وقت سابق أمس إذ قالت إنّ كندا ستحصل على الشحنات المنتظَرة من اللقاحات من أوروبا خلال الأسبوع الحالي."أجرينا محادثات مؤخراً مع مورّدينا، هذا الصباح ويوم أمس، وأكّدوا لنا أنّ المستندات قد قُدِّمت وأنّ الشحنات من الاتحاد الأوروبي ستتمّ هذا الأسبوع"، قالت أناند أمس.وأكّد مكتب الوزيرة أناند لـ"سي بي سي" أنّ شحنات اللقاحات بدأت فعلاً بالوصول إلى كندا. وكانت وزيرة التجارة الدولية في الحكومة الفدرالية ماري نغ قد قالت ��وم الاثنين إنها ورئيس الحكومة جوستان ترودو تلقيا ضمانات شفهية من مسؤولين أوروبيين بأنّ طلبيات كندا من اللقاحات لن تتأثّر بقيود المراقبة على الصادرات.لكنّ نوّاباً من المعارضة في مجلس العموم قالوا إنّه كان على الحكومة أن تطلب ضمانات خطية في هذا الصدد.وتناول رئيس الحكومة الليبرالية هذا الموضوع في إحاطته الإعلامية يوم أمس. "المحادثات التي أجريتُها مع رئيسة المفوضية الأوروبية كانت كافية لطمأنتي وستكون كافية لطمأنة جميع الكنديين بأنّ الاتحاد الأوروبي يدرك إلى أقصى حدّ أنّ العقود مع كندا يجب أن تُحترم وأنّ إمداداتنا من اللقاحات يجب ألّا تتعرقل"، أكّد ترودو. وأضاف ترودو أنّ رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قالت له في حديثهما الهاتفي إنّ قيود المراقبة على الصادرات هي إجراء يندرج في إطار الشفافية.ويقول الموقع الإلكتروني للمفوضية الأوروبية إنّ الهدف من قيود المراقبة على الصادرات هو "ضمان حصول جميع مواطني الاتحاد الأوروبي على اللقاحات المضادة لـ’’كوفيد - 19‘‘ في الوقت المناسب ومعالجة النقص الحالي من الشفافية في ما يتعلق بصادرات اللقاحات إلى خارج الاتحاد الأوروبي". ويتضمّن الموقع قائمة بأسماء الدول المعفية من قيود المراقبة على الصادرات، وكندا غير مدرجة فيها. والنرويج وأيسلندا هما من بين الدول المعفيّة.وفي بيان أصدره أمس انتقد زعيمُ حزب المحافظين إرين أوتول الحكومة الليبرالية لعدم ورود اسم كندا في قائمة الدول المعفية. ويشكّل المحافظون المعارضة الرسمية في مجلس العموم."لماذا لم يضمن جوستان ترودو استثناءً لكندا من حظر التصدير المحدَّد من الاتحاد الأوروبي؟"، قال أوتول في بيانه. ولمّا سُئل ترودو أمس عن قيود المراقبة على الصادرات التي يضعها الاتحاد الأوروبي أجاب بأنّ كندا تحتاج لقدرات لإنتاج جرعات لقاحية."بالرغم من أنّ لدينا ضمانات قوية من الاتحاد الأوروبي بأنّ إجراءات الشفافية التي يضعونها لن تؤثّر على إمدادات كندا من اللقاحات، إنه فقط أمر مسؤول وصائب لكندا أن تستثمر أيضاً في قدراتنا المحلية في مجال التكنولوجيا الحيوية، وهذا تحديداً ما نقوم به"، قال ترودو.وكان رئيس الحكومة الكندية قد أعلن في وقت سابق أمس عن التوصّل لاتفاق لإنتاج ملايين الجرعات اللقاحية المضادة لداء "كوفيد - 19" في منشأةٍ في مونتريال.(سي بي سي / راديو كندا / راديو كندا الدولي)
0 notes
Link
تجري محادثات حاليا في العاصمة الكندية الاتحادية أوتاوا بشأن إمكانية استثناء بعض المسافرين من القيود الصارمة التي كانت أعلنتها الحكومة الكندية الفيدرالية يوم الجمعة الفائت. ونقلت هيئة الإذاعة الكندية أن الحكومة يمكن أن تعفي بعض المسافرين من التدابير الجديدة المفروضة على القادمين من الخارج، مثل نفقات الـ 2000$ والحجز الالزامي في فندق.ويطالب حزب الكتلة الكيبيكية في برلمان أوتاوا بأن يصار إلى تخفيف القيود على المسافرين لأسباب إنسانية أو من أجل تلقي علاج طبي في الخارج. تجري المشاورات في هذا الوقت في عدة وزارت فيدرالية لا سيما وزارة الصحة ووزارة السلامة العامة، ويدور النقاش حول إدراج إعفاء محتمل من شأنه أن يستهدف بعض الأشخاص الذين يدخلون البلاد.يذكر أن المحادثات مستمرة حتى هذه اللحظة ولم يتم إلى الآن اتخاذ أي قرار. وكان رئيس وزراء كندا جوستان ترودو أعلن يوم الجمعة الماضي عن تشديد القيود في المطارات الدولية عبر أنحاء البلاد وإخضاع المسافرين القادمين لتدابير صارمة "مع بعض الاستثناءات النادرة".وتنص القيود الجديدة على إخضاع جميع الداخلين إلى كندا لإجراء فحص كشف الإصابة بكوفيد-19 في واحد من المطارات الدولية الأربع في البلاد التي لا زالت تستقبل الرحلات الدولية في مدن فانكوفر وتورونتو وكالغاري ومونتريال. وفي فترة انتظار صدور نتائج الاختبار، ينزل المسافرون في واحد من الفنادق التي عينتها لهم الحكومة. هذا ويسدد القادمون على نفقتهم الخاصة تكاليف فحص التشخيص الذي تجريه شركة خاصة، وكذلك فاتورة الفندق عن يومين أو ثلاثة أيام مدة انتظار نتيجة الاختبار. وقال ترودو إن تكاليف الاختبار والفندق التي يسدها المسافر من جيبه الخاص، تقدر بـ 2000$. قد تعمد الحكومة الفيدرالية إلى إعفاء بعض المسافرين من التدابير الجديدة عند عودتهم إلى كندا/الصحافة الكندية:PAUL CHIASSON تطالب الكتلة الكيبيكية بأن يصار في حالات معينة إلى عدم تغريم المسافرين رسوم الحجر الصحي. مقترحة أن يكون الحجر الصحي للمسافرين بدواعي إنسانية من مسؤولية الحكومة. كما في حالة، على سبيل المثال، "الأشخاص الذين يسافرون بهدف لم شمل الأسرة أو من أجل تلّقي علاج طبي في الخارج"، على حد تعبير المتحدثة باسم الكتلة الكيبيكية للسلامة العامة كريستينا ميشو. يذكر أن هذه الإعفاءات في حال إدراجها من قبل الحكومة الكندية الاتحادية، فهي لن تكون الأولى من نوعها.ففي شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، خفّفت أوتاوا من القيود التي تفرضها على حدودها من أجل تسهيل لم شمل الأسرة، ووصول الطلاب الأجانب، وكذلك السماح لرعايا أجانب من دخول البلاد لأسباب إنسانية؛ مثل تقديم الرعاية لقريب في المرحلة الأخيرة من الحياة أو للمشاركة في مراسم تشييع أحد الأقرباء. استثناء للعمال الأجانب؟ في سياق متصّل أكد مكتب وزير النقل في الحكومة الفيدرالية عمر الغبرّا أن المناقشات جارية لتحديد ما إذا كان سيتم إعفاء العمال الأجانب المؤقتين من شروط معينة.ففي كل عام ، يدخل عشرات الآلاف من العمال الأجانب إلى كندا ، بما في ذلك 50.000 إلى 60.000 في قطاع الزراعة والأغذية.هذا ولم يذكر مكتب وزير النقل المزيد من التفاصيل في شكل رسمي.واكتفت المتحدثة الرسمية في وزارة النقل آمي باتشر بالتذكير بما سبق وصرح به رئيس الوزراء فقالت: "في الأسابيع المقبلة، سيتعين على الأشخاص الذين يقررون السفر بالطائرة لأسباب غير جوهرية الخضوع لاختبار كشف الإصابة بكوفيد-19 عند وصولهم إلى المطار وكذلك حجز غرفة في الفندق لمدة 3 ليالٍ على نفقتهم الخاصة". في ظل ارتفاع أعداد الإصابات بالفيروس التاجي في أنحاء البلاد منتصف الشهر المنصرم، كرر رئيس الوزراء الكندي جوستان ترودو التأكيد بأن حكومته مستعدة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الصارمة في حال احتاج الأمر ذلك/الصحافة الكندية:PAUL CHIASSON متى تدخل التدابير الصارمة على السفر حيز التنفيذ؟ من المتوقع أن تعلن الحكومة الفيدرالية في الأيام القليلة المقبلة موعد دخول الإجراءات الجديدة حيز التنفيذ وإعطاء التفاصيل حول الإعفاءات المحتملة.يقول رئيس مجلس الخزينة في الحكومة الفيدرالية جان-إيف دوكلو في حوار مع هيئة الإذاعة الكندية "إن ترودو حدد بالفعل دخول التدابير الجديدة حيّز التطبيق في الأسبوعين الأولين من شهر شباط/فبراير الحالي. نأمل في أن نحصل على معلومات دقيقة في أقرب وقت".ويوضح دوكلو بأن هناك تحديات لوجستية وأن الحكومة منشغلة في تعيين الفنادق التي ستستقبل المسافرين القادمين إلى البلاد.يتعيّن عليك القيام بالأشياء بسرعة، ولكن عليك أيضا القيام بها بشكل صحيح (رئيس مجلس الخزينة جان-إيف دوكلو).(المصدر: الصحافة الكندية، هيئة الإذاعة الكندية، راديو كندا الدولي)
0 notes
Link
أعلن اليوم الثلاثاء، جوستان ترودو، رئيس الحكومة الكندية ابرام اتفاق مع شركة نوفافاكس (Novavax) الأمريكية لانتاج لقاح ضد كوفيد-19 في المركز الكندي لإنتاج المواد البيولوجية التابع للمجلس الكندي للبحوث في مونتريال. وكانت شركة نوفافاكس قد أعلنت قبل أيام قليلة أن لقاحها المكون من جرعتين فعّال بنسبة 89.3٪ ضد كوفيد-19. وجاء ذلك خلال المرحلة الثالثة من دراسة سريرية. وقد تتقوم وزارة الصحة الكندية باعتماده قريبًا.وفي كانون يناير كانون الثاني، أعلنت الحكومة الكندية أنها توصلت إلى اتفاق مع نوفافاكس لشراء 52 مليون جرعة من اللقاح ، مع امكانية الحصول على 24 مليون جرعة إضافية. وللإشارة، ففي أغسطس آب الماضي، خصّصت الحكومة الكندية 126 مليون دولار لتوسيع المرافق الواقعة في مونتريال للمجلس الوطني  الكندي للبحوث وبناء موقع جديد في الجوار قادر على إنتاج مليوني جرعة من اللقاح كل شهر.ولم يحدّد جوستان ترودو في إعلانه اليوم تاريخ بدء انتاج لقاح نوفافاكس في مونتريال. وقال رئيس الحكومة إن الأشغال الجارية حاليًا ستكتمل بحلول نهاية الصيف. ولم يوضح جوستان ترودو كمية الجرعات المنتجة التي ستُستعمل في عملية التلقيح الجارية. ومنذ عدة أسابيع، تؤكّد الحكومة أنها ستقوم بتلقيح كل الكنديين الذين يطلبون ذلك بحلول نهاية سبتمبر أيلول. "سترتقي كندا إلى مرتبة تمكّنها من إنتاج لقاحات للكنديين. ومن الواضح أنّه إذا لم نكن بحاجة إليها هنا في كندا، سنقترحها على لفائنا أو شركائنا، والدول النامية التي تحتاجها عبر العالم.."، جوستان ترودوكما أعلن هذا الأخير عن استثمارات أخرى لدعم مشاريع انتاج اللقاحات وعلاجات في كندا. وفي هذا الإطار، استفادت شركة "بريسيزين نانوسيستمز انكربورايتد (Precision NanoSystems Incorporated) من دعم قدره 25.1 مليون دولار.وتختص الشركة في التكنولوجيا الحيوية ويقع مقرها في فانكوفر في بريتيش كولومبيا.وحسب بيان الحكومة الكندية :"سيؤدي ذلك إلى زيادة قدرة كندا على إنتاج لقاحات وأدوية جينية مستقبلية."كما ستقوم الشركة ببناء مركز تصنيع حيوي بقيمة 50.2 مليون دولار لتطوير لقاحات وعلاجات للوقاية من الأمراض وعلاجها مثل الأمراض المعدية والأمراض النادرة والسرطان.ومن جانبها، استفادت شركة "إديسا بايوتيك إنك" (Edesa Biotech Inc) من إعانة قدرها 14 مليون دولار.وتقوم الشركة التي يقع مقرّها في ماركهام في أونتاريو بأبحاث لانتاج علاج يعتمد الأجسام المضادة لمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة. وهذه المتلازمة هي السبب الرئيسي للوفيات المنسوبة لكوفيد-19.وللإشارة، فقد اعتمدت كندا لقاح  كوفيد-19 لشركة  "فايزر" 9 ديسمبر كانون الأول 2020 ، وتمت الموافقة على لقاح موديرنا في 23 من الشهر نفسه.(راديو كندا الدولي / سي بي سي)
0 notes
Link
أظهر إحصاء أن ما يزيد عن 103.19 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و233556. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومنطقة منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.وتصدرت الدول من حيث الإصابات، الولايات المتحدة الأمريكي�� التي سجلت 26248218 إصابة، و441718 حالة وفاة.تلتها الهند بـ10757610 إصابة، و154392 وفاة، ومن ثم البرازيل بـ 9229322 إصابة و225099 وفاة.أما على مستوى الدول العربية فتصدر العراق القائمة بـ620620 إصابة و13057 وفاة، ثم المغرب بـ471438 إصابة و8287 وفاة، ومن ثم السعودية بـ368329 إصابة و6379 حالة وفاة.المصدر: رويترز
0 notes
Link
تفيد بيانات صدرت اليوم عن وكالة الإحصاء الكندية عن تدهور الصحة النفسية للكثيرين من العاملين في قطاع الصحة في كندا منذ أن ضربت جائحة "كوفيد - 19" البلاد في آذار (مارس) 2020. وهذا الاستنتاج ظهر من خلال دراسة استطلاعية شملت نحو 18.000 عامل صحي في مختلف أنحاء كندا قاموا بالإجابة على استبيان بين 24 تشرين الثاني (نوفمبر) و13 كانون الأول (ديسمبر) الفائتيْن.وقال 70% من بين هؤلاء العاملين الصحيين إنّ صحتهم النفسية خلال الجائحة هي أدنى مستوى بعض الشيء أو بشكل كبير ممّا كانت عليه قبل حلولها. وكانت هذه النسبة أعلى من ذلك في أوساط العاملين الصحيين الذين كانوا على تواصل مباشر مع حالات مؤكَّدة أو محتمَلة من الإصابة بداء "كوفيد - 19".ولاحظت وكالة الإحصاء أنّ العاملين الصحيين يواجهون تحديات خاصة بسبب ارتفاع مخاطر الإصابة بالوباء وأيضاً بسبب حجم العمل الكبير ومشكلات الحصول على الكميات المطلوبة من معدات الحماية الشخصية في العمل.وأظهرت الدراسة أنّ العاملين الصحيين الذين لم يذكروا أيّ قيود أو شروط في ما يتعلق بالحصول على معدات الحماية الشخصية أفادوا عن نتائج أفضل في مجال صحتهم النفسية والضغط النفسي الذي يتعرضون له في العمل من المشاركين الذين كان عليهم التكيف مع قيود أو شروط في الحصول على معدات الحماية.على سبيل المثال نسبةٌ أدنى من العمال الصحيين الذين تتوفر لهم كميات غير محدّدة من معدات الحماية أبلغوا عن تفاقم صحتهم النفسية مقارنةً بأولئك الذين واجهوا على الأقلّ أحد القيود في الحصول على تلك المعدات (63% من المجموعة الأولى مقابل 77% من المجموعة الثانية).وفي صورة مشابهة أظهرت الدراسة أنّ 49% من العاملين الصحيين الذين تتوفّر لهم معدات الحماية الشخصية دون قيود قالوا إنّهم يشعرون بشيءٍ من الضغط النفسي أو بالكثير منه في معظم أيامهم في العمل، فيما قال الشيءَ نفسه 63% من المشاركين الذين يحصلون على معدات الحماية ضمن واحدٍ أو أكثر من القيود.وتحمل الدراسة عنوان "آثار ’’كوفيد - 19‘‘ على العمال الصحيين: الوقاية من الإصابات والسيطرة عليها"، وأعدتها وكالة الإحصاء الكندية بالتعاون مع وزارة الصحة الكندية والمعهد الكندي للمعلومات حول الصحة (ICIS - CIHI) ووكالة الصحة العامة في كندا، وهذه كلها مؤسسات تابعة للحكومة الفدرالية.يُذكر أنّ دراسة سابقة لوكالة الإحصاء أفادت أنّ الكنديين البالغين، أي الذين بلغوا سنّ الثامنة عشرة فما فوق، يعتقدون أنّ صحتهم النفسية تراجعت خلال الجائحة.(وكالة الصحافة الكندية / وكالة الإحصاء الكندية / راديو كندا الدولي)
0 notes
Link
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين، إن بلاده قدمت احتجاجات شديدة للسفارة الكندية في الصين بشأن تصميم موظفيها لقميص عليه شعار "خفاش ووهان"، ووصفته بالخبيث. يأتي ذلك، عقب قيام مدير متجر صيني، يشارك في تصميم القمصان الثقافية، بتقديم تقرير، قائلا إن أحد موظفي السفارة الكندية في الصين قام بتصميم قمصان عليها شعار "ووهان بات" أو "خفاش ووهان" في يوليو من العام الماضي.ولفت المتحدث باسم الخارجية إلى إن "الجانب الصيني صدم بهذا وقدم احتجاجات شديدة إلى السفارة الكندية في الصين، مطالبا الجانب الكندي بإجراء تحقيق شامل في الأمر على الفور وتقديم تقرير واضح للصين".ووصف وانغ فيروس كورونا الجديد بأنه العدو المشترك للبشرية، وقال إن منظمة الصحة العالمية والمجتمع الدولي يعارضان بوضوح ممارسة ربط الفيروس بأي دولة أو منطقة معينة ويعارضان الوصم.وأضاف أن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ووزيرة الصحة الكندية باتي هاجدو أدليا بتصريحات مماثلة عدة مرات.وقال وانغ "إن الشخص المعني، بصفته دبلوماسيا في السفارة الكندية في الصين، تصرف بشكل غير متسق مع وضعه أو وضعها وخرج عن الموقف الثابت للحكومة الكندية".المصدر: شينخوا
0 notes
Link
الى ابناء الجالية العراقية في كندا المدرجة اسماؤهم ادناه يرجى معالجة الاخطاء والنواقص الموجودة في معاملاتهم، وارسالها في ظرف بريدي الى القسم القنصلي مثبت عليه الاسم ورقم التسلسل المذكور في الجدول ادناه رابط قوائم الاسماء ملاحظة : سيتم النشر لاحقاً اسماء اخرى ممن توجد اشكالات في معاملاتهم. سفارة جمهورية العراق / اوتاوا
0 notes