Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
واحدة من أسوأ التجارب الإنسانية إنك تكون طرف في علاقة مع شخص مالوش أمان.. النموذج بتاع الناس اللي ماتبقاش عارف راسك من رجليك وأنت معاهم.. متوقع الغدر في أى لحظة، مفيش شرف في الخصومة، ومفيش لُطف في الفراق، ولا أخلاق في النهايات، وخيرك كله يتمسح بأستيكة غلطة واحدة وهمية..
صاحبوا وحبوا ولاد الأصول، مش بيفضل غيرهم في أواخر الحواديت.. البدايات العظيمة للكل، لكن التكملة للصادقين بس.
19 notes
·
View notes
Text
كُلنا بلا استثناء حياتنا اتدمرت بسبب الناس اللي مرّت علينا، وكُل فترة يعدّي عليك شخص وياخُد من عُمرك شهور وسنين ويسيب لك نغزة في قلبك ويمشي، والحقيقة اللي توجع إننا ما سلمناش من حد لا حبيب ولا قريب ولا حتى صاحب، وكُله كان بينهش فينا، لغاية ما وصلنا لمرحلة وبقينا زي ما إنتو شايفين كدا.. مطفيين لا عندنا ثِقة في حد ولا عندنا شغف نعمل أي حاجة.
منقولة
0 notes
Text

Los miedos que nos hacen incapaces de verbalizar la infelicidad que nos proporciona nuestra pareja, o lo poco que nos gusta nuestro trabajo, o reclamar a gritos que alguien descubra o aprecie nuestra singularidad dentro de la enorme trampa de arañas que es nuestra sociedad.
1 note
·
View note
Text
استأذنك إيدك بس معايا نشيل الأيام التقيلة دي من حياتي، عشان آخر مرة حاولت اشيلها لوحدي اتمرقت وكتفي كان هيتخلع؟ 😂
3 notes
·
View notes
Text

من بين كل الكتب التي وقعت تحت يدي عن الحب والعلاقات، كان هذا هو الكتاب الذي شعرت أنه يلامسني، الكتاب الذي يعبر عما أعرفه وفي نفس الوقت يخبرني ما لم أكن أعرفه. الكتاب الذي أخذني من يدي ليريني الصورة الكاملة، لأعلم أني كنت أحدق في قطعة واحدة من البازل.
لطالما كرهت الحيل والألعاب التي نضطر إلى لعبها مع الناس في علاقاتنا العاطفية معهم، كنت أتوق إلى كتاب هو عصارة خبرة وتجربة طبيب نفسي عن الحب، وإذ به يقع تحت يدي، وإذ به يهمس لي بما كنت أعلمه في قرارة نفسي. الحب ليس معركة شرسة لإثبات الذات، وليس محاولة لإبهار الآخر، وليس ذريعة لأن تشعر بالخزي والعار بسبب كل ما هو جزء أصيل منك، مادمت تكف أذاك عن حبيبك. الحب ليس "شبحنة" إصدار الأحكام القاسية على الآخرين في لحظة الرفض. الحب يعلمنا رؤية ما وراء السطح الذي نعبده. الحب، بحق، يختبيء في ثنايا علاقاتنا الحقيقية مع أناس تشبهنا، وتنسجم معنا، وتلبي احتياجاتنا بدلاً من الضغط على مواطن النقص فينا، ونكأ جراحنا وصدماتنا القديمة.
ولهذا قررت ترجمة مقدمة الكتاب، آملاً ترجمة بقية فصول الكتاب تباعًا.
_____
علاقات أعمق (كيف تتخل عن ألعاب الإغواء، وتكتشف معنى الحميمية) (لماذا لا تحتاج لأن تبدو في أبهى صورة، أو تتصرف بثقة أو بتمنُّع لتعثر على الحب الحقيقي)
د. كين بيدج
مقدمة: الخريطة الجديدة للحب
حين أقع في الحب، إما سيدوم للأبد أو لن أقع في الحب أبدًا.
— مقطع من أغنية "حين أقع في الحب"
لطالما أحببت أغنية "حين أقع في الحب". ليقينها الطفولي طابع جذاب وحكيم. ولكنها لا تنطبق على قصة حبي بالتأكيد. وربما لا تنطبق على قصتك. بالنسبة لأغلبنا، فالبحث عن الحب لم يكن سهلاً أبدًا. ولا عجب، فلقد منحونا خريطة للحب ترشدنا بعيدًا عن الحميمية الحقيقية. وماذا أقصد بذلك؟ انظر إلى أغلفة معظم المجلات التي تدعي أنها تساعدك في العلاقات. ما الذي يخبرونك أن تفعله؟ افقد الوزن، ارتد ملابس أفضل، تمنَّع وكن بعيد المنال، تصرف بثقة، اخرج وتعرَّف على المزيد من الناس، بمعنى آخر، أصلح من نفسك ليكون لديك ذرة أمل للعثور على الحب.
وهذه ليست تنمية ذاتية. هذا عقاب ذاتي متخفي. وعقاب الذات لا يؤدي إلى علاقة عاطفية سليمة. بدلاً من مساعدتنا على تقبل ذواتنا الحقيقية، فإن عالم العُزَّاب يعلمنا أن نُجمِّل أنفسنا في أعين الآخرين. وحينما نأخذ هدنة تكفي أخيرًا لأن نتوقف عن لوم أنفسنا على عيوبنا، ندرك أن هذه الطريقة لا تُفضي إلى شيء.
فكر فيها: كل هؤلاء الشباب الرائعين الفاتنين الظرفاء الذين تعرفهم، هل هم أكثر عرضة لأن يكونوا في علاقات صحية وآمنة ومفعمة بالحب؟ أشك في ذلك كثيرًا. لأن هذه ليست الصفات التي تؤدي إلى حب يدوم. هي صفات قد تؤدي إلى مواعدات أكثر، أو على الأرجح تمنحك فرصًا أعلى لممارسة الجنس، ولكن أن تحظى بحب دائم؟ لا أعتقد ذلك بتاتًا.
طريق العلاقة المفعمة بالحب مُعبَّد بأشياء أكثر عمقًا وأهمية بكثير، أشياء تغير حياتنا، أشياء لم نتعلمها قط. البحث الحقيقي عن الحب يتضمن تقبل النسخة الأكثر حقيقية وأصالة من أنفسنا، ومشاركة أنفسنا الحقيقية مع من يحترموها من المقربين منا والعزيزين علينا، وفي المقابل نتعلم نحن أيضًا احترام النسخة الحقيقية من أنفسهم. المفارقة المذهلة في الأمر، هي أن هناك سمات معينة في شخصيتنا، نعتقد أننا لن ننعم بالحب إلا بعد إصلاحها، برغم كونها مفاتيح العثور على هذا الحب.
ستمشي طريقًا لا تهتدي فيه بإصلاح نفسك، ولكن باحترام معدنها الحقيقي، والتعبير عن قدراتك ومواهبك الفطرية. وهذا يغير كل شيء. بدلاً من جلد نفسك بسوط التنمية الذاتية، كما اعتاد الكثير منا قضاء وقتًا طويلاً وهو يفعل ذلك، ستتعلم أن تثق وتُقدِّر وتعبر عما أسميه مواهبك الأساسية.
وما هي المواهب الأساسية؟ أنها ببساطة ما يثير حساسيتك العميقة في الحياة. وستعثر عليها في أكثر ما يُلهمِك، وأكثر ما يلمسك بعمق، وأكثر ما يؤلمك. نميل عادةً إلى إخفاء الأجزاء الهشة منا، ونلجأ إما إلى إصلاحها أو إخفاءها، ظنًا منا أن هذا ما يجعلنا أكثر جاذبية، ولكن العكس التام هو الصحيح. هشاشتنا هي أسرع وسيلة نحصل بها على الحميمية الحقيقية. وحينما نتعلم الاتكاء على مواهبنا الأساسية، تنقلب حياتنا رأسًا على عقب. تصير جاذبيتنا الشخصية أكثر بهاءًا. والأهم، فأننا نقترب من الحب الذي استعصى علينا من قبل، حبًا يعطينا القدرة لنكون أنفسنا ويمنحنا السعادة.
أتمنى لو أن شخصًا ما استطاع شرح كل هذا لي خلال السنوات التي كنت أبحث فيها عن الحب. ضاعت مني سنوات عديدة لم أبحث فيها عن الحب إلا عبر تغيير نفسي إلى نسخة أكثر قابلية للتسويق. ولا يمكنني أن أحصي عدد الساعات التي قضيتها وأنا أبحث عن الحب في الأماكن التي افتقرت للحب، وبوسائل كانت أبعد ما يكون عن الحب. كن لطيفًا. كن ظريفًا. وإذا شعرت باحتياج "غير لائق" في لحظة معينة، اكبته، وابتلعه.
أثناء هذه العقود التي أطلق عليها اسم "العزوبية المزمنة"، كان خوفي الأكبر هو أني سأخوض الحياة بدون أن أعثر أبدًا على الحب الحقيقي. وعلى مدار عشرينياتي، لم تستغرق أطول علاقاتي مدة تتعدى الشهور. قضيت الكثير جدًا من الليالي أبحث عن الحب، وانتهى بي المطاف جالسًا في مطعم، ألتهم شطيرة "تشيز برجر" محترمة لأواسي نفسي. تحسنت حياتي العاطفية حين بدأت في التماس المساعدة من أصدقاء حكماء ومعالجين نفسيين متمرسين. وبرغم ذلك، راوغتني العلاقات الصحية المفعمة بالحب. وصرت شبه متأكدًا أني لا أصلح بطبيعتي للعلاقات. وفي هذا الوقت كنت قد صرت معالجًا نفسيًا خبيرًا ومرموقًا، ومع ذلك، كنت أؤمن في قرارة نفسي ببعض أكبر الخرافات الثقافية المتعلقة بكيفية الظفر بالحب، وكانت محاولاتي تبوء بالفشل دومًا.
ولم يقتصر الأمر عليّ، ففي خضم معاناتي للعثور على الحب، عملتُ مع عددًا لا يُحصى من العُزَّاب كمعالج نفسي، عُزَّاب كانوا يعانون من نفس خيبات الأمل ومواطن عدم الأمان.
"أشعر وكأني حذاء رياضي قابع في الغسالة. أقابل شخصًا جديدًا فيفعمني الأمل، لأُنال نفس "العلقة" السابقة "لا قلم زاد ولا قلم نقص"!
"بعد تجارب طلاقي الثلاث، في أواخر ستينياتي، أعتقد أن فرصتي في أن أنال حبًا حقيقيًا ضعيفة للغاية. وكل ما أشعر به أنني "بضاعة معيوبة".
تشير أمي إلى نباتاتها المنزلية وتخبر أصدقائها: "هؤلاء هم أحفادي." أنا محامي ناجح يعيش حياة رائعة، ولكني في عين أمي، وبالنسبة لنفسي، أشعر بأني مجرد شخص فاشل لأنني أعزب.
كما هو حال العديد من مرضاي، شعرتُ وكأن هناك خللاً فادحًا في تركيبتي الأساسية. لماذا ظللت أنجذب لأناس ليسوا مناسبين لي؟ ولماذا حين أقابل أناس لطفاء مراعين تتملكني الرغبة في الهرب منهم؟ لماذا من رغبت فيهم إلى أقصى حد لم يبادلوني الشعور قط، في حين أن هؤلاء من سعوا إلى خطب ودي لم يثيروا اهتمامي على الإطلاق؟ عند نقطة ما في هذه الرحلة، صارت هذه الدائرة المفرغة اللانهائية من الأمل وخيبة الأمل واضحة كالشمس. أدركت أني أمضيت أعوامًا طويلة أبحث عن الحب، ولكني لم أبذل جهدًا قط لبناءه وتمهيد الطريق له.
بدأت أبحث عن إجابات أعمق، على أمل كشف سبب التكرار المربك لنمط علاقاتي الفاشلة، التي هي حياتي العاطفية، أنا والعديدين غيري. طلبت مساعدة معالجين نفسيين، وأصدقاء ومدربين. وتعلمت الكثير جدًا. على مدار عدة سنوات من الدراسة والنضج والصراع، بدأت أدرك أن هناك طريقًا لا يؤدي فقط إلى الحب الصحي، بل يؤدي أيضًا إلى شفاءنا الشخصي. أنه طريق مواهبنا. تبيّن أن سماتي الشخصية التي حاولت جاهدًا أن أخفيها لأحظى بالحب، كانت هي نفسها طريقي إلى شريكي، وإلى حياة تزخر بالألفة والحميمية.
ولقد تعلمت العديد من الدروس عن الحب، بقدر الدروس التي علمتها. في عام 2005، بعدما ألقيت العديد من المحاضرات ونظمت العديد من الندوات المتعلقة بالحميمية والبحث عن الحب، أنشأت ورشة تُدعى "علاقات أعمق"، يمكن للعُزَّاب فيها أن يقابلوا بعضهم البعض في أجواء تشجع على اللطف واستكشاف الذات والمرح والضحك والنقاش. آلاف العُزَّاب من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية حضروا هذه الورش، وأخبرني العديد منهم كم كانوا سعداء بحضور فعالية للعُزَّاب جعلتهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم بدلاً من الشعور بأنهم يخذلون أنفسهم. هذه المحاضرات التي ألقيتها في هذه الفعاليات منحتني فرصة الكتابة في مواقع "سايكولوجي توداي" و"هافنغتون بوست"، والردود الرائعة التي تلقيتها عن هذه المقالات دفعتني لكتابة هذا الكتاب.
والآن حين أقوم بتدريس دروس عن العلاقات الأعمق، يكون رد الفعل دومًا ابتسامات التقدير ودموع الراحة. لقد شهدتُ الحياة العاطفية للناس وهي تتغير بشكل كبير، يكاد يكون إعجازي، حينما يمارسون هذه المهارات المتعلقة بالحميمية الحقيقية في خضم سعيهم للحب.
التوق للحب حكمة وليس ضعفًا
من بين جميع الخرافات المؤذية التي تُلقَّن لنا، فإن أحد أسوأها هي تصديق أن التوق للحب ضعف. وأنا لا أتفق مع ذلك. التوق للحب ليس ضعفًا. بل حكمة. وكبت إحساسنا بالوحدة يؤدي لليأس الذي يُمرِض ثقافتنا بأسرها. نحن ليس من المقدر لنا أن نكون وحيدين ومكتفين ذاتيًا. وبدون أن يملأ علينا الحب حياتنا، نذبل ونموت من داخلنا. الحميمية هي الأكسجين الذي نتنفسه. ونحن لا نحتاج لأن نسمو فوق جوعنا للحب، بل نحتاج إلى أن ننال كفايتنا منه.
وفقًا للطبيب النفسي إيلي فينكل، وهو من أكثر الباحثين احترامًا في مجال العلاقات والانجذاب بين الناس، فإن مدى حميمية العلاقة هي أحد أعظم العوامل التي تحدد صحتك الجسدية والنفسية. وهذا يؤكد ما شعرتَ به طوال الوقت: العثور على الحب شيء بالغ الأهمية. مجرد إمساك يد شخص تحبه يُخفِض ضغط الدم ويقلل الألم. ما الذي يمكن أن يعبر ببلاغة عن حاجتنا إلى التواصل أكبر من هذه القصيدة الشعرية المتشحة بالعلم؟
لقد وجدت أن الأشخاص الذين يشعرون أنهم بحاجة إلى الحميمية هم أكثر من يعثرون عليها. إذا كنت تتوق إلى حب يكون حنونًا وشغوفًا في نفس الوقت، فهنئ نفسك على شجاعتك وتصميمك على البحث عنه. وأنا أدعوك لأن ترى هذا التوق الكامن بداخلك كأحد تجليات حكمتك وشجاعتك، وليس كعلامة على ضعفك.
لقد رأيتُ أناسًا شُخِّصوا بأمراض مميتة وعثروا على الحب لأول مرة في حياتهم، لأن حقيقة موتهم الوشيك دفعتهم لإدراك أهمية الحب في حياتهم. لقد رأيتُ من هم في التسعينيات من عمرهم، وقد بلغ بهم الوهن والمرض مبلغه، ولكن غمرتهم إثارة الوقوع في الحب، بعدما اختاروا الإقبال على الحميمة بكل كيانهم.
وشعرت بذلك بنفسي في حياتي الخاصة. كانت رغبتي المستمرة في الحب حافزاً للعديد من التغييرات الإيجابية. لقد أجبرتني على الاعتراف بأنني كنت أدفع نفسي بعيدًا عن الحب وأنا أتخيل أني أقترب منه، وأن عليّ تغيير تلك الأنماط بمساعدة مرشدين محبين. هذه التغييرات الصعبة هي التي مكنتني من خلق الحياة العاطفية المفعمة بالحب التي أنعم بها اليوم، وساعدتني على إنشاء هذه الخريطة الجديدة للحب التي ساعدت العديد من الناس في العثور على الحميمية التي يتوقون إليها.
ليست وعودًا كاذبة
في كتاب "ديبر ديتنج" (أو علاقات أعمق) لن تجد نصيحة واحدة بشأن تحسين مظهرك، أو المغازلة بشكل أفضل، أو التصرف بثقة أكبر، أو دفع شريكك لئلا يعرفك عن ظهر قلب لتحتفظ بفضوله فيك. (ولن تساعدك نصيحتي في هذه الأشياء على أي حال، فلقد فشلت فشلاً ذريعًا في تطبيق هذه الحيل!) كما أنني لن أعدك بأنك ستنال الحب في ثلاثة أشهر، أو في أي فترة زمنية أخرى. فهذا ليس وعدًا يمكن الوفاء به، وبشكل شخصي، أنا لا أثق في أي شخص يدعي أنه بإمكانه الوفاء بهذا الوعد. ثمة غموض يكتنف كيفية وموعد العثور على الحب، وهو غموض خارج عن سيطرتنا.
سيظل العالم يخبرك أنك تحتاج لممارسة الحيل لتعثر على الحب، ونعم، هذه الحيل تؤتي بثمارها إذا كان هدفك هو الجنس، أو إقامة علاقة جديدة ذات أساس هش. ولكنها على الأرجح لن تساعدك على إيجاد الحب الحقيقي.
بقدر ما يتم دفعنا لتصديق أن الحصول على الحب يتعلق بتحسين أنفسنا، فإن إنسانيتنا هي ما تتيح لنا إيجاد الحب الحقيقي ورعايته. ولكن لا تصدقني أنا. جرب الأفكار التي سأوردها في هذا الكتاب، وسترى أن التغييرات التي ستحل بحياتك هي ما تثبت فعالية مواهبك الخاصة.
هذا الكتاب مخصص لأي شخص أعزب، وأي شخص يرغب في فهم أعمق للمنابع الحقيقية للحميمية. أنه كتاب مخصص للرجال والنساء من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية والهويات الجندرية. مهما كان عمرك، أو دخلك، فهناك أناسًا رائعين في الدنيا ينتظرون أن يعثروا على شخص مثلك.
نخوض الرحلة الحقيقة للعثور على الحب على مستويين: الداخلي والخارجي. وكلاهما ضروري، ولكن ثقافتنا تتجاهل الجهد الذي يتوجب علينا بذله للتعامل مع دواخلنا. يمكنك اعتبار هذا الكتاب خريطة للمستويين: كتاب إرشادي لأهم رحلة في حياتك، رحلتك نحو الحميمية. هذا الكتاب الذي يتضمن بداخله دورة دراسية لديه القدرة على توجيهك نحو الحب الحقيقي، ونحو منبعه بداخلك. أعتقد أنك ستحب ما يحدث، لأنك حينما تشارك مواهبك الأعمق بشجاعة وسخاء وتميز، ما تحصل عليه في المقابل هو الحب.
88 notes
·
View notes
Text
جد شخصا يتحدث نفس لغتك، وإلا سوف تقضي حياتك وأنت تحاول ترجمة روحك. 💕💕
18 notes
·
View notes
Text
الناس زى البيوت .... ناس تعرفها سنين وتحس معاهم بالغربه وناس تعرفها من ساعات وتحس معاهم بالسكن وإن البيت بيتك كمان..
10 notes
·
View notes
Text
التنمر
لماذا نسمع هذا المصطلح كثيراً ، أكثر بكثير من السابق ، هل لأن التنمر أقل أو لأن الان أصبحت وسائل التواصل تسلط الضوء عليه
وسائل التواصل نعم قامت بالحديث عن التنمر والكثير سخر قلمه لمحاربة التنمر وايضا لنشر الوعي حول اسباب التنمر وتحليل شخصية ودوافع المتنمرين وايضا الأثر الذي يتركه التنمر في شخصية الواقع عليهم فعل التنمر
ولكن في الوقت نفسه وسائل التواصل نفسها جعلت هناك شهية مفتوحة للتنمر
بسبب لأن أفكارنا بل وتفاصيل حياتنا أصبحت متاحة للجميع ، البعض يجعلها متاحة بشكل كبير أو قليل ولكن في النهاية الأغلب حياته متاحة يستطيع البعض التنصت والتطفل عليها
ايضا وسائل التواصل ساهمت في تسعير الإنسان بالفعل أصبح الإنسان سلعه ، الناس عبر وسائل التواصل خلقوا معايير للحياة المثالية أو للإنسان المثالي بنظرهم ومَن يُخالف تلك المعايير عندها هو عُرضه للتنمر ، ولكن مهما تحدثنا عن الأسباب يظل الاهم هو كيفية إعداد شخصية الإنسان لمواجهة اي تنمر قد يقع عليه
في رأيي يبدأ ذلك بالطفولة من خلال خلق حوار جيد بين الطفل والوالدين ، الحوار الدائم مع الأطفال يُعزز نفسية الطفل ويكسبه قوة لأنه يعتاد التعبير عن نفسه وهو يرى من خلال ذلك الحوار بأنه ليس مهمش وأفكاره مسموعة ، دائما مؤمنة الشخصية مدى قوتها وثقتها بنفسها تبدأ من الطفولة
حتى عندما يكبر الإنسان وتتضح شخصيته
الأصدقاء وشريك الحياة الذي يختاره ، هؤلاء من شأنهم أن يعززوا ثقة الإنسان بنفسه أو العكس
لذلك عندما تختار الأصدقاء أو الشريك ، أنت في الحقيقه قد تختار مَن يُحبطك أو تختار من يُعزز قوتك أكثر
ولا بأس مهما كان الإنسان بعيد عن عوامل تُعزز قوته أو ثقته بنفسه ، يستطيع خلق تلك العوامل لنفسه من خلال بحثه الدائم عن تطوير نفسه ، كلما طور الإنسان من نفسه اكتسب نقاط قوه وثقه
وينبغي معرفة حقيقة بأن المتنمر يحمل عيوبه وفشله وإحباطاته اليومية وغيرته وينفث سمومه ، التنمر أداة تنفيس له
الحوار في الفيلم جدا رائع
نعم القباحة شيء ينمو في الداخل
والضرر الذي نلحقه بالآخرين هي القباحة بعينها
وبالفعل البعض لايختار حياته بل حياته أختارته
اسم الفيلم : The help
29 notes
·
View notes
Text
التنمر
لماذا نسمع هذا المصطلح كثيراً ، أكثر بكثير من السابق ، هل لأن التنمر أقل أو لأن الان أصبحت وسائل التواصل تسلط الضوء عليه
وسائل التواصل نعم قامت بالحديث عن التنمر والكثير سخر قلمه لمحاربة التنمر وايضا لنشر الوعي حول اسباب التنمر وتحليل شخصية ودوافع المتنمرين وايضا الأثر الذي يتركه التنمر في شخصية الواقع عليهم فعل التنمر
ولكن في الوقت نفسه وسائل التواصل نفسها جعلت هناك شهية مفتوحة للتنمر
بسبب لأن أفكارنا بل وتفاصيل حياتنا أصبحت متاحة للجميع ، البعض يجعلها متاحة بشكل كبير أو قليل ولكن في النهاية الأغلب حياته متاحة يستطيع البعض التنصت والتطفل عليها
ايضا وسائل التواصل ساهمت في تسعير الإنسان بالفعل أصبح الإنسان سلعه ، الناس عبر وسائل التواصل خلقوا معايير للحياة المثالية أو للإنسان المثالي بنظرهم ومَن يُخالف تلك المعايير عندها هو عُرضه للتنمر ، ولكن مهما تحدثنا عن الأسباب يظل الاهم هو كيفية إعداد شخصية الإنسان لمواجهة اي تنمر قد يقع عليه
في رأيي يبدأ ذلك بالطفولة من خلال خلق حوار جيد بين الطفل والوالدين ، الحوار الدائم مع الأطفال يُعزز نفسية الطفل ويكسبه قوة لأنه يعتاد التعبير عن نفسه وهو يرى من خلال ذلك الحوار بأنه ليس مهمش وأفكاره مسموعة ، دائما مؤمنة الشخصية مدى قوتها وثقتها بنفسها تبدأ من الطفولة
حتى عندما يكبر الإنسان وتتضح شخصيته
الأصدقاء وشريك الحياة الذي يختاره ، هؤلاء من شأنهم أن يعززوا ثقة الإنسان بنفسه أو العكس
لذلك عندما تختار الأصدقاء أو الشريك ، أنت في الحقيقه قد تختار مَن يُحبطك أو تختار من يُعزز قوتك أكثر
ولا بأس مهما كان الإنسان بعيد عن عوامل تُعزز قوته أو ثقته بنفسه ، يستطيع خلق تلك العوامل لنفسه من خلال بحثه الدائم عن تطوير نفسه ، كلما طور الإنسان من نفسه اكتسب نقاط قوه وثقه
وينبغي معرفة حقيقة بأن المتنمر يحمل عيوبه وفشله وإحباطاته اليومية وغيرته وينفث سمومه ، التنمر أداة تنفيس له
الحوار في الفيلم جدا رائع
نعم القباحة شيء ينمو في الداخل
والضرر الذي نلحقه بالآخرين هي القباحة بعينها
وبالفعل البعض لايختار حياته بل حياته أختارته
اسم الفيلم : The help
29 notes
·
View notes
Text
ارتبط الانشراح ارتباطًا وثيقًا بالصباح، فسبحان من أسفر الكون بنوره، وتبدّد الظلام بقدرته، وأعطى لنا آمال مُتجددة في كل صبحٍ بهيج وجعل للروح نافذة يتسلل إليها النور، ليضيء أحلام مُنطفئة، سبحان من بحكمته يتعاقب الليل والنهار حتى تدرك الروح معنى الحياة وتبدّل الحال والفرج والنور.
22 notes
·
View notes
Text
"صورك القديمة هتبهت ويتغير لونها وهتفضل تحبها، الناس اللي بدأوا معاك الرحلة هيعجزوا؛ هتكرمش وشوشهم وهتفضل تشوف في وجودهم شباب روحك، هتتخانق مع ناس عزيزة وهاتقولهم بحماس "ولا فارق"، وهيفضل جواك نبض يكذب كلامك، هتخدعك نبرة صوتك، وتكشف نظرتك كل صدق بتحاول تداريه، هتبعد عن أماكنك القديمة وتفتكر أنها خلاص مبقتش فارقة وان الحنين شعور عابر، وهتكتشف في مرورك عندها أنك سبت فيها جزء منك مفارقش، وأنك رغم البُعد منستش تفاصيل امبارح، هاتفهم ان "سلام" مكانتش ضمان كامل لقدرتك على قفل أبواب امبارح؛ ان السنين مش دائمًا ضمان كامل للتخطي، وان لحظة ضعف واحدة كانت قادرة تنهي أحلام كتير كانت جواك عظيمة، أحلام سبتها ببساطة ومسابتكش بعدها في حالك، فضلت تطاردك بشعور الندم، بشعور اليأس، باللوم والعتاب، وعذاب الضمير."
49 notes
·
View notes