mahmoudabdulaziz1 - Tumblr blog

[mahmoudabdulaziz1]

أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ.. كيف هي العلاقاتُ الآمنةُ بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا!

كيف هو النومُ بلا مُحاربة الأرقِ؟ وكيف هو اليومُ بدون رعشةِ اليدين!

أرجو أن أعيشَ هذه اللحظةَ عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ!

- سمر إسماعيل.

[mahmoudabdulaziz1]

‏لا تتجاهل انقباض قلبك بلا مبرر ،غالبا العقل لا يصلُ إلا متأخراً.

[mahmoudabdulaziz1]

يصف حالتي الشعورية ماكتبه عبدالرحمن منيف الى صديقة مروان باشي: " لَستُ معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شي في وقتِه أو مكانه، أشعُر أنّي بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت وإلى البَقاء في الظِلال المُعتمة. "

[mahmoudabdulaziz1]

ما أبعد نفسي .. عن نفسي

[mahmoudabdulaziz1]

"الرحلة فَردية، مهما ازدحمت دُنياك، أنتَ الراعي وأنتَ الرعيّة"

[mahmoudabdulaziz1]

"‏إذا كنتَ غاضباً أو حزينًا فهذا يعني أنك لا تزال مبالياً بشيءٍ مِن الأشياء، يعني هذا أنه لا يزال هُناك شيء له أهميته عندك، ويعني هذا أنكَ لا تزال تملكُ أملاً. "

— مارك مانسون

[mahmoudabdulaziz1]

‏"من وصل حَد الصّمت عنك فقد شُفي مِنك، لا حُب ولا كراهية ."

[mahmoudabdulaziz1]

تعلمت منذ نعومة أظافري أن أتحدى الدنيا بمفردي

ثم إقتنعت أن علي أن أسير مع الجمع

بعد ذلك توصلت إلى أن السير الأصيل لابد و ان يكون ضد الجمع

[mahmoudabdulaziz1]

أُعِيدُ بِنَاءَ نَفسِي مِنَ الدَاخِل،

أنَا الغَرِيبُ وأنَا المُسافِرُ، وَأنَا العائِدُ، وأنَا المُستمرُ مع نَفسِي حَتى النِهايَة.

[mahmoudabdulaziz1]

"لا تُسرف فى التواضع ، فهو يُفقد الناس القدره على رؤيه الحدود ."

[mahmoudabdulaziz1]

لمْ أَبحث يوماً عَن شَيءٍ مِثالي،كلُّ مَا أَردتهُ هُو شَخصٌ أَعودُ إِليهِ دائِماً وأَنا مُنهَك

كالرُّجوعِ للدِّيار.

- أَحمد خَالِد تَوفيق.

[mahmoudabdulaziz1]

أتساءل باستمرار لو كان بإمكاني العودة لتلك النقطة في حياتي ، لذلك المكان بالتحديد حينما بدأت تخرج الأشياء عن مسارها بشكل خاطىء.

[mahmoudabdulaziz1]

‏سوف يأتي يومٌ تدرك فِيه أن طـيّ صفحة هو أفضلُ شعورٍ في العالم، لأنّـك سوف تدرك أن هناك بالكِتاب ماهو أكثر بكثيرٍ من تلك الصَّفحة الَّـتي كنت عالقاً بها.

[mahmoudabdulaziz1]

[mahmoudabdulaziz1]

ولكني اليوم غير الأمس تماماً، لقد تجردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر.

[mahmoudabdulaziz1]

‏"لطالما شعرتُ بالغرابة في حياتي، وأني لا أنتمي إلى أيّ شيء، لا من هُنا ولا من هناك. لقد كنت دائمًا مثل فجوة، وفي احتياجٍ دائمٍ للصمت".

— فيكتوريا فالنزويلا

[mahmoudabdulaziz1]

مهما توسعت في الشرح والإيضاح فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعاً لتجاربه الشخصية، وعقده النفسية، وبناء على ثقافته وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته ونزواته ومصالحه الشخصية، لا فائدة من الكلام والشرح احفظ طاقتك وجهدك لما يفيدك ويبهجك.