mehamux
mehamux
خارج نطاق الحياة
473 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
mehamux · 2 years ago
Text
أنا عبدكَ يا الله الذي اعتاد على القلق ، يُناديكَ أن يطمئن، أن أعودَ هادئًا مرتاح البال يا ربّ.
38 notes · View notes
mehamux · 2 years ago
Text
💚💚
وهجرة الشباب ليغسل الأطباق، وبيع الصحف في أوروبا ليس حلًّا،وانتماء شباب الشارع إلى الزمالك أو الأهلي نكتة سخيفة تافهة إنْ دلّت على شيء فعلى الغيبوبة التي نعيش فيها وسط هذا البركان الفوار من الأحداث...
وانفجارات الشباب الحماسية، وجريها خلف أي حامل راية دون إعمال فكر ودون تدبر...هو مراهقة سياسية.
واســـــترخاؤها عـلى المقـــاهي، وتثاؤبهـا أمــام شـاشــات التليفزيــون، وانفاقهـا الـساعات في نـوادى الكاسيت والفيديو انتحار بطىء من نوع آخر.
والكثـرة التي تتعاطى حشيش الحب، تحـاول أن تأخـذ أجـازة بأسلوب آخر مسلى.
والـعـالم يتغير... والتاريخ يتحـرك بـالخطوة السريعة ولا ينتظـر المتسكعين على النواصي... وإن لم يشترك الشباب في صنع الحيـاة فهنـاك آخرون سوف يرغمونه على الحياة التي يصنعونها.
هل يحاول شبابنا أن يعيش عصره... هذا العصر الذي يحتاج منه إلى احتشاد كامل علمًا وعملًا وفكرًا ودينًا وخلقًا... وأن يغذى عقلـه بـكـل ما يجد من حقائق کما يُغذَّي الميكرو كومبيوتر قبل أن يُضغط على أزراره ليسأله الخطة والمنهج والطريق.
إن العـبء كبير، والمسئولية كبيرة، ولكـن لا مفـر مـن حملهـا فالتحديات لا تنتظر، والتبعات ثقيلة.
" كتاب:من أمريكا إلى الشاطئ الآخر."
د مصطفى محمود رحمه اللَّه
12 notes · View notes
mehamux · 4 years ago
Text
"يراك الله، ويعلم كيف تشعر بالحرائق التي تندلع في صدرك، وتلك الغصة الشائكة العالقة في جوفك، يعلم كم بكيت بينما كان يضحك من أبكاك، يراك ويرى من تسبب في كل ذلك، لن ينساك من لطفه.. ولن ينساه."
90 notes · View notes
mehamux · 5 years ago
Text
“لا يستوعب المرء اللحظات ذات الأهمية الحقيقية في حياته إلا عندما يكون الأوان قد فات.”
— أجاثا كريستي 
738 notes · View notes
mehamux · 5 years ago
Text
“وفي مرحلة مَا، تُصبح غرفتك هي العالم كلّه.”
— مقتبس (via noor-mallouh)
3K notes · View notes
mehamux · 5 years ago
Text
"‏إننا نتعلم من كل خطوة، من كل عثرة، من كل موقف، حتى الأوقات التي تمرّ بنا ونشعر أنها بلا معنى تُغيّر فينا من حيث لا نشعر."
140 notes · View notes
mehamux · 5 years ago
Text
‏”بعد أن تعتاد لوقت طويل على التعامل مع أحزانك بمفردك لن تعرف بعدها كيف تتشاركها مع أحدهم مهما حاولت.”
1K notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
" مهما أوتيت علماً وفهماً وفقهاً ودراية ورواية إن لم تكن مصحوبة بحُسن الخلق ..
فلن يتعدى عِلمك عتبة بابك ".
50 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
و سبب آخر خطير ، هو أن الملايين ممن ينوون الهجرة ، يكونون قد هاجروا نفسيا لحظة تقديم الطلب ، و هجروا الوطن على المستوى الشعورى . و يظل حالهم على هذا ، حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل . فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش فى بلد فيه ملايين المهاجرين بالنية ، أو المهاجرين المؤجلة هجرتهم ، أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ، و لا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ، و لم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائى .
يوسف زيدان .. كلمات
34 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
وفي ليلة شديدة السواد... تلقت امي اتصالا على الساعة العاشرة و ثلاثة وثثلاثون دقيقة من احد اقربائي لم اتذكر اسمه ... بدأ الحوار بكلمة "عظم الله أجركم"... لوهلة لم أعي ماذا يحدث... كنت أحلق في غرفتي ... ماذا جرى!... ماذا حصل لي؟... فجأة أرى أمي تناديني... أهي تبكي... لماذا... إنها تصرخ يا آلهي!... دخل أبي و أخوتي و الجميع يبكي... أسمعها تقول " وليدي ما ماتش"... ناديتها بأعلى صوتي... أمي أنا هنا معك... لم تسمعني... يا إلهي أكاد أجن... أرى أشخاصا يغسلون جسدي... بعدها دخلنا المسجد... صلاة الفجر... الإمام يقول بعد ان اتما الصلاة عباد الله صلاة جنازة. وفي هده اللحظة الكل يردد انا لله و إن إليه راجعون...من يكون يا ترى ؟؟! قليل من المصلين من كان يعرفني باسمي...! و مع ذلك لم تصدق نفسي ان هذا يعني أن شخصا ما قد مات؟!! وان الميت هو انا ؟!! أرى كفن! أخي ،اصدقائي،اهلي و جيراني يصلون صلاة الميت!... إتجهوا مباشرة إلى المقبرة..وصوتي يعلوو لما هده العجلة. هل فعلا تريدون تخلص مني!! ؟ لم اودع امي بعد كل مرآيته انفا كان يبدو لي كابوسا.... ولكن للاسف جاءت الموت لتأخدني عن احبابي بدون وداع ،هل فعلا عملت لهدا الموقف ؟ اما انني كنت رفيق الشيطان؟!! أرى الآن قبر محفور... الجميع يبكي من جديد!...يرتدون ثوبا أبيض اللون !... ليضعو جسدي داخل القبر... ناديت من جديد... أنا لم أمت بعد... لماذا تضعوني في القبر!... لا أحد يسمعني من جديد... بدأت أفهم وتيقنت اخيرااا لقد حان وقت الفراق ...اكيد لقد مت... وهذه جنازتي... الأمطار تتساقط... أظن أن السماء حزينة وهي تبكي... ها نحن نعود إلى المنزل من جديد... أرى أشخاصا يبكون ويرددون بعض عبارات تعزية ...الكل يبكي ويوااسي امي التي لم تصدق الى الان اني مت ،؟!! مزالت المسكينة تنظر الى صوري وعينها تبكي .ودعت بيتي و تذكرت كل تلك اللحظات التي عشتها فيها ..وللسان حالي يقول انها سنه الحياة وكل من على هذه الذنيا سيشرب من مراراة الموت لا محال ،لم أقنط من رحمة الله رغم كل المآسي.. هناك أمر آخر يدعوني للتفكير ،الميت ميت بالنسبة للآخرين فقط ،أما بالنسبة له فهو لا زال يشعر ويحاسب …الموت لا ينهي المأساة ولا يضع حدا للوجع!. وفهذه اللحظة أرى شيطان قادم نحوي... أخبرني أنه تلاعب بي كما يحلو له في الحياة... وقد كنت عبدا مطيعا له... ليخبرني لاحقا أنه تبرأ مني...!!؟ ها قد بدأت الأمور تحلو... أنه يحضنني الآن... لكن هذا ليس شيطان... بل إنها فتاة... توفت منذ لحظات قليلة... بعد أن سمعت خبر وفاتي... ولم تحتمل أن تكون بعيدة عني... لا يهم من هي... فأنا أعرفها... الشيطان يعود من جديد... ليخبرني...
كيف لملاك أن يعشق شيطان... تذكرت هذه الكلمات... كانت تقولها لي ... لكنها لم تعلم أني كنت شيطانا .. وأحاول أن أصبح ملاك... لهذا عشقتها... وقد وفت بوعدها لي.. لم تتركني وحيد... لحظات قليلة... كانت كفيلة لفهم كل شيء... أقصد أنها كل شيء... تذكرت كل ما فعلت... كل أمر سيء فعلته ... كل شخص أسأت أليه.. كل المحرمات التي ارتكبتها... دون أن يعلم أحد.. و لكن الله كان يعلم.. فبعثها إلياا....لكي ترشدني إلى الطريق من الظلمات إلى النور ... فوعدنا الشيطان بشهر عسل في الجحيم... لكن الله قد عفى علينا... لأقول للشيطان تبا لك... بكل قوة أوتيت...فظهر ملاك... و أخذنا إلى الجنة ... و أكملنا حياتنا دون خوف معا... ولا حزن... ولا مآسي ....فالجنة انستني كل شيء...فالجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط !
إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بَخلت به الدنيا.. والفرح الذي لا تتسع له الأرض..
إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
إنها استقبال الفرح ووداع المعاناة والحرمان..
6 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Link
يبعت غسان كنفاني الى غادة السمان رسالة طويلة يقول في إحدى سطورها: “الكلمات عبث، وأنت كنت دائما لغتي التي لا يفهمها أحد” فتجيبه من لندن في رسالة مكونة من ورقة بيضاء خالية إلا من ثلاث كلمات : “شو هذا البرد!”
حاولت أن أضع انحيازي لغسان جانبا وغيظي من قسوة غادة، حتى أنني اشترطت على نفسي أن اقرأ إحدى أعمال غادة قبل الانتهاء من قراءة الرسائل حتى أرى الصورة بشكل أوسع .. فلم أتوصل إلا أن غسان قد غلبته الصبابة فأحب بكل ما يملك وأراد فعل المستحيل من أجل امرأة لم تكن على استعداد لفعل الممكن من أجله، فهو من هذا النوع من الرجال الذي قال عنهم: “هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل!”
هذا هو غسان، أما غادة فقد احترت في فهمها .. هل هي بهذه القسوة والجمود اللذين سمحا لها بتعذيب عاشق مسكين مثل غسان، أم أن الغرور والنرجسية هما عنوان معاملتها المهينة لغسان خصوصا بالشكل الذي وصفه في رسائله الأخيرة، أم أنها كانت فقط غير مهتمة بعاشق مجنون متيم بها لكن ليس بشكل كافي لأن تبادله نفس الشعور!
ظللت في حيرة من أمر غادة السمان حتى وصلت الى آخر رسالة بعثها غسان الى أخته فايزة، والتي قال فيها عن غادة: “لقد عذبها الكثير في حياتها وهي وحيدة لا تستطيع أن تردم الهوة بينها وبين العالم إلا بالرجال، إنها تحبني وتخشي اذا ما اندفعت نحوي أن أتركها مثلما يحدث في العلاقات السخيفة بين الناس، وتخشى إذا ما ذهبت في علاقتنا إلى مداها الطبيعي أن نخسر بعضنا”
ثم قال في موضع آخر من نفس الرسالة إلى اخته: “أقول لك باختصار إنها جبانة، تريد أن تكون نصف الأشياء، لا تريدني ولا تريد غيابي، وفي اللحظة التي وصلت فيها إلى انتساب كامل لها كنت ابحث عنه كل حياتي كانت تقف هي في منتصف الميدان”
وفي النهاية .. هل هذا هو السبب الحقيقي فعلا؟ هل كانت تحبه لكن تحب اذلاله أكثر؟ تريده لكن تخشى أن تنتهي العلاقة أو يتركها فتفضل أن تتركه قبل أن يتركها؟ يجيب عن هذه الأسئلة غسان كنفاني في جملة واحدة فيقول: “ هذا كلام كتب وأطباء ومدرسي حساب ليس عواطف امرأة أمام رجل يحبها وتحبه ..”
208 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
‏" الاشخاص الذين قاموا بأشياء خاطئة في حقك، سيعتقدون دائماً أن رسائلك موجّهة اليهم.“
130 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Photo
Tumblr media
‏"أخاف الأشياء التي تُلامس قلبي يا ميلينا، لذا أهرب منها دائمًا. وأهرب منكِ" ‏
1K notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
هنا لا أحد يقول لك “صباح الخير ”…و لا يبتسم
إن عطست لا تنتظر دعاء بالرحمة و إن سقطت لا تخف و لا تخجل…لن يراك أحد
حتى أنه يمكن أن تركض بجنون و صخب في الطرقات و ليس بصمت كما يفعل قلبك … فحقت لا يهتم بكما أحد
غيث
54 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
كنبغيك آيِماَّ (أحبك أمي)
قبل أن تبدأ الحكاية..
أمي قلب.. في قلبي!
حين تبتسم وترضى، تبتسم لي الحياة، وتشرع لي أبوابها، أتحول إلى طفل يسرح في مدن الفرح، أحكي لأستبقيها..
لا رضى في العالم يحقق لي توازني النفسي بعد رضا الله غير رضاها.. ولا غضب يفقدني بوصلتي ويضيع أبجدياتي غير غضبها!
غضبها عني يزلزلني.. يكسرني.. يتعبني.. ويحولني إلى كائن يعاشر الليل والوحدة، تنساب دموعي حتى تضيق بها عيني.
أي شيء في العالم يعادل نظرة رضا من عين أمي؟!
حين ترضى .. تحييني.. تروي ظمئي.. أتحول إلى طفل في فرحي.. تتزاحم كلماتي.. أحكي كل شيء.. أفتح كل الحقائب.. كل العوالم.. لا سر لي معها..
حين تقسو علي الحياة، أقف ع��ى أرض صلبة دون أن أهتز أو يرف لي جفن..
تفند حججي في حضرتها، لا سلاح غير الدموع أمامها، أبتزها بها مهما بلغت من السنين، إنها اللغة التي تهزمها داخليا، تذيب جليدها.. وتعيدها لي راضية.
حين تزيح عني وجهها وانا في غربة عنها بسب دراستي يركبني الضياع، ويستعمرني الحزن، تتلقفني الدروب، أبحث عنها في كل الوجوه وأتحول إلى مجرد متسول على أعتاب الرضا.
لم تعلمني كيف أتحمل حين تقسو على الحيااة.. وأواصل العيش!
حين تضعف وتشتكي من المرض.. أنشطر إلى نصفين، إنها نفس المرأة القوية التي كنت أتطلع إليها بإعجاب في طفولتي.. نفسها!
نفسها الواقفة في وجه الظلم واللامعقول!
نفسها التي حين يسكت الجميع جبنا.. تتكلم!
حين تمرض أو اتذكر الموت والرحيل، أحس كأن يدا تقتلع كبدي، وتضغط على قلبي بلا رحمة.. فيؤلمني.. وأسكتها ألما ودمعا.
كأني أريدها أن تعيش أبد الدهر..
كأني أراها عصية على الفناء..
كأني أريدها أن تحضر جنازتي، ولا أحضرها إشفاقا على نفسي!
كأن تفاصيل الحياة لا تكت��ل إلا بوجودها ..
وكأن قوتي لا تنبني إلا على لحظة ضعف أمامها ..
وكأني استقيت حبي للحياة من رائحة تخترقني ذات حضن، لتعيدني إلى موطني ..
أو ونحن نلتف حولها كالأطفال وهي تترأس صينية الشاي، وحدها الملكة.. من يتقدمها أو يحتل مجلسها، أو "يعمر أتاي" نيابة عنها...؟! من؟!
علمتني أن أستلذ بنكهة الشاي المسائي، وحدها رائحته عابرة للحدود، مختزلة للمسافات، تعيدني إلى حضنها رغم البعد، لمسة وفاء أهديها لها كل مساء.
باقي انا يامي على عادتك المسائية في اللقاء يا أمي، تمدينني كاس اتاي طيب الرائحة لأشربه منك، وتحكي لي أسراره وخباياه، وكلما فرغ كأسي تصبين.. وأرحب، وأنا لا أدري.. أأحب نكهة شايك أم روح جلستك أم هما معا؟!
لن أقول لك يوما كفاني شايا يا أمي .. فالشوق بداخلي لا يحده حد! وشايك المتجدد مذاقه أشربه بين يديك حبا ولقاء!
كنبغيك آيما❤ ❤
11 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
‏لا أحب المثقفين أو بمعنى أصح لا أحب المثقف الذي يعتقد أنه مثقف ويجب أن يتصرف كمثقف ويتحدث كمثقف ويعطس كمثقف ويرتدي كمثقف.😂
39 notes · View notes
mehamux · 6 years ago
Text
عنـدمـا فقـدتُ المتعـة في النظـر للأخـريات ..!! حينهـا علمـتُ أنني أحببتهـا بصـدق
45 notes · View notes