menox
menox
Menox
346 posts
هنا قُصاصة مينو× | تويتر @ Menox
Don't wanna be here? Send us removal request.
menox · 4 years ago
Text
على الرغم من توقفي عن متابعة المسلسلات الخليجية منذ فترة طويلة، وبالكاد أعرف عنها شيئًا أو عن ممثليها،   شكلت وفاة الممثل مشاري البلام صدمة كبيرة لدي. كبر-رحمه الله- أمام أعيننا، كبر وكبرنا معه، ويحتل جزء من تاريخنا الرمضاني. أتذكر في طفولتي ومراهقتي حين كنا نتابع المسلسلات الدرامية الكويتية خلال شهر رمضان. نتجمع ونتسمّر أمام التلفاز ونتابع مشدوهين مأخوذين بالقصة والأداء والملابس والمنازل.. مأخوذين بكل شيء تقريبًا آنذاك. وكان غالبًا مايمثل في تلك الأعمال الشهيرة مثل ثمن عمري، دروب الشك، دنيا القوي، وغيرها. بكيت لوفاته وكأنني أعرفه شخصيًا. رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنانه. وعلى الرغم من زعمي بأنني تصالحت مع حقيقة الموت، فإنني لاأحب أن أختبر هذا الزعم..
5 notes · View notes
menox · 5 years ago
Quote
قطعة شوكلاته.. من أي مكان جئتِ؟  أين كنتِ؟ لماذا ظهرتِ؟ يآه.. مرت الأيام سراعًا..   كنت قد قررت بأني لن أقف على هذه الأطلال مجددًا، وبأنني  سأنسى أو سأتناسى.. وبأني لن أستمع لقلبي مجددًا مهما كانت الأسباب والمسببات.. فلماذا ظهرتِ ياقطعة الشوكلاتة؟ لماذا! تهب رياح الذكرى أحيانًا، فأصد عنها.. وأذكّر نفسي بأني لم أكن يومًا مهمةً بالنسبة لهم.. ولن.. وبأنهم لم يرقّوا لقلبي يومًا.. ولن.. وبأن وجودي من عدمه، لم يشكّلا فارقًا لديهم.. ولن.. وبأنهم سيختارون دومًا بُعدي وإبعادي.. فلماذا أقف هذه الوقفة على أطلال تشهد على خيبتي؟ انتهى. لن أقف هذه الوقفة مجددًا. حتى وإن كان لأجلك ياقطعة الشوكلاته. انتهى
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
بأبي غزالٌ غازلتـْهُ مقلتي ،، بينَ العُذيبِ وبين شطيْ بارقِ حتى إذا مالتْ به سِنة ُ الكرى ،، زحزحتهُ شيئاً وكان مُعانقي أبعدتهُ عن أضلعٍ تشتاقهُ ،، كي لا ينامَ على وِسادٍ خافقِ
ابن بقي
0 notes
menox · 5 years ago
Text
فن الأنوثة
“فن الأنوثة”! لا أعلم أي ريح أتت بمثل هذه الخزعبلات والهرطقات إلينا. لا أعلم لماذا يسوّقون مثل هذه المفاهيم. تقول إحداهن:”عزيزتي المرأة، كوني أنثى”. على أساس أنها ذكر مثلا؟ هي أ��ثى ياعزيزتي من دون الحاجة لتسويق أمر واقع وطبيعي وفطري وكأنه اختراع نادر. كذلك يثير حفيظتي تسويق أشياء عجيبة غريبة من نوع: “عزيزتي المرأة، يحب الرجال كيت وكيت، وتجذبهن المرأة الكذا وكذا..” الخ من هذا الكلام الفارغ. يروّجون لاستخدام المرأة ورقة الرقة، ورقة الضعف الجسدي، ورقة الاغراء، في غير مكانها. أولاً ليس عليك أبدًا إعجاب الرجال. أنت لست مخلوقة لإثارة إعجابهم، ولا لإثارة اعجاب أيٍ كان. ثانيًا، عزيزتي كوني أنتِ. ثالثًا، اعلمي أن لكل مقام مقال. فلايصح أن تطبقي ماينشر في مثل هذه الدورات مع كل الرجال. عندما تخالطين الرجال في مكان عملك، دراستك، السوق، الخ تعاملي معه كبشر فحسب. أنت لست هناك لإثارة إعجابه ولالمعاداته كذلك. فلاتندلقي عليه وكذلك لاتحاربيه. تكلمي معه وتعاملي معه على أساس الاحترام فحسب. شخص من الأشخاص. بني آدم من البني آدميين. كائن حي من الكائنات الحية. لا أكثر ولا أقل. لايعني ذلك أنني أطلب منك أن تتحولي وتتصرفي عكس فطرتك، بل أرى أن لكل امرأة رجلاً واحدًا فقط ستحب بطبيعتها وفطرتها أن تتودد له وتثير إعجابه. واحد نفر لاأكثر. فإذا وجدتيه وربط القدر بينكما، هو بعينه مسموح لكِ أن تلعبي أوراقك معه. غير كذا لايصح.
2 notes · View notes
menox · 5 years ago
Quote
ومستعذِبٍ للهَجرِ، والوَصلُ أعذبُ أُكاتِمُهُ حبّي فينْأى وأقربُ تعلّمتُ أبوابَ الرضا خوفَ هَجرِه وعَلّمَه حبّي له كيف يغضَبُ ولي غيرُ وجهٍ قد علمتُ مكانَه ولكن بلا قلبٍ إلى أينَ أذهبُ؟
عمرو بن مسعدة
1 note · View note
menox · 5 years ago
Text
في التعامل مع المراهقين
تعاملت مع المراهقين و الشباب الصغار (بداية العشرين) لفترة طويلة. بناتٍ وبنين، في داخل المملكة وخارجها، كمعلّمة، ومرشدة، ومشرفة. شخصيًا أحب عملي، وأحب التعامل معهم. تضحكني تعليقاتهم العابرة على بعضهم البعض، وأعذارهم الواهية (في أول سنة ستسمع كل أعذار الدنيا، في السنة التالية لاشيء سيبهرك ^^)، واعتذاراتهم البسيطة. فقرة الكلام الجماعي عندما يطلبون شيئًا هي فقرة إلى يومنا هذا لاأفهمها! تشعر أنك تقف وحيدًا ضعيفًا أمام سيلٍ جارفٍ عرمرمٍ من الكلام الغير مفهوم. وعندما يحبك هؤلاء فإنهم يرفعونك إلى حدود السماء. مثلا عندما يتم تكريمك، تكريم عادي يحصل لكل الزملاء سنويًا، فإن لحظة ظهور اسمك تجد أنواع التصفيق والتطبيل. عندها عزيزي تذكّر ألا تصدّق نفسك وألاّ تنجرف. شخصيًا لاأستغرب من التعليقات في حسابات الفنانين والمؤثرين والتطبيل المبالغ فيه لهم والرسائل والهدايا وكل مشاعر الحب والهيام والتعلق من قبل حديثي السن هؤلاء. هم يقابلون أقل اهتمام بكرم حاتمي، يتركون على مكتبك الورود، ويرسلون لك رسائل لطيفة رقيقة مقابل قيامك بعملك فحسب. فعليك الحذر. لاتنجرف وتعلّم وضع الحدود. وضّح لهم أن هذا دورك وهذا واجبك وهذا عملك: متابعتم وتوجيههم ونصحهم. لابأس من شكر وابتسامة على لطفهم، لكن لاتنجرف أبدًا لأبعد من ذلك. أبدًا. للأسف سمعت خلال مسيرتي العملية عن حالات انجرف فيها المعلم أو الدكتور وتزوج طالبة عنده. شخصيًا لاأفهم هذا النوع من العلاقات. أي أحد أدرّسه أحس بالأمومة تجاهه ولاأفهم أي مشاعر تخرج عن إطار العلم والتعلّم بين معلم وطالب. بل أن هذا في قاموسي من الكبائر.
موقف طريف حصل معي منذ وقت طويل. كنت قد ذهبت إلى مبنى كلية أخرى لأساعد زميلة في مراقبة اختبار. وصلت المبنى المنشود وكنت تائهة أبحث عن القاعة المحددة فمررت بمجموعة من الطالبات في طريقي.. وإذا بإحداهن تغني بصوتٍ عالٍ: “هذا اللي شايف نفسه.. ماشي ولامعبّرني.. يتلّفت هنا وهناك.. ولاكنّه شايفني” التفت بحثًا عن مصدر الصوت ورمقتهن بنظرة عابرة فرفعت من تغني صوتها أكثر وتعالت الضحكات، في الحقيقة لم أكترث إطلاقًا وأكملت طريقي في البحث عن القاعة. حين حانت ساعة الاختبار، كان من سوء حظهن أنني المراقبة الثانية في القاعة. أخذن يتهامسن لحظة رؤيتي في القاعة وعلامات الصدمة تعلو وجوههن، كانت صدفة غير متوقعة. في الحقيقة تجاهلت ماحدث تمامًا لأن وطأة الاختبار وحدها ثقيلة وهذه سنوات طيش وسذاجة فعلينا ألاّ نعطي تصرفاتهن أكبر من حجمها. وجهّت كلامًا لهن بنبرة عادية جدًا كما وجهته لغيرهن: “يللا، الاختبار راح يبدأ، دوّروا لكم أماكن”. انتهى الاختبار، وأنهيت بروتوكلات تسليم الأوراق والمراقبة، وفي طريقي للخروج من المبنى، وإذا بنفس الطالبة بين صديقاتها يرمقنني بنظرات ويتهامسن. حدّثت نفسي: فقرة “الحش والتريّقه” برعايتي هذه الظهيرة. أخذت نفس الطالبة تغني: “في منتهى الرقه.. في منتهى الذوق.. حبيبتي في كل حاجه عجيبه” وهي أغنية في الحقيقة خفيفة ظريفة..  ضحكت الصديقات من حولها، ولم أستطع أن أتمالك نفسي فابتسمت. في الحقيقة كان بودّي أن أخبرها بأن صوتها جميل وأشكرها على “التريّقه” عليّ، وعلى اختيار الأغاني، وعلى امتاعنا جميعًا لكن المقام لايسمح ^^.
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
أميلُ بقلبي عنك ثُمّ أرُدُّهُ وأعذِرُ نفسي فيك ثُمّ ألُومُها
البحتري
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
السيف في الغِمد لا تُخشى مضاربه  و سيف عينيك في الحالين بتّارُ
إدريس جمّاع
1 note · View note
menox · 5 years ago
Quote
لطفُ اللطيفِ بخلقهِ لا يختفي.. هو حسبنا.. كم حادثٍ ضقنا به  ذرعًا ففرّج كربه اللطفُ الخفي
0 notes
menox · 5 years ago
Text
ثلاث سنوات ونصف قضيتها في هذه الشقة الصغيرة. اليوم بعد أن غابت أشيائي عن أماكنها المعتادة، وتم وضعها في الحقائب أخذت أتذكر أول ليلة لي هنا. كنت قد ذرفت فيها الدموع أيضًا، كهذه الليلة. الإنسان كائن عاطفي،  مهما بدا قويًا فإن قلبه يرق للذكرى وتحّرك مشاعره هبة نسيم وتلمس روحه كلمة. كنت أخطط أن تكون لملمة حاجياتي في وضع أفضل، وفي حال مختلف. أن أودع الجميع، وأن أسلّم على السناجب والشجر والشوارع، وأن أقرأ في مقهاي المفضّل بعد أن يعود للعمل. لكنني لملمت أغراضي على عجالة. ودّعت من ودّعت، و لم أسلّم على كثير. الله يسهلها ويكتب الخير لنا جميعًا.
0 notes
menox · 5 years ago
Text
أتأمّل البشر
من الناس قلاعٌ مشيّدة. يعيشون في منطقة الراحة. خلف أسوار عالية، وسدودٍ منيعة. ويرفضون الخروج منها، قولاً واحدً. لأسبابٍ يعلمونها، أو لا يعلمونها. يختارون ذلك اختيارًا، أو بطريقة غير واعية. قد يحدث ذلك نتيجة لأذىً أو ضرر نفسي مرّوا به ولم يتخطوه. خليطٌ من مشاعر الغضب والإحباط، تتوّجه المكابرة والعناد. وبغض النظر عن الأسباب والاختيارات والأذى والضرر؛ المحصلة هي رفضهم الخروج، جملةً وتفصيلاً. لكن.. ومن نحن لنخبرهم بماذا يفعلون ولماذا يفعلونه؟ ومن نحن لنقيّم نفسياتهم واضطراباتهم وصراعاتهم؟ قد نحاول المساعدة بحسن نية وبدافع الحب والاهتمام. لكننا في هذا نخسر على كافة الأصعدة. هم مرتاحون بهذه الطريقة؛ طريقة منطقة الراحة. وخروجهم منها سيكون مصحوبًا بخوف وزلزال نفسي، و عليهم أن يخوضوا غمارهما وحدهم. هذا إن وعوا لذلك يومًا، إن أحسوا أنهم يحتاجون هذا النوع من التغيير. وأما نحن فنخسر أنفسنا بمجرد مشينا هذا الطريق، وإن كان ذلك لأجلهم. فكيف تواجه نفسك بعد أن تعود منه مصحوبًا بخيبة الأمل؟ ناهيك، عن الصعوبات والاختبارات والمفاجآت الأخرى المكتوبة علينا في هذه الحياة. ارفق بنفسك عزيزي البشري. أغلق أبوابٍ بذلت فيها كل ماكان بيدك. امضِ قدمًا..
0 notes
menox · 5 years ago
Text
في الاستسلام
نمر بالكثير: ننكسر، فنقاوم، ومن ثم نحاول، مرة، مرتين، ثلاث.. نستسلم أخيرًا..
وعندما تحط رحالك تغضب.. تغضب لنفسك، وتغضب منها،  تبكي.. تبكي بسببها وعليها.. لكن الحياة تستمر..
استمرار الحياة هنا ليس عزاءً أبدًا.. بل يضيف إلى حزنك بودّك أن تتوقف الحياة. أن تواسيك. أن تمسح الشمس على وجهك وأن يطبطب عليك القمر أن تتوقف دورة الأكسجين في الطبيعة، ويأتي النيتروجين ليكفكف دموعك أن يتحايل عليك الشجر لترضى، ويداريك الماء لتبتسم أن تنطفئ النار معك، و يعلن الهواء اضرابه عن العمل وأن يثور الكون.. كل الكون لأجلك..
لكن في الواقع لا أحد يكترث، لا أحد يعلم بهزائمنا، ولا أحد يعرف عن انكساراتنا، ولا أحد يهتم.. هذه حقيقة.. حقيقة مرّة..  وبالرغم من كل شيء تستمر الحياة..
استمرار الحياة ومرور الأيام تصبح بعد الخروج من حالة الانكسار عوامل مساعدة على النسيان. المصيبة عندما تكون ذاكرتك أقوى من ذاكرة الغالبية من الناس، هنا عزيزي القارئ عليك أن “تتناسى”، لا حل آخر. أعتذر منك.
تناسى، اغفر لنفسك، وطبطب عليها، غنّ وارقص حتى وإن كنت تفتقد العوامل المساعدة، لابأس.. واهدي نفسك هذا الأداء الجميل:
” أوعي وشك يوم يكشّر.. واضحكي دايمًا يا سكّر.. ”
. . اضحكوا بالرغم من كل شي يا سكاكر :)
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
غدًا حين تكبرين سوف أحبك أكثر لن أفتقد القامة الرمحية لن أطلب ماضياً مضى كل رجوع يُضمر خيبته كل عودة مشوبة بالنقصان سوف أحب الشقوق في باطن قدميك أمسك يدك على كورنيش المنارة كمن يمسك موجة من مشيب البحر كل يشيخ إلاّ الماء وأنت جميلة في الستين والسبعين في عمرٍ يطول وروح لا تعرف الذبول أنوثتك ليست شكلاً ولا فستان سهرة أنوثتك قلب يفيض وضحكة تجري من تحتها الأنهار
زاهي وهبي
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
سيسوؤك قولي إن بدا ،،  وتغورُ نجمات ُ التوقع ِ في سماك
روضة الحاج
0 notes
menox · 5 years ago
Text
حادثة تصوير
حصل منذ مايقارب 10 سنوات أن قامت طالبة بتصوير معلمة في مدرسة للبنات ونشرت صورتها على الفيسبوك. وعلمت أنه تم فصلها من قبل وزارة التعليم. عقوبة أراها قاسية؛ أن تحرم التعليم بسبب فعل طائش! لكن في ذلك الوقت كانت فوبيا التصوير لاتزال في ذروتها.
للتو قرأت في قروب صديقاتي عن حدثٍ مشابه لمشهورة سعودية نشرت بالخطأ صور عروسة ابنها من حفل زفافهم.. يتابع المشهورة الملايين. ومن ثم تم تناقل فيديوات من قبل أهل المشهورة من نوع: “خافوا الله، العرس اعتفس..”  واستعطاف ورجاء للمتابعين بعدم تداول الصور. لاشك أن الخطأ البسيط أثر سلبًا على فرحتهم وعرسهم.
البعض يقول بأن العروسة قد تُطلق لأن والدة زوجها هي التي نشرت الصور مما سيغضب عائلتها كما يلومون طمع الوالدة المشهورة وهوس التصوير ومشاركة اللحظات الذي أصبح وباءً لجمع أكبر عدد من المتابعين.. ياجماعة، استهدوا بالله، كان خطأ غير مقصود، انتشرت الصور بغير موافقتها ولارغبة منها. أتفهّم فكرة الخصوصية وصور البنات في مجتمعنا لكن قليل من العقل يا أهل العقل. صور الفتاة وإن انتشرت وإن انتهكت خصوصيتها هي صور لها وهي ترتبط بزوجها برباط مقدّس على سنة الله ورسوله، وهي بين أهلها، بكامل  هندامها وأناقتها، وكان مجرد خطأ ليس لأحد يد فيه، حتى المشهورة التي نشرت الصور. لم تكن الصور للفتاة وهي تبيع مخدرات أو تغسل أموال أو ترتكب فعلاً مشينًا. فلاينبغي تحميلهم فوق طاقتهم. كما عليهم مقاضاة كل من أعاد نشر الصور ليتم ��حتواء الموقف وكل الصور الموجودة على شبكة الانترنت.
الحمدلله أنني وحفاظًا على صحتي النفسية والعقلية لاأتابع أيًا من مشاهير السوشال ميديا :) 
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
مُبعثرٌ، مُتَشظٌ، غاضبٌ، نَزِقٌ.. مُكابرٌ، خائفٌ من نفسه هَرَبَا 
أيمن العتوم
0 notes
menox · 5 years ago
Quote
ما أكثر النّاس، وما أندر الإنسان.
ميخائيل نعيمة
0 notes