osman-omer
osman-omer
يا لهفة المأموم صلي فرضة قبل الوضوء
329 posts
‏” و بُكرة تِنزاح الضُلمة “
Don't wanna be here? Send us removal request.
osman-omer · 3 months ago
Text
Tumblr media
Our Lord, so forgive us our sins and remove from us our misdeeds and cause us to die among the righteous.
Surah Ali Imran Ayah 193
226 notes · View notes
osman-omer · 4 months ago
Text
Tumblr media
1K notes · View notes
osman-omer · 4 months ago
Text
Tumblr media
It's my 5 year anniversary on Tumblr 🥳
0 notes
osman-omer · 6 months ago
Text
‏"لم يكن الغرق مشروطاً على الماء فقط .."
0 notes
osman-omer · 10 months ago
Text
الي من يلهمني للقراءة و الكتابه الحبيب العزيز الذي تعرفت عليه من خلال كتابه بدايه من الانعكاسات و مروراً بالمقطع الذي أسرني وصرت حبيسه
( ياخ بشتهيك لامن حنيني يسوقني ليك في حته ما فيها القمر انتِ القمر )
دومت سالماً طيباً وجميع من تُحِب 💚🤍💛
انعكاسات في المرايا
انعكاس أول الى السلام .. الى الكائنات الورود … قاصرات الطرف … القصيرات .. الى الباسقات … العاليات كالثريا … الى الممتلئات كالسنديان … النحيلات كشجر الاراك .. و الرطبات كأغصان الربيع .. الى الناعمات …كحرير فوق قطن في الشتاء… الى الجميلات كموسيقى الطبيعة .. الفاتنات كالفراشات و الرحيق … الحنينات كطمي النيل … الى البيضاوات كسحاب في السماء .. والسمراوات ككل شيء … الى الحبيبة التي في عقلة القلب … الى قبيلة النساء …
أما بعد .. سيحبك كما أنت فلا تقلقي …
الى الجاني باسم الحب … الى الغبي العاشق … الى الراحل بين أغصان الحسناوات … المتجذر من نسل روميو … و المجنون كقيس … الى الذي يختار دون بصيرة الى الباحث عن انثى مقهورة … يظن أن الورد لا يشم دون العبق و اللون … يظن أن السحنة السمراء بقايا طين … و أن الديس المسدل في الكتفين ..وسادة وأن القصيرات جُرح .. والطويلات غباء … والممتلئات … ثقيلات … و النحيلات …. نحيلات …
ستصيبك الحمى .. كلما بكت انثى … فلا تدعها تبكي ..
لم يخلق الرجال من النور … ولا النساء من الزيف … لم يخلق العقل من بقايا سلة المهملات … لم تنار الطرقات بالجهل … بل كل الاعراق طين … بل كل الاعراق حب … يتقبل أحدنا الآخر … ويعيش الضد مع كل الضد … فالقلب الابيض يعكس كل لون … و القلب الاسود يمتص كل جمال … ونحن محض تراب …
انعكاس ثان قد كنا في يومٍ نطفة … لا نحمل اسماً أو لونا … لا نحمل جنساً أو حلما .. قد كنا اطفالاً صدفة … قد كنا في يومٍ بشراً … بُكاءنا كان بنفس اللحن .. وغنائنا كان بذات الطعم … لا عرق كان يفرقنا … قد كنا نقتات على الفطرة … لا ندري ما السمرة والحمرة … وصدر الام لنا وطنا … وكبرنا عن ذاك الصدر … وصغرنا في عين الدهر … ورسمنا للوطن حدودا … ونسمى باللون وبالشكل … ونحارب بالدين وبالقهر … وكأننا ما كنا اطفالاً … لا العزف يساوي نفس العزف لا الكف يصافح ذاك الكف .. ونموت ولا نلقي بالاً بأنا أمسينا عصبة …
ماذا لو … ماذا لو كنا لعبة … تتشكل من تلك الاوصاف … للانثى مقدارٌ واحد … والرجل سيحمل ضعفاها .. واللون الاسمر اصفارا .. واللون الأبيض أميالا … والشعر الاجعد مكيالين .. والناعم أكثر مكيالا … ان طالت فنزيد ولا ننقص .. وان قصرت ننقص انصافا … والممتلئ يحسب أطنانا .. و الفارغ … يوزن اقطاننا … و الاملح نعطيه العشرة … والاغبر نتركه مهانا
وجمعنا من كلٍ دوزنة … ان شئتم فالرجل الاملح … والقامة معتدله مصفرة أو رجلا اغبر في سمرٍ و فراغٍ لا يدرك حره أو أنثى فيكم مشهورة.. ممتلئة .. سمراء مغترة … كيف تصنف تلك اللعبة من فيكم سيسمى خاسر ومن فيكم سيلاقي النصرة والقلب بقيا انسانٍ والداخل لم يحسب غله هل فيكم من شخص عاقل هل فيكم من حرفٍ عِلة ؟؟ سندمر كل جدار ما … ونعود لنولد بالفطرة ..
انعكاس ثالث
بحسنها كانت أوطاناً وبنورها ابصر برهانا وبعلمها تربي أجيالا … من دونها لا يسوى شيئا من ضلعه قد خلقت جوهر
تلك الحواء الأنثى
والأنثى شئ يبهر
الانثى شيء يبهر شيء يتقد جمالا سبحان الخالق اذ صور شيء يمتلئ حنانا وبكل دلال يتفجر شيء يملأني رهبة يا ويحي قلبي يتفطر
الانثى شيء يبهر … شيء يسلبني حرفي … وبنوره حرفي يتبعثر … يلجمني قلمي في جوفي … وبقلمي حبري يتقطر … ودفاتري باتت تشتمني … اوراقي باتت تتقهقهر … معلنة ذلي و هواني … وبحرفي … قلمي يتعثر …
والانثى لازالت تبهر
لا ادري اوفيها حقا … ام ان غروري يتكسر … ام اني اشتاق لاخرى … قد كانت في قلبي عنبر … اجتاحت في الحرب سكوني … احتلت في ظلم العسكر … وبسلاح العشق تقاتلني … برصاص ليل تتستر … لكنها ما زالت تبهر …
أسمارها اضحى لا يوصف… وبياضها امسى لا يقهر … وجمال الخد يؤرقني … والشامة لايبدو تُنظر … يا ويحي ما بال سكوني .. و بعنقي عرقي يتقطر …
سأتجرد من صمتي برهة … واحاول في عقلي ارسم … للانثى مفتاح يشبهها … للغيم الثائر اذ امطر … ارسمها في الكون كنجمة … ارشقها كالطل اذا ازهر …. واعود لانقش في قلبي … يا ويلي .. لازالت تبهر …
شيءٌ يُبْهِر الأًنثى شيءٌ يُبْهِر كالذَهَبِ الأبيض�� أحْفَظُها … كالمطرِ الناعمِ إذْ أَنْهَرْ من فَرطِ خُضُوعي لِقُوتها من حُضنِ الأُمِ … جَمالِ الأُختِ ..لأُنثى قد كانتْ قلبي .. لأُنثى سأكونُ لها  قلبْ أُصبتُ بنوبةِ سُكرْ
من حقها ماهي اخر زولة نامت ماهي اول زولة تصحى ما هي البتسقي لينا شَرْبة .. وماهي البتقسم لينا فَرْحه.. ماهي اللّمَن فاها يبسم كل الكون تملاهُ بَهجة عارفين الحكاية حواء كانت هي الحكاية لما ربك جابنا ادم وقام شتلنا فوسط جنة وكان عليم عارفنا نحنا ما بتبقى لينا جنة الا في حَضْرة رفيقة بيها سُكْنََتنا و صَرِحْنا بيها ونستنا و ضِحِكْنا زولة مننا في خَلِقْنا زولة تَخْبِرنا و تَحِنّا شال الضلع الاعوج فينا بيهو كملت وبيو نقصنا بيهو زانت شان عمرنا وبيها كُنْا فينا كل الما عجبنا وفيها كل البشْتَهينا فينا شدة وفيها لينة فينا غلظة وفيها زينة فينا غَمّة وفيها طيبة جنة بي سكنة حبيبة جنة بيها كفانا لينا
لما كانت لي أم لما ولدت ياما لولت وياما حمّت ياما شالت لما سمّت وياما ختت ياما باست وياما حضنت ياما لمن نمت غطّت و ياما صحّت ياما عاست و ياما شدّت وياما ايدا السمحة ربّت
ولما كانت لي أخت ياما سهرت ليل عشاني كنا بنشيل الاماني نختها في صدر معنى نطرح الافراح أغاني كنا نتحاور ونحْكي كلُ خاطر كان بجينا كنا نتناقش، نجادل مرة نتهاوش … نساجل ومرة … مرة نتقالد و نبكي شان بنشتاق تاني نحكي
لما كانت لي صديقة ياخ بعاملها زي حبيبة و ياخ بحبها زي اخت و اقرب قريبة كت بقالدها بي عيوني وياخ بسالمها بي حنان يبكن جفوني كنت بلقاها السند لمن تضيق بي ظنوني كنت برتاح لما اسأل .. لي حبيبتي تزيد جنوني وكانت بي راحة بترد والله غيرة ومااظن اكتر يكون من جنوني
ولما كانت لي حبيبة آخ من هذي الحبيبة بتعرفوا الجمرة ولهيبها بتعرفوا القهوة ونحيبها بتعرفوا البنة وحريقها لما تتقلى فحلاتها اخ انا من حلاتها ياخ جمالها اصلي كيف زي بتتقريف ليهو كيف الفيهو العيون بِنْجَم والفيهو الخشيم بِنْسَم والفيهو البخور بِنْشَم
ولما كانت لي حلالي تفتكروا لو كنت بقدر كان وقفت اعاين في مكاني كان نسيت كل المداين والجناين و الأغاني وكان وقفت مدهوش في جمالها بي يميني لم تحضن ايد بإيدي كنت بتكهرب و برجف وببدا أرتاح بي يقيني انو داك في ايدها خاتم و نفسو خاتم في شمالي
بحكي قصة انثى سمحة شافها زول حيران واسف وقام تمنى وصادف انو في اللحظة ديك كل الملائكة الراجية جنة امّنت من بعدو امنة .. وبيها كانت لي نصيبي
ومشتاقك و محتاجك ومحتاج لمن اكون مشتاقك …. القاك هناك مالياهو يميني ما زي كل يوم .. لمن اشتاق … افتش صوتك في تلفون … او لي صورتك في مرفى… او لو حتى الشوق يمتد واشوفك صدفة في موعد … محتاج اشتاقك لريحتك الماسكة قوي في نص البيت … وللون الاسمر لما يطل بصورتك فجأة فخشم الباب … محتاج للمسة من ايدك … الفجأة بتهبش حس جلدي مالك محموم يا روح قلبي … ؟ او محتاج للمسة فال …؟ محتاج لمن اكون مشتاقك … يكفيني وبس انادي عليك … وتظهري فجأة كأنك فرحة لافحة لتوبك ماسكة عليهو ريحة الكسرة و تقولي حبابك بتدور شي …؟ ولامة عليك ايدينك ضمة زي المرفوعة عشان ما تدعي … واقول .. سلامتك ما درت لشي غير انده اسمك اسمعو يبرق و تظهري علي بصوتك وصورتك … واحمد الله وما فيو شي … محتاج لمن اكون مشتاقك … املاه الحس بالغزل الفيك واقولو بقوة … ما خواف من سمعة زول … ما اصلك لي بحق الله … محتاج من شدة ما مشتاق وانتي في حضني … ازح لخصلة من جيدك … كانت مرتاحة على خدك غطت سهوا لعيونك .. والنوم معاك غشاه جفونك وحلمتي براحة و طيب في حضني … و بدا يتراجف فيك من طرفك … محتاج من شدة ما مشتاق … محتاج اشوف رجفة رمشك …
محتاج لمن اكون مشتاقك … القاك حداي … نايمة وحانية براك على روحك .. نفسك يطلع … معاهو بيطلع كل همي … و نفسك ينزل .. ينزل بيهو كل غمي
محتاج لمن اكون مشتاقك تغطي علي بحنيّة … اجيك من غربة … وتتلهفي شوفتي فخشم الباب … تجري علي زي طفلا حاني لحضن امو … تسالمي علي بكل اشكال الشوق الممكن … لمسة ايد .. قلدة و حضنة … ونظرة عين مليانة حنان … و تقفلي الباب … وتبدي حوار متموم بحب … كيف الغربة ? كيف النومة الاكلة الشربة … ? كت بتغطى … ؟ واحضن ليها بكل حنيه و اهمس ليها باوطى الصوت … مشتاق ليك … وخدها يورد و عيونها ترقرق و النونة الظاهرة فوجنة خد … تهد حيلي تخليني افرهد وترد براحة وانا ياخي كمان مشتاقة اليك … وبحتاج لمن اكون مشتاقاك … انادي عليك …
ليها حواء عشانا بكتب للحبيبة وللقريبة وللغريبة وللرويحة الفايحة طيبة للنساوين والكتوف للرواحين والجروف للبشيلن هم و خوف للبزيلن وجعة تتجاوز الوف ليها حواء عشانا بكتب ليها حواء عشانا شوف
23 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
Tumblr media
701 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
"فَسَلْهُ العونَ إدمانًا مُلحّا يحبُّ الله مِلْحاحَ السؤال"
146 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
🤲
‏وعشراً
نال فيها القلب م�� دعا
اللهُم.."♡💙
28 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
إلهي عبدُكَ العاصي آتاكَ
مُقِرًا بالذنوبِ وقد دعاكَ
فإن تغفر فأنتَ لذاكَ أهلٌ
وإن تغضب فمَن يرضى سِواكَ '))
151 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
" الرحمن الرحيم "
كان فيه حد كاتب في مرة إن أجمل حاجة في الدعاء أن دا ال situation الوحيد في الحياة اللي مسموحلك تطلب من حد حاجة مستحيلة وتبقى عارف إنه ممكن يعملهالك عادي..
ومش هيقولك ايه اللي انت بتقوله دا..
والفكرة دي في حد ذاتها مطمئنة جدًا
الأمل في ربنا لا ينقطع ورجاءنا فيه لا يخيب
وتعلقنا به هو التعلق الذي ليس به خذلان
لذلك أعتقد إن دعاء " حسبي الله ونعم الوكيل" دعاء شافي وكافي..
لو كان العالم مائة كفة
فالله هو الميزان وهو الحق والعدل والرحمة وهو السميع العليم
واللطيف الخبير
130 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
صلي الله عليه وسلم
Tumblr media
اللهُـمّ صلِّ وسلِّم على سيدنا مُحمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلِّم .
510 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
موجة أمل ..
4:47 - 11
هل سننجو ؟
قالها و هو يجلس في كرسيه الأبيض ..
في ركن غرفته . كما يجلس قلبه ، في ركن صدره بعد ان فناه الى هناك ،،
ذلك القلب الذي يضج بالغائبين ، لا يريد نبضه .
أعقاب السجائر تملأ المنفضة . كمقبرة افكار ..
يتسرب الدخان من فمه و انفه كبداية حريق ..
بكل هدوء و باتجاه واحد .. لا هواء في غرفته .
و الكثير من النبيذ يملأ بطنه .
ينبذ المسافة دائمًا ، تلك التي بينه و بين من يحب ..
يجترّ ذكرياته واحدة تلو الأخرى ،،
كراعٍ يعُد أغنامه في المغيب ..
⁃ متى ينتهي كل هذا ؟
سؤال عرضي يصيبه بالغثيان ، فكلمة كُل عنده لم تكن كحجمها بتاتًا ،
و لا كمعناها ، لم يكُن ما يقصده معدودًا ، او قابلًا للحصر ..
لذلك كرِه الراعي و أغنامه ،
لم يكن يعاني من الشيزوفرينيا لكنه كان يتحدث لنفسه كثيرًا و كأن هنالك احد آخر يناصفه كل شيء ،
يرى نفسه من خلال توأمه بكلّ حيادية ،، و يرى من خلاله حقيقته ،،
صندوق قاتم ، عليه علامات كثيرة تدل على انه قابل للكسر ، مرتّقٌ و مليئ بالثقوب ،
بالكاد يحتوي ما بداخله ، لولا كثرة المسامير الصدئة التي تزيد من متانته و لكنها ترهقه بالثقوب الدائمة ،،
ولا ينزف .
ينجو من الغرق دومًا ، لطبيعته .
ثم يُرمى نفسه ببحر جديد ..
آملًا ان تكسره موجة .
6 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
( امامه ) ❤️🥺
‏لكنّك الشخص الوحيد الذي وقفت أمامه بكلّ هذا الوضوح واخترت أن أحبك دائمًا.
55 notes · View notes
osman-omer · 1 year ago
Text
انعكاسات في المرايا
انعكاس أول الى السلام .. الى الكائنات الورود … قاصرات الطرف … القصيرات .. الى الباسقات … العاليات كالثريا … الى الممتلئات كالسنديان … النحيلات كشجر الاراك .. و الرطبات كأغصان الربيع .. الى الناعمات …كحرير فوق قطن في الشتاء… الى الجميلات كموسيقى الطبيعة .. الفاتنات كالفراشات و الرحيق … الحنينات كطمي النيل … الى البيضاوات كسحاب في السماء .. والسمراوات ككل شيء … الى الحبيبة التي في عقلة القلب … الى قبيلة النساء …
أما بعد .. سيحبك كما أنت فلا تقلقي …
الى الجاني باسم الحب … الى الغبي العاشق … الى الراحل بين أغصان الحسناوات … المتجذر من نسل روميو … و المجنون كقيس … الى الذي يختار دون بصيرة الى الباحث عن انثى مقهورة … يظن أن الورد لا يشم دون العبق و اللون … يظن أن السحنة السمراء بقايا طين … و أن الديس المسدل في الكتفين ..وسادة وأن القصيرات جُرح .. والطويلات غباء … والممتلئات … ثقيلات … و النحيلات …. نحيلات …
ستصيبك الحمى .. كلما بكت انثى … فلا تدعها تبكي ..
لم يخلق الرجال من النور … ولا النساء من الزيف … لم يخلق العقل من بقايا سلة المهملات … لم تنار الطرقات بالجهل … بل كل الاعراق طين … بل كل الاعراق حب … يتقبل أحدنا الآخر … ويعيش الضد مع كل الضد … فالقلب الابيض يعكس كل لون … و القلب الاسود يمتص كل جمال … ونحن محض تراب …
انعكاس ثان قد كنا في يومٍ نطفة … لا نحمل اسماً أو لونا … لا نحمل جنساً أو حلما .. قد كنا اطفالاً صدفة … قد كنا في يومٍ بشراً … بُكاءنا كان بنفس اللحن .. وغنائنا كان بذات الطعم … لا عرق كان يفرقنا … قد كنا نقتات على الفطرة … لا ندري ما السمرة والحمرة … وصدر الام لنا وطنا … وكبرنا عن ذاك الصدر … وصغرنا في عين الدهر … ورسمنا للوطن حدودا … ونسمى باللون وبالشكل … ونحارب بالدين وبالقهر … وكأننا ما كنا اطفالاً … لا العزف يساوي نفس العزف لا الكف يصافح ذاك الكف .. ونموت ولا نلقي بالاً بأنا أمسينا عصبة …
ماذا لو … ماذا لو كنا لعبة … تتشكل من تلك الاوصاف … للانثى مقدارٌ واحد … والرجل سيحمل ضعفاها .. واللون الاسمر اصفارا .. واللون الأبيض أميالا … والشعر الاجعد مكيالين .. والناعم أكثر مكيالا … ان طالت فنزيد ولا ننقص .. وان قصرت ننقص انصافا … والممتلئ يحسب أطنانا .. و الفارغ … يوزن اقطاننا … و الاملح نعطيه العشرة … والاغبر نتركه مهانا
وجمعنا من كلٍ دوزنة … ان شئتم فالرجل الاملح … والقامة معتدله مصفرة أو رجلا اغبر في سمرٍ و فراغٍ لا يدرك حره أو أنثى فيكم مشهورة.. ممتلئة .. سمراء مغترة … كيف تصنف تلك اللعبة من فيكم سيسمى خاسر ومن فيكم سيلاقي النصرة والقلب بقيا انسانٍ والداخل لم يحسب غله هل فيكم من شخص عاقل هل فيكم من حرفٍ عِلة ؟؟ سندمر كل جدار ما … ونعود لنولد بالفطرة ..
انعكاس ثالث
بحسنها كانت أوطاناً وبنورها ابصر برهانا وبعلمها تربي أجيالا … من دونها لا يسوى شيئا من ضلعه قد خلقت جوهر
تلك الحواء الأنثى
والأنثى شئ يبهر
الانثى شيء يبهر شيء يتقد جمالا سبحان الخالق اذ صور شيء يمتلئ حنانا وبكل دلال يتفجر شيء يملأني رهبة يا ويحي قلبي يتفطر
الانثى شيء يبهر … شيء يسلبني حرفي … وبنوره حرفي يتبعثر … يلجمني قلمي في جوفي … وبقلمي حبري يتقطر … ودفاتري باتت تشتمني … اوراقي باتت تتقهقهر … معلنة ذلي و هواني … وبحرفي … قلمي يتعثر …
والانثى لازالت تبهر
لا ادري اوفيها حقا … ام ان غروري يتكسر … ام اني اشتاق لاخرى … قد كانت في قلبي عنبر … اجتاحت في الحرب سكوني … احتلت في ظلم العسكر … وبسلاح العشق تقاتلني … برصاص ليل تتستر … لكنها ما زالت تبهر …
أسمارها اضحى لا يوصف… وبياضها امسى لا يقهر … وجمال الخد يؤرقني … والشامة لايبدو تُنظر … يا ويحي ما بال سكوني .. و بعنقي عرقي يتقطر …
سأتجرد من صمتي برهة … واحاول في عقلي ارسم … للانثى مفتاح يشبهها … للغيم الثائر اذ امطر … ارسمها في الكون كنجمة … ارشقها كالطل اذا ازهر …. واعود لانقش في قلبي … يا ويلي .. لازالت تبهر …
شيءٌ يُبْهِر الأًنثى شيءٌ يُبْهِر كالذَهَبِ الأبيضِ أحْفَظُها … كالمطرِ الناعمِ إذْ أَنْهَرْ من فَرطِ خُضُوعي لِقُوتها من حُضنِ الأُمِ … جَمالِ الأُختِ ..لأُنثى قد كانتْ قلبي .. لأُنثى سأكونُ لها  قلبْ أُصبتُ بنوبةِ سُكرْ
من حقها ماهي اخر زولة نامت ماهي اول زولة تصحى ما هي البتسقي لينا شَرْبة .. وماهي البتقسم لينا فَرْحه.. ماهي اللّمَن فاها يبسم كل الكون تملاهُ بَهجة عارفين الحكاية حواء كانت هي الحكاية لما ربك جابنا ادم وقام شتلنا فوسط جنة وكان عليم عارفنا نحنا ما بتبقى لينا جنة الا في حَضْرة رفيقة بيها سُكْنََتنا و صَرِحْنا بيها ونستنا و ضِحِكْنا زولة مننا في خَلِقْنا زولة تَخْبِرنا و تَحِنّا شال الضلع الاعوج فينا بيهو كملت وبيو نقصنا بيهو زانت شان عمرنا وبيها كُنْا فينا كل الما عجبنا وفيها كل البشْتَهينا فينا شدة وفيها لينة فينا غلظة وفيها زينة فينا غَمّة وفيها طيبة جنة بي سكنة حبيبة جنة بيها كفانا لينا
لما كانت لي أم لما ولدت ياما لولت وياما حمّت ياما شالت لما سمّت وياما ختت ياما باست وياما حضنت ياما لمن نمت غطّت و ياما صحّت ياما عاست و ياما شدّت وياما ايدا السمحة ربّت
ولما كانت لي أخت ياما سهرت ليل عشاني كنا بنشيل الاماني نختها في صدر معنى نطرح الافراح أغاني كنا نتحاور ونحْكي كلُ خاطر كان بجينا كنا نتناقش، نجادل مرة نتهاوش … نساجل ومرة … مرة نتقالد و نبكي شان بنشتاق تاني نحكي
لما كانت لي صديقة ياخ بعاملها زي حبيبة و ياخ بحبها زي اخت و اقرب قريبة كت بقالدها بي عيوني وياخ بسالمها بي حنان يبكن جفوني كنت بلقاها السند لمن تضيق بي ظنوني كنت برتاح لما اسأل .. لي حبيبتي تزيد جنوني وكانت بي راحة بترد والله غيرة ومااظن اكتر يكون من جنوني
ولما كانت لي حبيبة آخ من هذي الحبيبة بتعرفوا الجمرة ولهيبها بتعرفوا القهوة ونحيبها بتعرفوا البنة وحريقها لما تتقلى فحلاتها اخ انا من حلاتها ياخ جمالها اصلي كيف زي بتتقريف ليهو كيف الفيهو العيون بِنْجَم والفيهو الخشيم بِنْسَم والفيهو البخور بِنْشَم
ولما كانت لي حلالي تفتكروا لو كنت بقدر كان وقفت اعاين في مكاني كان نسيت كل المداين والجناين و الأغاني وكان وقفت مدهوش في جمالها بي يميني لم تحضن ايد بإيدي كنت بتكهرب و برجف وببدا أرتاح بي يقيني انو داك في ايدها خاتم و نفسو خاتم في شمالي
بحكي قصة انثى سمحة شافها زول حيران واسف وقام تمنى وصادف انو في اللحظة ديك كل الملائكة الراجية جنة امّنت من بعدو امنة .. وبيها كانت لي نصيبي
ومشتاقك و محتاجك ومحتاج لمن اكون مشتاقك …. القاك هناك مالياهو يميني ما زي كل يوم .. لمن اشتاق … افتش صوتك في تلفون … او لي صورتك في مرفى… او لو حتى الشوق يمتد واشوفك صدفة في موعد … محتاج اشتاقك لريحتك الماسكة قوي في نص البيت … وللون الاسمر لما يطل بصورتك فجأة فخشم الباب … محتاج للمسة من ايدك … الفجأة بتهبش حس جلدي مالك محموم يا روح قلبي … ؟ او محتاج للمسة فال …؟ محتاج لمن اكون مشتاقك … يكفيني وبس انادي عليك … وتظهري فجأة كأنك فرحة لافحة لتوبك ماسكة عليهو ريحة الكسرة و تقولي حبابك بتدور شي …؟ ولامة عليك ايدينك ضمة زي المرفوعة عشان ما تدعي … واقول .. سلامتك ما درت لشي غير انده اسمك اسمعو يبرق و تظهري علي بصوتك وصورتك … واحمد الله وما فيو شي … محتاج لمن اكون مشتاقك … املاه الحس بالغزل الفيك واقولو بقوة … ما خواف من سمعة زول … ما اصلك لي بحق الله … محتاج من شدة ما مشتاق وانتي في حضني … ازح لخصلة من جيدك … كانت مرتاحة على خدك غطت سهوا لعيونك .. والنوم معاك غشاه جفونك وحلمتي براحة و طيب في حضني … و بدا يتراجف فيك من طرفك … محتاج من شدة ما مشتاق … محتاج اشوف رجفة رمشك …
محتاج لمن اكون مشتاقك … القاك حداي … نايمة وحانية براك على روحك .. نفسك يطلع … معاهو بيطلع كل همي … و نفسك ينزل .. ينزل بيهو كل غمي
محتاج لمن اكون مشتاقك تغطي علي بحنيّة … اجيك من غربة … وتتلهفي شوفتي فخشم الباب … تجري علي زي طفلا حاني لحضن امو … تسالمي علي بكل اشكال الشوق الممكن … لمسة ايد .. قلدة و حضنة … ونظرة عين مليانة حنان … و تقفلي الباب … وتبدي حوار متموم بحب … كيف الغربة ? كيف النومة الاكلة الشربة … ? كت بتغطى … ؟ واحضن ليها بكل حنيه و اهمس ليها باوطى الصوت … مشتاق ليك … وخدها يورد و عيونها ترقرق و النونة الظاهرة فوجنة خد … تهد حيلي تخليني افرهد وترد براحة وانا ياخي كمان مشتاقة اليك … وبحتاج لمن اكون مشتاقاك … انادي عليك …
ليها حواء عشانا بكتب للحبيبة وللقريبة وللغريبة وللرويحة الفايحة طيبة للنساوين والكتوف للرواحين والجروف للبشيلن هم و خوف للبزيلن وجعة تتجاوز الوف ليها حواء عشانا بكتب ليها حواء عشانا شوف
23 notes · View notes
osman-omer · 2 years ago
Text
Tumblr media Tumblr media
4K notes · View notes
osman-omer · 2 years ago
Text
يارب .. بردًا وسلامًا وأمانًا على قلوب أهالي غزة
259 notes · View notes
osman-omer · 2 years ago
Text
الحمدلله علي نعم الله
"يعلم الله تلك الأوقات التي يكون لا حيلة لك بها فيدبر لك أمرك كله ."
1K notes · View notes