Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
"أحبكِ لأطرد الظلام من داخلي، لأصبح كوكباً، ولأشعّ، لأتوهج، لأصبح منيراً عندما أكتب إليك."
— عبدالعظيم فنجان
997 notes
·
View notes
Text
“ أَصبحتُ أَضعف وأَكثرَ عصبيةً ، وَفقدتُ جزءاً كَبيراً مِنّ هدوئي اَلذي كنتُ أعتزُ بهِ لِسنواتٍ مضتّ. ”
— كافكا
656 notes
·
View notes
Text
“أصبحتُ فيكَ كما أمسَيتُ مُكتئبًا ولم أقُلْ جَزَعًا: يا أزْمةُ انْفَرِجي”
— ابن الفارض
424 notes
·
View notes
Text
يَقول : يتحَدثون عن الثقوب السَوداء التي تبتلع مجرات بأكملها فأتذكر شامات جسدها تُرى أي واحدة منها ستلتهمُني ..
254 notes
·
View notes
Text
كل شيء أتركهُ خلفي لا أعود إليه، قد لا أُنهي شيء بسهولة أتشبث به كثيرًا، لكنني أُجيد في لحظةٍ غير متوقعة وضع نقطة نهاية دون رجوع أو ندم.
96 notes
·
View notes
Text
لا يمكن مقارنتها بأحد ، أو بأشياء ملموسة !
ربما تقارن بلذة القهوة ، دفء اُغنية فيروزية ، حنين الليل ، زرقة السماء ، عمق البحر .. ثم تفوز
أميرْ
2K notes
·
View notes
Text

لست حزيناً لأنك كذبت علي ،
أنا حزين لأنني لن أستطيع تصديقك بعد الآن
"نيتشه"
136 notes
·
View notes
Text

في الصورة محمود درويش وحبيبته الإسرائيلية ريتا
كتب عنها: إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات
أحبها كثيرا وقال فيها القصائد و وحين اكتشف بأنها من مخابرات الموساد الأسرائيلي قال:
شعرت بأن وطني أُحتل مرة اخرى💔
140 notes
·
View notes
Text
"أعظم هدية تقدمها لطفلك عندما يكبر أن لا يذهب إلى الطبيب النفسي بسببك"
_ شيرين لويس
429 notes
·
View notes
Text
" ولن ينسى الله تعالى ابتلاعك للكلام من أجل ألا تزعج عزيزا أوجعك بكلامه. "
61 notes
·
View notes
Text
“ أَرىٰ في عَينيها العُزلـة التي أعيشُها تماماً.”
— مُظفر النواب
1K notes
·
View notes
Text
“When you like a flower, you just pluck it. But when you love a flower, you water it daily.”
"ستلتقط الزهرة التي تُعجب بها، أما الوردة التي ستقع في حبها، فسترويها كل يوم ."
zaidalhouraniquotes
882 notes
·
View notes
Text
"حينَ أَكونُ مَعك يمرُّ النهار كالحلم."
— هنري ميللر
1K notes
·
View notes
Text
فتَيَمّم بِتُرابِ الـعُـراق لِتَكُنْ عَلىٰ طَهارةٍ .
- كتاباتي..
305 notes
·
View notes
Photo

“كان في عينيكِ شيءٌ لا يخون! لستُ أدري كيف خان؟” - فاروق جويدة جدير بالذكر إنه كتب عام ۱۹۹۲ م قصيدة قال فيها: عيناكِ أرضٌ لا تخون، عيناكِ إيمان وشك حائر، عيناكِ نهرٌ من جنون، عيناكِ ازمان وعمر، ليس مثل الناس شيئاً من سراب، عيناكِ آلهة وعشاق وصبر وإغتراب.“ ورجع كتب بعدها بسنة واحدة بس ( ۱۹۹۳م) قصيدة: قلتُ يوماً أن في عينيكِ شيئاً لا يخون، يومها صدقت نفسي، لم أكن اعرف شيئاً في سراديب العيون، كان في عينيكِ شيءٌ لا يخون… لستُ ادري كيف خان!!”
1K notes
·
View notes