marwanayman

[marwanayman]

“بس بالعتمِة بتعرف مين نجومك ،”
You only see your stars when it gets dark

[marwanayman]

Tʜᴇ ᴛᴀʟᴇ ᴏғ Pᴇᴛᴇʀ Rᴀʙʙɪᴛ ᴀɴᴅ ғʀɪᴇɴᴅs (1992)

[marwanayman]

[marwanayman]

🤎﮼

[marwanayman]

Message me ur fav song

[marwanayman]

ig: privatenewport

[marwanayman]

I need to talk more..

[marwanayman]

ليه رجعت؟

عشان أحنا هنعي�� مره واحده

[marwanayman]

[marwanayman]

مُختـفي فيـن؟! لعلك بخير!!

في نعمة، الحمد لله

[marwanayman]

لقد كانت أياماً سيئة

[marwanayman]

at رأس شيطان

[marwanayman]

يا محمد يا عليّ يا يسوع

لا أحبُّ الشهداءَ. أحبُّ رجلاً يذهبُ إلى السوقِ، ويشتري حليباً وسكاكرَ وخضاراً، فيعودُ إلى أطفاله، ويتشاجرُ مع زوجته، وقد نَسيَ البقدونسَ، ولامتهُ على ذُبولِ الليمون، وتذمّرت من زيارةِ حماتها في اليوم التالي. لا أحبُّهُ شهيداً. لا أحبُّ صورته معلقةً على جدارٍ من حسرةٍ وبكاء. أكرهُ أنْ يقولَ الأقاربُ: أطعموا أولادَ المرحوم. أمقتُ الَّذِينَ يمسحونَ على شَعْرِ صغيراته، أمقتُ ظلمَ الشفقة. لا أحبُّ الشهداءَ. أحبُّ جدائلَ البنات، الأحذيةَ الملوّنةَ الصغيرة، الجواربَ البيضاء. الفساتينَ المسروقةَ من الحدائق. لا أريدهنَّ شهيداتٍ، ولا مجرَّد هاشتاغ، ولا نصَّاً باكياً أكتبُهُ، وأنا أدخِّنُ. أحبُّ قمصانَ الأولاد الرياضية، وأودُّ لو أبوسُ أقدامهم. يذهبون للمجمّع التجاريِّ، ليسَ كشهداء، كأطفالٍ يُحِبُّون كرة القَدم. أحبُّ النساء اللواتي، يذهبنَ بأطفالهنَّ إلى متاجر الملابس، ويُفاوضن التجّارَ الجشعين. أحبهنَّ، يخبزنَ كعكَ الأعياد. هنَّ عمود البيت. وما مِنْ بيتٍ، حين ينتحرُ وضيعٌ بأجسادهنَّ في مجمّعٍ تجاريّ. لا أحبُّ الشهداءَ. أحبُّ الأحياءَ. لولا أنَّ قدرنا بين نيْلٍ وفرات، وأنبياء. لولا أنهم ينتحرون، لفرطِ هذا السواد، وهو يمرُّ سريعاً، مِثْلَ سيارةٍ مُفخّخة..

[marwanayman]

وقالت الملائكة: لا يموت البطل، لأنه الحياة.

سلامٌ عليك، يوم تذهب، ويوم تجيء، ويوم تعود إليّ مشتاقاً.. وسلامٌ على القلب الذي يتقلّب على القنوات الإخبارية بعدك، يوجّه لعناته بعناية بالغة، على الفم الذي يصُفّ الكلام لك بنزق مراهق أغضبه إفراط حبيبته الأولى بحبها.. يبعثر شتائمه كلما غبت باستهتار يائس، بملل مشركٍ عتيق أنهكه الله كلما انهال عليه بسياط ناره.. يلقي عليك العتب بإيمانٍ مخذول، لا يجد شيئاً يقوله.. لا يجد شيئاً يضيفه على جلالك.. على عُلاك، على جلالك -يا حبيبي- على عُلاك.. وأنت المارد وأنت العصفور، وأمامك مدىً واسعٌ من خيالات الكُتّاب المرضى الذين لم يسعفوك بكلمة، وهذه الأسوار تَحكُّ عظام صدرك.. لتستفز العصفور فيك، ��ذه الأماني تحدِّقُ بوجهك أنت وحدك.. لتستجير بالمارد فيك، والبحر لا يضحك.. فلا يخدعك عسله، القاهرة لا تضحك، المنامة لا تضحك، صنعاء لا تضحك، طرابلس ودمشق والقطيف وصلالة.. العواصم لا تُضحكها جثامين ملائكتها.. التي لن تذبل يوماً، تريد قصاصاً من الشياطين كلهم.. ليخرجوا منها مذمومين مدحورين، وأنت المارد يا حبيبي، أنت المارد. أرثيك الآن، حتى نترك الغد للحب.. للحرية.. للتعدّدية.. للديموقراطية.. لكل المصطلحات البرّاقة، نتركه متفرغاً لدحر هذه الجماجم وهذه اللحى، لنفي ��ذا الجزم بالخراب والفوضى، لا تُعطِهم اليوم دمك، لا تعطهم في الغد دمك، لا تعلن لهم استكانة.. لا تلعن لهم رباً، إنهم يصنعون من أنفسهم آلهة فاجرة تحاصر هواءك.. وأنت الإله الوحيد! أنت الواحد الأحد.. الفرد الصمد.. الآمر الناهي.. الذي قال للظالم أن يسقط.. فسقط. وتعود، لأن الأبطال -يا حبيبي- لا يموتون، لا يذهبون إلى الحكايات وحدهم دون قلوبنا ترعى ابتساماتهم، لا يستجيبون لشبق هذه الحياة لحكاية تراجيدية أخرى، فلا موتى هنا لنطرق عليهم باباً، أو نفجّر كوّةً في جدار، أنت تحيا كلما ذهبت، وتعود -يا حبيبي- إليّ أكثر حياةً.. كلما عُدت، يتركك قلبي للذهاب، لأن الأبطال يذهبون ممتلئين بالمجد، ويعودون. فـ سلامٌ عليك، يوم تثورُ، ويوم تنتصر، ويوم تعود إليّ -كما أنت- حراً..

[marwanayman]

ربّما

ربّما لأنّه المطر هذا الصّباح أو لأنّنا تكلّمنا طويلاً ليلة أمس، أفكّر الآن بالأشياء العابرة كانعكاس شعاع الشّمس على زجاج الحافلة و درجات اللّون الأخضر في العشب, و أفكّر أن أفعل شيئاً مختلفاً هذا اليوم كأن أشتري عكّازاً لرجلٍ خمسينيّ يسير بصعوبة أو أسقي نبتةً على طرف شرفةٍ لم يصلها المطر, ربّما لأنّي بالأمس كنت أجلس جواركِ في المقهى و لم أكن مجرّد عابراَ في الطّريق بقربك ربّما فقط لأنّ في غرفتي نافذة لا تحجبها أشجارٌ كثيفة او أبنيةٌ عالية و لأنّي تذكّرت حين استفقت أن أفتح السّتائر و أنظر نحو السّماء

[marwanayman]

ْرجلٌ على شاكِلة وطن

ربما على الأرجح لن أحتاج إلى أن استأذن حين هذا الاقتباس , لأن الإذن غالباً قد أخذ وتمت الموافقة عليه دون التفوُّه , , ولربما أيضاً لن أحتاج إلى أن أقول الجملة التي سبقت واو العطف على ذات الوصف , لأنها بالفعل قد وصلت دون الجهر , فالأمور- على عكس ما تهيئه لنا- لا تمشي في الطرق التي نرسمها نحن ثم نلبسها ثياب التقديس , لأنه لا يوجد طريق قد رسم لنا بالفعل وأدركناه , لأن أدراكنا ذاته مشكوك فيه , ولكننا نمسك القلم ونرتكب الجريمة ونرسم الطرق والمسالك ونبتذ الأدوات والمشاعر ثم نأتي لنقول أن هذا هو الطريق الواجب , وأنه قد وضع لنا قبلاً , تماماً مثل هؤلاء الذين لا يتأدبون مع الله ويدعون قربهم منه وتقديسهم له على الأرض ويقولون أنهم فهمو آيات القرآن وآتو مغزاها!!  فهم يقدسون فهمهم ولا يقدسون الله ذاته!! كهؤلاء الذين  فهموا اللغة العربية من خلال فهمهم للقرآن الذي أنزل عليهم ثم أتوا ليقولوا أننا فهمنا القرآن من اللغة التي وضعناها .. فنحن عرق .. اعتدنا أن نتعلم المقدس ثم نخضعه لما تعلمناه ...

لذلك فإن أفضل شىء يمكن أن يحدث لعفيفة في بلاد العهر , أوبربري في بلاد "الاستقرار" و"الرزانة" هو الشعور بأن الطبيعة والظروف والصدف والعفوية تحركهما لإحساس أفضل وأمان أفضل ومكان "ما" أفضل ومشاعر أفضل بدون طلب او ابتزاز.

ولتعلم "هي" وليدرك  "هو" .. أن سر الصمود ليس في شىء إلا العلم بأن الله  يرمي عبده في الضائقات لأنه يشتاق لصوته يدعوه مناجياً.

[marwanayman]

ماضٍ يُكدر آلهة الشمس

إنها فقط لن تستطع أن تمحي ماضياً من ذاكرة الكونيات , لأنه لولا ما غزلته إبر الماضي ما اكتمل نسيج الحاضر , لأنه ,, يجب أن تدرك أن قمة الانتشاء هي أن تفخر بكل لحظة سابقة قد أودعتها إلى حظيرته الآن , يجب أن تنظم آشعتها لتمنحه ما لم ولن تمنحه لأي كائن آخر , ويجب ,, أن تعلم أنه كما يحتويها "هو" فهي تعطيه حفن الضوء تجعله ينتشي كما تعطيها لزهرة الشمس في الأرض ... أن تعلم أنه أشمل وأعم من أن يطلب محو الطريق الذي أوكله أياها ... الآن فقط هو الانتشاء بفرحة الوصول للحقيقة الأبدية وأن تتوحد معه مع الظروف والأسباب والمسببات , مع الماضي والتو والمستقبل الذي جفت سطوره واطلعت عليه الأرواح مسبقاً مرة واحدة يوم اللقاء , في سيمفونية التاريخ الكوني والاندماج .. شىء لن تصل خلايا الإدراك على حسه فلن تقدر الكلمات على الوصف